مواقف طريفة في حياة هنيدي: عمدة طلب منه يغني في فرح.. وماسح أحذية خدعه - منوعات ومرأة
مواقف طريفة في حياة هنيدي: عمدة طلب منه يغني في فرح.. وماسح أحذية خدعه - منوعات ومرأة
خفة ظل وروح دعابة لا تفارقه سواء في أعماله الفنية عبر الشاشة، أو من خلال تواصله مع الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي فقد اعتاد الفنان محمد هنيدي المزاح مع متابعيه وزملائه الفنانين على منصات التواصل الاجتماعي، والتفاعل معهم بصورة دائمة، ويحتفل «هنيدي»، اليوم بعيد ميلاده الـ 58، إذ أنه من مواليد 1 فبراير 1965.
وتعرض الفنان محمد هنيدي للعديد من وقائع النصب، أحدها حينما نُصب عليه في 3 جنيهات بسبب رغبته في «تلميع» الحذاء الخاص به طوال الوقت حين كان شابا يافعا بمرحلة الثانوية العامة والجامعة، وقال «هنيدي»، خلال حديثه في برنامج «معكم منى الشاذلي»، إنه كان شابا «قيما» يعاني من هاجس يجبره دائما على «تلميع» حذائه، وكان الأمر لا يكلفة سوى 50 قرشا في كل مرة يلمع فيها حذاءه.
قصة تلميع حذاء هنيدي
وفي إحدى المرات وهو في طريقه إلى مدرسة الثانوي، قابل ملمع أحذية بمنطقة العتبة عرض عليه «تلميع» حذائه «تلميعة» ستستمر ثلاثة أشهر، دون أن يحتاج طوال كل تلك الفترة أن يلمعها من جديد، فأغرى هذا العرض «هنيدي» ليسأله عن السعر الذي يريده مقابل «تلميع» حذائه، فأخبره العامل أنه يحتاج إلى ثلاث جنيهات، وكان «هنيدي» يمتلك خمسة جنيهات فأعطى العامل ما يريده، واستقل الأتوبيس للوصول إلى المدرسة وبمجرد أن ركب وضع أحد الأشخاص قدمه على حذائه وأفسد تلميعه: «بمجرد ما ركبت الأتوبيس واحد داس على الجزمة بوظها، وأنا صدقته طبعا أنها تلميعة لـ 3 شهور قدام عشان عبيط، وبحب ألمع جزمتي على طول».
الغناء في فرح شعبي
من بين المواقف المحرجة التي تعرض لها الفنان محمد هنيدي أنه بعد تقديمه فيلم «همام في أمستردام»، عرض عليه الغناء في الأفراح الشعبية، واتصل به عمدة بنها حينها، وقال هنيدي، «هتكسف أوي أغني على المسرح وأنا مش مطرب».
