حدد عضو اللجنة الوطنية للعمل التطوعي، عبدالعزيز الرويشد، نحو 9 مكاسب في قياس الأثر في العمل التطوعي، وذلك لتوحيد الجهود التطوعية، للوصول إلى مليون متطوع في 2030 وفق ما ورد في رؤية المملكة، والوصول إلى مخرجات ذات جودة وأثر له على المنظمات في القطاع الثالث، أبرزها: زيادة الدعم والشركاء، تحسين الأداء والسمعة والتعامل بين مختلف القطاعات في المنظمات غير الربحية.

مفهوم القياس

أبان الرويشد، أنه انتشر مفهوم قياس الأثر الاجتماعي في الآونة الأخيرة لدى عدد من المنظمات، وانتقل هذا المفهوم على مستوى المنظمات غير الربحية، لأن يبرز فيها الأثر بشكل كبير جدًا سواء على المنظمة أو على مستوى الفرد أو المستفيد من الخدمة، مضيفًا أن هذه التطورات جلبت لمؤسسات المجتمع المدني «القطاع غير الربحي»، فرصًا كثيرة لتعزيز المخرجات وتعزيز الشراكات والتعاون.

وقال: وصل عدد المتطوعين في نهاية نوفمبر الماضي إلى 570 ألف متطوع، سجلوا في منصة العمل التطوعي، حسبما ورد في تقرير وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمناسبة يوم التطوع السعودي والعالمي، وقد ساهم التطوع في رفع القيمة الاقتصادية وتنمية القطاعات الاقتصادية، وتنافسية بين القطاعات بشكل إيجابي وكفاءة عالية، وجودة عالية في المخرجات.

01 - زيادة الدعم والشركاء.

02 - تحسين الأداء.

03 - تحسين السمعة والتعامل بين مختلف القطاعات في المنظمات غير الربحية.

04 - تعظيم أثر العمل التطوعي والمنفعة المقدمة.

05 - تعظيم البيئة التنظيمية في العمل التطوعي.

06 - جعل العمل التطوعي عادة وأسلوب حياة يمارسه الفرد.

07 - جعله بيئة محفزة للأعمال التطوعية.

08 - تعزيز الصورة الذهنية لدى المجتمع عن العمل التطوعي.

09 - إبراز منجزات المملكة على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية.