أطلقت وزارة الصناعة والثروة المعدنية منصة إلكترونية للمخاطر الجيولوجية؛ والتي دشنها وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، بندر الخريف، بحضور عدد من قيادات الهيئة.
وأوضح المتحدث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية طارق أبا الخيل بأن إطلاق منصة قاعدة المخاطر الجيولوجية يهدف لإتاحة البيانات الزلزالية كـصفحة إلكترونية رقمية تشتمل على جميع المعلومات المتعلقة بالبيانات الزلزالية والخرائط في السعودية وما حولها.
وأضاف أن المنصة التي تم تدشينها بالتزامن مع انعقاد مجلس إدارة الهيئة الــ 44 تُعجل في تفعيل الاتفاقيات والطلبات التي تقوم الهيئة بتنفيذها كالدراسات وتقييم الخطورة الزلزالية في المواقع المختلفة.
وبين أن المنصة ستسهم في تقديم الحلول الفنية لدرء المخاطر المحتملة مستقبلاً وستدعم دراسات تحسين البنى التحتية، بالإضافة إلى أنها ستضم الكثير من البيانات الزلزالية التي ستسهم في دعم الأبحاث ونشر ثقافة المخاطر الجيولوجية.
وأشار أبا الخيل إلى أن منصة المخاطر الجيولوجية تعد أول منصة علمية رقمية تثقيفية للمخاطر في المملكة العربية السعودية حيث تمكن المستخدم من استعراض بيانات النشاط الزلزالي في كل مكان وتتيح له أيضًا الاطلاع على البيانات والخرائط ذات العلاقة، والحصول على المعلومات بكل يسر وسهولة، بالإضافة إلى أنها تمكن الباحثين والمختصين من طلب تلك البيانات واستخدامها في الدراسات البحثية العلمية.
وأوضح المتحدث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية طارق أبا الخيل بأن إطلاق منصة قاعدة المخاطر الجيولوجية يهدف لإتاحة البيانات الزلزالية كـصفحة إلكترونية رقمية تشتمل على جميع المعلومات المتعلقة بالبيانات الزلزالية والخرائط في السعودية وما حولها.
وأضاف أن المنصة التي تم تدشينها بالتزامن مع انعقاد مجلس إدارة الهيئة الــ 44 تُعجل في تفعيل الاتفاقيات والطلبات التي تقوم الهيئة بتنفيذها كالدراسات وتقييم الخطورة الزلزالية في المواقع المختلفة.
وبين أن المنصة ستسهم في تقديم الحلول الفنية لدرء المخاطر المحتملة مستقبلاً وستدعم دراسات تحسين البنى التحتية، بالإضافة إلى أنها ستضم الكثير من البيانات الزلزالية التي ستسهم في دعم الأبحاث ونشر ثقافة المخاطر الجيولوجية.
وأشار أبا الخيل إلى أن منصة المخاطر الجيولوجية تعد أول منصة علمية رقمية تثقيفية للمخاطر في المملكة العربية السعودية حيث تمكن المستخدم من استعراض بيانات النشاط الزلزالي في كل مكان وتتيح له أيضًا الاطلاع على البيانات والخرائط ذات العلاقة، والحصول على المعلومات بكل يسر وسهولة، بالإضافة إلى أنها تمكن الباحثين والمختصين من طلب تلك البيانات واستخدامها في الدراسات البحثية العلمية.
