كشفت مصادر إعلامية أن " مانو بينيدا، رئيس المجموعة البرلمانية المشتركة بإسبانيا “GUE/SPAIN”، رفض اتباع نهج نواب بلاده ومجموعته السياسية الذين صوتوا للقرار الذي يعتبر الوضع الحقوقي في الجزائر مترديا، والنائبة ساندرا بيريرا، ومواطنها جواو بيمينتا، عن المجموعة السياسية المشتركة بالبرتغال، اللذين قررا الخروج عن موقف مجموعتهما وفضلا الامتناع عن التصويت”.
وكشفت المصادر سالفة الذكر أن " النائب ليفتريس نيكولاو ألفانوس، ومواطنه كوستاس باباديكس، فضلا هما الآخرين الخروج عن نهج مجوعتهما النيابية الممثلة لليونان وفضلا تجاهل الوضع بالجزائر، وأن النائب الإسباني ميغيل أوربان كريسبو قرر الهروب من الجلسة بعدما كان صاحب مشروع الإدانة ضد الجزائر ومشاركا رئيسيا في صياغة القرار المشترك للنواب الأوروبيين".