ما إن عادت المنافسات المحلية، وقبل وبعد بدأ فترة الانتقالات الشتوية، إلا وعادت معاناة إدارة النادي الأهلي والنادي، مع المساحات التي يطلقها عدد من الجماهير الأهلاوية عبر موقع التواصل الاجتماعي «twitter»، لعرض مطالب الجماهير، والعمل على زرع عدم الثقة بين مجانين الأهلي وإدارة النادي من قبل البعض، في تكرار لما حدث في الموسم الماضي، لا سيما بعد تعادل الراقي الأخير مع الساحل في اللقاء المؤجل من الجولة الـ12 لدوري Yelo لأندية الدرجة الأولى.
إحباط سائد
ساد الإحباط الجو العام في المساحات التي تتناول الشأن الأهلاوي، إضافة إلى المطالبة بتعاقدات كبرى، وكأن الجماهير الأهلاوية أو من يدعون أنهم يعشقون الراقي، ويمثلونه إعلاميا، يجهلون أن النادي يحتاج خلال الفترة الحالية إلى الهدوء والالتفاف حول إدارة النادي، وعدم تجييش الجماهير أو كما يطلق على عشاق النادي «المجانين»، وأن التعاقدات لن تكون كبرى كما كان يمكن أن تكون في دوري المحترفين، وأن اللاعب الذي ستفاوضه إدارة ناديهم سيفكر مليون مرة قبل الموافقة على الارتباط بناد يخوض منافسات دوري الدرجة الأولى، لا سيما في ظل أن أندية تنشط في دوري المحترفين تطلب ود اللاعب.
الهدوء مطلب
رغم أن النادي الأهلي ناد كبير وأحد أركان الرياضة السعودية عامة، وليس كرة القدم فقط، وأحد الروافد التي تمد المنتخبات السعودية بالنجوم، فإن وجوده في دوري Yelo بعد مغادرته دوري المحترفين بنهاية الموسم الماضي، يتطلب من عشاقه ومحبيه الوقوف مع إدارة ناديهم الحالية، التي قبلت بحمل المسؤولية بعد تخلي جميع أعضاء الشرف والذهبيين عن قبول المهمة كونها مغامرة ذات حدين، إما العودة بالراقي إلى موقعه الذي يليق به بين الكبار، وسيكون ذلك نجاحا كبيرا وسيجعل الجماهير تتمسك بالإدارة الحالية، أو الإخفاق في انتشال الفريق من الوضع المأساوي الذي وقع فيه ومر به خلال الموسم الماضي وبداية الموسم الحالي، وهو ما سيجعل من الأسماء التي تقود النادي حاليا غير مرغوب في وجودها مستقبلا.
تجاهل
تجاهل الأهلاويون أن إدارة ناديهم الحالية تسلمت مهامها قبل إغلاق فترة الانتقالات الصيفية الماضية بأيام معدودة، ولم يسعفها الوقت في التغيير بشكل كبير، وسيكون الاختبار الحقيقي لها الانتقالات الشتوية الحالية، وحصول النادي على الكفاءة المالية، وقدرته على التسجيل، ونوعية التعاقدات التي ستبرهما إدارة وليد معاذ.
- جماهير الأهلي تفتح المساحات لمهاجمة إدارته
- تجاهل كبير من قبل المحبطين لأوضاع الراقي
- الانتقالات الشتوية الحد الفاصل بين الإدارة والجماهير
- إدارة معاذ قبلت بالمهمة في مغامرة محفوفة بالمخاطر
- الديون المتراكمة تزيد من صعوبة مهمة إدارة وليد معاذ
إحباط سائد
ساد الإحباط الجو العام في المساحات التي تتناول الشأن الأهلاوي، إضافة إلى المطالبة بتعاقدات كبرى، وكأن الجماهير الأهلاوية أو من يدعون أنهم يعشقون الراقي، ويمثلونه إعلاميا، يجهلون أن النادي يحتاج خلال الفترة الحالية إلى الهدوء والالتفاف حول إدارة النادي، وعدم تجييش الجماهير أو كما يطلق على عشاق النادي «المجانين»، وأن التعاقدات لن تكون كبرى كما كان يمكن أن تكون في دوري المحترفين، وأن اللاعب الذي ستفاوضه إدارة ناديهم سيفكر مليون مرة قبل الموافقة على الارتباط بناد يخوض منافسات دوري الدرجة الأولى، لا سيما في ظل أن أندية تنشط في دوري المحترفين تطلب ود اللاعب.
الهدوء مطلب
رغم أن النادي الأهلي ناد كبير وأحد أركان الرياضة السعودية عامة، وليس كرة القدم فقط، وأحد الروافد التي تمد المنتخبات السعودية بالنجوم، فإن وجوده في دوري Yelo بعد مغادرته دوري المحترفين بنهاية الموسم الماضي، يتطلب من عشاقه ومحبيه الوقوف مع إدارة ناديهم الحالية، التي قبلت بحمل المسؤولية بعد تخلي جميع أعضاء الشرف والذهبيين عن قبول المهمة كونها مغامرة ذات حدين، إما العودة بالراقي إلى موقعه الذي يليق به بين الكبار، وسيكون ذلك نجاحا كبيرا وسيجعل الجماهير تتمسك بالإدارة الحالية، أو الإخفاق في انتشال الفريق من الوضع المأساوي الذي وقع فيه ومر به خلال الموسم الماضي وبداية الموسم الحالي، وهو ما سيجعل من الأسماء التي تقود النادي حاليا غير مرغوب في وجودها مستقبلا.
تجاهل
تجاهل الأهلاويون أن إدارة ناديهم الحالية تسلمت مهامها قبل إغلاق فترة الانتقالات الصيفية الماضية بأيام معدودة، ولم يسعفها الوقت في التغيير بشكل كبير، وسيكون الاختبار الحقيقي لها الانتقالات الشتوية الحالية، وحصول النادي على الكفاءة المالية، وقدرته على التسجيل، ونوعية التعاقدات التي ستبرهما إدارة وليد معاذ.
- جماهير الأهلي تفتح المساحات لمهاجمة إدارته
- تجاهل كبير من قبل المحبطين لأوضاع الراقي
- الانتقالات الشتوية الحد الفاصل بين الإدارة والجماهير
- إدارة معاذ قبلت بالمهمة في مغامرة محفوفة بالمخاطر
- الديون المتراكمة تزيد من صعوبة مهمة إدارة وليد معاذ
