وكان منصف آيت قاسي قد أوقف ووضع في الحجز المؤقت في العشرين من شهر تموز/يوليو عام ٢٠٢٠، ومن ثم أطلق سراحه وحصل رسميا من السلطات الجزائرية على ورقة اعتماده كصحفي.
واليوم، الواقع في الثامن من آذار / مارس ٢٠٢٣، طلبت النيابة العامة الحكم بالسجن النافذ لمدة ثلاث سنوات بحق منصف آيت قاسي والصحفي والمخرج رمضان رحموني. كلاهما مارس مهنته بمهنية ودقة وبشفافية تامة.
وبانتظار الحكم المتوقع أن يصدر في الثاني والعشرين من الشهر الحالي تعبر إدارة فرانس 24 عن قلقها الشديد إزاء قرار الاتهام، كما تعبر الإدارة عن ثقتها بالعدالة وعن دعمها التام لفريقها السابق المعتمد لدى السلطات في الجزائر.
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق فرانس 24