ما الذي أبكى محمد عبده؟ - أخبار السعودية

يختال به حزنه على مقام «صباوي» رفيع، هو محمد عبده لا يشبهه في شجنه أحد، في تنهيدته وغصته وآهاته جُملٌ فنية دافئة تُصغي لصوته جيداً..

منذ الثمانينات وحتى اليوم، ولمعة الحزن التي تبرق في محاجره ثابتة لم تتزحزح عن عينيه..

في جدة، تنهد فنان العرب على غير عادته، بكى وتوقف، في مشهد لم يكن بطبيعة الحال للاستهلاك الجماهيري، لقيمة محمد عبده الطاغية، وانتفاء حاجته لأي أضواء بعد هذا التاريخ العريض..

هل بكى لأنه تذكر الكدرس وبداياته الأولى، أم تذكر رفيقه الراحل فايق عبدالجليل، أم تداعى حنين الماضي إليه في ذكريات أمه أو بعض أفراد عائلته وأصحابه، أم حالة فنية تلبسته للانغماس في عمق الأغنية، أم أمر آخر أشجى قلب عملاق الطرب وأتعبه؟

دمعة «الأماكن»، وغصة «ما عاد بدري» مواقف تثير الأسئلة دائماً حول الواثق محمد عبده.


تاريخ الخبر: 2023-09-29 09:24:49
المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية
التصنيف: مجتمع
مستوى الصحة: 48%
الأهمية: 59%

آخر الأخبار حول العالم

تحديد سعر الطرح النهائي لاكتتاب مياهنا عند 11.50 ريال للسهم

المصدر: أرقام - الإمارات التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2024-05-09 09:24:25
مستوى الصحة: 34% الأهمية: 50%

انخفاض الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 8.7% خلال مارس 2024م السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2024-05-09 09:23:59
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 56%

الصين توصي باستخدام نظام بيدو للملاحة في الدراجات الكهربائية

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-05-09 09:25:04
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 66%

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2024-05-09 09:25:06
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

المزيد من الأخبار

مواضيع من موسوعة كشاف

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

تحميل تطبيق المنصة العربية