وصل عدد الحجاج القادمين إلى المدينة المنورة حتى أمس أكثر من 744 ألف حاج عبر المنافذ المختلفة، فيما غادر أكثر من 587 ألف حاج وتبقى 156 ألفا يشغلون 52 % من إسكان الفنادق، في حين تم تخصيص مسار خاص لكبار السن والمعاقين للدخول إلى الروضة الشريفة ضمن التسهيلات والخدمات التي تقدمها وكالة شؤون المسجد النبوي لخدمة الحجاج.
وأطلقت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي برنامجًا بعنوان «راحة وروحانية في المسجد النبوي» للتواصل مع الزوار والمصلين والترحيب بهم وإهدائهم وإثراء تجربتهم، وذلك ضمن حملة خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا «من الوصول إلى الحصول» في موسمها الحادي عشر.
ويهدف البرنامج إلى تعريف الزوار عن الخدمات المقدمة في المسجد النبوي بمشاركة مختصين، شملت مجال الإنارة بالمسجد النبوي التي تضفي على المكان الروعة والجمال، إضافة إلى التكييف والقباب والمظلات وما تحققه من راحة وروحانية لضيوف الرحمن في المسجد النبوي.
وضمن أعمال الوكالة في استقبال ضيوف الرحمن خصصت مسارات خاصة لكبار السن وذوي الإعاقة خلال عمليات التفويج للروضة الشريفة، وقامت وكالة التفويج وإدارة الحشود ممثلة في إدارة تنظيم الزيارة والتفويج بالتعريف بالخدمات المقدمة للزوار من كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة وتخصيص مسارات خاصة لتفويجهم للروضة الشريفة والصلاة فيها، وتنظيم بداية دخول كل فوج حفاظًا على سلامتهم وتمكينهم من أداء عبادتهم بيسر وسهولة.
وأطلقت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي برنامجًا بعنوان «راحة وروحانية في المسجد النبوي» للتواصل مع الزوار والمصلين والترحيب بهم وإهدائهم وإثراء تجربتهم، وذلك ضمن حملة خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا «من الوصول إلى الحصول» في موسمها الحادي عشر.
ويهدف البرنامج إلى تعريف الزوار عن الخدمات المقدمة في المسجد النبوي بمشاركة مختصين، شملت مجال الإنارة بالمسجد النبوي التي تضفي على المكان الروعة والجمال، إضافة إلى التكييف والقباب والمظلات وما تحققه من راحة وروحانية لضيوف الرحمن في المسجد النبوي.
وضمن أعمال الوكالة في استقبال ضيوف الرحمن خصصت مسارات خاصة لكبار السن وذوي الإعاقة خلال عمليات التفويج للروضة الشريفة، وقامت وكالة التفويج وإدارة الحشود ممثلة في إدارة تنظيم الزيارة والتفويج بالتعريف بالخدمات المقدمة للزوار من كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة وتخصيص مسارات خاصة لتفويجهم للروضة الشريفة والصلاة فيها، وتنظيم بداية دخول كل فوج حفاظًا على سلامتهم وتمكينهم من أداء عبادتهم بيسر وسهولة.
