رواية الشاعر أحمد الشهاوي "حجاب الساحر" في قائمة الأعلي مبيعا بالمصرية اللبنانية. حيث أعلنت الدار عن قائمة الأعلي مبيعا، وجاءت رواية الشاعر أحمد الشهاوي، “حجاب الساحر”، في أولي تجاربه السردية، ضمن القائمة التي ضمت عددا من إصدارات الدار المصرية اللبنانية.

ورواية “حجاب الساحر”، لاقت تفاعل نقدي، حيث تناولتها الأقلام النقدية في عدد كبير من الدراسات النقدية، رغم أن الرواية لم يمر علي صدورها أكثر من شهرين. كما صدرت طبعتها الثانية قبل يومين.

كما ضمت قائمة الأعلي مبيعا بالدار المصرية اللبنانية، كتاب “البابا تواضروس الثاني .. سنوات من المحبة لله والوطن”. يقدم البابا تواضروس الثاني، رؤيته الوطنية للعشر سنوات الأصعب في تاريخ مصر.

 والكتاب من تحرير الإعلامية شيرين عبد الخالق، وكتب مقدمته المستشار عدلي منصور رئيس مصر السابق.

أما في المركز الثاني فجاء كتاب “مذكرات رؤوف غبور” .. خبرات ووصايا". 

وفي المركز الثالث كتاب “300000 عام من الخوف”، للكاتب الدكتور جمال أبو الحسن، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية. والكتاب صدرت طبعته الثانية أيضا قبل يومين.

وعن الكتاب يقول الكاتب سمير عطالله: "مجموعة دروس جذابة في علم الحياة، أو ما يسميه هو «الشِفرة الاجتماعية». ومن خلال الدروس المبسطة التي يعطيها لابنته يعرف قارئ عادي مثلي أن «أرامكو» هي أكبر شركة في العالم وبضاعتها هي النفط. لكن الشركات التي تأتي بعدها مباشرة لا بضاعة لديها للبيع. 

وفي المركز الرابع جاءت رواية “جثتان .. والثالثة عند قدمي”، من تأليف الكاتبة نهي داود، وهي التجربة الثاتية لها عن الدار المصرية اللبنانية، بعد روايته “جريمة العقار 47”، وهي الرواية التي احتلت المراكز التاسع في قائمة الأعلي مبيعا، والروايتين تنتميان لأدب الجريمة.

أما المركز الخامس فكان من نصيب المستشار الكاتب الروائي أشرف العشماوي، عن روايته “الجمعية السرية للمواطنين”. كما احتلت رواية “سيدة الزمالك” لـ “العشماوي” أيضا المرتبة السابعة في قائمة الأعلي مبيعا ضمن إصدارات الدار المصرية اللبنانية.

وفي المركز السادس، جاءت رواية “تنذكر ما تنعاد”، من تأليف الكاتب ميرنا الهلباوي. وبحسب ما جاء علي الغلاف الخلفي للرواية: هو مجرد تفريغ لمشاعر عشوائية مختلطة متفرعة ولكنها كتبت من نفس الجرح.

أما المرتبة العاشرة في قائمة الأعلي مبيعا بالدار المصرية اللبنانية، فقد جاء فيها كتاب الباحث دكتور السيد الباز العريني، والذي حمل عنوان “الأيوبيون”. ويشير المؤلف في مقدمته للكتاب إلي: تحققت الوحدة الإسلامية زمن صلاح الدين الأيوبي، بفضل ما أفاده من جهود سابقيه، وبما أسهم به هو وأسرته في بناء هذه الوحدة، وبفضل إدراكه ما للخلافة من قوة روحية في تحقيق غرضه.