ملخص الحلقة 13 من «الكتيبة 101»| «حكيم داعش» يخطط لخيانة «أبو البراء»
ملخص الحلقة 13 من «الكتيبة 101»| «حكيم داعش» يخطط لخيانة «أبو البراء»
شهدت الحلقة الثالثة عشر من مسلسل الكتيبة 101 أحداثًا مثيرة، بدأت بتشييع جنازة السيناوية مها أبو قريع، بعد اغتيالها على أيدي العناصر التكفيرية عقابًا لها على تعاونها مع القوات المسلحة.
تفاصيل الحلقة 13 من مسلسل الكتيبة 101
وبعد الجنازة، ظهر ابنها "محمد" جالسًا بجوار قبرها، في مشهد مؤثر، وحدثها: "أنا أسف يا أمي، عمري ما هزعلك تاني ومش هقعد في الشارع وهركز في مذاكرتي".
ويجلس بجواره نجل الشيخ "موسى"، ليؤكد له أن والدته والشيخ موسى وشقيقه "محمد" يشعرون بالراحة الآن، لأنهم في الجنة، فهم شهداء.
وفي مشهد آخر، يظهر الضابط "نور"، والضابط "خالد"، يتحدثان عن أصدقائهما الذين أصيبوا واستشهدوا، ليلوم "نور" نفسه على فقد أصدقائه ما بين مصاب وشهيد.
وكشف "خالد" سر الورقة التي لا تفارق جيبه، وهي عبارة عن “رسمة” لنجل صديقه العقيد مدحت طلعت، أعطاها له قبل استشهاده بوقت قصير، ليقرر خالد الاحتفاظ بها طوال الوقت وكتب عليها أسماء قادة التكفيريين.
وتظهر بعد ذلك الطبيبة "آمنة" ووالدتها، التي تحثها على ترك العريش والعيش مع أعمامها في الإسكندرية، بسبب خطورة الأوضاع الأمنية في الوقت الحالي، وأنها لا تأمن عليها في تلك الأوقات، لترد الطبيبة معترضة على ما تقوله أمها بقولها: "المستشفى جنب البيت بخطوتين.. متقلقيش، وبعدين البلد محتاجة دلوقتي كل دكتور موجود".
وعندما وصلت الطبيبة إلى المستشفى، وجدت الضابط "نور"، في زيارة للطفلة "صابرين"، التي ألقاها والدها الإرهابي في الصحراء، فالتقطها الجيش ونقلها للمستشفى، ويستعد لنقلها إلى القاهرة، لاستكمال رعايتها صحيًا واجتماعيًا.
وفي المشهد التالي، يظهر "حكيم داعش" فتحي عبدالوهاب، مع مجموعة من العناصر التكفيرية لتنفيذ خطة قطع الطريق على الموظفين العاملين بمؤسسات الدولة، واصطفت العناصر الإرهابية أمامه، وأخبرهم أنه يحب رجاله الذين يتعاونون معه دون أن يسألوا عن التفاصيل، وطلب منهم إنشاء كمائن موازية لكمائن الجيش والشرطة على الطرق، مع التقاط الصور لتلك الكمائن لإثارة الذعر في قلوب الأهالي وإقناعهم بسيطرة عناصر التنظيم على المدينة.
ودار الحديث بين ضباط “قطاع 101”، قبل أن يتدخل أحد المجندين بكمين السدرة، ويؤكد أن الإرهابيين يستغلون ”الشبورة" للهجوم على الكمين، وأكمل: "احنا فهمنا طريقتهم وبقينا ننتظرهم، لأنهم خاينين وما بيجوش معانا وش لوش".
وفي المشهد الأخير، ذهب الطبيب "وحيد" إلى مكتب الضابط "خالد"، لإبلاغه عن مكان "أبو البراء"، خاصة بعد شعور الأخير بالحقد والغيرة على انضمام "وحيد" للتنظيم.
