رغد الدوسري، أول مهندسة ميدانية سعودية في مجال النفط والغاز في السعودية (قسم الحفر Casing while drilling technology)، والتي تتعامل مع أدوات حفر مختلفة للوصول إلى أسفل البئر.
تقول «أقوم كمهندسة في الحقل بالحفر وأكون على سطح الحفارة ولدي خطة أطبقها مع أدوات للعمل».
وتضيف «أقوم بتطبيق الخطة قبل الذهاب إلى حقل الغاز والنفط وأتعامل مع معداتها الكبيرة وأكون مسؤولة عن العمل بطريقة صحيحة حسب معايير معينة».
تطبيق الخبرة
اختارت رغد الدوسري هذا المجال لأنه يسمح لها بتطبيق خبرتها العملية كمهندسة، أيضا في قسم الحفر هي الوحيدة في السعودية.
وتبين أنها أرادت أن تفتح المجال أمام الفتيات خاصة أنها المرأة الوحيدة بين الرجال، كما أرادت أن تواجه الصعوبات رغم تخوفها في البداية كي يتلاشى الخوف من بقية المهندسات ويتشجعن عندما يشاهدن تجربتها الناجحة في هذا المجال.
أبرز التحديات
تتحدث الدوسري عن أبرز التحديات بالقول «العمل في حقول النفط صعب فنحن نعمل في مختلف فصول السنة، أحيانا تحت الأمطار، وأحيانا تحت حرارة الشمس، وأكون وحدي بين الرجال، والظروف خطرة، لأن الحفر بالنفط والغاز يتم بجانب آبار أخرى مفتوحة، وعلى مستويات عالية من الضغط والظروف الأرضية غير المتوقعة للحقل».
وتقول: في الحقيقة وجدت التعاون الكبير من مختلف الزملاء والجهات المعنية، إنما نحتاج إلى مزيد من المهندسات وفقا لرؤية 2030 كي يتحقق لنا مزيد من التطوير والتغيير».
تسكن الدوسري في الخبر، لكنها تتنقل بين مناطق نائية عديدة كل بضعة أسابيع مثل الأحساء بالقرب من الرقوق، وعملت في أبو حدرية وجزيرة أبو علي وفي الجبيل والمنطقة الشمالية وفي عين دار والعثمانية وشدقم.
تقول «أقوم كمهندسة في الحقل بالحفر وأكون على سطح الحفارة ولدي خطة أطبقها مع أدوات للعمل».
وتضيف «أقوم بتطبيق الخطة قبل الذهاب إلى حقل الغاز والنفط وأتعامل مع معداتها الكبيرة وأكون مسؤولة عن العمل بطريقة صحيحة حسب معايير معينة».
تطبيق الخبرة
اختارت رغد الدوسري هذا المجال لأنه يسمح لها بتطبيق خبرتها العملية كمهندسة، أيضا في قسم الحفر هي الوحيدة في السعودية.
وتبين أنها أرادت أن تفتح المجال أمام الفتيات خاصة أنها المرأة الوحيدة بين الرجال، كما أرادت أن تواجه الصعوبات رغم تخوفها في البداية كي يتلاشى الخوف من بقية المهندسات ويتشجعن عندما يشاهدن تجربتها الناجحة في هذا المجال.
أبرز التحديات
تتحدث الدوسري عن أبرز التحديات بالقول «العمل في حقول النفط صعب فنحن نعمل في مختلف فصول السنة، أحيانا تحت الأمطار، وأحيانا تحت حرارة الشمس، وأكون وحدي بين الرجال، والظروف خطرة، لأن الحفر بالنفط والغاز يتم بجانب آبار أخرى مفتوحة، وعلى مستويات عالية من الضغط والظروف الأرضية غير المتوقعة للحقل».
وتقول: في الحقيقة وجدت التعاون الكبير من مختلف الزملاء والجهات المعنية، إنما نحتاج إلى مزيد من المهندسات وفقا لرؤية 2030 كي يتحقق لنا مزيد من التطوير والتغيير».
تسكن الدوسري في الخبر، لكنها تتنقل بين مناطق نائية عديدة كل بضعة أسابيع مثل الأحساء بالقرب من الرقوق، وعملت في أبو حدرية وجزيرة أبو علي وفي الجبيل والمنطقة الشمالية وفي عين دار والعثمانية وشدقم.
