فرغ معهد عالٍ متخصص في الموسيقى بالمنطقة الشرقية من تأسيس أصغر فرقة «كورال»، بأعضاء طلاب وطالبات سعوديين في المنطقة، وذلك بعد إكمال برنامج تدريبي في المعهد، امتد لعدة أسابيع، خضع فيه أعضاء الفرقة لبرنامج تدريبي مكثف «عملي، ونظري»، وكانت المشاركة الأولى للفرقة بمجموعة من المقطوعات الموسيقية، بينهم أداء النشيد الوطني في احتفالات الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية باليوم الوطني الـ 93، تحت شعار: «نحلم.. ونحقق».
17 عضوًا وعضوة
أبانت المدير التنفيذي في المعهد آمنة بوخمسين، أن أعضاء الفرقة الموسيقية، تكونت من 17 عضوًا، من الصف الثالث الابتدائي حتى الصف الثالث الثانوي، بينهم طالبان من فئة التربية الخاصة «اضطراب طيف التوحد»، أحدهما على آلة البيانو، والآخر على الآلات الإيقاعية «طبول»، واستخدم أعضاء الفرقة، مجموعة من الآلات الموسيقية من بينها: البيانو، والكمان، والعود، والقيتار، والتشيلو، والميلوديكا، وأنواع أخرى من الآلات الإيقاعية. أوضحت بوخمسين، أن طاقما تعليميا متخصصا في المعهد، برئاسة وإشراف الدكتور فراس الطرابلسي، وهيثم الزهراني، وأمنية جمال، ومحمد الربيعي، أشرف على تدريب الفرقة.
قراءة النوتة
أضافت بوخمسين، أن بعض الأعضاء في الفرقة، تجاوزوا المستوى التأسيسي، وبعضهم تجاوز المستوى الثاني، وتراوحت فترة التدريب للأعضاء ما بين شهر إلى 3 أشهر، وشملت التدريبات في المعهد، قراءة النوتة، والعزف على الآلات المختلفة، مع تكثيف التدريب لاحتفالات اليوم الوطني، امتدت لشهر كامل، بشكل يومي بما فيها أيام نهاية الأسبوع، بواقع ساعتين ونصف يوميا، وهناك برامج ومشاركات موسيقية عديدة للفرقة في قادم الأيام داخل وخارج المنطقة، بجانب الشراكات المتعددة مع عدد من المدارس في المنطقة لتقديم برامج تعليمية وتدريبية للطلاب في المدارس.
17 عضوًا وعضوة
أبانت المدير التنفيذي في المعهد آمنة بوخمسين، أن أعضاء الفرقة الموسيقية، تكونت من 17 عضوًا، من الصف الثالث الابتدائي حتى الصف الثالث الثانوي، بينهم طالبان من فئة التربية الخاصة «اضطراب طيف التوحد»، أحدهما على آلة البيانو، والآخر على الآلات الإيقاعية «طبول»، واستخدم أعضاء الفرقة، مجموعة من الآلات الموسيقية من بينها: البيانو، والكمان، والعود، والقيتار، والتشيلو، والميلوديكا، وأنواع أخرى من الآلات الإيقاعية. أوضحت بوخمسين، أن طاقما تعليميا متخصصا في المعهد، برئاسة وإشراف الدكتور فراس الطرابلسي، وهيثم الزهراني، وأمنية جمال، ومحمد الربيعي، أشرف على تدريب الفرقة.
قراءة النوتة
أضافت بوخمسين، أن بعض الأعضاء في الفرقة، تجاوزوا المستوى التأسيسي، وبعضهم تجاوز المستوى الثاني، وتراوحت فترة التدريب للأعضاء ما بين شهر إلى 3 أشهر، وشملت التدريبات في المعهد، قراءة النوتة، والعزف على الآلات المختلفة، مع تكثيف التدريب لاحتفالات اليوم الوطني، امتدت لشهر كامل، بشكل يومي بما فيها أيام نهاية الأسبوع، بواقع ساعتين ونصف يوميا، وهناك برامج ومشاركات موسيقية عديدة للفرقة في قادم الأيام داخل وخارج المنطقة، بجانب الشراكات المتعددة مع عدد من المدارس في المنطقة لتقديم برامج تعليمية وتدريبية للطلاب في المدارس.
