قال الكاتب الصحفى خالد البلشى نقيب الصحفيين اننى التزمت بما قررته في البداية ان أكون نقيبا لكل الصحفيين وان تعود النقابة بيتا للجميع.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج في المساء مع قصواء المذاع على قناة سى بى سى وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالى: انا امارس العمل النقابى لمدة عامين ومعتزل خلالهما العمل السياسى وانا متواجد طوال أيام الأسبوع طوال النهار في مكتبى وكان لدينا ملفات كثيرة وكان علينا ان نفتحها كلها ورسالة الخوف أو القلق لابد ان تزال وتخليت على رئاسة تحرير مقع درب حتى لا يؤثر أحدهما على الاخر وربما اعود يوما لأمارس نفس السياسة في دورى كصحفى .
وتابع: دورى كنقيب يراعى من ينتخبونى وكانت الانتخابات في الشكل الديموقراطى الأمثل وهذا يعنى ان هناك كان موجود جزء كبير يخشى وقلق ، وهذه كانت من ضمن التحديات الأولى وكان لابد ان نرسل رسائل طمأنة للجميع نحن اتينا لتقديم عمل نقابى .
وأكمل: ان الوضع المالى في حقيقة حدثت تطورات في حياتى بعد ان أصبحت نقيبا للصحفيين وجعلتنى اعتمد على مصادر دخل بمشروعات لها علاقة بالعائلة وزوجتى تعمل في مؤسسة تابعة للأمم المتحدة ، وعندما أراد البعض انت يقيدنى حررنى وجعلنى اخلق مصادر دخل من خارج العمل الصحفى .
