خلق وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، الجدل، وذلك بعد رده عن سؤال حول احتمالية تدريبه لنادي الهلال في يوم من الأيام.
ورد الناخب الوطني عن سؤال في الموضوع بعبارة “ان شاء الله”، دون أن يقدم مزيدا من التفاصيل.
وفتح الركراكي الباب أمام انتقاله المحتمل للدوري السعودي في وقت لاحق بعد نهاية تجربته الناجحة مع منتخب أسود الأطلس، والتي حقق فيها الرتبة الرابعة عالميا بمونديال قطر.
وارتفعت أسهم الركراكي في عالم التدريب، بعد ملحمة قطر، إضافة إلى قيادته للوداد للتتويج بدوري أبطال إفريقيا.