كشفت الخطة الإستراتيجية لوزارة الصحة وجود 7 تحديات رئيسية أمام النظام الصحي، أبرزها وجود ازدواجية في تقديم الخدمة الصحية وتمويلها لنفس المستفيد، فضلا عن وجود فجوة بين العرض والطلب في القوى العاملة في المجال الصحي، مما أدى إلى زيادة الاعتماد على العمالة الأجنبية.
أهداف إستراتيجية
أكدت الصحة في خطتها للأعوام 1445/1441 أن نظام الرعاية الصحية في المملكة يواجه تحديات رئيسية عملت الأهداف الإستراتيجية لبعد القطاع الصحي على مواجهتها والتي اشتملت على وصول متوسط الوفيات المبكرة الناتجة عن الأمراض المزمنة إلى 90 ألف مواطن بشكل سنوي ويقل متوسط العمر المتوقع 5.2 سنوات عن المتوسط العالمي والذي يتوجب عليه اتخاذ إجراءات عناية وقائية تشمل مجالات أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري وأمراض الجهاز التنفسي والصحة العقلية وحوادث المرور والأمراض الخلقية.
تطور ونهضة
ذكرت التحديات أنه في عام 2016 وصل عدد الأشخاص المصابين بالسكري إلى 4.6 ملايين، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد بحلول عام 2030 ليصل إلى 8.4 ملايين شخص، لذلك يجب العمل على اتخاذ إجراءات تصحيحية تساعد في تعزيز الصحة الوقائية.
وبينت التحديات أنه ومع التطور والنهضة الشاملة التي تشهدها المملكة، هناك أيضًا مستوى نمو متسارع في عدد السكان، حيث من المتوقع أن يرتفع إجمالي عدد سكان المملكة من 33.4 مليون نسمة في عام 2018 إلى 39.4 مليون نسمة في عام 2030، وهو ما يمثل زيادة في الطلب على الخدمات الصحية.
أدوار ومسؤوليات
أوضحت التحديات أن هناك حاجة لتعزيز نظم الحوكمة بما يساهم في الحد من التحديات الصحية التي تؤثر على صحة السكان ونوعية الخدمات الصحية المقدمة مع تطوير المرونة للاستجابة لحالات الطوارئ.
وكشفت أن تداخل الأدوار بين الجهة المنظمة والجهة التي تقدم أو تمول الخدمة الصحية، يؤدي إلى إفساح المجال لتضارب المصالح. ولذلك فإن وجود جهة منظمة واحدة على مستوى القطاع الصحي، سيؤدي إلى تعزيز جهود التنسيق والتخطيط بين القطاعات الحكومية ويسمح بتفعيل ممكنات الرقابة والمسألة في القطاع الصحي، إضافة إلى الحد من أي غياب في توضيح الأدوار والمسؤوليات المتعلقة بالجانب التنظيمي بين الجهات التنظيمية الرئيسية.
تحديات للقطاع الصحي
01 ازدواجية تقديم الخدمة
02 الفجوة بين العرض والطلب
03 متوسط الوفيات المبكرة 90 ألف سنويا
04 المصابون بالسكري وصلوا إلى 4.6 ملايين
05 تسارع النمو في عدد السكان
06 الحاجة إلى تعزيز نظم الحوكمة
07 تداخل الأدوار بين الجهة المنظمة والمقدمة للخدمة الصحية.
أهداف إستراتيجية
أكدت الصحة في خطتها للأعوام 1445/1441 أن نظام الرعاية الصحية في المملكة يواجه تحديات رئيسية عملت الأهداف الإستراتيجية لبعد القطاع الصحي على مواجهتها والتي اشتملت على وصول متوسط الوفيات المبكرة الناتجة عن الأمراض المزمنة إلى 90 ألف مواطن بشكل سنوي ويقل متوسط العمر المتوقع 5.2 سنوات عن المتوسط العالمي والذي يتوجب عليه اتخاذ إجراءات عناية وقائية تشمل مجالات أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري وأمراض الجهاز التنفسي والصحة العقلية وحوادث المرور والأمراض الخلقية.
تطور ونهضة
ذكرت التحديات أنه في عام 2016 وصل عدد الأشخاص المصابين بالسكري إلى 4.6 ملايين، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا العدد بحلول عام 2030 ليصل إلى 8.4 ملايين شخص، لذلك يجب العمل على اتخاذ إجراءات تصحيحية تساعد في تعزيز الصحة الوقائية.
وبينت التحديات أنه ومع التطور والنهضة الشاملة التي تشهدها المملكة، هناك أيضًا مستوى نمو متسارع في عدد السكان، حيث من المتوقع أن يرتفع إجمالي عدد سكان المملكة من 33.4 مليون نسمة في عام 2018 إلى 39.4 مليون نسمة في عام 2030، وهو ما يمثل زيادة في الطلب على الخدمات الصحية.
أدوار ومسؤوليات
أوضحت التحديات أن هناك حاجة لتعزيز نظم الحوكمة بما يساهم في الحد من التحديات الصحية التي تؤثر على صحة السكان ونوعية الخدمات الصحية المقدمة مع تطوير المرونة للاستجابة لحالات الطوارئ.
وكشفت أن تداخل الأدوار بين الجهة المنظمة والجهة التي تقدم أو تمول الخدمة الصحية، يؤدي إلى إفساح المجال لتضارب المصالح. ولذلك فإن وجود جهة منظمة واحدة على مستوى القطاع الصحي، سيؤدي إلى تعزيز جهود التنسيق والتخطيط بين القطاعات الحكومية ويسمح بتفعيل ممكنات الرقابة والمسألة في القطاع الصحي، إضافة إلى الحد من أي غياب في توضيح الأدوار والمسؤوليات المتعلقة بالجانب التنظيمي بين الجهات التنظيمية الرئيسية.
تحديات للقطاع الصحي
01 ازدواجية تقديم الخدمة
02 الفجوة بين العرض والطلب
03 متوسط الوفيات المبكرة 90 ألف سنويا
04 المصابون بالسكري وصلوا إلى 4.6 ملايين
05 تسارع النمو في عدد السكان
06 الحاجة إلى تعزيز نظم الحوكمة
07 تداخل الأدوار بين الجهة المنظمة والمقدمة للخدمة الصحية.
