نظمت جمعية مشاة طيبة للعام الثاني على التوالي سباق الجري السنوي الثاني للرجال والنساء، وبإشراف وزارة الرياضة، وبمشاركة عدد من القطاعات، حيث حدد القائمون على السباق مسافة 5 كلم للرجال فيما حددوا للنساء 3 كلم ويشرف على السباق عدد من الحكام المتميزين.
حيث تم تكريم الفائزين بالسباق في نهاية الحفل، حيث توزعت الجوائز وقميتها 7 آلاف ريال على الفائزين بحسب المراكز.
من جهتها بينت رئيس إدارة الجمعية مزون الحربي أن السباق يسهم برفع الوعي للمتسابقين والمجتمع بأهمية رياضة المشي والسباق والعوائد الصحية التي تحققها تلك الرياضة على حياة الفرد والمجتمع، وتحقيقا للنجاح السباق والعوائد الإيجابية منه نظمت الجمعية السباق الثاني هذا العام.
وأشارت إلى أن الجمعية تسعى إلى نشر هذه الثقافة بين أفراد المجتمع، لا سيما وأن رياضة المشي لا تعد مكلفة، ومن أكثر الرياضيات سهولة في التطبيق بحيث يسهل ممارستها في أي وقت وفي أي مكان مثل الحدائق والأسواق والطرقات العامة وعلى شاطئ البحر وغيرها، علاوة على أثرها على الصحة العامة والمتمثلة في تحسين اللياقة البدنية، والحفاظ على الصحة، والحد من التوتر، واستعادة النشاط، الوقاية من الأمراض المزمنة كأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، إضافة إلى داء السكري، والحفاظ على وزن صحي.
حيث تم تكريم الفائزين بالسباق في نهاية الحفل، حيث توزعت الجوائز وقميتها 7 آلاف ريال على الفائزين بحسب المراكز.
من جهتها بينت رئيس إدارة الجمعية مزون الحربي أن السباق يسهم برفع الوعي للمتسابقين والمجتمع بأهمية رياضة المشي والسباق والعوائد الصحية التي تحققها تلك الرياضة على حياة الفرد والمجتمع، وتحقيقا للنجاح السباق والعوائد الإيجابية منه نظمت الجمعية السباق الثاني هذا العام.
وأشارت إلى أن الجمعية تسعى إلى نشر هذه الثقافة بين أفراد المجتمع، لا سيما وأن رياضة المشي لا تعد مكلفة، ومن أكثر الرياضيات سهولة في التطبيق بحيث يسهل ممارستها في أي وقت وفي أي مكان مثل الحدائق والأسواق والطرقات العامة وعلى شاطئ البحر وغيرها، علاوة على أثرها على الصحة العامة والمتمثلة في تحسين اللياقة البدنية، والحفاظ على الصحة، والحد من التوتر، واستعادة النشاط، الوقاية من الأمراض المزمنة كأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، إضافة إلى داء السكري، والحفاظ على وزن صحي.
