توصل بحث علمي بجامعة الملك عبدالعزيز لإمكانية علاج اللب الحيوي، وإعادة استرجاع "التروية اللبية" للحفاظ على بنية الأسنان وتقليل التسرب البكتيري؛ مما يزيد من نجاح العلاج على المدى الطويل؛ وذلك من خلال مراجعة إجراءات علاج الأسنان التي تمت في قسم علاج جذور الأسنان في مستشفى جامعة الملك عبد العزيز لطب الأسنان.
وأوردت الأستاذ المشارك في قسم علاج جذور ولب الأسنان بكلية طب الأسنان بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة مي بنت عبدالرحمن الحبيب؛ أن البحث الذي قام به أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا؛ شمل تقييم 33 حالة من حالات علاج اللب الحيوي، وإعادة استرجاع التروية اللبية، وتكوين حاجز عند القمم.
وأضافت أنه تم تقييم نتائج البحث اعتمادًا على علامات وأعراض المريض، وشفاء التهاب دواعم السن القمي، وعلامات نمو الجذر المستمر، كما أظهرت النتائج أن 60 من الحالات قد شُفيت تمامًا، و30 عُرضت عليها شفاء جزئي، و10 فشلت خلال فترة المتابعة وتطلبت مزيدًا من التدخل.
وخلصت الدراسة البحثية إلى أن نتائج علاج اللب الحيوي، وإعادة استرجاع التروية اللبية، وتكوين حاجز عند القمم كانت عالية إلى حد ما؛ لأنها دعمت شفاء التهاب دواعم السن الذروي ونضج الجذر مع عدم ظهور أي علامات وأعراض.
وأوردت الأستاذ المشارك في قسم علاج جذور ولب الأسنان بكلية طب الأسنان بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة مي بنت عبدالرحمن الحبيب؛ أن البحث الذي قام به أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا؛ شمل تقييم 33 حالة من حالات علاج اللب الحيوي، وإعادة استرجاع التروية اللبية، وتكوين حاجز عند القمم.
وأضافت أنه تم تقييم نتائج البحث اعتمادًا على علامات وأعراض المريض، وشفاء التهاب دواعم السن القمي، وعلامات نمو الجذر المستمر، كما أظهرت النتائج أن 60 من الحالات قد شُفيت تمامًا، و30 عُرضت عليها شفاء جزئي، و10 فشلت خلال فترة المتابعة وتطلبت مزيدًا من التدخل.
وخلصت الدراسة البحثية إلى أن نتائج علاج اللب الحيوي، وإعادة استرجاع التروية اللبية، وتكوين حاجز عند القمم كانت عالية إلى حد ما؛ لأنها دعمت شفاء التهاب دواعم السن الذروي ونضج الجذر مع عدم ظهور أي علامات وأعراض.
