توجد قرية مولاي إبراهيم على مقربة من مركز الزلزال المدمر الذي هز ليل الجمعة جنوب غرب المملكة المغربية. وسجلت القرية مقتل 29 شخصا على الأقل وفقدان آخرين، فضلا عن إصابة العشرات وانهيار المباني.
ويصف سكان مولاي إبراهيم الأوضاع في قريتهم المنكوبة "بالكارثية" في ظل تأخر وصول الأدوية للمرضى والمساعدات العاجلة للمنكوبين، لتسود بينهم حالة من اليأس الجماعي لاسيما بعد انهيار ضريح القرية التاريخي والذي يعود للقرن السابع عشر.
فرانس24
الرسالة الإخباريةأبرز الأحداث الدولية صباح كل يوم
ابق على اطلاع دائم بالأخبار الدولية أينما كنت. حمل تطبيق فرانس 24