غويري لكسر القاعدة وصنع الاستثناء

المحليون أكثر رؤوس الحربة نجاعة ونجاحا مع الخضر

يحمل تاريخ المنتخب الوطني عديد الأسماء الموهوبة والناجحة في منصب قلب الهجوم، خاصة خريجي البطولة المحلية الذين يعدون الأكثر نجاعة، مقارنة بنظرائهم من المغتربين، ممن لم يوفقوا في ترك بصمتهم مع الخضر، رغم العناصر العديدة التي ارتدت الألوان الوطنية عبر التاريخ، وهو ما سيجعل الوافد الجديد أمين غويري أمام مسؤولية ثقيلة، بداية من شهر سبتمبر المقبل، من أجل كسر هذه القاعدة، وإعادة الاعتبار لمزدوجي الجنسية الأكثر توفيقا في مناصب أخرى، على غرار خطي الوسط والدفاع، ويكفي ذكر النجم رياض محرز الذي نصب نفسه في نفس خانة الأسطورتين رابح ماجر ولخضر بلومي.

وتشير الأرقام والإحصائيات والإنجازات لتفوق واضح للمنتوج المحلي في منصب المهاجم الصريح، بدليل أن خريجي البطولة الوطنية الأكثر فعالية، حيث يتصدرون جدول ترتيب أفضل الهدافين في التاريخ، بينما تتواجد الأسماء المغتربة في الخلف، جراء قلة مشاركاتها وأهدافها، ومن بين العناصر البارزة التي يمكن اعتبارها الأحسن على مر الزمن نذكر إسلام سليماني وعبد الحفيظ تاسفاوت وهلال سوداني وتاج بن ساولة وجمال مناد ورفيق صايفي، فيما يمكن القول أن نسيم أكرور وعبد المالك شراد وعبد القادر غزال ورفيق جبور وإسحاق بلفوضيل قد خيبوا الآمال التي كانت معقودة عليهم، مكتفين بتجارب مرت دون أثر.  
وبإلقاء نظرة بسيطة على قائمة أفضل 10 هدافين في تاريخ المنتخب، نجد أنها ضمت مغتربين فقط، ويتعلق الأمر بمحرز وفغولي، اللذين لا ينشطان في منصب قلب هجوم.
وتأتي قائمة الهدافين على النحو التالي: سليماني 41 هدفا وتاسفاوت 36 ومحرز 29 وبلومي - ماجر 28 ومناد 25 وبونجاح - سوداني 24 وبن ساولة 20 وفغولي 19 وصايفي 19.
سليماني الأفضل  في كل الأوقات
يعتبر إسلام سليماني الأفضل في كل الأوقات في منصب قلب الهجوم، ويكفي أنه يتصدر جدول ترتيب أفضل الهدافين عبر التاريخ، إلى جانب نجاحه في الفوز بالألقاب، وهو الحائز على «كان 2019»، إضافة إلى مشاركته في تظاهرة مهمة بحجم نهائيات كأس العالم بالبرازيل، ومساهمته الفعالة في قيادة المنتخب للعبور لأول مرة للدور الثاني، بفضل هدفه الحاسم في مرمى منتخب روسيا.
سليماني المولود بتاريخ 18 جوان 1988 لديه 93 مشاركة مع المنتخب، نجح خلالها في كتابة اسمه بأحرف من ذهب، وهو الذي وصل إلى 41 هدفا، في حصيلة لم يسبق إليها أحد، في انتظار رفع أرقامه أكثر، وهو الذي لا يزال ضمن حسابات بلماضي.
واستدعي «السوبر» إسلام لأول مرة من طرف حليلوزيتش لودية أمام النيجر، وهو ما خلف حينها الكثير من ردود الأفعال، أين شككت الغالبية في مقدرته على النجاح، غير أن اللاعب السابق لشباب بلوزداد كان له رأي آخر، بدليل أنه قد افتتح عداده مبكرا، بعد هز شباك منتخب رواندا، ليكتب بعدها التاريخ، جراء أهدافه الكثيرة التي مكنته يوم 8 أكتوبر 2021 من تحطيم رقم تاسفاوت الذي صمد لفترة طويلة.
علما، وأن نجاحات سليماني امتدت إلى خارج الجزائر، وهو الذي خاض تجارب بالجملة في مختلف الأندية والدوريات، إلى درجة جعلته يتواجد ضمن قائمة ب25 لاعبا ترشحوا للمنافسة على لقب أفضل لاعب إفريقي عام 2013.
إنجاز تاسفاوت صمد لعقدين

ويأتي عبد الحفيظ تاسفاوت خلف إسلام سليماني مباشرة من حيث الأرقام والإحصائيات، كيف لا وهو وصيف الهدافين برصيد 36 هدفا، ويكفي أن إنجازه قد صمد لعقدين كاملين، وهو الذي امتدت فترته الدولية ما بين 1990 و2002.
ويفتخر تاسفاوت الذي هو من مواليد 11 فيفري 1969 بتاريخه المجيد مع المنتخب، فإلى جانب اعتلائه جدول ترتيب الهدافين لفترة، تشرف بحمل شارة القيادة ل5 سنوات.
ويمتلك تاسفاوت في سجله 80 مشاركة مع الخضر، وهو رقم يؤكد مدى الرضا الذي كان يحظى به من طرف المدربين الوطنيين، الذين لم يجدوا قلب هجوم أفضل منه، وهو الذي حاز على اللقب الأفرو آسيوي مع المنتخب عام 1991، إلى جانب خوضه أربعة نهائيات كان ( 92 و98 و2000 و2002).
سوداني وبونجاح  لا يقلان قيمة عن  «السوبر» إسلام
محلي آخر ترك بصمته في تاريخ المنتخب، ويتعلق الأمر بالعربي هلال سوداني، الذي لا يقل قيمة لدى البعض عن إسلام، كيف لا وهو الذي كان يتفوق عليه من حيث الأرقام في أحد الأوقات، قبل أن يستغل مهاجم أندرلخت، فرصة ابتعاد سوداني عن المنتخب لتخطيه.سوداني الذي رأى النور يوم 25 نوفمبر 1987 حظي بأول استدعاء من طرف بن شيخة، بمناسبة مباراة المغرب بتاريخ 4 جوان 2011، ليستغل الفرصة منذ ذلك الوقت للتألق والبروز، بدليل أنه قد وصل إلى 24 هدفا خلال 54 مشاركة.
وإلى جانب أهدافه الكثيرة، كان سوداني محظوظا بالمشاركة في مونديال 2014، الذي خاض بعض مبارياته كأساسي، على غرار مباراة ألمانيا الشهيرة.
علما، وأن سوداني بصم على مشوار احترافي ناجح وهو الذي ارتدى ألوان عدة فرق أوروبية، وكانت له الفرصة للمشاركة في مسابقات بحجم دوري الأبطال.
من جهته، يتقاسم بغداد بونجاح المرتبة السابعة في ترتيب الهدافين رفقة سوداني، حيث نجح في تسجيل 24 هدفا خلال 59 مشاركة، إلى جانب فوزه بكان 2019، ومساهمته الفعالة في تخطي عقبة منتخب السنغال في المباراة الختامية، عقب هدفه الذي أتى في أول الدقائق، دون نسيان تتويجه بكأس العرب رفقة سوداني.
صايفي لم يخيب
ولم يقتصر النجاح على الأسماء سالفة الذكر فقط، بل امتد إلى لاعبين من الجيل السابق، على غرار رفيق صايفي الذي لعب مع المنتخب 64 مباراة نجح خلالها في تسجيل 18 هدفا.
واستدعي صايفي الذي هو من مواليد 7 فيفري 1975 للخضر لأول مرة يوم 5 جويلية 1998 ضد بلغاريا ( 2/0)، وانتظر إلى يوم 23 فيفري 1999 لتسجيل أول أهدافه الدولية وكان ذلك بمنروفيا عاصمة ليبيريا، كما خاض آخر مباراة له مع الخضر في مونديال 2010 لما شارك كبديل أمام منتخب الولايات المتحدة الأمريكية برسم الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات، وإن لم يكن صايفي محظوظا في الفوز بالألقاب.
بن ساولة ومناد تركا بصمتيهما

كانت بداية تألق المهاجمين الصرحاء خلال فترة الثمانينيات، عندما نجح تاج بن ساولة في ترك بصمة واضحة مع المنتخب، كيف لا وهو الذي يمتلك 50 مشاركة في الفترة ما بين 1979 و1986 تمكن خلالها في تسجيل 20 هدفا.
بن ساولة من مواليد 1 ديسمبر 1954 لعب نسختي مونديال ( 82 و86)، وكان له شرف التسجيل في مرمى منتخب الشيلي بإسبانيا، كما خاض نهائي كان 1980 بنيجيريا، وفاز بميدالية برونزية في الألعاب المتوسطية عام 1979 بسبليت، كما شارك في أولمبياد 1980 بموسكو ووصل للدور ربع النهائي.
ليأتي جمال مناد كأفضل خليفة، حيث عوض بن ساولة بامتياز، قاطعا الطريق أمام كل الخيارات الأخرى، لا سيما القادمة من بطولات خارجية، ويكفي أن مناد قد تواجد ضمن كوكبة هدافي المنتخب لفترة من الزمن، قبل أن يتدرج إلى الصف السادس مؤخرا بعد ارتقاء كل من تاسفاوت وسليماني ومحرز.
مناد من مواليد 22 جويلية 1960 لديه 79 مشاركة سجل خلالها 25 هدفا في الفترة ما بين 1980 و1995، كما أنه بطل «كان 1990»، وبطل أفرو آسيوي عام 1991، كما حاز على «كان» الأواسط عام 1979، وتوج أيضا بلقب أحسن هداف في «كان 1990 «، بأربع إصابات، واختير ضمن التشكيلة المثالية لنهائيات كان 84 و90، ولعب 5 نهائيات كان ( 84 و86 و88 و90 و92)، كما خاض بطولات عالمية وأسهم خلالها في عدة انتصارات، على غرار مونديال المكسيك، والألعاب المتوسطية عام 1983، ومونديال الأواسط باليابان عام 1979.
حصيلة ضئيلة لأكرور وشراد وبوتابوت
عكس خريجي البطولة المحلية ممن كتبوا أسماءهم بأحرف من ذهب، لم يكن التوفيق حليف العناصر المغتربة، وإن أتيحت الفرصة لعدد معتبر منهم، على غرار عبد المالك شراد اللاعب السابق لنادي نيس الفرنسي، حيث اكتفى بخوض 18 مشاركة فقط في الفترة ما بين 2003 و2007 سجل خلالها 7 أهداف، أهمها في مرمى منتخب المغرب في كان 2004 برسم الدور ربع النهائي.
علما وأن شراد الذي هو من مواليد 14 جانفي 1981 قد التحق لأول مرة بالخضر يوم 12 فيفري 2003 في ودية بلجيكا ( 3/1).
ولم تكن تجربة نسيم أكرور أفضل من شراد، حيث اكتفى المهاجم الذي رفض الاعتزال ب18 مشاركة في الفترة ما بين 2001 و2004، نجح خلالها في تسجيل 6 أهداف جلها في الوديات.
وذهب أكرور الذي هو من مواليد 10 جويلية 1974 ضحية لتألق بعض خريجي البطولة المحلية، في صورة تاسفاوت الذي كان متميزا لأبعد الحدود.
بالمقابل، لا ترتقي أرقام منصور بوتابوت إلى مستوى التطلعات، وهو الذي سجل ستة أهداف فقط خلال 22 مشاركة.
غزال و جبور و بلفوضيل لم يرتقوا لمستوى التطلعات
لم تكن تجارب عبد القادر غزال ورفيق جبور وإسحاق بلفوضيل بالناجحة أيضا، والبداية بغزال الذي هو من مواليد 5 ديسمبر 1984، حيث لديه 28 مشاركة في الفترة ما بين 2008 و2012 سجل خلالها ثلاثة أهداف فقط، أهمها في مرمى منتخب مصر، برسم ذهاب دور المجموعات للتصفيات المونديالية 2010.ورغم مشاركته في مونديال جنوب إفريقيا، إلا أن الجمهور لم يكن راضيا عن غزال، خاصة بعد طرده بالبطاقة الحمراء في مباراة سلوفينيا الافتتاحية. وانطلقت مسيرة غزال الدولية أمام منتخب مالي عام 2008، وسجل أول أهدافه في لقاء ودي أمام منتخب البنين بتاريخ 11 فيفري 2009، كما سجل أيضا في تصفيات مونديال 2010 أمام منتخب رواندا يوم 11 أكتوبر 2009.
وتزامنت تجربة غزال بوجود مهاجم آخر مغترب، ويتعلق الأمر برفيق جبور، الذي لديه 33 مشاركة سجل خلالها 5 أهداف في الفترة ما بين 2006 و 2014.جبور من مواليد 8 مارس 1984 يمتلك هدفين فقط مهمين مع المنتخب، الأول في موسم 2009/2010،عندما سجل أمام منتخب مصر ضمن التصفيات المونديالية، والثاني في مرمى الأورغواي خلال الودية التي لعبت ب5 جويلية.  علما، وأن جبور قد افتتح أول أهدافه الدولية في مرمى ليبيريا خلال المرحلة الأولى من تصفيات مونديال 2010.
ويعتبر أكبر إنجاز بالنسبة لجبور مع المنتخب مشاركته في مونديال 2010 ، وإن كان قد اكتفى بخوض دقائق معدودات.
لاعب آخر من مزدوجي الجنسية قيل عنه الكثير قبل قدومه، بالموازاة مع تدرجه في مختلف الفئات السنية للمنتخب الفرنسي، غير أن تجربته مع الخضر لم يكتب لها النجاح، ويتعلق الأمر باللاعب السابق لنادي إنتر ميلان إسحاق بلفوضيل الذي عجز عن تسجيل أي هدف خلال 19 مشاركة، ويعتبره البعض من أكثر المغتربين فشلا، مقارنة بالمؤهلات التي يمتلكها، والتي جعلت أهل الاختصاص يتحدثون في بادئ الأمر عن استفادة المنتخب من لاعب من طينة كريم بن زيمة. بلفوضيل الذي هو من مواليد 12 جانفي 1992 استدعي لأول مرة عام 2012 ، عن طريق وحيد حليلوزيتش الذي كان يعلق عاليه آمالا كبيرة، قبل أن يقتنع أن خيار سليماني هو الأفضل.
الأخوان غيلاس  وبن يمينة وعمراني ودولور مروا دون أثر
عناصر أخرى مرت مرور الكرام على المنتخب، على غرار بلال عمراني الذي خاض معسكرا وحيدا مع الخضر عام 2022، قبل أن يستبعده بلماضي، بسبب مستواه المتدني، ونفس الأمر بالنسبة للاعب القادم من البوندسليغا كريم بن يمينة الذي اكتفى هو الآخر بتربصين أو ثلاثة فقط، دون نسيان الأخوين غيلاس اللذين مروا دون أثر، بداية بالشقيق الأكبر كمال ( مواليد 9 مارس 1984 ) الذي لديه 21 مشاركة سجل خلالها 5 أهداف في الفترة ما بين 2007 و2012، أما نبيل الذي هو من مواليد 20 أفريل 1990، لديه 8 مشاركات دولية فقط سجلا خلالها هدفين. كما خيب أندي دولور الآمال، بعد فشله في إقناع جمال بلماضي بأحقيته في خطف مكانة أساسية، وإن كان مهاجم نانت قد حقق إنجازا باهرا مع الخضر بعد فوزه بكان 2019، الذي استدعي له في آخر لحظة بعد حادثة هاريس بلقبلة.
مسؤولية ثقيلة في انتظار غويري
ومما لا شك فيه ستكون مسؤولية الوافد الجديد أمين غويري كبيرة جدا، من أجل كسر قاعدة فشل المغتربين، وهو الذي يمتلك كل المؤهلات لكتابة التاريخ مع المنتخب، كيف لا وهو الذي يشبهه البعض بأسطورة ريال مدريد السابقة كريم بن زيمة.ويمتلك غويري إحصائيات مذهلة مع نادي رين هذا الموسم، وهو الذي سجل معه 15 هدفا، ما يؤكد فعاليته الكبيرة أمام المرمى، على أمل أن ينجح في جلب الإضافة لمنصب قلب الهجوم، خاصة مع تراجع مستوى سليماني وبونجاح. ويتأهب غويري لتغيير جنسيته الرياضية بعد نهاية بطولة أوروبا للشباب، بعد أن توصل إلى اتفاق نهائي مع بلماضي للدفاع عن ألوان بلده الأصلي بداية من شهر سبتمبر.
سمير.ك

مناد: تفوق المحلي ليس صدفة و"كرة الأحياء" كلمة السر
كان للنصر حديث هاتفي مع الدولي السابق جمال مناد، بحكم أنه من أفضل المهاجمين الصرحاء في تاريخ المنتخب، حيث كشف الأسباب التي جعلت المحليين يتفوقون على نظرائهم من المغتربين، وقال في هذا الصدد:» شكرا لكم في بادئ هذا الأمر على هذا الملف الذي يؤكد حقيقة يجب على الجميع التركيز عليها، والمتمثلة في تفوق خريجي البطولة المحلية في منصب قلب الهجوم، ويكفي النظر إلى جدول ترتيب الهدافين الذي يضم كل من سليماني وتاسفاوت ومناد وبن ساولة وسوداني وبونجاح وصايفي، وهذه إحصائيات لم تأت من محض الصدفة، بل هناك عدة عوامل وراء تفوق خريجي البطولة المحلية».وتابع:» منصب قلب الهجوم حساس وصعب، وعلى من يشغله أن يكون قويا من الناحية المعنوية لتفادي التأثر، خاصة عند الانتقادات، وهناك تجربة سليماني الذي يعتبر مثالا للنجاح، حيث تجاوز كل العقبات، ليضع نفسه الهداف التاريخي للمنتخب، أرى أن الانطلاقة من الأحياء، أين تكون كل المعطيات صعبة، وراء تفوق خريجي البطولة المحلية، على عكس خريجي المدارس الأوروبية، الذين يبدؤون من ملاعب رفيعة، وهو ما يتطلب توفير أجواء مناسبة لهم مع المنتخب، وهي المعطيات التي لا تتوفر في جل ملاعب إفريقيا دون نسيان المناخ وغيره من الأمور».                                سمير. ك

تاريخ الخبر: 2023-06-25 00:25:23
المصدر: جريدة النصر - الجزائر
التصنيف: سياسة
مستوى الصحة: 51%
الأهمية: 56%

آخر الأخبار حول العالم

توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-05-03 09:24:52
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 70%

هذه وضعية سوق الشغل خلال الفصل الأول من سنة 2024

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-05-03 09:24:54
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 68%

بين فيتنام وغزة – صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان

المصدر: صحيفة التغيير - السودان التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-05-03 09:22:59
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 59%

انهيار طريق سريع جنوب الصين: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 48 شخصا

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-05-03 09:25:00
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 63%

في سوق الأسهم .. هل عليك بيع أسهمك في مايو وإعادة الشراء في نوفمبر؟

المصدر: أرقام - الإمارات التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2024-05-03 09:24:00
مستوى الصحة: 38% الأهمية: 36%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية