«مهرجان الرياض المسرحي» يختتم عروضه بمسرحية «علاقات» في جدة - أخبار السعودية
«مهرجان الرياض المسرحي» يختتم عروضه بمسرحية «علاقات» في جدة - أخبار السعودية
اختُتمت عروض مسرحية (علاقات) أخيراً في عروس البحر الأحمر (جدة)، ضمن مشاركات «مهرجان الرياض المسرحي الأول»، إذ ترشحت ضمن 20 عملاً مسرحياً على مختلف مسارح الوطن.
وسجلت المسرحية إقبالاً متزايداً طيلة أيام العرض التي امتدت لخمسة أيام، وهي للمؤلفة رئيسة نادي المسرح الكلاسيكي حنان عنقاوي، وإخراج عبدالرحمن حكيم، وإدارة خشبة المسرح، والمخرج التنفيذي للمسرحية المخرج التلفزيوني حامد الغامدي.
ويأتي مهرجان الرياض للمسرح ضمن خطة هيئة المسرح والفنون الأدائية بوزارة الثقافة وحراكها التنموي الحضاري للنهضة الفنية بالمسرح السعودي وتطوير مخرجات الفنون المسرحية أداء وإنتاجاً، بما يواكب تحولات العصر الذي تنبثق من تغيراته أعظم رسالة للفن، كونه من أشكال النشاط الاجتماعي الذي يمتاز بعدم الثبات والاستقرار في تمظهراته ويختلف بتغير الأنساق الاجتماعية وعبر التاريخ والممارسة.
وأوضح المخرج التنفيذي للمسرحية المخرج التلفزيوني حامد الغامدي لـ«عكاظ» أن مسرحية (علاقات) تستحضر «سيميولوجيا» المسرح في إنتاج المعنى عبر العملية المسرحية الممتدة من قراءة المخرج للنص وصولاً للنشاط التأويلي للمتفرّج، إذ كانت لغة التشارك والتعاون برهان تكامل لإنتاج هذا البناء المسرحي الاجتماعي وليس مجرد أداء أدوار بداخله.
وقال: شهدنا طيلة أيام العرض تفاعلاً كبيراً من الجمهور مع فكرة المسرحية وأداء ممثليها وتوظيف السينوغرافيا الرقمية والموسيقية التي ساهمت بشكل مباشر لاستقبالهم رسالة النص المسرحي.
وسجلت المسرحية إقبالاً متزايداً طيلة أيام العرض التي امتدت لخمسة أيام، وهي للمؤلفة رئيسة نادي المسرح الكلاسيكي حنان عنقاوي، وإخراج عبدالرحمن حكيم، وإدارة خشبة المسرح، والمخرج التنفيذي للمسرحية المخرج التلفزيوني حامد الغامدي.
ويأتي مهرجان الرياض للمسرح ضمن خطة هيئة المسرح والفنون الأدائية بوزارة الثقافة وحراكها التنموي الحضاري للنهضة الفنية بالمسرح السعودي وتطوير مخرجات الفنون المسرحية أداء وإنتاجاً، بما يواكب تحولات العصر الذي تنبثق من تغيراته أعظم رسالة للفن، كونه من أشكال النشاط الاجتماعي الذي يمتاز بعدم الثبات والاستقرار في تمظهراته ويختلف بتغير الأنساق الاجتماعية وعبر التاريخ والممارسة.
وأوضح المخرج التنفيذي للمسرحية المخرج التلفزيوني حامد الغامدي لـ«عكاظ» أن مسرحية (علاقات) تستحضر «سيميولوجيا» المسرح في إنتاج المعنى عبر العملية المسرحية الممتدة من قراءة المخرج للنص وصولاً للنشاط التأويلي للمتفرّج، إذ كانت لغة التشارك والتعاون برهان تكامل لإنتاج هذا البناء المسرحي الاجتماعي وليس مجرد أداء أدوار بداخله.
وقال: شهدنا طيلة أيام العرض تفاعلاً كبيراً من الجمهور مع فكرة المسرحية وأداء ممثليها وتوظيف السينوغرافيا الرقمية والموسيقية التي ساهمت بشكل مباشر لاستقبالهم رسالة النص المسرحي.
