دعت عائلات وأسر الشباب المغاربة المهاجرين المفقودين في الجزائر وتونس وليبيا، والسواحل المغربية، وزارة الخارجية، إلى الكشف عن مصير أبنائهم وإجلاء الحقيقة للعدالة.
وجاء في بيان للأسر توصلت " الأيام 24"، بنسخة منه أنه " بعد الانتظار لسنوات، سنواصل سعينا لمعرفة مصير أبنائنا الذين يواجهون سياسة الاتحاد الأوروبي القاتلة فيما يتعلق بالهجرة والمهاجرين".
مضيفا أن " المسؤولية تقع على عاتق الاتحاد الأوروبي، الذي يقيد من تنقل أبنائهم".
معتبرا بذلك أن " القضاء المغربي والدولة المغربية، ملزمة بالتدخل من أجل بحث الحقيقة وراء فقدان أبناؤهم في البحار".