كشف تسريب لوثائق الحكومة المكسيكية عن قيام أفراد من الجيش ببيع أسلحة ومعلومات للعصابات.

وبينت مجلة فالارتا ديلي أن المعلومات ظهرت بعد خرق أمني في أمانة الدفاع الوطني (سيدنا) .

وكانت إحدى الوثائق تقريرًا استخباراتيًا من يونيو 2019 وجد ضابطًا عسكريًا عرض معدات تكتيكية وأسلحة ومعلومات حول عمليات القوات المسلحة لعصابات المخدرات.