تبدأ في التاسعة من مساء اليوم أولى حلقات برنامج «شارك تانك مصر» أقوى برنامج عالمي لاكتشاف المخترعين والمبدعين والمبتكرين ورواد الأعمال، ويقدم بالتعاون بين كل من الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية UMS وشركة POD الوكيل الإعلاني، وشركة IMP وشركة SONY العالمية صاحبة الفورمات الأصلي للبرنامج.

برنامج شارك تانك مصر

وتتواجد لجنة قوية للغاية من المحكمين من رجال الأعمال والمستثمرين بمثابة «القروش» لتقييم ودعم العارضين والمبتكرين والشركات الناشئة بالبرنامج، وخلال التقرير التالي نرصد ابرز المعلومات حول أقوى «لجنة قروش» في مصر.

• المهندس أحمد السويدي، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة ELSEWEDY ELECTRIC ، إحدى أكبر شركات الحلول الشاملة من البداية إلى النهاية للطاقة والبنية التحتية في جميع أنحاء العالم ويعد من أكبر القورش الجاهزين للتحدي الجديد حيث يراهن دائما على الأفكار.

• محمد إسماعيل منصور، الشريك المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة إنفنيتي، أكبر شركة طاقة متجددة في مصر وأفريقيا وأيضا رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مان فودز، الشركة التي تملك ماكدونالدز في مصر.

• 
   
• محمد فاروق، من أوائل الشاركس المصرية - مخضرم في مجال تصنيع الأثاث ومستثمر بارز في الشركات الناشئة. هو رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة موبيكا وأحد مؤسسي شركة 'اي ليرن'.. «مش أول مرة يستثمر في فكرة او شركة ناشئة، محمد فاروق هو الشريك المؤسس لـشركة 'وان ستوب' وهي من الشركات الواعدة اللي بتستثمر في شركات صغيرة الأجل والشركات الناشئة».
  
   

• هيلدا لوقا،  المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة MITCHA للي أضافت من خلالها شرارة إلى مشهد الموضة في مصر للمصممين المصريين والماركات المحلية.

• أيمن عباس، هو رئيس مجلس إدارة مجموعة "أنترو القابضة" والتي تضم "شركة أديس إنترناشونال، شركة إم سكويرد للتطوير العقاري، شركة أدفانسيس للتكنولوجيا، شركة انترو لإستعادة الموارد وتدوير المخلفات، شركة تي بي أس (TBS)،  وشركة انترناشونال مييت كابيتال، وهذا على سبيل المثال لا الحصر، يعتبر هذا الشارك صاحب رؤية حقيقية ويجلب لنا العديد من الخبرات في مجال تنظيم المشاريع من الأسواق العالمية لتوجيه أحدث الأفكار والأكثر جرأة!.

• عبدالله سلام، الرئيس التنفيذي لشركة MNHD ومؤسس Minka_Development بخبرته الواسعة وانتمائه لعائلة كبيرة من رواد الأعمال، «الشارك أسنانه حادة وعلى أتم استعداد لاصطياد أحسن ديل!».