بانخفاض 84 ألف برميل يومياً..السعودية تقلص إنتاج النفط - أخبار السعودية
بانخفاض 84 ألف برميل يومياً..السعودية تقلص إنتاج النفط - أخبار السعودية
كشف رصد، أجرته «عكاظ» بناء على بيانات مبادرة البيانات المشتركة (جودي)، أن إنتاج السعودية النفطي واصل تراجعه للشهر الثاني على التوالي، إذ خفضت السعودية إنتاجها النفطي بما يعادل 84 ألف برميل يومياً، لينخفض الإنتاج النفطي دون مستويات 11 مليون برميل يومياً في شهر أكتوبر الماضي.
وكان إنتاج النفط السعودي قد سجل نمواً استمر لمدة 16 شهراً متتالياً، بدءاً من شهر مايو لعام 2021، عندما استمر ارتفاع الإنتاج النفطي بنسبة 34.71% لمدة 16 شهراً متواصلاً، ليصل الإنتاج إلى 11.05 مليون برميل نفط يومياً.
وكان إنتاج السعودية النفطي قد بلغ في آخر شهر أكتوبر الماضي نحو 10.96 مليون برميل نفط يومياً، متراجعاً بما يعادل 84 ألف برميل نفطي بنسبة 0.76% مقارنة بشهر سبتمبر الماضي.
وتراجع إجمالي تراجع إنتاج السعودية منذ شهرين نحو 0.85% بما يعادل 94 ألف برميل نفط يومياً، بعد أن بلغ الإنتاج في ذروته نحو 11.05 مليون برميل.
ووافقت دول «أوبك بلس» على خفض إنتاج النفط بمقدار مليوني برميل يومياً، والذي يعد أكبر خفض للإنتاج منذ جائحة كورونا.
وكانت الأسعار قد تراجعت آنذاك من مستويات 120 دولاراً للبرميل، نتيجة عوامل ليست فنية في أسواق النفط، مثل قوة الدولار التي جعلت أسعار الخامات والسلع المقومة بالعملة الأمريكية أكثر ارتفاعاً على الدول التي تملك عملات أخرى، فضلاً عن موجة البنوك المركزية في رفع أسعار الفائدة لمعالجة التضخم.
وكان إنتاج النفط السعودي قد سجل نمواً استمر لمدة 16 شهراً متتالياً، بدءاً من شهر مايو لعام 2021، عندما استمر ارتفاع الإنتاج النفطي بنسبة 34.71% لمدة 16 شهراً متواصلاً، ليصل الإنتاج إلى 11.05 مليون برميل نفط يومياً.
وكان إنتاج السعودية النفطي قد بلغ في آخر شهر أكتوبر الماضي نحو 10.96 مليون برميل نفط يومياً، متراجعاً بما يعادل 84 ألف برميل نفطي بنسبة 0.76% مقارنة بشهر سبتمبر الماضي.
وتراجع إجمالي تراجع إنتاج السعودية منذ شهرين نحو 0.85% بما يعادل 94 ألف برميل نفط يومياً، بعد أن بلغ الإنتاج في ذروته نحو 11.05 مليون برميل.
ووافقت دول «أوبك بلس» على خفض إنتاج النفط بمقدار مليوني برميل يومياً، والذي يعد أكبر خفض للإنتاج منذ جائحة كورونا.
وكانت الأسعار قد تراجعت آنذاك من مستويات 120 دولاراً للبرميل، نتيجة عوامل ليست فنية في أسواق النفط، مثل قوة الدولار التي جعلت أسعار الخامات والسلع المقومة بالعملة الأمريكية أكثر ارتفاعاً على الدول التي تملك عملات أخرى، فضلاً عن موجة البنوك المركزية في رفع أسعار الفائدة لمعالجة التضخم.
