«لورين هيمب» تقود إنجلترا لتحقيق المجد في كأس العالم للسيدات
«لورين هيمب» تقود إنجلترا لتحقيق المجد في كأس العالم للسيدات
نستعيد دور البطولة الذي لعبته لورين هيم مع إنجلترا في كأس العالم للسيدات تحت ٢٠ عامًا بينما نقترب من أستراليا ونيوزلندا ٢٠٢٣.
لم يتبق سوى أيام على نهائيات كأس العالم للسيدات أستراليا ونيوزيلندا ٢٠٢٣
مع استمرار العد التنازلي لبدء البطولة العالمية، تذكركم الفيفا بلحظات لا تُنسى من البطولات الماضية، وتحتفل بأساطير اللعبة، وتستعد لأكبر كأس عالم للسيدات على الإطلاق.
ستتوجه لورين هيمب مهاجمة إنجلترا الشابة إلى أستراليا ونيوزلندا ٢٠٢٣ مع سمعتها الراسخة كواحدة من أكثر اللاعبات الشابات إثارة على هذا الكوكب.
ستمثل هذه المسابقة الظهور الأل للاعبة البالغة من العمر ٢٢ عامًا في الحدث الرياضي الرائع. بعد أن أظهرت بالفعل قدرتها الاستثنائية في بطولة كأس العالم للشابات.
كانت هيمب – جنيًا إلى جنب مع زميلاتها من النجوم المستقبليات جورجيا ستانواي وأيسيا روسو وكلوي كيلي – جزءًا من الفريق الذي فاز بالميدالية البرونزية في كأس العالم للسيدات تحت ٢٠ عامًا فرنسا ٢٠١٨.
قدمت المهاجمة أحد العروض البارزة في البطولة في فوز إنجلترا على المكسيك في دور المجموعات، حيث سجلت ثلاثية في فوز ساحق ٦-١. في حين أنهت اليابان أحلام اللقب لمنتخب إنجلترا في الدور نصف النهائي، ساعد هيمب على ضمان عدم اللبؤات الشابة إلى الوطن خاليات الوفاض.
سجلت من ركلة جزاء في الفوز بركلات الترجيح على فرنسا في مباراة تحديد المركز الثالث، و بعد أربع سنوات، لعبت هيمب دور البطولة مع منتخب إنجلترا لأول حيث فازوا بأول بطولة دولية كبرى في كأس الأمم الأوروبية ٢٠٢٢.
و أثبتت هيمب مرارًا وتكرارًا بأنها لاعبة تقدم أداءً من الفئة الاولى في المواعيد الهامة- وهي كذلك تستعد لتكون شخصية متكاملة حيث تنظر إنجلترا لتحقيق المجد في كأس العالم.