كشف طيارو الخطوط الجوية البريطانية أن جميع الرحلات الجوية تتخللها مطبات هوائية. وأشاروا إلى المقاعد الأفضل للمسافرين الذين يخافون من ركوب الطائرة، ويخشون المطبات.
ونصح خبراء الطيران أنه من الأفضل الجلوس في وسط الطائرة، لافتين إلى أن أكثر اهتزاز سيشعرون به في ذيلها. لكن الخبراء يعتقدون أن الاختلاف ليس كبيرا، وهذا ليس ملحوظا على الإطلاق في أثناء الرحلات على متن الطائرات الضخمة مثل «دريم لاينر» من شركة «بوينج»، و«آيرباص أيه 380» ذات الطابقين.
ومن 1979 إلى 2020 ازداد الاضطراب في أثناء الرحلات الجوية 55%، وذلك في الأصل بسبب تغير المناخ، ومن المتوقع أن يصبح هذا الاضطراب أكثر ارتدادا واستمرارا وشدة في المستقبل. من جهته، أكد الطيار ستيف أولرايت من «الخطوط الجوية البريطانية أن «الطائرات الحديثة متينة للغاية، والطيارون مستعدون للاضطرابات». وأضاف أن الطائرة التي تهتز في السماء يمكن مقارنتها بسيارة تسير فوق المطبات في الطريق، متابعا: «إنه أمر مزعج، لكنه آمن». وأوضح الطيارون أنه يوجد هناك نوعان من الاضطراب، يعود سبب وقوع النوع الأول للرياح القوية بالقرب من الأرض والعواصف في السحب المنخفضة المستوى، وهو يحدث عادة خلال أول وآخر 30 دقيقة من الرحلة.
أما النوع الثاني من الاضطراب فهو اضطراب «السماء الصافية» فوق الغيوم، عندما تتغير سرعة الرياح على ارتفاعات عالية بشكل كبير.
وعلى الرغم من أن ذلك يمكن أن يحدث في أي وقت، فإنه يحدث معظم الأحيان فوق الجبال والمحيطات مثل المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ.
ونصح خبراء الطيران أنه من الأفضل الجلوس في وسط الطائرة، لافتين إلى أن أكثر اهتزاز سيشعرون به في ذيلها. لكن الخبراء يعتقدون أن الاختلاف ليس كبيرا، وهذا ليس ملحوظا على الإطلاق في أثناء الرحلات على متن الطائرات الضخمة مثل «دريم لاينر» من شركة «بوينج»، و«آيرباص أيه 380» ذات الطابقين.
ومن 1979 إلى 2020 ازداد الاضطراب في أثناء الرحلات الجوية 55%، وذلك في الأصل بسبب تغير المناخ، ومن المتوقع أن يصبح هذا الاضطراب أكثر ارتدادا واستمرارا وشدة في المستقبل. من جهته، أكد الطيار ستيف أولرايت من «الخطوط الجوية البريطانية أن «الطائرات الحديثة متينة للغاية، والطيارون مستعدون للاضطرابات». وأضاف أن الطائرة التي تهتز في السماء يمكن مقارنتها بسيارة تسير فوق المطبات في الطريق، متابعا: «إنه أمر مزعج، لكنه آمن». وأوضح الطيارون أنه يوجد هناك نوعان من الاضطراب، يعود سبب وقوع النوع الأول للرياح القوية بالقرب من الأرض والعواصف في السحب المنخفضة المستوى، وهو يحدث عادة خلال أول وآخر 30 دقيقة من الرحلة.
أما النوع الثاني من الاضطراب فهو اضطراب «السماء الصافية» فوق الغيوم، عندما تتغير سرعة الرياح على ارتفاعات عالية بشكل كبير.
وعلى الرغم من أن ذلك يمكن أن يحدث في أي وقت، فإنه يحدث معظم الأحيان فوق الجبال والمحيطات مثل المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ.
