تسعى ميليشيا الحوثي بشكل مستمر وبإصرار كبير لاحتلال كافة المزارع اليمنية، وتخترع لنهبها مسميات تختلف في كل مرة قناديل وزنابيل وسادة وعبيد، لذا ظهر مسمى تربة السيد لنهب المزارع حيث يقومون بتقديس تراب الأراضي التي يرون أنها ملك لسيدهم، ليجعلوا منها خدعة يقع في مصيدتها السذج، من خلال مشروعهم الجديد، ومن خلاله يستطيعون انتزاع مزارع المواطنين في صعدة كخطوة أولية لباقي أراضي اليمن ويتم تسجيلها لما يسمى وكالة الزراعة.
وفرض مبالغ مالية يجب أن يدفعها المزارعون لتربة السيد.
فرض العقوبات
وضفرض الحوثيون عقوبات على كافة المزارعين لدفع مبلغ سموه رمزيا لزراعة المزارع باعتبار تربتها أرضاً وتربة السيد زعيمهم، وهي حيلة جديدة من حيل الحوثيين العبثية وانتهاكاتهم الإجرامية، وبين مصدر يمني أن عملية احتلال الحوثيين للمزارع اليمنية تبدأ من محافظة صعدة خطوة خطوة مقاسمة في المحاصيل، وغرامات للمخالفين، ونسبة الدعم للمجهود الحربي، وبعد ذلك تربة السيد، وكل تلك الافتعالات هي اعتداءات على حقوق الناس ونزعها بالقوة واغتصابها، وهو أمر مخالف لكل التزيلات التشريعية والقوانين، ويتطلب من الشعب وقفة صارمة صادقة لمواجهة الطوفان الإجرامي، وعدم انتظار ما يسمى هيئات ومنظمات حقوقية وإنسانية، لأنها من تشرعن وتمهد وتدعم الحوثيين لهذه الأعمال الإجرامية ضد الإنسان والأرض.
متابعة المحاصيل
وقفت لجنة متابعة المحاصيل الزراعية، أول من أمس، على عدد من المزارع في محافظة صعدة، وسط غضب الأهالي من تلك اللجنة واشتراطاتها الظالمة للمواطنين، وتأتي هذه اللجنة لرفض إتاوات وغرامات لصالح لجنة رزق ربكم الحوثي التي اعتمدها الحوثيون قبل بضعة أشهر، وقال مصدر زراعي من أهالي صعدة: الأهالي في محافظة صعدة يعتمدون اعتمادا كليا على الزراعة باعتبارها مصدر الرزق الوحيد للناس ولكن اليوم أصبحت كل محاصيل تذهب لغيرنا، حيث فرض الحوثيون قبل قرابة نصف سنة اشتراطات متعددة منها فرض نصف المحاصيل لصالح ما يسمى المجهود الحربي إما بتسليمها للمديرية مباشرة أو تسليم ثمنها نقدا، وكثير من المزارعين توقفوا عن زراعة مزارعهم حينها لهذا السبب، ولكن الحوثيين رفضوا وهددوا من يتوقف عن زراعة مزارعه بعقوبات تصل إلى سحب الأراضي وتسجيلها لوكالة الزراعة، وعاد البعض لزراعة مزارعهم على مضض، وأضاف المصدر اليوم فرض الحوثيون مبالغ مالية على ما يسمى تربة السيد، نظرا لأن هذه الفترة هي فترة الزراعة لكثير من المحاصيل.
خطة الحوثي لنهب الأراضي:
مقاسمة المزارعين في المحاصيل الزراعية
وضع غرامات للمخالفين
فرض نسبة الدعم للمجهود الحربي على المزارع
دفع مبالغ مالية على تربة السيد
نزع الأراضي الزراعية من أصحابها لصالح وكالة الزراعة
وفرض مبالغ مالية يجب أن يدفعها المزارعون لتربة السيد.
فرض العقوبات
وضفرض الحوثيون عقوبات على كافة المزارعين لدفع مبلغ سموه رمزيا لزراعة المزارع باعتبار تربتها أرضاً وتربة السيد زعيمهم، وهي حيلة جديدة من حيل الحوثيين العبثية وانتهاكاتهم الإجرامية، وبين مصدر يمني أن عملية احتلال الحوثيين للمزارع اليمنية تبدأ من محافظة صعدة خطوة خطوة مقاسمة في المحاصيل، وغرامات للمخالفين، ونسبة الدعم للمجهود الحربي، وبعد ذلك تربة السيد، وكل تلك الافتعالات هي اعتداءات على حقوق الناس ونزعها بالقوة واغتصابها، وهو أمر مخالف لكل التزيلات التشريعية والقوانين، ويتطلب من الشعب وقفة صارمة صادقة لمواجهة الطوفان الإجرامي، وعدم انتظار ما يسمى هيئات ومنظمات حقوقية وإنسانية، لأنها من تشرعن وتمهد وتدعم الحوثيين لهذه الأعمال الإجرامية ضد الإنسان والأرض.
متابعة المحاصيل
وقفت لجنة متابعة المحاصيل الزراعية، أول من أمس، على عدد من المزارع في محافظة صعدة، وسط غضب الأهالي من تلك اللجنة واشتراطاتها الظالمة للمواطنين، وتأتي هذه اللجنة لرفض إتاوات وغرامات لصالح لجنة رزق ربكم الحوثي التي اعتمدها الحوثيون قبل بضعة أشهر، وقال مصدر زراعي من أهالي صعدة: الأهالي في محافظة صعدة يعتمدون اعتمادا كليا على الزراعة باعتبارها مصدر الرزق الوحيد للناس ولكن اليوم أصبحت كل محاصيل تذهب لغيرنا، حيث فرض الحوثيون قبل قرابة نصف سنة اشتراطات متعددة منها فرض نصف المحاصيل لصالح ما يسمى المجهود الحربي إما بتسليمها للمديرية مباشرة أو تسليم ثمنها نقدا، وكثير من المزارعين توقفوا عن زراعة مزارعهم حينها لهذا السبب، ولكن الحوثيين رفضوا وهددوا من يتوقف عن زراعة مزارعه بعقوبات تصل إلى سحب الأراضي وتسجيلها لوكالة الزراعة، وعاد البعض لزراعة مزارعهم على مضض، وأضاف المصدر اليوم فرض الحوثيون مبالغ مالية على ما يسمى تربة السيد، نظرا لأن هذه الفترة هي فترة الزراعة لكثير من المحاصيل.
خطة الحوثي لنهب الأراضي:
مقاسمة المزارعين في المحاصيل الزراعية
وضع غرامات للمخالفين
فرض نسبة الدعم للمجهود الحربي على المزارع
دفع مبالغ مالية على تربة السيد
نزع الأراضي الزراعية من أصحابها لصالح وكالة الزراعة
