بلغ عدد المسعفين من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة (المكفوفين) والذين تشرف عليهم جمعية بصيرة للمكفوفين بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي 362 كفيفًا وكفيفة تحت مسمى (المسعف الكفيف) عقدت لهم 21 دورة بـ 8 مناطق هي مكة المكرمة 6 دورات والرياض 5 دورات والمدينة المنورة 4 دورات ودورتين بالقصيم وتبوك ودورة واحدة بالمنطقة الشرقية وحائل ونجران.
آخر دورة
كان آخر تلك الدورات أقيمت بمنطقة نجران حيث عقدت دورة استمرت لمدة 3 أيام تحت مسمى (المسعف الكفيف) لتدريب وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة من الفئة الشابة المكفوفين والكفيفات من القدرة على القيام بالإسعافات الأولية وماذا يمكن للكفيف فعله تجاه أي حالة إسعافية وكيف يمكنه اكتشاف الحالة ومدى خطورتها وماذا يمكنه القيام به.
تمكين الكفيف
حول هذه الدورة وموضوعها وأهدافها كشف عضو الجمعية عادل القارح أن الرؤية كانت في البداية هي تمكين الكفيف وتسهيل قدراته اللامحدودة في إنقاذ الأرواح ليكون سفيرًا للحياة وكان هدفنا هو سرعة التصرف السليم عندما يجد الكفيف نفسه مسؤولًا أو مواجهًا لأخذ الحالات الخطرة من خلال التثقيف والتدريب العملي بخطوات تتناسب مع إمكانياته وقدراته.
برنامج الاسعافات
قال القارح إن معظم أو جل برامج الاسعافات الأولية تستهدف الأشخاص الذين يشاهدون المهارة ويطبقونها على المريض أو المصاب في الموقع حتى وصول الفريق الإسعافي فتبادر إلى الذهن ماذا لو كان المسعف كفيفًا، ومن هنا بدأت الفكرة وتم وضع البروتوكول الإسعافية للمكفوفين.
آخر دورة
كان آخر تلك الدورات أقيمت بمنطقة نجران حيث عقدت دورة استمرت لمدة 3 أيام تحت مسمى (المسعف الكفيف) لتدريب وتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة من الفئة الشابة المكفوفين والكفيفات من القدرة على القيام بالإسعافات الأولية وماذا يمكن للكفيف فعله تجاه أي حالة إسعافية وكيف يمكنه اكتشاف الحالة ومدى خطورتها وماذا يمكنه القيام به.
تمكين الكفيف
حول هذه الدورة وموضوعها وأهدافها كشف عضو الجمعية عادل القارح أن الرؤية كانت في البداية هي تمكين الكفيف وتسهيل قدراته اللامحدودة في إنقاذ الأرواح ليكون سفيرًا للحياة وكان هدفنا هو سرعة التصرف السليم عندما يجد الكفيف نفسه مسؤولًا أو مواجهًا لأخذ الحالات الخطرة من خلال التثقيف والتدريب العملي بخطوات تتناسب مع إمكانياته وقدراته.
برنامج الاسعافات
قال القارح إن معظم أو جل برامج الاسعافات الأولية تستهدف الأشخاص الذين يشاهدون المهارة ويطبقونها على المريض أو المصاب في الموقع حتى وصول الفريق الإسعافي فتبادر إلى الذهن ماذا لو كان المسعف كفيفًا، ومن هنا بدأت الفكرة وتم وضع البروتوكول الإسعافية للمكفوفين.
