تعرض أكثر من 30 شركة آلاف فرص العمل خلال مشاركتها في معرض المهنة الـ15 الذي تنظمه جامعة الأعمال والتكنولوجيا بمبناها الجديد على كورنيش جدة، الإثنين 11 شوال الحالي، ويستمر على مدى 3 أيام، مستهدفاً توفير فرصة مباشرة للقاء يجمع بين الباحثين عن الوظائف ومقدميها، في تخصصات متنوعة ومتطورة تغطي احتياجات سوق العمل.
ويقام معرض المهنة والأعمال الذي تنظمه عمادة شؤون الطلاب بالجامعة في نسخته الجديدة تحت شعار «تمكين قادة المستقبل، ويفتح أبوابه لجميع الباحثين عن العمل والخريجين السعوديين على فترتين، الأولى من 10 وحتى 12 ظهرا، والثانية من 5 حتى 10 مساءً، بمشاركة عدد كبير من شركات القطاعين العام والخاص والباحثين عن كفاءات سعودية متخصصة في مجالات عدة.
فرص تدريبية
أكد رئيس مجلس أمناء جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتور عبدالله بن صادق دحلان أنهم يشعرون بالفخر للمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال توفير فرص تدريبية ووظيفية رفيعة لعدد كبير من شباب وفتيات الوطن.
وأشار إلى أن معرض المهنة حقق نجاحات كبيرة على مدار 14 عاما ماضية، واستقطب أبرز الشركات في القطاعين العام والخاص، نظير السمعة الكبيرة التي يتمتع بها خريجو الجامعة في جميع التخصصات، حيث تقدم من خلال كلياتها وبرامجها المتعددة ذات الجودة العالية، والبيئة الأكاديمية المحفزة للتعليم المتميز من أجل تلبية احتياجات سوق العمل من الكوادر المؤهلة بالمهارات والقدرات في تخصصات الإدارة والهندسة والإعلان والقانون.
إعداد وتأهيل
بين رئيس الجامعة أسامة جنادي أن إقامة مثل هذه المعارض سيعزز فرص توظيف الطلبة والطالبات الخريجين ويحقق مستهدفات الوطن، ويسهم في إعداد وتأهيل الطلاب الذين هم على وشك التخرج، ويساعد الجامعة على الانسجام مع شعارها الدائم «التعليم من أجل العمل» عبر توظيف أكبر عدد من أبنائها الطلبة، إذ إن النسبة الأخيرة التي أعلنتها عمادة شؤون الطلاب ممثلة في مركز الخريجين بالجامعة، تبين أن ما يقارب 87.18% من الطلبة الخريجين على رأس العمل.
ولفت إلى أن المشاركة في سوق العمل بمثابة تفعيل لدور الشركات الخاصة والعامة التي ستجتمع تحت سقف واحد لتزود الطلاب بالخيارات المناسبة التي توافق مؤهلاتهم، إضافة إلى استقطاب الكوادر الشابة الواعدة.
تعليم لأجل العمل
من جهته، أكد عميد شؤون الطلاب بجامعة الأعمال التكنولوجيا الدكتور محمد صالح المقدم أن المعرض يأتي تعزيزاً لرسالة الجامعة «التعليم من أجل العمل»، حيث تسعى منذ تخرج أول دفعة لدعم خريجيها في الحصول على فرص وظيفية مرموقة في القطاعين العام والخاص، ويتوقع أن توفر الشركات العارضة فرص وظيفية نوعية ومتعددة في مختلف القطاعات، تستهدف كافة فئات الباحثين عن العمل، وستكون الأبواب مفتوحة لجميع الباحثين عن فرص عمل وليس فقط لطلبة وخريجي الجامعة، إيمانا بدور الجامعة في خدمة مجتمعها وتماشيا مع رؤية المملكة 2030.
وأضاف: يستهدف المعرض إبراز ما تضمنته رؤية المملكة 2030 من اهتمام بالشباب وفتح آفاق وفرص عمل لهم واعدة لهم، وتوثيق العلاقة بين الجامعة وجهات العمل الحكومية والخاصة، وإتاحة الفرصة لجهات العمل للتعريف بالأنشطة التي تقوم بها وتوعية الطلاب والطالبات بمستقبل سوق العمل، وكذلك التعريف بالأقسام والبرامج الأكاديمية بالجامعة، والمساهمة في إيجاد فرص وظيفية للخريجين، وعقد شراكات لإتاحة فرص تدريبية لتدريب الطلاب والطالبات، وتبني ودعم ابتكارات الطلاب والطالبات، مع دعم الشراكة المجتمعية للجامعة بشكل عام مع جهات التوظيف في القطاعين العام والخاص، وإطلاع الطلاب والطالبات على نماذج رائدة في ريادة الأعمال وعرض تجارب ناجحة في العمل الوظيفي، وكذلك اطلاعهم على الفرص الفرص المتاحة لدى القطاعين العام والخاص وكيفية الحصول عليها، وتثقيفهم وتدريبهم بطرق ووسائل وآليات البحث عن العمل ومعوقات سوق العمل، وفرص وطرق تأسيس المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
ويقام معرض المهنة والأعمال الذي تنظمه عمادة شؤون الطلاب بالجامعة في نسخته الجديدة تحت شعار «تمكين قادة المستقبل، ويفتح أبوابه لجميع الباحثين عن العمل والخريجين السعوديين على فترتين، الأولى من 10 وحتى 12 ظهرا، والثانية من 5 حتى 10 مساءً، بمشاركة عدد كبير من شركات القطاعين العام والخاص والباحثين عن كفاءات سعودية متخصصة في مجالات عدة.
فرص تدريبية
أكد رئيس مجلس أمناء جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتور عبدالله بن صادق دحلان أنهم يشعرون بالفخر للمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال توفير فرص تدريبية ووظيفية رفيعة لعدد كبير من شباب وفتيات الوطن.
وأشار إلى أن معرض المهنة حقق نجاحات كبيرة على مدار 14 عاما ماضية، واستقطب أبرز الشركات في القطاعين العام والخاص، نظير السمعة الكبيرة التي يتمتع بها خريجو الجامعة في جميع التخصصات، حيث تقدم من خلال كلياتها وبرامجها المتعددة ذات الجودة العالية، والبيئة الأكاديمية المحفزة للتعليم المتميز من أجل تلبية احتياجات سوق العمل من الكوادر المؤهلة بالمهارات والقدرات في تخصصات الإدارة والهندسة والإعلان والقانون.
إعداد وتأهيل
بين رئيس الجامعة أسامة جنادي أن إقامة مثل هذه المعارض سيعزز فرص توظيف الطلبة والطالبات الخريجين ويحقق مستهدفات الوطن، ويسهم في إعداد وتأهيل الطلاب الذين هم على وشك التخرج، ويساعد الجامعة على الانسجام مع شعارها الدائم «التعليم من أجل العمل» عبر توظيف أكبر عدد من أبنائها الطلبة، إذ إن النسبة الأخيرة التي أعلنتها عمادة شؤون الطلاب ممثلة في مركز الخريجين بالجامعة، تبين أن ما يقارب 87.18% من الطلبة الخريجين على رأس العمل.
ولفت إلى أن المشاركة في سوق العمل بمثابة تفعيل لدور الشركات الخاصة والعامة التي ستجتمع تحت سقف واحد لتزود الطلاب بالخيارات المناسبة التي توافق مؤهلاتهم، إضافة إلى استقطاب الكوادر الشابة الواعدة.
تعليم لأجل العمل
من جهته، أكد عميد شؤون الطلاب بجامعة الأعمال التكنولوجيا الدكتور محمد صالح المقدم أن المعرض يأتي تعزيزاً لرسالة الجامعة «التعليم من أجل العمل»، حيث تسعى منذ تخرج أول دفعة لدعم خريجيها في الحصول على فرص وظيفية مرموقة في القطاعين العام والخاص، ويتوقع أن توفر الشركات العارضة فرص وظيفية نوعية ومتعددة في مختلف القطاعات، تستهدف كافة فئات الباحثين عن العمل، وستكون الأبواب مفتوحة لجميع الباحثين عن فرص عمل وليس فقط لطلبة وخريجي الجامعة، إيمانا بدور الجامعة في خدمة مجتمعها وتماشيا مع رؤية المملكة 2030.
وأضاف: يستهدف المعرض إبراز ما تضمنته رؤية المملكة 2030 من اهتمام بالشباب وفتح آفاق وفرص عمل لهم واعدة لهم، وتوثيق العلاقة بين الجامعة وجهات العمل الحكومية والخاصة، وإتاحة الفرصة لجهات العمل للتعريف بالأنشطة التي تقوم بها وتوعية الطلاب والطالبات بمستقبل سوق العمل، وكذلك التعريف بالأقسام والبرامج الأكاديمية بالجامعة، والمساهمة في إيجاد فرص وظيفية للخريجين، وعقد شراكات لإتاحة فرص تدريبية لتدريب الطلاب والطالبات، وتبني ودعم ابتكارات الطلاب والطالبات، مع دعم الشراكة المجتمعية للجامعة بشكل عام مع جهات التوظيف في القطاعين العام والخاص، وإطلاع الطلاب والطالبات على نماذج رائدة في ريادة الأعمال وعرض تجارب ناجحة في العمل الوظيفي، وكذلك اطلاعهم على الفرص الفرص المتاحة لدى القطاعين العام والخاص وكيفية الحصول عليها، وتثقيفهم وتدريبهم بطرق ووسائل وآليات البحث عن العمل ومعوقات سوق العمل، وفرص وطرق تأسيس المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
