كشف الموسيقي والمدرب في العلوم الموسيقية صابر المضحي، الشروع في تأسيس أول فرقة «كورال» موسيقية في الأحساء، تضم 15 عضوًا «من الجنسين»، ممن يمتلكون أداءً «صوتيًا» إبداعيًا، وعزفًا متقدمًا مع الآلات الموسيقية المختلفة «آلة العود، جيتار، الأورج»، بخبرات بعضهم تمتد لـ 16 عامًا، وتمكنهم من ضرب الإيقاع والزمن، ومشاركة بعضهم في فرق موسيقية وطنية، وحضور دورات تدريبية متخصصة في الفنون الأدائية والشعبية.
أبان المضحي، أن التدريب استمر لمدة 3 أيام، مع التركيز على 4 مقطوعات موسيقية، علاوة على تقديم بعض أساسيات الأداء، ومعرفة مساحة كل صوت بالكورال، ومعرفة شروط الأداء المحترف، ملمحًا إلى إطلاق ملتقى «شهري» موسيقي بالتنسيق مع الدار وذلك ضمن خطة 2024، مع تكثيف بعض الدروس الصوتية التي من شأنها تطوير الأداء.
أضاف أن «الكورال»، هم الأعضاء، الذين يقفون وراء المؤدي الأساسي للمقطوعة الموسيقية أو الغنائية، ويؤدون المقطوعة بشكل جماعي «موحد»، بنفس التكنيك الصوتي بطريقة احترافية، ويجري حاليًا بناء حقيبة تعليمية، تتضمن دروس في الموسيقى النظرية مع الاهتمام بتعلم المقامات العربية، وسيتم توزيعها على جميع أعضاء الفرقة مع التركيز على الموشحات الأندلسية والقصائد الوطنية في التدريب.
وأوضحت مديرة دار نورة الموسى للفنون المبدعة في الأحساء صابرين الماجد، أن أفراد فرقة الكورال، يحملون مواهب متقدمة، في الفنون الموسيقية، وهي فرصة لإبراز مواهبهم الفنية والغنائية والموسيقية.
أبان المضحي، أن التدريب استمر لمدة 3 أيام، مع التركيز على 4 مقطوعات موسيقية، علاوة على تقديم بعض أساسيات الأداء، ومعرفة مساحة كل صوت بالكورال، ومعرفة شروط الأداء المحترف، ملمحًا إلى إطلاق ملتقى «شهري» موسيقي بالتنسيق مع الدار وذلك ضمن خطة 2024، مع تكثيف بعض الدروس الصوتية التي من شأنها تطوير الأداء.
أضاف أن «الكورال»، هم الأعضاء، الذين يقفون وراء المؤدي الأساسي للمقطوعة الموسيقية أو الغنائية، ويؤدون المقطوعة بشكل جماعي «موحد»، بنفس التكنيك الصوتي بطريقة احترافية، ويجري حاليًا بناء حقيبة تعليمية، تتضمن دروس في الموسيقى النظرية مع الاهتمام بتعلم المقامات العربية، وسيتم توزيعها على جميع أعضاء الفرقة مع التركيز على الموشحات الأندلسية والقصائد الوطنية في التدريب.
وأوضحت مديرة دار نورة الموسى للفنون المبدعة في الأحساء صابرين الماجد، أن أفراد فرقة الكورال، يحملون مواهب متقدمة، في الفنون الموسيقية، وهي فرصة لإبراز مواهبهم الفنية والغنائية والموسيقية.
