بدأت الحلقة الثالثة عشرة من مسلسل بيت الرفاعى للنجم أمير كرارة والذى يتم عرضه على قناة ON ومنصة Watch it، ضمن دراما رمضان 2024، يقابل ياسين عم عبد الواحد - أحمد صيام - الصديق القديم لوالده ويخبره عن مصلحة مشتركة ألا وهى الإيقاع بين فاروق – أحمد رزق – والمعلم أيوب، حيث ينتظر الثنائى عملية استخراج "مساخيط" آثار من منزل بنزلة السمان، ما هى المساخيط؟
"المساخيط" كلمة يطلقونها على التماثيل الفرعونية المصنوعة من الذهب التى يستخرجونها بطريقة غير شريعة لبيعها بالمخالفة القانون، و نصت المادة 42 من قانون حماية الآثار على أنه يعاقب بالسجن المؤبد وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تزيد على خمسة ملايين جنيه كل من سرق أثرا أو جزءا من أثر، سواء كان الأثر من الآثار المسجلة المملوكة للدولة، أو المعدة للتسجيل، أو المستخرجة من الحفائر الأثرية للوزارة، أو من أعمال البعثات والهيئات والجامعات المصرح لها بالتنقيب وذلك بقصد التهريب.
وشهدت الحلقة الثانية عشر من مسلسل بيت الرفاعي طرد جمالات - رحاب الجمل - وأختها رقية من الفندق البسيط الذي كانتا تعملان فيه، حيث دخلت جمالات في مشادة مع مدير الفندق لرفضها مجاراته في تصرفاته غير الأخلاقية، لتذهب جمالات ورقية إلى غرفة بالمقابر للإقامة فيها بشكلٍ مؤقت، إلا أن رقية لم تستطع احتمال هذا الوضع وقررت العودة إلى منزل الرفاعي للعيش فيه.
استطاع ياسين الوصول إلى فاروق بمساعدة عمه عبد الحميد – سيد رجب - الذي أخبرهم عن تحركاته، ويستعين ياسين بالمعلم سعيد - محمد لطفي - لمساعدته حيث تم قطع طريق فاروق والإمساك به وتكبيله وتحدث مواجهة بين ياسين وفاروق الذي يصر أن عمه هو من قتل الحاج محمود ويستفز ياسين بحديث جعله ينفعل وينهال عليه بالضرب.
تساعد سامية "ميرنا جميل" فاروق على الهرب حتى تحمي ياسين من غضبه، وقبل أن يتصرف مع فاروق بشكل يورطه في مشكلة جديدة ويغضب ياسين من هذا التصرف. أما فارق فيعود إلى منزله ويجد رقية هناك، ويرحب بعودتها مرة أخرى، فيما يقرر ياسين العمل لحسابه ويطلب من "صبري عبد المنعم" صاحب المصنع الذي يعمل فيه، أن يعطيه الإنتاج كاملاً وسيشتريه منه بسعر الجملة وأكثر، وهو من سيوزعه على التجار.
