الانتشار الواسع للأندية الصحية والإقبال الشديد عليها من الجنسين لا يعني أن المشترك يحقق هدفه بالطريقة الصحيحة، فهناك أخطاء يمارسها البعض ويتطلب معالجتها أو أنه يقوم بممارسات خاطئة تحتاج إلى تعديلات حتى تلبي الرياضة احتياجات الشخص وتحقق أهدافه منها.
الإلمام بثقافة رياضية
تقول المدربة الرياضية جالا حسن إن «المشتركة تحتاج إلى الإلمام بثقافة رياضية ونحن نساعدها على ذلك عند استخدام الأجهزة مع توجيهها إلى الغذاء الصحي كي لا تصاب بهبوط في الضغط أو السكر عند بذل مجهود كبير لأن الجسم يفقد الأملاح وهنا يتطلب الإسراع بتناول اللازم».
استخدام البروتينات
وتضيف «الأخطاء التي يقع فيها البعض هي الرغبة في تناول البروتينات البودرة أو السائلة بدون علم ويسمى (التنشيف) من أجل التخسيس أو بناء العضلات. وهنا يجب أن يكون توازن غذائي رياضي. لست ضد تناول البروتينات إنما هي تعتمد على احتياج الشخص والأفضل أن يتم الحصول على البروتينات من خلال الأكل. أيضًا بناء العضلات يختلف عن حرقها. تتطلب هذه التمارين المتعلقة بالعضلات القيام بها بالطريقة الصحيحة. كما أن لها تمارين محددة بعدد معين حتى لا يتم إجهاد العضلة الواحدة. وهذا ما نقوم به من خلال التوعية والتوجيه للمشتركات في النادي».
الرياضة أسلوب حياة
وتتابع «أن الرياضة يجب أن تكون أسلوب حياة، وكذلك الأكل الصحي، فلا يجب أن تضغط المشتركة نفسها للحصول على وزن مثالي في أيام قليلة للذهاب إلى مناسبة، وبعد ذلك تأكل ما يطيب لها، خاصة عند حضور المناسبات حيث تقديم الذبائح والحلويات، أو عند الزيارات المنزلية، فليس ضروريًا تقديم مأكولات ومشروبات عالية في السعرات الحرارية كنوع من الضيافة والكرم، فهذه عادة اجتماعية يجب تقنينها لمصلحة صحة السيدات. يجب أن يعرف الإنسان احتياجاته الصحية من الأغذية وعدم الإكثار من المأكولات بل الاعتدال».
الأطفال وكبار السن
وتشدد أن انتشار الأندية الصحية تتطلب قبل الاشتراك فيها أن يكون هناك ثقافة رياضية يبنيها الشخص بداخله من خلال الاطلاع والبحث عن الذات ومراقبة النفس حتى يستفيد من ممارسة الرياضة. وتقترح أن يكون هناك أندية صحية في كل حي وأندية تهتم بالأطفال وكذلك بكبار السن وهذا دور الأبوين مع صغارهما ودور الأبناء والبنات نحو الآباء والأمهات والأجداد لأنه الرياضة هنا تمنحهم الثقة في النفس والتغيير من ملل البقاء في المنزل وبناء الصداقات والتعارف على الناس وتحسين الصحة النفسية كالتخلص من الاكتئاب مثلًا وتعيد لهم الكثير من النشاط وتحسن صحتهم فتجنبهم الأمراض كالسمنة وهشاشة العظام.
الأخطاء الشائعة للمبتدئات
- ممارسة حصص الزومبا أو الدراجات الهوائية أو تمارين المقاومة من البداية.
- ممارسة رياضتين مختلفتين لأكثر من 45 دقيقة أو التركيز على عضلة معينة.
- التمرين على جهاز السير أو الدرج لـ20 دقيقة بعد مدة توقف أو انقطاع.
- ممارسة أصحاب الأوزان العالية حصصًا تدريبية لضعف العضلات فتتأثر المفاصل.
- ممارسة البدين فوق 100 المشي والجري وجهاز الأوبيتكال والغزال الطائر طويلا.
الإلمام بثقافة رياضية
تقول المدربة الرياضية جالا حسن إن «المشتركة تحتاج إلى الإلمام بثقافة رياضية ونحن نساعدها على ذلك عند استخدام الأجهزة مع توجيهها إلى الغذاء الصحي كي لا تصاب بهبوط في الضغط أو السكر عند بذل مجهود كبير لأن الجسم يفقد الأملاح وهنا يتطلب الإسراع بتناول اللازم».
استخدام البروتينات
وتضيف «الأخطاء التي يقع فيها البعض هي الرغبة في تناول البروتينات البودرة أو السائلة بدون علم ويسمى (التنشيف) من أجل التخسيس أو بناء العضلات. وهنا يجب أن يكون توازن غذائي رياضي. لست ضد تناول البروتينات إنما هي تعتمد على احتياج الشخص والأفضل أن يتم الحصول على البروتينات من خلال الأكل. أيضًا بناء العضلات يختلف عن حرقها. تتطلب هذه التمارين المتعلقة بالعضلات القيام بها بالطريقة الصحيحة. كما أن لها تمارين محددة بعدد معين حتى لا يتم إجهاد العضلة الواحدة. وهذا ما نقوم به من خلال التوعية والتوجيه للمشتركات في النادي».
الرياضة أسلوب حياة
وتتابع «أن الرياضة يجب أن تكون أسلوب حياة، وكذلك الأكل الصحي، فلا يجب أن تضغط المشتركة نفسها للحصول على وزن مثالي في أيام قليلة للذهاب إلى مناسبة، وبعد ذلك تأكل ما يطيب لها، خاصة عند حضور المناسبات حيث تقديم الذبائح والحلويات، أو عند الزيارات المنزلية، فليس ضروريًا تقديم مأكولات ومشروبات عالية في السعرات الحرارية كنوع من الضيافة والكرم، فهذه عادة اجتماعية يجب تقنينها لمصلحة صحة السيدات. يجب أن يعرف الإنسان احتياجاته الصحية من الأغذية وعدم الإكثار من المأكولات بل الاعتدال».
الأطفال وكبار السن
وتشدد أن انتشار الأندية الصحية تتطلب قبل الاشتراك فيها أن يكون هناك ثقافة رياضية يبنيها الشخص بداخله من خلال الاطلاع والبحث عن الذات ومراقبة النفس حتى يستفيد من ممارسة الرياضة. وتقترح أن يكون هناك أندية صحية في كل حي وأندية تهتم بالأطفال وكذلك بكبار السن وهذا دور الأبوين مع صغارهما ودور الأبناء والبنات نحو الآباء والأمهات والأجداد لأنه الرياضة هنا تمنحهم الثقة في النفس والتغيير من ملل البقاء في المنزل وبناء الصداقات والتعارف على الناس وتحسين الصحة النفسية كالتخلص من الاكتئاب مثلًا وتعيد لهم الكثير من النشاط وتحسن صحتهم فتجنبهم الأمراض كالسمنة وهشاشة العظام.
الأخطاء الشائعة للمبتدئات
- ممارسة حصص الزومبا أو الدراجات الهوائية أو تمارين المقاومة من البداية.
- ممارسة رياضتين مختلفتين لأكثر من 45 دقيقة أو التركيز على عضلة معينة.
- التمرين على جهاز السير أو الدرج لـ20 دقيقة بعد مدة توقف أو انقطاع.
- ممارسة أصحاب الأوزان العالية حصصًا تدريبية لضعف العضلات فتتأثر المفاصل.
- ممارسة البدين فوق 100 المشي والجري وجهاز الأوبيتكال والغزال الطائر طويلا.
