تيرانوصور

عودة للموسوعة

الديناصور الطاغية ملك السحالي الشهير باسم التَيْرَانُوْصُور (باللاتينية: Tyrannosaurus) هوجنسٌ من الديناصورات الثيروپوديَّة جوفاء الذيل. أشهر الأنواع المُنتمية لِهذا الجنس هوالتيرانوصور الملك أوالتيرانوصوروس ركس (باللاتينية: Tyrannosaurus rex) الشهير اختصارًا بِالـ«تي ركس» (T-Rex)، حيثُ تعني «ركس» الملك بِاللُغة اللاتينيَّة، وهوأيضًا أحد أشهر الديناصورات بلا مُنازع ومن أكثرها دراسةً وتمثيلًا في الثقافة الشعبيَّة العالميَّة. عاش التيرانوصور في المناطق المُشكِّلة حاليًا القسم الغربي من أمريكا الشماليَّة، وكانت تلك الناحية من العالم آنذاك تعبير عن قارَّةٍ جزيريَّةٍ سُمِّيت لاراميديا. انتشرت التيرانوصورات عبر موطنٍ شاسعٍ فاق مواطن سائر أعضاء فصيلتها مساحةً، وقد عُثر على مُستحاثاتها عبر مجموعةٍ من التكوينات الصخريَّة العائدة إلى الفترة الماسترخيَّة من العصر الطباشيري المُتأخر، مُنذُ ما بين 68 إلى 66 مليون سنة. كان هذا الجنس آخر ما عاش على وجه الأرض من التيرانوصوريَّات، وأحد آخر أجناس الديناصورات اللاطيريَّة التي وُجدت قبل وقع انقراض العصر الطباشيري - الثُلاثي.

كانت التيرانوصورات لاحمةً ثُنائيَّة الحركة (تسيرُ على قائمتين)، شأنها شأن باقي أعضاء هذه الفصيلة، وتمتعت بِجماجم ضخمة، وذيلٍ طويلٍ ثقيلٍ ساعدها لِتُحافظ على توازنها أثناء الوُقُوف والسير والركض. وكانت قائمتاها الخلفيَّتان متينتان ضخمتان، عكس تلك الأماميَّة، التي وإن كانت متينةً أيضًا، إلَّا أنها تميَّزت بِقصرٍ فائق، وانتهت كُلٌ منها بِأصبعين ذوا مخلبين. وصل طول أكثر عيِّنات التيرانوصور المُكتشفة اكتمالًا إلى 12.3 أمتار (40 قدمًا)، وبلغ ارتفاعها عند الوركين حوالي 3.66 مترًا (12 قدمًا)، وبحسب التقديرات المُعاصرة فإنَّ زنتها تراوحت ما بين 8.4 أطنان إلى 14 طنًا. على الرُغم من وُجُود ثيروپوداتٍ أُخرى قارعت التيرانوصورات بِالضخامة، أوفاقتها حجمًا في بعض الأحيان، إلَّا أنَّ التيرانوصور يبقى أحد أكبر اللواحم الأرضيَّة قديمًا وحديثًا، ويُعتقد أنَّ قُوَّة عضَّته فاقت قُوَّة عضَّة جميع الحيوانات الأرضيَّة المعروفة. يُرجَّح أنَّ التيرانوصورات كانت مُفترسةً فوقيَّةً، أي كانت أكبر الضواري في موطنها، فلم تفترسها كائناتٌ أُخرى وإنما هي افترست كُل الكائنات دونها، ويُعتقد أنَّ طرائدها تنوَّعت واشتملت على الهادروصورات، والعواشب المُدرَّعة من شاكلة الديناصورات القرناء (السيراتوپسيَّات) والأنكيلوصورات، ورُبما بعض طويلات الأعناق (الصوروپودات). اقترح بعض الباحثين أنَّ التيرانوصورات كانت قمَّامة، تقتات على بقايا ذبائح الضواري الأُخرى، وقد أفضت هذه النظريَّة إلى إحدى أطول الجدالات الفهميَّة في ميدان فهم الأحياء القديمة.

اكتشف العُلماء ما يزيد عن 50 عيِّنة أُحفُوريَّة من التيرانوصور الملك، بعضها هياكل عظميَّة شبه كاملة، كما اكتُشفت أنسجة لينة وپروتينات في واحدةٍ من تلك العيِّنات على الأقل. سمحت كميَّة المُستحاثات التيرانوصوريَّة المُكتشفة لِلعُلماء بأن يتعرَّفوا على جوانب وخصائص أحيائيَّة مُتنوعة لها، بما فيها تاريخها الأحيائي وميكانيكيَّتها الحيويَّة. أمَّا عادات تغذِّيها ووظائفها العُضويَّة، وسُرعة جريها، فما تزال موضع جدالٍ ولا يُوجد اتفاقٌ مُوحد بشأنها. كذلك، فإنَّ تصنيفها الفهمي ما يزال موضع خِلافٍ، إذ يعتبر بعض العُلماء أنَّ التربوصور الفارس (باللاتينية: Tarbosaurus bataar) الآسيوي يُمثِّلُ نوعًا آخر من التيرانوصورات إلى جانب التيرانوصور الملك الأمريكي الشمالي، بينما يُصر آخرون على اعتبار التربوصور جنسًا مُستقلًا بِذاته. وإلى جانب التربوصور، نطق بعض العُلماء أنَّ أجناسًا عديدةً أُخرى من التيرانوصوريَّات الأمريكيَّة الشماليَّة ليست مُستقلة بِذاتها وإنما يجب دمجها مع هذا الجنس لِأسبابٍ مُتعددة.

يُنظرُ إلى التيرانوصورات باعتبارها الديناصورات اللاحمة النمطيَّة، وقد أصبحت أشهر الكائنات البائدة مُنذُ اكتشافها في أوائل القرن العشرين الميلاديّ، وظهرت في الكثير من الأفلام السينمائيَّة والنادىيات والبرامج التلفزيونيَّة وصُوِّرت على الطوابع وفي كُتب الأطفال وذُكرت في بعض القصص والروايات الخياليَّة، وغيرها من وسائل الإعلام.

الوصف

حجم التيرانوصور (بالأخضر) مقارنة مع أحجام ديناصورات ضخمة مختارة من عائلة الثيروپودوات والإنسان.

كان التيرانوصور أحد أكبر آكلات اللحوم البرية على الإطلاق؛ تتواجد أكبر عينة كاملة له في المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي تحت الاسم (FMNH PR2081) وتم تلقيبه بسو، طوله 12.3 متر (40 قدما)، وكان ارتفاعه 3.66 متر (12 قدما) حتى الورك، وتبعًا لأحدث الدراسات يُقدَّر وزنه بين 8.4 طن (9.3 طن أمريكي) و14 طنا (15.4 طن أمريكي) حين كان حيًّا.. ليست جميع عينات التيرانوصور البالغة المستردة كبيرة بذلك الحجم. تاريخيًا، تقديرات متوسط وزن التيرانوصور البالغ تغيرت بشكل واسع عبر السنين، من حد أدناه 4.5 طن إلى أكثر من 7.2 طن، مع كون أحدث التقديرات تترواح بين 5.4 طن و8.0 طن.

إعادة بناء تُظهر الجلد الحرشفي مع ريش متفرق.

نظرًا للعددِ الصغيرِ نسبيًا من النماذج المسترجعة وعدد الأفراد الكبير الموجود في أي وقت كان التيرانوصور موجودًا فيه على قيد الحياة، كان يمكن بسهولة حتى تكون هنالك نماذج أضخم من تلك المعروفة حاليا بما في ذلك "سو"، غير حتى استكشاف هذه الأفراد الضخمة قد يحدث محالا للأبد بسبب الطبيعة غير المكتملة في سجل الحفريات. اقترح هولتز كذلك حتى "من المنطقي جدا حتى نتشكك بوجود أفراد أضخم بـ10% أو15% أوحتى 20% من سوفي أي تَجَمُّع للتيرانوصور".

أخذت رقبة التيرانوصور ركس منحنى طبيعي على شكل حرف (S) كما هوالحال لدى الثيروپودوات الأخرى، لكنها كان أقصر وذات عضلات أكثر لكي تدعم رأسه الضخم. تحتوي الأطراف الأمامية على أصبعان فقط مزودان بمخالب. بالإضافة إلى مشط يد صغير يمثل بقية أصبع ثالث.. وفي اللقاء كانت الأطراف الخلفية من أكبر الأطراف بالنسبة لحجم الجسد في أيٍّ من الثيروپودوات. وكان الذيل ثقيلا وطويلا، يحتوي أحيانا ما يزيد على أربعين فقرة، من أجل حتى يتمكن من موازنة الرأس والجذع الضخمين. ولتعويض ثخانة جسد الحيوان؛ الكثير من العظام في هيكله العظمي مجوفة وهوما يخفِّض من وزنه من دون خسارة معتبرة في القوة.

منظر جانبي لجمجمة (AMNH 5027).

طول أكبرِ جمجمةِ تيرانوصورٍ معروفةٍ يبلغ 1.52 متر (5 أقدام). تُنقص الفينيسترا الكبيرة (فتحة) في الجمجمة من وزنها وتوفر مناطق لربط العضلات، كما هوالحال لدى جميع الثيروپودوات آكلة اللحوم. لكن من ناحية أخرى كانت جمجمة التيرانوصور مختلفة بشكل ملحوظ عن مثيلاتها لدى الثيروپودوات الضخمة التي ليست من عائلة التيرانوصورويدات، وكانت واسعة كثيرًا في الخلف وبها خطم ضيق يسمح برؤية ثنائية جيّدة. كانت عظام الجمجمة ضخمة وأنفية وبعض العظام الأخرى كانت مندمجة وهذا يمنع الحركة بينها، لكن الكثير منها كان مُهوأة (تحتوي على فجوات هوائية صغيرة) وهذا من الممكن جعل العظام أخف وزنًا وأكثر مرونة. كانت هذه - بالإضافة إلى ميزاتِ تقويةٍ أخرى - جزءا من اتجاه التيرانوصوروديا نحوعضّة أكثر قوة، وهي تفوق بسهولة عضّات جميع الأفراد الذين ليسومن عائلة التيرانوصوروديا. طرف الفك العلوي كان على شكل حرف (U) (معظم الديناصورات غير التيرانوصوروديا اللاحمة كانت لديها فك علوي على شكل حرف (V) وهوما زاد من كمية اللحم والعظم التي كان يمكن حتى يقتطعها التيرانوصور في قضمة واحدة، إلا أنها كانت تزيد الضغظ على الأسنان الأمامية كذلك.

تُظهر أسنان التيرانوصور تغايرا ملحوظًا في الشكل. أسنانُ قادمة الفك العلوي كانت مرصوصة بشكل متقارب، على شكل حرف (D) في مبتر عرضي، وكانت لديها نتوءات داعمة في السطح الخلفي، وكانت قاطعة (حوافها كانت شفرات إزميل الشكل) ومنحنية للخلف. قَلّلت من المبتر العرضي الذي على شكل حرف (D)، قللت النتوءات الداعمة والانحناءات الخلفية من خطر انكسار أوانقلاع الأسنان أثناء القضم والسحب. والأسنان الباقية كانت قوية مثل "موز قاتل" بدلًا من الخناجرٍ، بينها فراغات أكبر وكانت لديها نتؤات داعمة كذلك، وكانت أسنان الفك العلوي أكبرها جميعا باستثناء الأسنان الخلفية للفك السفلي، وأكبر سن تم العثور عليها حتى الآن يقدر طولها بـ30.5 سنتميترا (12 إنشا) مع الجذور وهذا عندما كان الحيوان على قيد الحياة، ما يجعلها أكبر سنٍ لأي دينواصور لاحم تم العثور عليها حتى الآن.

الجلد والريش المحتمل

نموذج رأس يظهر الجلد العاري والفك عديم الشفاه، متحف التاريخ الطبيعي، ڤيينا.

لا يوجد مرشد مباشر على امتلاك التيرانوصور ركس على ريش، لكن الكثير من الفهماء يعتبرون الآن أنه من المحتمل حتىقد يكون قد امتلك ريشًا في أجزاء من جسده على الأقل، بسبب وجوده في الأنواع المرتبطة به. لخص مارك نوريل من المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي مختلف وجهات النظر بالقول: "نملك من الأدلة على امتلاك التيرانوصور للريش - على الأقل في فترة معينة من حياته - بقدر ما نملك من الأدلة على حتى الأسترالوپيثسينات مثل لوسي كان لديهم شعرٌ."

أول دليلٍ على وجود الريش لدى التيرانوصورويدات اتىَ من النوع الصغير ديلونغ بارادوكسوس الموجود في تكوين ييكسيان في الصين، وتم الإبلاغ عنه سنة 2004. كما هوالحال بالنسبة للعديد من الثيروپودوات جوفاء الذيل تم انحفاظ هيكل المستحاثة العظمي مع غطاء من البُنى الخيطية التي تُعتبَر أنها أسلاف الريش. لأن جميع طبعات الجلد المعروفة من التيرانوصورويديات الكبيرة المعروفة في ذلك الوقت أظهرت دلائلًا على وجود الحراشف؛ افترض الباحثون الذين درسوا الديلونغ حتى الريش قد يحدث له ارتباط سلبي حجم مع الجسد - حتى الصغار من الممكن امتلكوا ريشًا ثم تخلوا عنه واستبدلوا بالحراشف فقط، فمع ازدياد حجم الحيوان انعدمت حاجته لطبقة عازلة كي يبقى دافئًا. وأظهرت اكتشافات لاحقة حتى بعض التيرانوصورويديات الكبيرة امتلكت ريشا كذلك يغطي الكثير من أجسادها، مثيرةً الشكوك حول فرضية الريش المتعلق بالحجم.

نموذج تام الحجم يُصور تيرانوصورًا بكلٍّ من الريش والحراشف، وكذلك فكين لهما شفتين.

في حين أظهرتْ طبعات الجلد من عينة تيرانوصور ركس سُميت ("Wyrex" - BHI 6230) اكتُشفت في مونتانا سنة 2002، وكذلك بعض عينات التيرانوصورويديات الكبيرة على الأقل بعض البقع من الحراشف الفسيفسائية، حافظ آخرون مثل اليوتيرانوس هوالي (والذي كان طوله يصل إلىتسعة أمتار، ويزن حوالي 1400 كلغ) على الريش في مناطق مختلفة من الجسد، وهوما يشير بشكل كبير على حتى تام جسده كان مغطى بالريش. ومن الممكن حتى مدى وطبيعة تغطية الريش في التيرانوصورويديات قد تغيرت عبر الزمن كرد فِعل لحجم الجسد ومناخ أكثر دفئًا، أوعوامل أخرى. وفي سنة 2017 واعتمادا على انطباع الجلد الموجود على ذيل وحرقفة ورقبة عينة "Wyrex" والتيرانوصوريات الأخرى قريبة الصلة، اقتُرِح حتى التيرانوصوريات ذات الأجساد الكبيرة كانت محرشفة وفي حالة كان لها ريش فهوكان محدودًا على الظهر فقط.

اقترَحت دراسة سنة 2016 حتى الثيروپودوات الضخمة مثل التيرانوصور كانت لديها أسنان مغطاة بشفاه مثل السحليات الحالية بدلًا من الأسنان المجردة مثل التمساحيات، وكان هذا مستندًا على وجود المينا، والذي تبعا للدراسة يحتاج إلى حتى يبقى رطبا وهي مسألة لا تقابل الحيوانات المائية مثل التماسيح أوالحيوانات عديمة الأسنان كالطيور.

وبناءً على مقارنة النسيج العظمي للديسپليتوصور مع التمساحيات الحالية، وجدت دراسة مفصلة سنة 2017 من قِبل توماس كار وآخرون حتى التيرانوصور كان يملك حراشف كبيرة ومسطحة في خطمه وكانت في مركز هذه الحراشف بقع من الكيراتين، تغطي هذه البقع لدى التمساحيات حُزمًا من العصبونات الحسية التي تَكتشِف منبهات ميكانيكية وحرارية وكيميائية. واقترحوا حتى التيرانوصور من الممكن كانت لديه كذلك حزم عصبونات حسية تحت هذه الحراشف الوجهِيّةِ وأنه قد يحدث استخدمها في التعهد على الأمور وقياس درجة حرارة أعشاشه وحمل البيض وصغاره حديثوا التفقيس برفق. رغم حتى الدراسة لم تناقش الأدلة التي ضد أومع وجود الشفاه، إلا حتى الكثير من مصادر الأخبار اعتبرتها دليلا ضد وجود شفاه لدى التيرانوصور. بالمقارنة مع نسيج وجه التمساحيات تم تحديد تفسيرات توماس كار الشخصية لما وَجدَ كدليل داعم للخلاصة القائلة بأن التيرانوصور لم تكن لديه شفاه.

تاريخ البحث

إستعادة للهيكل العظمي بواسطة ويليام د. ماثيوسنة 1905، وهي أول إعادة بناء نُشِرت على الإطلاق لهذا الديناصور.

قام هنري فارفيلد أوزبورن رئيس المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي بتسميتِهِ (Tyrannosaurus rex) "تيرانوصوروس ركس" سنة 1905. هذا الاسم الجنسي مستوحى من الحدثتين الإغريقيتين (τύραννος) "تيرانوص، وتعني طاغية" و(σαῦρος) "صوروس، وتعني سحلية". استخدم أوزبورن الحدثة اللاتينية (rex) والتي تعني "ملك" لهذا الاسم المحدد، ومنهقد يكون معنى الاسم الثنائي الكامل "السحلية الطاغية الملك" أو"ملك السحالي الطاغية"، وهواسم يُركز على حجم الحيوان وسيطرته الواضحة على الأنواع الأخرى في زمنه.

الاكتشافات الأولى

تم العثور على أسنانٍ وُثِّقت الآن على أنها تعود إلى التيرانوصور سنة 1874 بواسطة آرثر لاكس بالقرب من غولدن، كولورادو. وفي بداية العشرية 1890 جمع چون بيل هاتشر أجزاءً خلفية لجمجمةٍ في شرق وايومنغ. اعتُقِد حتى هذه المستحاثات تعود إلى أنواع أضخم من فصيلة "الأورنيثوميمس" (الأوغرانديس) لكنها تعتبر الآن بقايا التيرانوصور. وقد عثر إدوارد درينكر كوپ على بترٌ من العمود الفقري في غرب داكوتا الجنوبية سنة 1892 صُنّفت أنها تعود لمانوسپونديلوس جيغاس تم إدراك أنها أيضًا تعود للتيرانوصور.

عينة فك تعود للديناموصور أمبريوصوس.

عثر بارنوم براون الأمين المساعد في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي على أول هيكلٍ عظميٍ جزئيٍ للتيرانوصور في شرق وايومنغ سنة 1900. وسمى أوزبورن هذا الهيكل في البداية ديناموصور أمبريوصوس في ورقة في سنة 1905. ووجد براون هيكلا جزئيًا ثانيًا في تكوين هيل كريك في مونتانا سنة 1902. استخدم أوزبورن هذا النموذج النوعي لوصف التيرانوصور ركس في نفس الرسالة التي وُصِف فيها الد. أمبريوصوس. وأدرك أوزبورن في سنة 1906 حتى كلا النموذجين مترادفين، وتصرف كأول منقح باختيار "التيرانوصور" كاسم سليم. أجزاء الديناموصور الأصلية موجودة في مجموعات المتحف التاريخ الطبيعي في لندن.

إجمالا، عثر براون على خمس هياكل تيرانوصور جزئية. وفي سنة 1941 تم بيع الهيكل الذي عثر عليه براون سنة 1902 لمتحف كارنيجي للتاريخ الطبيعي في بيتسبرغ، بنسيلفانيا. الهيكل الرابع الذي عثر عليه براون - في هيل كريك كذلك - معروض الآن في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي بنيويورك.

المانوسپونديلوس

توضيح للعينة النمطية (AMNH 3982) لمانوسپونديلوس جيغاس.

أول عينة مستحاثة تمت تسميتها والتي يمكن حتى تُنسب إلى التيرانوصور تتكون من فقرتين جزئيتين (واحدة منهما فُقدت) عُثر عليهما إدوارد درينكر كوپ سنة 1892. افترض كوپ أنهما تعودان لديناصور من عائلة "أغاثوميد" (قرنيات الوجه)، وسماهما "مانوسپونديلوس جيغاس" وتعني "فقرة مسامية ضخمة" في إشارة إلى فتحات عديدة للأوعية الدموية وجدها في العظم. لاحقًا تم تحديد بقايا م. جيغاس من قِبل بأنها تعود لثيروپودات بدلًا السيراتوپسيدات، وقد استوعب أوزبورن التماثل بين الإم. جيغاس والتيرانوصور ركس في أوائل عام 1917. بسبب الطبيعة الشظوية لفقرات المانوسپونديلوس، ولم يقم أوزبورن بجعل النوعين مترادفين.

في يونيو2000 حدد معهد بلاك هيلز مسقط النوع م. جيغاس في داكوتا الجنوبية وتم استخراج المزيد من عظام التيرانوصور هناك. وصنفت على أنها تمثل بقايا نفس الفرد وأنها مماثلة لتلك الموجودة لدى التيرانوصور ركس.

العينات البارزة

عينة سوفي المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي بشيكاغو.

اكتشفت سوهندريكسون وهي إحاثية هاوية أكثر مستحاثات التيرانوصور اكتمالًا (حوالي 85%) وأكبرها حجمًا في تكوين هيل كريك بالقرب من فيث بداكوتا الجنوبية في 12 أغسطس 1990. لُقِّب هذا التيرانوصور بسوتكريمًا لها، وكان موضوعًا لمعركة قانونية حول ملكيته. وفي سنة 1997 تم تسوية الأمر لصالح موريس ويليامز المالك الأصلي للأرض، وقام المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي بشراء مجموعة مستحاثاته بواسطة في مزادٍ بثمن 7.6 مليون دولار أمريكي وهوما يجعله أغلى هيكل عظمي لديناصورٍ حتى الآن. قضى مُحَضِّروا المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي أكثر من 25 ألف ساعة عمل من سنة 1998 إلى سنة 1999 لنزع الصخور من العظام. وتم نقل العظام بعد ذلك إلى نيوچيرسي حيث تم هجريبها، ثم تمت تجزئة الهيكل من حديث ونقله إلى شيكاغومن أجل التجميع الأخير. عُرض الهيكل للجمهور في 17 مايو2000 في الردهة الكبيرة ( ردهة ستانلي الميدانية) بالمتحف الميداني للتاريخ الطبيعي. أظهرت دراسةٌ لعظام هذه العينة المتحجرة حتى سوبلغ حجمه الكامل بعمر 19 سنة وتوفي في سن الـ28، وهوأطول عمر عاشه أيٌّ من التيرانوصورات المعروفة.، هناك تكهن مبكر يفترض بأن سومن الممكنقد يكون قد لقي حتفه بسبب عضّة لم يتم تأكيدها في خلفية الرأس. ومع ذلك أظهرت دراسات لاحقة وجود الكثير الأمراض في هيكله العظمي، ولم يتم العثور على آثار للعضّ. الضرر في الظهر من الممكنقد يكون قد وقع بسبب التعرض للدوسٌ بعد الموت، تكهنات حديثة تشير إلى حتى سومن الممكن توفي بسبب الجوع بعد إصابته بعدوى طفيلية جرّاء أكل لحمٍ مريضٍ؛ العدوى الناتجة قد تكون سببت التهابات في الحلق، وهوما قاد سوفي النهاية إلى الموت جوعًا بسبب عدم قدرته على ابتلاع الطعام. يدعم هذه الفرضية وجود فتحات جانبية ناعمة في جمجمته، وهي مماثلة لتلك الموجودة لدى الطيور الحالية المصابة بنفس العدوى الطفيلية.

الهيكل العظمي لـ"باكي" (Bucky) والهيكل المصبوب لـ"ستان" (Stan)، في متحف الأطفال بإنديانابوليس.

تيرانوصور آخر لُقِّب بستان، تكريمًا للإحاثي الهاوي ستان ساكريسون، عُثِر عليه في تكوين هيل كريك قرب بوفالوبداكوتا الجنوبية في ربيع 1987. ولم يتم جمعه حتى سنة 1992 لأنه اعتُقد خطأً أنه هيكل تريسيراتوپس. ستان مكتمل بنسبة 63% وهومعروض في معهد بلاك هيل للبحوث الجيولوجية في هيل سيتي بداكوتا الجنوبية بعد دورة عالمية واسعة بين عامي 1995 و1996. وُجِد حتى هذا التيرانوصور يعاني من أمراض كذلك، منها أضلاع مسكورة تماثلت للشفاء، ورقبة مكسورة (مشفية) وفتحة كبيرة في الجزء الخلفي من رأسه حجمها يماثل سن التيرانوصور.

في صيف عام 2000 اكتشف چاك هورنر خمس هياكل تيرانوصورية بالقرب من بحيرة فورت بيك بمونتانا، وتم الإبلاغ بأن إحدى العينات التي تم العثور عليها من الممكن حتى تكون أكبر تيرانوصور تم العثور عليه على الإطلاق.

العينات "سو" و"AMNH 5027" و"ستان" و"چين" بحسب المقياس الحقيقي مقارنةً بالإنسان.

وفي سنة 2001، تم العثور على هيكل عظمي لتيرانوصور وقع مكتمل بنسبة 50% في تكوين هيل كريك بمونتانا، من قِبل طاقمٍ من متحف بوربي للتاريخ الطبيعي بإلينوي. الهيكل المسمى "چين" (Jane) اعتُبر في البداية أوّلَ هيكلٍ عظمي معروفٍ للقزم نانوتيرانوس المنتمي لعائلة التيرانوصورات ولكن كشفت أبحاثٌ لاحقةٌ أنه على الأرجح تيرانوصورٌ حدث. وهوأكثر النماذج صغيرة السن المعروفة اكتمالًا وأفضلها انحفاظًا ليومنا هذا. تم فحص چين من قِبل چاك هورنر وپيت لارسون وروبرت باكر وجريجوري م. إريكسون، بالإضافة إلى الكثير من الإحاثيين المشهورين الآخرين وذلك بسبب عمرها المميز، وهي معروضة حاليًا في متحف بوربي للتاريخ الطبيعي بروكفورد إلينوي.

في سنة 2006 وفي تصريح صحفيٍّ كشفت جامعة ولاية مونتانا أنها امتلكت أكبر جمجمة تيرانوصور تم اكتشافها حتى الآن، وقد اكتُشفت في العقد 1960 ولم تتم إعادة بنائها سوى حديثًا، يبلغ طول الجمجمة 150 سنتيمترًا (59 إنشًا)، ومقارنةً بجمجمة سوالتي يبلغ طولها 141 سنتيمترًا (55.4 إنشًا) فإن الفارق بينهما يبلغ 6.5%.

التصنيف

ينتمي التيرانوصور إلى جنس الفصيلة العليا التيرانوصورويدات، وفَصيلة التيرانوصوريات وفُصيلَة التيرانوصوريدات، بعبارة أخرى هذا هوالمعيار الذي يُقرر به الإحاثيون إضافة أنواعٍ أخرى إلى نفس المجموعة أولا. أعضاءٌ آخرون من فُصيلة التيرانوصورينات تضم الديسپليتوصور الأمريكي الشمالي والتربوصور الآسيوي اللذان اُعتُبرا أحيانًا أنهما تيرانوصور. اُعتُقِد من قبل حتى التيرانوصوريات هي من نسل ثيروپوداتٍ أقدمَ وأضخمَ مثل الميجالوصوريات والكارنوصوريات، لكن تم إعادة تصنيفها مؤخرًا مع فصيلة الكويلوروصوريات الأصغر حجمًا.

مقارنة توضح الفروق المُعمَّمة بين جمجمة تربوصور (A) وتيرانوصور (B).

في سنة 1955، سمى عالم الأحافير السوڤييتي إيڤجيني ماليڤ أنواعًا جديدة منها التيرانوصور باتار، الذي عُثِر عليه في منغوليا. وأعيدت تسميته إلى تربوصور باتار سنة 1965. ورغم إعادة التسمية عثر الكثير من الإحاثيين بعد تحليلاتهم حتى التربوصور باتار ينتمي إلى مجموعة شقيقة للتيرانوصور ركس، وقد اُعتُبِر في أغلب الأحيان أنه النوع الآسيوي للتيرانوصور. وأظهر وصفٌ حديثٌ لجمجمة التربوصور باتار أنها أضيَق بكثير من مثيلتها لدى التيرانوصور وأن توزع الضغط خلال العضقد يكون مختلفًا كثيرًا، وهوأقرب إلى الأليوراموس وهوتيرانوصور آسيوي آخر. وجدت دراسة تصنيفية ذات صلة حتى الأليوراموس -وليس التيرانوصور- كان من مجموعة شقيقة للتربوصور، وهوأمرٌ -إن كان سليما- يعني حتى عائلتي التيرانوصور والتربوصور يجب حتى تبقيا منفصلتين. اكتشافُ ووصفُ التشانزوصور لاحقًا أبطل ذلك وأظهر حتى الأليوراموس ينتمي إلى فرع الأليورامينيات. أشار اكتشاف الليثروناكس الذي هومن فصيلة التيرانوصورات حتى التربوصور والتيرانوصور قريبا الصلة، ويشكلان صنفًا فرعيًا مع مثيلهم الآسيوي الزوكينجتيرانيوس، مع كون الليثروناكس أصنوفة شقيقة لهما. كذلك أشارت دراسة أعمق في سنة 2016 من قِبل ستيڤ بروسات وتوماس كار وآخرون إلى حتى التيرانوصور من الممكن كان مهاجرًا من آسيا، ويحتمل حتى كان سليلًا للتربوصور. وأشارت الدراسة أيضًا إلى احتمالية حتى التيرانوصور من الممكن قاد التيرانوصوريات الأخرى التي كانت تقطن أمريكا الشمالية إلى الانقراض بسبب المنافسة. تشير اكتشافات أخرى في سنة 2006 إلى حتى التيرانوصور الضخم من الممكن تواجد في أمريكا الشمالية في وقت مبكر منذ 75 مليون سنة مضت، وسواء كانت هذه العينة تنتمي إلى التيرانوصور ركس، أوإلى نوع حديث من التيرانوصور، أوإلى جنس حديث تمامًا فهذا لا يزال غير معروفًا بعد.

تم تصنيف مستحاثات التيرانوصوريات الأخرى التي توجد في نفس التكوينات التي صُنّف فيها التيرانوصور ركس في البداية كأصنوفة منفصلة من بينها الأوبليسودون والألبرتوصور ميغاغراسيليس، وسُمي هذا الأخير دينوتيرانوس ميغاغراسيليس في سنة 1995. هذه المستحاثات تعتبر الآن عالميًا أنها تنتمي إلى تيرانوصور يافع. جمجمة صغيرة لكنها كاملة تقريبًا من مونتانا طولها 60 سنتميترًا قد تكون استثناءً، تم تصنيف هذه الجمجمة في البداية لنوع الجورجوصور (ج.لانسينسيس) من قِبل تشارلز دبليوجيلمور في سنة 1946، ولكن تمت إحالتها لاحقًا إلى جنس حديث هوالنانوتيرانوس. والآراء مازالت منقسمة حول صحة التصنيف نانوتيرانوس لانسينسيس. يعتبر الكثير من الإحاثيين حتى الجمجمة تنتمي إلى تيرانوصور ركس صغير السن. هنالك اختلافات بسيطة بين النوعين من بينها أعداد أكبر من الأسنان في ن. لانسينسيس، وهوما قاد بعض الفهماء إلى التوصية بإبقاء النوعين منفصلين حتى توضح أبحاث أواكتشافات أخرى هذه المسألة.

الطراز النموذجي النانوتيرانوس لانسينسيس، يُحتمل حتىقد يكون تيرانوصورًا يافعًا.

بالأسفل مخطط النسل للتيرانوصوريات بناء على دراسات تطور السلالات قام بها لوين وآخرون في سنة 2013.


التيرانوصوريات
الألبرتوصورات

الجورجوصور ليبراتوس



الألبرتوصور ساركوفاغوس



التيرانوصورات

تيرانوصوريات ديناصور پارك




الديسپليتوصور توروصوس




تيرانوصوريات توميدسن




التيراتوفونيس كيوريي




البيستاهيڤيرصور سيلاي




اللايثروناكس أرجيستيس




التيرانوصور ركس




التربوصور باتار



الزوكينجتيرانيوس ماغنوس











وقد أكدت دراسات في أبريل 2008 العلاقة القريبة بين التيرانوصور ركس والطيور الحالية، وأعرب باحث ما بعد الدكتوراه كريس أورغن في جامعة هارڤرد "مع المزيد من البيانات، من الممكن يمكننا وضع التيرانوصور في الشجرة التطورية بين القاطور والدجاج والنعام"، وأضاف زميله الباحث جون أسارا: "نُظهِر كذلك أنه ينتمي إلى مجموعة الطيور بشكل أفضل من الزواحف كالقواطير وسحالي الأنول الخضراء."

فهم الأحياء القديمة

تاريخ الحياة

منحنيات بيانية توضح فرضية منحى النمو، كتلة الجسم بتقدم العمر (التيرانوصور بالأسود، مقارنة بتيرانوصوريات أخرى). بناء على درس إيركسون وآخرين.

تحديد الكثير من العينات على أنها تيرانوصورات يافعة جاز للفهماء بتوثيق التغيرات في تكون الفرد في هذا النوع، وتقدير متوسط العمر، وفهم مدى السرعة التي نمت بها هذه الحيوانات. أصغر فرد معروف هو(LACM 28471، "الثيروپود جوردن") وقُدر وزنه بأنه كان 30 كـغ (66 رطل)، بينما الأضخم مثل (FMNH PR2081، "سو") فوزنه على الأرجح كان حوالي 5,650 كـغ (12,460 رطل). أظهرت أبحاثٌ في فهم الأنسجة لعظام تيرانوصور حتى (LACM 28471) عمره كان سنتين فقط حين مات، في حين حتى سوكان عمره 28 سنة، وهوعمر يمكن حتىقد يكون الحد الأقصى لهذا النوع.

كما جاز فهم الأنسجة كذلك بتحديد أعمار عينات أخرى، يمكن تطوير منحنيات النموحين يتم وضع أعمار مختلف العينات في منحنى بياني مع كُتلها. شكل منحى نموالتيرانوصور يشبه حرف S، حينقد يكون صغيرًا فوزنه أقل من 1,800 كـغ (4,000 رطل) حتى يبلغ سن الـ14 تقريبًا، حيث يبدأ حجم الجسم بالزيادة بشكل كبير. وخلال فترة النموالسريع هذه، يزداد حجم التيرانوصور الصغير بمتوسط 600 كـغ (1,300 رطل) سنويًا وهذا في خلال الأعوام الأربعة التالية. وفي سن الـ18 يستقر المنحى مجددًا، مما يشير إلى تباطؤ النموبشكل كبير. وعلى سبيل المثال لا يفصل عينة سوذات الـ28 عامًا عن العينة الكندية (RTMP 81.12.1) ذات الـ22 عامًا سوى 600 كـغ (1,300 رطل). وقد أكّدت دراسة نسيجية أجريت سنة 2004 بواسطة باحثين مختلفين صحة هذه النتائج، حيث وجدت حتى النموالسريع يبدأ بالتباطؤ في سن السادسة عشر.

العينة اليافعة (چين) عمرها 11 سنة، مع عينة بالغة في الخلف، متحف بورپي للتاريخ الطبيعي.

وقد أكدت دراسة أخرى صحة نتائج الدراسة السابقة لكنها وجدت حتى معدل النموأسرع بكثير، رغم حتى هذه النتائج كانت أكبر بكثير من التقديرات السابقة، وأشار الباحثون إلى حتى هذه النتائج خفّضت بشكل كبير الفرق بين نموالتيرانوصور الفِعلي وبين النموالذي يتم تسقطه من حيوان في حجمه. التغير المفاجئ في معدل النموفي نهاية فترة النموالسريع يمكن حتى يشير إلى نضج بدني، وهي فرضية مدعومة باكتشاف الأنسجة النخاعية في عظم فخذ التيرانوصور (MOR 1125, المعروف بـ"بي-ركس") من مونتانا الذي يتراوح عمره بين 16 و20 سنة. النسيج النخاعي لا يتواجد سوى عند إناث الطيور أثناء الإباضة، وهذا يشير على حتى البي-ركس كانت في سن التكاثر. وتشير دراسة أخرى إلى حتى عمر هذه العينة هو18 سنة. وفي سنة 2016 تم التأكيد بشكل نهائي من قِبل ماري هيغبي شفايتزر وليندسي زانووآخرين حتى النسيج اللّين في عظم فخذِ (MOR 1125) كان نسيجًا نخاعيًا، وأكد ذلك أيضا على هوية العينة كأنثى. فاكتشاف النسيج النخاعي العظمي داخل التيرانوصور قد يحدث ذا قيمة في فهم جنس أنواع ديناصورات أخرى في الدراسات المستقبلية، لأن الهجريب الكيميائي للنسيج النخاعي جلي ولا يمكن الخطأ به. تُظهر تيرانوصوريات أخرى منحنيات نمومماثلة جدًا للتيرانوصور، لكن بمعدلات نموأقل وذلك تناسبًا مع الحجم الأقل للبالغين في هذه الأنواع.

يبدوحتى أزيد من نصف نماذج التيرانوصور ركس المعروفة ماتت خلال ستة أعوام من وصولها سن البلوغ الجنسي، وهونمط لوحظ في تيرانوصوريات أخرى وبعض الطيور والثدييات الكبيرة طويلة العمر في يومنا الحاضر. تتسم هذه الأنواع بمعدلات عالية لوفيات الرضّع، يتبعه معدل وفيات منخفض بين الأحداث، ثم تزداد الوفيات مجددا بعد بلوغ النضج الجنسي، وهذا يرجع جزئيًا إلى ضغوط التكاثر. أشارت إحدى الدراسات إلى حتى ندرة مستحاثات أحداث التيرانوصورات يعود جزئيًا إلى انخفاض معدلات وفيات الأحداث، فلم تكن الحيوانات تموت بأعداد كبيرة في هذه الأعمار، لذا فهي لم تتحجر في أغلب الأحيان. وقد يرجع سبب هذه الندرة إلى عدم اكتمال السجل الأحفوري أوبسبب انحياز جامعي المستحاثات للعينات الأكبر الأكثر إثارة. وأشار توماس هولتز في محاضرة في سنة 2013 إلى حتى الديناصورات "عاشت حياتها بسرعة وتوفيت شابة" لأنها تكاثرت بسرعة في حين حتى الثدييات لديها معدل عمر طويل لأنها تستغرق وقتًا أطول لتتكاثر. خط غريغوري بول كذلك حتى التيرانوصورات تكاثرت بسرعة وماتت في سن الشباب، لكن يعزومتوسط أعمارها القصير إلى الحيوات الخطيرة التي عاشتها.

مثنوية الشكل الجنسية

هياكل مجمّعةٌ في وضعية تزاوج، متحف أستورياس الچوراسي.

مع ازدياد عدد العينات المعروف، بدأ الفهماء بتحليل الفروقات بين الأفراد واكتشفوا ما يظهر أنه نوعان مختلفان من الأجسام، كما هوالحال لدى بعض أجناس الثيروپودات. أحد هذه الأشكال كان مبنيًا بصلابة أكثر، وسمي الشكل "الصلب" (robust) في حين حتى الآخر سمي "رشيق" (gracile). استُخدمت الكثير من الفروقات الشكلية لهذين الشكلين لتحليل المثنوية الجنسية لدى التيرانوصوروس ركس، مع الاعتقاد بأن الشكل القوي يعود للأنثى. على سبيل المثال بدا حتى حوض الكثير من العينات "الصلبة" أكثر اتساعًا، من الممكن للسماح بمرور البيض. واعتُقد كذلك حتى شكل النوع الصلب يتناسب مع الشيفرون المُصغَّرِ الحجم في فقرة الذيل الأولى، وهذا كذلك من الممكن للسماح للبيض بالمرور من المسار التكاثري، مثلما تم الإبلاغ بشكل خاطئ بالنسبة للتماسيح.

في الأعوام الأخيرة، ضعُفت الأدلة على المثنوية الجنسية لدى التيرانوصورات، حيث أشارت دراسة في سنة 2005 إلى حتى الافتراضات السابقة بمثنوية الجنسية في تشريحية شفرون التمساح كانت خطأً، مثيرة شكوكا حول وجود مثنوية جنسية مماثلة بين جنسي التيرانوصور. تم اكتشاف شيفرونٍ تام الحجم في الفقرة الأولى لذيل سو، وهوفرد في غاية الصلابة، وهذا يعني حتى هذه الميزة لا يمكن استخدامها للتفريق بين الجنسين بأي حال. ومع العثور على عينات للتيرانوصور في المنطقة الممتدة بين ساسكاتشوان إلى نيومكسيكو، يمكن حتى تكون الفروقات بين الأفراد بسبب التغيُرات الجغرافية بدلًا من المثنوية الجنسية. كما حتى الفروقات يمكن حتى تكون لها علاقة بالعمر، مع كون النوع الصلب أطول عمرًا.

عينة واحدة فقط من التيرانوصور ركس تم تحديد جنسها بشكل حاسم، فقد أظهرت فحوصات لعينة البي-ركس انحفاظ النسيج اللين في الكثير من العظام. بعض هذه الأنجسة تم التعهد عليها بأنها أنسجة نخاعية، وهونسيجٌ خاصٌ ينموبشكل حصري لدى الطيور الحديثة كمصدر للكالسيوم لإنتاج قشر البيض خلال الإباضة. ولأن إناث الطيور فقط هي من يضع البيض، فالنسيج النخاعي لا يتواجد طبيعيًا سوى عند الإناث، رغم حتى الذكور بإمكانهم إنتاجه حين يتم حقنهم بهرمونات التكاثر الأنثوية مثل الإستروجين. هذا يشير بقوة إلى حتى البي-ركس كانت أنثى، وأنها ماتت خلال الإباضة. وقد أظهر بحثٌ حديثٌ حتى النسيج النخاعي لا يتواجد أبدًا لدى التماسيح، التي يُعتقد أنها أقرب الأقارب الحية للديناصورات، إلى جانب الطيور. تواجد النسيج النخاعي المشهجر بين الطيور وديناصورات الثيروپوديات هومرشد إضافي على قرب العلاقة التطورية بين هذين الاثنين.

وضعية الجسد

إعادة البناء القديمة للتيرانوصور (رسمها تشارلز نايت)، تُظهر وضعية الوقوف باعتدال.

تُظهر التمثيلات الحديثة في المتاحف والفن والأفلام التيرانوصور ركس بجسد يوازي الأرض تقريبًا والذيل الممتد خلف الجسد لموازنة الرأس.

مثل الكثير من الديناصورات ثنائيات الحركة، صُوّر التيرانوصور ركس تاريخيًا على أنه "ثلاثي قوائم حي" مع وجود الجسم عند درجة 45 أوأقل عموديًا وذيل يتم جره على الأرض، بشكل مماثل للكنغر. هذا المفهوم يعود إلى إعادة بناء چوزيف ليدي للهادروصور سنة 1865، وهوأول تصوير لديناصور في وضعِ ثنائي الحركة. في سنة 1915 ومع اقتناعه حتى هذا المخلوق يقف باعتدال أكد هنري فارفيلد أوزبورن المدير السابق للمتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي هذه الفكرة أكثر بإزاحة الستار عن أول هيكل عظمي لتيرانوصور تم هجريبه على هذا الوضع. حيث بقي واقفًا عموديًا لمدة 77 سنة، حتى تم تفكيكه سنة 1992.

بحلول العام 1970، استوعب الفهماء حتى هذه الوقفة كانت غير سليمة، وأنه لا يمكن للحيوانات الحية حتى تظل عليها، لأنها كانت ستتسب في انخلاع أوضعف الكثير من المفاصل، بما في ذلك الوركين والتمفصل بين الرأس والعمود الفقري. ألهم الهجريب غير الدقيق للمتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي تصاوير مماثلة في الكثير من الأفلام واللوحات الفنية (مثل جدارية "عصر الزواحف" لرودولف زولينغر في متحف پيبودي للتاريخ الطبيعي بجامعة ييل) حتى العقد 1990، عندما قُدِّمت أفلام مثل الحديقة الچوراسية وضع وقوف أكثر دقة للجمهور العام.

الذراعان

يمكن حتىقد يكون التيرانوصور استخدم الذراعين الأماميين للمساعدة في النهوض من وضعية الراحة، كما يرى في هذا النطقب (عينة باكي).

حين اكتُشِف التيرانوصور ركس لأول مرة، كان عظم العضد العنصر الوحيد المعروف في الذراع الأمامي. بدَّل أوزبورن في الهجريب الأول للهيكل المعروض للعامة في سنة 1915 الذراعين الأماميين بذراعين أطول لهما ثلاث أصابع كتلك التي لدى الألوصور. وقبل ذلك بعام، وصف لورانس لامبي الذراعين القصيرين المحتويان على أصبعين في الجورجوصور قريب الصلة. وهذا أشار بشكلٍ قوي إلى حتى التيرانوصور كان لديه نفس الذراعين الأماميين، لكن هذه الفرضية لم تُؤكد حتى تم تحديد أول تيرانوصور تام الأذرع الأمامية في سنة 1989، وهوينتمي إلى (MOR 555) "وانكل ركس" (Wankel rex). وقد ضمت بقايا سوكذلك ذراعين أماميين كاملين. ذراعا التيرانوصور صغيران جدًا بالنسبة لحجم جسده الكُلِّي وطولهما مترًا واحدًا فقط (3.3 قدمًا) وقد وَسَمها بعض الفهماء بأنها أثارية. تُظهر العظام مساحات كبيرة لترابط العضلات، وهذا يشير إلى قوة معتبرة، وقد استوعب أوزبورن هذا في سنة 1906، وافترض حتى الأذرع الأمامية قد تكون استُخدمت للإمساك بالأنثى أثناء التزاوج. كما تم اقتراح حتى الأذرع الأمامية استُخدمت لمساعدة الحيوان على النهوض من وضع الرقود.

مخطط يوضح تشريح الذراع.

هناك إحتمالية أخرى هي حتى الذراعان الأماميان كانا يحتجزان الفريسة التي تقاوم من أجل الهرب أثناء قتلها بواسطة فكَّي التيرانوصور الضخمين. وقد تكون هذه الفرضية مدعومة بتحليلات الميكانيكا الحيوية. تُظهر عظام الأذرع الأمامية للتيرانوصور ركس عظمًا قشريًا ثخينًا للغاية، وتم تفسير ذلك كدليل على أنها قد تطورت لتحتمل الأثنطق الكبيرة. وقد كانت العضلة ذات الرأسين العضدية لتيرانوصورٍ بالغٍ قادرة على حمل 199 كيلوغرام (439 رطل) بمفردها، عضلات أخرى مثل العضلة العضدية تعمل مع العضلة ذات الرأسين لجعل انثناء المرفق أكثر قوة. العضلة ذات الرأسين للتيرانوصور أقوى بـ3.5 مرة عن مثيلتها لدى الإنسان. وكان ساعِدُ التيرانوصور ركس لديه مجال حركة محدود لكون مفاصل الكتف والمرفق لهما زاوية حركة بدرجة 40، و45 على التوالي. على عكس نفس المفاصل لدى الدينونيكس التي تسمح بحركة قدرها 88 و130 درجة على التوالي، في حين حتى الأذرع لدى الإنسان يمكنها الدوران 360 درجة في الكتف و165 درجة عند المرفق. البنية الثقيلة لعظام الذراع وقوة العضلات ومجال الحركة المحدود يمكنهم حتى يشيروا إلى نظامٍ تطور لإحكام القبضة رغم ضغوط الفرائس التي تصارع من أجل الهرب. وفي أول وصف فهمي مُفصَّل لذراعي التيرانوصور الأماميين رفض الإحاثيان كينيث كارپنتر ومات سميث مفاهيم حتى هذه الأذرع كانت عديمة الفائدة أوحتى التيرانوصور كان قَمَّامًا.

وبحسب الإحاثي ستيڤن ستانلي من جامعة هاواي، فقد استُخدمت الأذرع الأمامية التي طولها متر واحد تقريبًا لتقطيع الفريسة، خاصة من قِبل الديناصورات اليافعة لأن أذرعها تنموببطئ بالتناسب مع أجسادهم، فيكون للتيرانوصور ركس اليافع أذرع أمامية أطول تناسبًا مع جسده من التيرانوصور البالغ.

الأنسجة الرخوة

في إصدار مارس 2005 لدورية ساينس أعربت ماري هيغبي شڤايتزر من جامعة ولاية كارولاينا الشمالية وزملاؤها عن استخلاص نسيج لين من تجويف نخاعي في قدم تيرانوصور متحجر. تم كسر العظم - على مضض - بشكل متعمد وذلك لإرساله ولكن لم يتم حفظه بطريقة عادية، خاصة بسبب رغبة شڤايتزر في فحصه بحثًا عن النسيج اللين. وتم تحديده بالعينة رقم 1125 في متحف روكيز، أو(MOR 1125)، تم استخراج الديناصور من تكوين هيل كريك. تم التعهد على حتى لديه أوعية دموية مرنة مقسمة لقسمين ومصفوفة نسيج عظمية مرنة. بالإضافة إلى بنيات مجهرية تشبه خلايا الدم وُجدت داخل المصفوفة والأوعية. البنية تحمل تشابها لخلايا دم النعام وأوعيتها. وسواء حُفظت المادة بواسطة عملية غير معروفة، أوبطريقة مختلفة عن التحجر الطبيعي، أوحتى المادة أصلية، فإن الباحثين لا يفهمون ذلك وهم حذرون بشأن تقديم فرضيات حول الانحفاظ. ولووُجد حتى النسيج مادة أصلية، فإنه يمكن استعمال الپروتينات الباقية بشكل غير مباشر كوسيلة لتخمين بعض محتويات الحمض النووي لهذه الديناصورات المتطورة، لأن جميع پروتين هويتم صنعه عادةً بواسطة جين مُعَيَّن. قد يحدث غياب الاكتشافات السابقة هونتيجةً لافتراض الناس بأن انحفاظ الأنسجة كان أمرًا محالًا، ولهذا هم لا يبحثون عنها. ومنذ الاكتشاف الأول، وُجد حتى لتيرانوصوريين اثنين آخرين وهاردوصورٍ واحد أنسجة لها بنيات مماثلة. وقد اقترحت أبحاث أُجريت على بعض الأنسجة المَعنيّة حتى الطيور الحديثة تمت بصلة قرابة للتيرانوصورات أكثر من الحيوانات المعاصرة.

عظم فخذ تيرانوصور (MOR 1125) الذي أخذت منه مصفوفة العظام منزوعة الأملاح والپيپتيدات.

في دراسات ذُكرت في ساينس في أبريل 2007، خلص أسارا وزملاؤه إلى حتى سبع آثار لپروتين الكولاجين تم اكتشافها في عظمِ تيرانوصور منقًى، تتطابق بشكل كبير تلك المتواجدة لدى الدجاج، تليها الضفادع والسمندر المائي. إذا اكتشاف پروتينات من مخلوق عمره عشرات الملايين من السنين، فضلًا عن آثار مماثلة وجدها الفريق في عظم صناجة يعود عمره إلى 160 ألف سنة مضت على الأقل، قد يقلب المنظور الجدلي حول المستحاثات ويحوِّل اهتمام الإحاثيين من الهجريز على العظام إلى الكيمياء الحيوية. وحتى تمت هذه الاكتشافات، افترض معظم الفهماء حتى التحجر بدّل جميع النسيج الحي بمعادن خاملة. الإحاثي هانز لارسون من جامعة مكغيل بمونتريال - والذي لم يكن جزءًا من هذه الدراسة - سمَّى هذه الاكتشافات بأنها "حدث رئيسي"، وذكر حتى الديناصورات يمكن حتى "تدخل مجال فهم الأحياء الجزيئي وأن تقذف بفهم الإحاثة إلى العالم الحديث".

النسيج اللين المفترض تم التشكيك فيه من قِبل توماس كاي من جامعة واشنطن وزملاؤه في سنة 2008. حيث حاججوا بأن ما كان داخل عظام التيرانوصور هوفي الحقيقة غشاء حيوي رقيق أنشأته البكتيريا التي غطت الفراغات التي كانت تشغلها الأوعية الدموية والخلايا من قبل. عثر الباحثون حتى ما تم تحديده سابقًا على أنه بقايا خلايا دموية، وبسبب تواجد الحديد، هوفي الحقيقة فرامبويد، وهوكرات مجهرية ملحية تحمل الحديد. ووجدوكرات مماثلة في مختلف الأحافير الأخرى من حقب زمنية مختلفة، بما في ذلك الأمونيت. في الأمونيت وجدوا الكرات موجودة في مكان لا يمكن للحديد الذي تحتويه حتى تكون له أي علاقة بوجود الدم. وقد انتقدت شڤايتزر بشدة انادىءات كاي وحاججت بأنه لا توجد دلائل مذكورة على حتى الأغشية الحيوية يمكنها حتى تُنتج أنابيب متفرعة جوفاء كتلك المذكورة في دراستها. ونشر سان أنطونيووشڤايتزر وزملاهما تحليلًا في سنة 2011 حول أجزاء الكولاجين المسترجعة، ووجدوا حتى الأجزاء الداخلية لالتواء الكولاجين هي التي تم حفظها، كما هومتسقط بعد مدة طويلة من تحلل الپروتين. بعض البحوث تعارض تصنيف النسيج اللين بأنه نسيج حيوي وتؤكد العثور على "بنيات متفرعة تشبه الأوعية" داخل العظام المتحجرة.

التنظيم الحراري

اعتبارًا من سنة 2014، ليس واضحًا ما إذا كان التيرانوصور ماصًا للحرارة (ذودم حار). فالتيرانوصور، مثل معظم الديناصورات، كان يُعتقَد لفترة طويلة أنه كان له أيض زاحفي خارجي الحرارة (ذودم بارد). تم تحدى فكرة الديناصورات متغيرة الحرارة من قِبل فهماء مثل روبرت تي باكر وچون أوستروم في السنوات الأولى من "نهضة الديناصورات" التي بدأت في أواخر عقد 1960. وقد زُعِم حتى التيرانوصور نفسه كان ماصًا للحرارة وهوما يشير على أنه كان له أسلوب حياة نشيط للغاية. ومنذ ذلك الوقت سعى الكثير من الإحاثيون إلى تحديد قدرة التيرانوصور على تنظيم حرارة جسمه. الأدلة النسيجية لمعدلات النموالمرتفعة في التيرانوصور اليافع مقارنةً بتلك الخاصة بالثدييات والطيور، من الممكن تدعم فرضية الأيض المرتفَع. تشير منحنيات النمو، كما هوالحال في الثدييات والطيور، إلى حتى نموالتيرانوصور كان محدودًا في الغالب للحيوانات غير الناضجة، بدلًا من النموغير المحدود الذي ظهر في معظم الفقاريات الأخرى.

تُستخدَم أحيانًا نِسَب نظائر الأكسجين في العظم المتحجز لتحديد درجة الحرارة عند ترسب العظام، لأن النسبة بين نظائر معينة ترتبط بدرجة الحرارة. وقد أشارت نِسَب النظائر في العظام من أجزاء مختلفة في عينة واحدة إلى اختلاف في درجة الحرارة لا يزيد عن أربعة إلى 5°م (7 إلى 9°ف) بين فقرات الجذع والساق في الساق السفلى. هذا النطاق الصغير لدرجات الحرارة بين الجسد الأساسي والأطراف تطرق إليه الإحاثي ريس باريك والجيوكيميائي ويليام شاروز للإشارة إلى حتى التيرانوصور حافظ على درجة حرارة الجسم الداخلية الثابتة، وأنه كان يتمتع باستقلاب في مكان ما بين الزواحف خارجية الحرارة والثدييات الماصة للحرارة. وقد أشار فهماء آخرون إلى حتى نسبة نظائر الأكسجين الموجودة في الحفريات اليوم لا تمثل بالضرورة نفس النسبة في الماضي السحيق، وأنها من الممكن تغيرت خلال أوبعد عملية التحجر (التصلد). وقد دافع باريك وشاروز عن النتائج التي توصلا إليها في الأبحاث اللاحقة، ووجدا نتائج مماثلة في ديناصور ثيروپبود آخر من قارة أخرى وكان موجودًا قبله بعشرات الملايين من السنين هوالجيجانوتوصور. كما ظهرت أدلة في الديناصورات طيريات الورك على ثبات الحرارة، في حين أنها لم تظهر في الورليات التي هي من نفس التشكيل. وحتى لوكان التيرانوصور يُظهر أدلة على ثبات الحرارة فهذا لا يعني بالضرورة أنه كان ماصًا للحرارة. ويمكن تفسير هذا التنظيم الحراري من خلال الثبات الحراري، كما هوالحال في بعض السلاحف البحرية المعاصرة.

آثار الأقدام

أثر قدم محتمل للتيرانوصور في نيومكسيكو

تم تعيين اثنتين من آثار الأقدام المتحجرة المعزولة للتيرانوصور مبدئيًا. الأولى اكتُشفت في مغرسة فيلمونت الكشفية في نيومكسيكوسنة 1983 من قِبل الجيولوجي الأمريكي تشارلز پيلمور. كان يُعتقَد في البداية أنها تنتمي إلى الهادروصوريات، وكشف فحص أثر القدم عن وجود 'عَقِب' كبير غير معروف في آثار الأورنيثوپودات، والذي من الممكن حتىقد يكون أثرًا لإبهام القدم، وهوإصبع رابع شبيه بالزمعة في قدم التيرانوصور. نُشِر أثر القدم باسم "تيرانوصوريپس پيلموري" (Tyrannosauripus pillmorei) في سنة 1994 من قِبل مارتن لوكلي وأدريان هانت، اللذان أشارا إلى أنه المرجح حتىقد يكون مصدر الأثر هوتيرانوصور، مما قد يجعله أول أثر قدم معروف من هذا النوع. هذا الأثر صُنع في ما كان في وقتٍ ما أرضًا رطبة طينية مسطَّحة. يبلغ طوله 83 سنتيمتر (33 بوصة) وعرضه 71 سنتيمتر (28 بوصة).

تم الإبلاغ عن أثر قدم ثان يُحتمل أنه يعود لتيرانوصور في سنة 2007 من قِبل الإحاثي البريطاني فيل مانينج، في تكوين هيل كريك في مونتانا. طوله 72 سنتيمتر (28 بوصة) وهوأقصر من الأثر الذي وصفه لوكلي وهانت. وسواء كانت مسألة عودة الأثر لتيرانوصور أولا غير واضحة، مع ذلك التيرانوصور والنانوتيرانس هما الثيروپودان الكبيران الوحيدان المعروفان بوجودهما في تكوين هيل كريك.

وفي يناير 2016 وصف سكوت پيرسونز وفيل كوري وآخرون مجموعة من آثار الأقدام في جلينروك بوايومنج يرجع تاريخها إلى فترة الماسترخي في فترة الطباشيري المتأخر والتي اكتُشفت في تكوين لانس، ويُعتقَد أنها تنتمي إما إلى تيرانوصور يافع أوإلى نانوتيرانس. ومن القياسات واستنادًا على مواقع آثار الأقدام، يُعتقَد حتى الحيوان كان يسير بسرعة تُقَدَّر بـ2.8 إلىخمسة أميال في الساعة، وقُدِّر ارتفاعه بأنه بلغ 1.56 م (5.1 قدم) إلى 2.06 م (6.8 قدم). وفي سنة 2017 ظهرت ورقة متابعة زادت من تقديرات السرعة بنسبة 50-80%.

التحرك

أثر مسار التيرانوصوريات الوحيد المعروف "بيلاتورايپس فريدلوندي" (Bellatoripes fredlundi)، في تكوين واپيتي في كولومبيا البريطانية.

هنالك مسألتان رئيسيتان متعلقتان بقدرة التيرانوصور الحركية: كيف من الممكن أن كان يمكنه تغيير اتجاهه؛ وماذا كانت سرعته القصوى في خط مستقيم. كلاهما لها علاقة بالجدل حول ما إذا كان صيادًا أوقمَّامًا.

التيرانوصور من الممكن كان بطيئًا في الدوران، ومن المحتمل أنه كان يستغرق من ثانية إلى ثانيتين ليدور 45° فقط - هي فترة يمكن للبشر حتى يستديروا فيها عموديًا وبدون ذيل خلال جزء من الثانية. سبب الصعوبة هوالقصور الدوراني بما حتى الكثير من كتلة التيرانوصور كانت تبعد مسافة عن مركز ثقله، مثل الإنسان الذي يحمل أخشابًا ثقيلة أفقيًا - على الرغم من أنه من الممكن قلل من متوسط المسافة من خلال تقويس ظهره وذيله وسحب رأسه وأطرافه الأمامية نحوجسمه، نوعًا ما مثل الكيفية التي يسحب بها المتزلجين على الجليد أذرعهم من أجل الدوران بشكل أسرع.

أنتج الفهماء نطاق واسع من التقديرات للسرعة القصوى، معظمها حول 11 متر في الثانية (40 كم/س; 25 ميل/س)، ولكن بعضها كان منخفضًا عند 5–11 متر في الثانية (18–40 كم/س; 11–25 ميل/س)، وعددًا قليلًا كان مرتفعًا عند 20 متر في الثانية (72 كم/س; 45 ميل/س). اضطر الباحثون إلى الاعتماد على تقنيات تقديرات مختلفة لأنه، في حين حتى هناك الكثير من الآثار لثيروپودات كبيرة الحجم للغاية تمشي، إلا أنه لم يتم العثور على آثار لثيروپودات كبيرة لحجم للغاية هجرض؛ وهذا الغياب من الممكن يشير إلى أنها لم تكن هجرض. الفهماء الذين يعتقدون حتى التيرانوصور كان قادرًا على الركض يشيرون إلى حتى العظام المجوفة والميزات الأخرى التي يمكن حتى تخفف وزن جسده من الممكن أبقت وزن البالغ عند 4.5 طن متري (5.0 طن صغير) أونحوذلك، أوحتى حيوانات أخرى مثل النعام والخيول ذات السيقان الطويلة والمرنة قادرة على الوصول إلى سرعات عالية من خلال خطوات بطيئة لكنها أطول. والبعض جادل أيضًا بأن التيرانوصور كان لديه عضلات ساق أكبر نسبيًا من أي حيوان معاصر، وهوما كان يمكن حتى يجعله قادرًا على الركض بسرعة تصل إلى 40–70 كيلومتر في الساعة (25–43 ميل/س).

جادل چاك هورنر ودون ليسيم في سنة 1993 بأن التيرانوصور كان بطيئًا وربما لم يكن قادرًا على الركض، لأن نسبة طول عظم الفخذ إلى قصبة الساق (الظنبوب) كانت أكبر من 1، كما في معظم الثيروپودات الكبيرة ومثل الفيل الحديث. ورغم ذلك، ذكر هولتز في سنة 1998 حتى التيرانوصوريات وبعض المجموعات وثيقة الصلة كانت لديها أطراف خلفية بعيدة أطول بكثير (زائد الساق زائد القدم زائد أصابع القدم) نسبة إلى طول عظم الفخذ من معظم الثيروپودات الأخرى، وأن التيرانوصوريات وأقاربها وثيقة الصلة كانت لديها مشط متشابك بإحكام والذي كان ينقل القوة الحركية من القدم إلى أسفل الساق بشكل أكثر فعالية من الثيروپودات الأقدم ("المشط" يعني عظام الساق، والذي يعمل كجزء من الساق في الحيوان الإصبعية). وبالتالي فقد خلص إلى حتى التيرانوصوريات وأقاربها وثيقة الصلة كانت الثيروپودات الأكثر سرعة. وردد توماس هولتز جونيور هذا الرأي في محاضرته سنة 2013، مشيرًا إلى حتى الألوصورات العملاقة كانت لديها أقدام أقصر لأجسام لها نفس حجم التيرانوصور، في حين حتى التيرانوصور كان لديه أقدام أكثر نحولًا وتشابكًا لنفس حجم الجسم؛ كسِمة لحيوانات حركتها أكثر سرعة.

تُظهر قدم التيرانوصور (يسارًا) الحالة المضغوطة لدُبيَّة أمشاط الأقدام في المشط الأوسط، مقارنةً مع قدم الألوصور.

كما وجدت دراسة نُشرت في سنة 2003 أجراها إريك سنيڤلي وأنتوني پي راسل حتى دُبيَّة أمشاط الأقدام والأربطة المرنة عملتا معًا في ما أسماه "نموذج السحب الأساسي" لتقوية أقدام التيرانوصور، لزيادة استقرار الحيوان وإضافة مقاومة أكبر للتفكك عن تلك الموجودة في فصائل الثيروپودات الأخرى؛ بينما لا تزال تسمح بالمرونة التي تنخفض بخلاف ذلك في مسطحات الصدر والخيول والزرافيات والحيوانات الأخرى ذات الأمشاط للعنصر الوحيد. أشارت الدراسة أيضًا إلى حتى الأربطة المرنة في الفقاريات الأكبر حجمًا يمكنها تخزين وإعادة المزيد من مرونة طاقة الإجهاد نسبيًا، وهوما يمكن حتى يؤدي إلى تحسين الكفاءة الحركية وتقليل طاقة الإجهاد المنقولة إلى العظام. وأشارت الدراسة حتى هذه الآلية يمكنها حتى تعمل بكفاءة على التيرانوصوريات أيضًا. ومن ثم، اشتلمت الدراسة على تحديد نوع الأربطة المرتبطة بالأمشاط، ثم كيف من الممكن أن عملت معًا ومقارنتها مع تلك الموجودة في الثيروپودات الأخرى ونظرائها المعاصرة. ووجد الفهماء حتى دُبيَّة أمشاط الأقدام من الممكن مكنت أقدام التيرانوصوريات من امتصاص قوى مثل التباطؤ الخطي والتسارع الجانبي والالتواء بشكل أكثر فعالية من تلك الموجودة في الثيروپودات الأخرى. وذُكِر أيضًا في دراستهما حتى هذا قد يعني، على الرغم من عدم إثباته، حتى تيرانوصوري مثل التيرانوصور كان أكثر رشاقة من غيره من الثيروپودات الكبيرة الأخرى التي بلا دُبيَّة أمشاط أقدام.

وقد قدّر كريستيانسن في سنة 1998 حتى عظام ساق التيرانوصور لم تكن أقوى بشكل ملحوظ من مثيلاتها في الفيلة، والتي هي محدودة نسبيًا في سرعتها القصوى وهي لا هجرض حقيقةً (لا توجد فترة الانتنطق الجوي)، ومن ثم فقد اقترح حتى السرعة القصوى للتيرانوصور كانت حوالي 11 متر في الثانية (40 كم/س; 25 ميل/س) وهي تقريبًا سرعة عدَّاء الانسان. لكنه أشار أيضًا إلى حتى هذه التقديرات تعتمد على الكثير من الافتراضات المشكوك فيها.

وجادل فارلووزملاءه في سنة 1995 بأن التيرانوصور الذي كان يزن من 5.4 طن متري (6.0 طن صغير) إلى 7.3 طن متري (8.0 طن صغير) كان سيصاب بجروح خطيرة أوحتى قاتلة لوسقط أثناء الركض السريع، بما حتى جذعه كان سيصطدم بالأرض عند تباطؤ قدرهستة ج (ستة أضعاف التسارع الناتج عن الجاذبية، أوحوالي 60 متر/ث²) ولا يمكن لذراعاه الصغيران حتى يخففا من الصدمة.الزرافات عُرِفت بأنها تعدوبسرعة 50 كيلومتر في الساعة (31 ميل/س)، على الرغم من الخطر بأنها قد تكسر ساقًا أوما أسوأ، وهوما يمكن حتىقد يكون قاتلًا حتى في بيئة آمنة مثل حديقة الحيوان. وبالتالي فمن الممكن حتىقد يكون التيرانوصور قد ركض أيضًا بسرعة كبيرة عند الضرورة وكان عليه قبول هكذا مخاطر.

وفي دراسة أخرى أشار جريجوري إس پول إلى حتى الإصبعية وانثناء الركبة في التيرانوصور البالغ كانا أكثر ملائمةً للركض بكثير من الفيلة والبشر، مشيرًا إلى حتى التيرانوصور كان لديه عظمة حرقفة كبيرة وحرف ظنبوب والذان كانا يدعمان العضلات الكبيرة اللازمة من أجل الركض. وذكر أيضًا حتى معادلة ألكسندر في سنة 1989 لحساب السرعة حسب قوة العظم كانت موثوقة بشكل جزئي فقط. وهويشير إلى حتى المعادلة شديدة الحساسية بالنسبة لطول العظام؛ وهي تجعل العظم الطويل ضعيف بشكل مصطنع. وأشار أيضًا إلى تخفيض احتمالية خطر التعرض للجراح في القتال من الممكن كان مساويًا لخطر سقوط التيرانوصور أثناء الركض.

إعادة بناء لتيرانوصور يمشي.

معظم الأبحاث الحديثة التي أُجريت على حركة التيرانوصور لا تدعم الركض بسرعة تزيد عن 40 كيلومتر في الساعة (25 ميل/س)، أي سرعة ركض معتدلة. على سبيل المثال، استخدمت ورقة في تخصصر في سنة 2002 نموذجًا رياضيًا (تم التحقق من صحته من خلال تطبيقه على ثلاث حيوانات معاصرة هي القواطير والدجاج والبشر؛ ولاحقًا على ثمانية أنواع إضافية من بينها الإيموات والنعام) لقياس كتلة العضلات اللازمة في الساق للركض السريع (أكثر من 40 كم/س أو25 ميل/س). ووجدوا حتى السرعة القصوى المشار إليها التي تزيد عن 40 كيلومتر في الساعة (25 ميل/س) غير ممكنة، لأنها كانت تتطلب عضلات ساق كبيرة جدًا (أكثر من 40-86% تقريبًا من إجمالي كتلة الجسم). حتى السرعة العالية المعتدلة كانت تتطلب عضلات ساق كبيرة. هذه المناقشة كان من الصعب حلها بسبب أنه من غير المعروف حجم عضلات الساق التي كانت موجودة بالعمل في التيرانوصور. وإذا كانت أصغر حجمًا فمن الممكن حتى سرعة المشي أوالركض كانت تصل إلى 18 كيلومتر في الساعة (11 ميل/س).

استخدمت دراسة في سنة 2007 نماذج حاسوبية لتقدير سرعات الركض، مستندةً على بيانات مأخوذة مباشرةً من الحفريات، وزعمت حتى التيرانوصور كانت لديه سرعة قصوى بتقدر بـ8 متر في الثانية (29 كم/س; 18 ميل/س). سرعة لاعب كرة القدم المحترف هي أبطأ بقليل، بينما يمكن للعدَّاء البشري حتى يصل إلى 12 متر في الثانية (43 كم/س; 27 ميل/س). وهذه النماذج الحاسوبية تتسقط سرعة قصوى تبلغ 17.8 متر في الثانية (64 كم/س; 40 ميل/س) لكومپسوجنيثوس يزن 3-كيلوجرام (6.6 رطل) (يُحتمَل حتىقد يكون يافعًا).

إعادة بناء العضلات في "إم كودوفيموراليس لونجس" (M. caudofemoralis longus).

وفي سنة 2011 قدّم أيضًا هاينريش ماليسون من متحف التاريخ الطبيعي في برلين نظرية تقترح حتى التيرانوصور والكثير من الديناصورات الأخرى من الممكن وصلت إلى سرعات عالية نسبيًا من خلال المراحل القصيرة السريعة بدلًا من المراحل الطويلة التي تستخدمها الطيور والثدييات الحديثة في الركض، حيث تعود حركتهم إلى سرعة المشي. وهذا، بحسب ماليسون، كان يمكن تحقيقه بغض النظر عن قوة المِفصل وتقليل الحاجة إلى كتلة عضلية إضافية في الساقين، خاصة عند الكاحلين. ومن أجل دعم نظريته قَيَّم ماليسون أطراف ديناصورات مختلفة ووجد أنها كانت مختلفة عن تلك الموجودة في الثدييات والطيور الحديثة؛ حيث حتى طول خطواتها هومحدود بشكل كبير من قِبل هياكلها العظمية، ولكن أيضًا مع وجود عضلات كبيرة نسبيًا عند الربع الخلفي. وقد عثر بعض أوجه التشابه بين العضلات في الديناصورات ومتسابقوالمشي؛ مع وجود كتلة أقل من العضلات في الكاحلين ولكن أكثر عند الربع الخلفي. وقد نصح چون هاتشينتون بتوخي الحذر بشأن هذه النظرية، مشيرًا إلى أنهم يجب عليهم أولًا النظر في عضلات الديناصورات لفهم كيف من الممكن أن كانت تستطيع حتى تكرر انقباضاتها.

ووجدت دراسة في يوليو2017 أجراها فريق من الباحثين بقيادة ويليام سيليرز من جامعة مانشستر حتى التيرانوصور البالغ كان غير قادر على الركض بسبب الأحمال الهيكلية العالية جدًا. الدراسة استخدمت أحدث تقنيات الحوسبة لاختبار نتائجها. استخدم الباحثون نظامين ميكانيكين مختلفين لإنشاء نموذج الكمپيوتر. كان الوزن الذي استقروا عليه في حساباتهم يقدَّر بـ7 أطنان. أظهر النموذج حتى السرعة أعلى من 11 ميل في الساعة (18 كم/س) كانت من المحتمل حتى تحطم عظام ساق التيرانوصور. هذه النتيجة قد تعني حتى الركض لم يكن ممكنًا أيضًا للديناصورات الثيروپودية العملاقة الأخرى مثل الجيجانوتوصور والمابوصور والأكروكونثوصور.

دراسة أخرى في يوليو2017 قام بها باحثون في المركز الألماني لبحوث التنوع البيولوجي التكاملي (iDiv)، وجدت حتى السرعة القصوى للتيرانوصور كانت حوالي 17 ميل في الساعة (27 كم/س). كما تم أيضًا تحليل ديناصورات أخرى في الدراسة من بينها التريسيراتوپس والڤيلوسيراپتور والبراكيوصور، وكذلك الكثير من الحيوانات الحية مثل الفيلة والفهود والأرانب. تم حساب سرعة التيرانوصور من خلال عوملة وزنه بالاقتران مع الوسط الذي سافر عليه (في حالة الثيروپودات؛ الأرض) ومن خلال الافتراضات: الأول؛ تصل الحيوانات إلى سرعتها القصوى نسبيًا أثناء خطواتها القصيرة، والثاني؛ تقضي قوانين نيوتن للحركة بأن على الكتلة حتى تتغلب على القصور الذاتي. ووجدت حتى الحيوانات الكبيرة مثل التيرانوصور تستنزف احتياطياتها من الطاقة قبل حتى تصل إلى سرعتها النظرية القصوى بفترة طويلة، مما يؤدي إلى علاقة تشبه البتر المكافي بين الحجم والسرعة. ويمكن للمعادلة حتى تحسب السرعة القصوى للحيوان بدقة تقارب الـ%90 ويمكن تطبيقها على الحيوانات الحية والمنقرضة.

هؤلاء الذين يجادلون بأن التيرانوصور لم يكن قادرًا على الركض بسرعة قصوى بحوالي 17 كيلومتر في الساعة (11 م/س)، فإن هذا لا يزال أسرع من الأنواع التي يرجَّح بشدة أنها كانت فرائسه ألا وهي الهادروصوريات والسيراتوپسيات. وبالإضافة إلى ذلك، فإن بعض المدافعين عن الفكرة القائلة بأن التيرانوصور كان مفترسًا يدَّعون بأن سرعة ركض التيرانوصور ليست مهمة، حيث أنها من الممكن كانت بطيئة لكنها كانت لا تزال أسرع من فرائسه المحتمَلين. كما أشار توماس هولتز إلى حتى التيرانوصور كانت لديه أقدام أكبر تناسبيًا من الحيوانات التي طاردها: ديناصورات منقار البطة والديناصورات القرناء. وقد جادل كلا من پول وكريستيانسن في سنة 2000 بأن السيراتوپسيات اللاحقة على الأقل كانت لديها أطرافًا أمامية قائمة وأن أنواعها الأكبر حجمًا من الممكن كانت سرعتها مماثلة لسرعة الكركدنيات. وقد فُسِّرت عضَّات التيرانوصور الملتئَمة على حفريات السيراتوپسيات على أنها مرشد على هجمات التيرانوصور على السيراتوپسيات الحية. فلوكانت السيراتوپسيات التي عاشت جنبًا إلى جنب مع التيرانوصور سريعة، فإن هذا يلقي بالشك على الحجة القائلة بأن التيرانوصور لم يكن من الضروري حتىقد يكون سريعًا من أجل الامساك بفريسته.

الدماغ والحواس

تجويف العينين موجهان بالأساس إلى الأمام، مما أعطاه رؤية ثنائية عينين جيدة (عينة سو).

وجدت دراسة أجراها لورنس ويتمر وراين ريديجلي من جامعة أوهايوحتى التيرانوصور اشهجر مع الكويلوروصوريات الأخرى في القدرات الحسية المتزايدة، مما يبرز حركتا العين والرأس السريعتان والمنسقتان نسبيًا، بالإضافة إلى تعزيز القدرة على الإحساس بالأصوات منخفضة التردد والتي تتيح للتيرانوصور تتبع حركات الفريسة من على بُعد مسافات طويلة ومعزَزًا بحاسة الشم. وخلصت دراسة نشرها كينت ستيڤنز من جامعة أوريجون إلى حتى التيرانوصور كان لديه بصر حاد، وذلك من خلال تعديل قياس المجال البصري في عمليات إعادة بناء الوجه للعديد من الديناصورات والتي من ضمنها التيرانوصور، ووجدت الدراسة حتى التيرانوصور كان لديه مجال ثنائي العينين بواقع 55 درجة، متجاوزًا بذلك مثيله في الصقور الحديثة، وكان لديه حدة بصر أكثر 13 مرة من مثيلتها في البشر، وهوتجاوز بذلك حدة البصر في النسر التي تساوي 3.6 مرة فقط تلك التي للإنسان، وهذا كان يتيح للتيرانوصور تمييز الأمور حتى مسافة 6 كـم (3.7 ميل)، أي أكبر بـ1.6 كـم (1 ميل) من ما يستطيع الإنسان رؤيته.

ذكر توماس هولتز جونيور حتى إدراك العمق العالي للتيرانوصور من الممكن كان بسبب الفرائس التي كان عليه حتى يصطادها؛ مشيرًا إلى أنه كان عليه صيد ديناصورات مُقرَّنة مثل التريسيراتوپس، وديناصورات مُدرَّعة مثل الأنكيلوصور وديناصورات منقار البطة التي من الممكن كان لديها سلوكيات اجتماعية معقدة. وأشار إلى حتى هذا جعل الدقة أكثر أهمية للتيرانوصور لتمكينه من "الدخول، وتوجيه تلك الضربة وطرحها أرضًا". وعلى النقيض، كان الأكروكونثوصور لديه إدراك عمق محدود لأنه كان يصطاد الصوروپودات الكبيرة والتي كانت نادرة نسبيًا في زمن التيرانوصور.

قحف في المتحف الأسترالي بسيدني.

كان التيرانوصور لديه بصلات شمية وأعصاب شمية كبيرة جدًا بالنسبة لحجم دماغه، وهما العضوان المسؤولان عن زيادة حاسة الشم. وهذا يشير إلى حتى حاسة الشم كانت متطورة للغاية، ويدل على حتى التيرانوصور كان يمكنه اكتشاف الجثث من خلال الرائحة وحدها من على بُعد مساحات كبيرة. من الممكن كانت حاسة الشم في التيرانوصور مماثلة لتلك الموجودة في النسور الحديثة والتي تستخدم الرائحة من أجل تتبع الجثث. وقد أظهرت الأبحاث على البصلات الشمية حتى التيرانوصور كان لديه حاسة الشم الأكثر تطورًا من 21 عينة لأنواع الديناصورات غير الطيرية.

وعلى نحوغير عادي بين الثيروپودات؛ كان للتيرانوصور قسقطة كبيرة للغاية. غالبًا ماقد يكون طول القسقطة مرتبطًا بحدة السمع، أوعلى الأقل بأهمية السمع بالنسبة للسلوك، وهوما يشير على حتى السمع كان له أهمية خاصة للتيرانوصور. وعلى وجه التحديد، تشير البيانات إلى حتى التيرانوصور كان لديه سمع أفضل في نطاق التردد المنخفض، وأن الأصوات منخفضة التردد كانت جزءًا مهمًا من سلوك التيرانوصور.

حصلت دراسة أجراها جرانت آر هورلبورت وريان سي ريدجيلي ولورانس ويتمر على تقديرات لنسبة الدماغ مبنية على الزواحف والطيور، وكذلك تقديرات لنسبة المخ إلى الكتلة الدماغية. وخلصت الدراسة إلى حتى التيرانوصور كان لديه الدماغ الأكبر نسبيًا لجميع الديناصورات غير الطيرية البالغة باستثناء بعض أنواع شبيهات الخاطفات المخلبية (البامبيراپتور والترودون والأورنيثوميمس). وجدت الدراسة حتى حجم الدماغ النسبي للتيرانوصور كان لا يزال ضمن نطاق الزواحف الحديثة، عند أكثر انحرافان معياريان فوق متوسط نسبة الدماغ في الزواحف غير الطيرية. تتراوح تقديرات نسبة المخ إلى الكتلة الدماغية من 47.5% إلى 49.53%. وبحسب الدراسة فهذا يعد أكثر من أقل التقديرات للطيور الحالية (44.6%)، لكنه لا يزال قريبًا من النِسب النموذجية لأصغر القواطير الناضجة جنسيًا والتي تتراوح بين 45.9% و47.9%.

إستراتيجيات التغذية

علامات أسنان التيرانوصور على عظام ديناصورات متنوعة آكلة للنباتات.

أظهرت دراسة في سنة 2012 قام بها كارل بيتس وبيتر فالكينجهام حتى التيرانوصورات كانت لديها أقوى عضّة لأي حيوان أرضي على الإطلاق، ووجدا حتى التيرانوصور البالغ من الممكن كانت قوة عضّته من 35,000 إلى 57,000 ن (من 7,868 إلى 12,814 رطل) في الأسنان الخلفية. حتى أنه توجد تقديرات أعلى قام بها الپروفيسور ماسون بي ميرز من جامعة تامپا في سنة 2003. قدر ميرز في دراسته قوة العضّة الممكنة من 183,000 إلى 235 ن (من 41,140 إلى 52,830 رطل). ووجدت دراسة أُجريت في سنة 2017 من قِبل جريج إريكسون وپول جينياك ونُشِرت في جريدة ساينتيفيك ريپورتس حتى التيرانوصور كان يمكنه حتى يعضّ بقوة من 8,526 إلى 34,522 ن (من 1,917 إلى 7,761 رطل) وأن ضغوط الأسنان كانت من 718 إلى 2,974 ميجاپاسكال (من 104,137 إلى 431,342 رطل). وهذا جاز له بسحق العظام من خلال العضّ المتكرر واستغلال جثث الديناصورات الكبيرة بشكل كامل، وهوما أعطى له الوصول إلى الأملاح المعدنية والنخاع داخل العظام التي لا تستطيع آكلات اللحوم الصغيرة الوصول إليها. درس آخر أجراه ستيفن لاوتنشليجر وآخرون من جامعة بريستول كشف عن حتى التيرانوصور كان قادرًا أيضًا على فتح فكيه بدرجة 80 درجة، وهذا تكيف ضروري لمجموعة واسعة من زوايا الفك من أجل تعزيز قوة عضّة الحيوان القوى.

إن الجدل حول ما إذا كان التيرانوصور مفترسًا أوقمّامًا محضًا هوقديم كالجدال حول قدرته التحركية. فقد وصف لامبي في سنة 1917 هيكلًا عظميًا جيدًا للجورجوصور ذوصلة القرابة الوثيقة بالتيرانوصور وخلص إلى أنه هووالتيرانوصور كانا قمّامان محضان، لأن أسنان الجورجوصور بالكاد لم تُظهر أي تآكل. وهذه الحجة لم تعد تؤخذ على محمل الجد لأن الثيروپودات استبدلت أسنانها بسرعة كبيرة. ومن خلال اكتشاف التيرانوصور لأول مرة تكهن الفهماء بأنه كان مفترسًا؛ مثل الحيوانات المفترسة الكبيرة الحديثة التي يمكنها بسهولة حتى تأكل جيف أوحتى تسرق فريسة حيوان مفترس آخر إذا أُتيحت لها الفرصة.

الإحاثي چاك هورنر كان من أكبر المؤيدين لفكرة حتى التيرانوصور لم يكن مفترسًا على الإطلاق لكنه بدلًا من ذلك كان قَمَّامًا فقط ولم يشارك في نشاط الصيد على الإطلاق، ومع ذلك فقد قدّم هورنر الكثير من الحجج في الأدب الشعبي من أجل دعم فرضية حتى التيرانوصور كان قمَّامًا محضًا:

  • ذراعا التيرانوصور قصيران بالمقارنة مع غيره من الحيوانات المفترسة المعروفة. يجادل هورنر بأن الذراعان كانا قصيران جدًا من أجل خلق القوة الضرورية للامساك بالفريسة.
  • كان التيرانوصور لديه بصلات شمية وأعصاب شمية كبيرة (نسبةً إلى حجم الدماغ)، وهذا يشير إلى وجود حاسة شم متطورة للغاية يمكنها حتى تشم الجيف من على بُعد مسافات كبيرة كما تعمل النسور الحديثة. وقد أظهرت الأبحاث على البصلات الشمية على الديناصورات حتى التيرانوصور كان لديه حاسة الشم الأكثر تطورًا من بين 21 عينة ديناصور.
  • يمكن لأسنان التيرانوصور حتى تسحق العظام، وبالتالي كان بإمكانه حتى يستخرج كمية من الطعام (نخاع العظام) قدر الإمكان من بقايا الجيفة، وهي عادةً ما تكون أقل الأجزاء تغذيةً. عثرت كارين تشين وزملاؤها على بقايا عظمية في براز متحجر عزوه إلى التيرانوصور، لكنهم أشاروا إلى حتى أسنان التيرانوصور لم تكن متكيفة بشكل جيد مع مضغ العظام بشكل منظم مثلما تعمل الضباع لاستخراج النخاع.
  • بما حتى بعض الفرائس المحتمَلة للتيرانوصور يمكنها على الأقل حتى هجرض بسرعة، فالأدلة على أنها مشت بدلًا من حتى هجرض يمكنها حتى تشير إلى أنه كان قمَّامًا. من ناحية أخرى، تشير التحليلات الأخيرة إلى حتى التيرانوصور كان أبطأ من الحيوانات المفترسة الأرضية الكبيرة الحديثة، وربما كان سريعًا بما يكفي ليفترس الهادروصوريات والسيراتوپسيات.

أشارت أدلة أخرى إلى سلوك الصيد عند التيرانوصور؛ محجر العينين في التيرانوصور وُضع بحيث تنظر العينين إلى الأمام، وهوما يعطيه رؤية ثنائية أفضل بقليل من هذه الموجودة لدى الصقور الحديثة. وأشار هورنر أيضًا إلى حتى سلالة التيرانوصور لها تاريخ في تحسين الرؤية الثنائية بشكل مطرد.وليس واضحًا لما كان الانتقاء الطبيعي يفضل هذا الاتجاه على المدى الطويل لوكانت التيرانوصورات قمَّامات محضة، والتي لم تكن بحاجة إلى إدراك العمق الذي توفره الرؤية المجسَّمة. ففي الحيوانات الحديثة وُجِدَت الرؤية الثنائية بشكل أساسي في الحيوانات المفترسة.

الأضرار التي لحقت بفقرات الذيل في هذا الهيكل العظمي لإدمونتوصور (معروض في متحف دنڤر للطبيعة والعلوم) تشير إلى أنه من الممكن تم عضّها من قبل تيرانوصور.

تم وصف هيكل عظمي للهادروصور إدمونتوصور من مونتانا حيث أصيب بأضرار متعافية سببها له التيرانوصور على فقرات ذيله. تشير حقيقة حتى الضرر قد تعافي إلى حتى الإدمونتوصور قد نجا من هجوم التيرانوصور الذي كان على هدف حي، أي حتى التيرانوصور قد حاول الافتراس النشط. هناك أيضًا أدلة على وجود تفاعل عدواني بين التريسيراتوپس والتيرانوصور على شكل علامات أسنان التيرانوصور ملتئمة جزئيًا على قرن جبين التريسيراتوپس والعظم القشري (عظم في هدبة الرقبة)؛ والقرن الذي تعرض للعضّ انكسر أيضًا، وقد نما قرن حديث بعد الكسر. ومن غير المعروف ماذا كانت طبيعة هذا التفاعل بالضبط، بالرغم من حتى كلا الديناصوران من الممكن كان هوالبادئ بالعدوان. وبما حتى جروح التريسيراتوپس قد التأمت فمن المرجح أنه نجا من العراك وتمكن من التغلب على التيرانوصور. يقدر الإحاثي پيتر دودسون أنه في معركة ضد التريسيراتوپس، فإن التريسيراتوپس تكون له اليد العليا ويمكنه حتى ينجح في الدفاع عن نفسه عن طريق إلحاق جروح قاتلة بالتيرانوصور بواسطة قرونه الحادة.

عند فحص سوعثر الإحاثي پيت لارسون شظية وفقرة ذيل مكسورتان وملتئمتان وعظام وجه عليها ندوب وسن من تيرانوصور آخر مضمن في فقرة عنق. لوكان هذا سليمًا فقد تكون هذه أدلة قوية على السلوك العدواني بين التيرانوصورات، ولكن ليس من الواضح ما إذا كان هناك تنافس بينهم على الطعام والتزاوج ونشاط أكل الجنس لنفسه.

سِنّتان من الفك السفلي للعينة (MOR 1125, "B-rex")، تُظهر الاختلاف في حجم الأسنان في داخل الفرد.

قد يحدث التيرانوصور استخدم لُعابًا مُعديًا لقتل فرائسه، تم اقتراح هذه النظرية لأول مرة من قِبل وليام أبلر. تفحص ألبر أسنان التيرانوصوريات بين جميع شرشرة سِنِّية؛ فربما احتوت الشرشرات على بتر من الجثث مع بكتيريا، وهوما كان ليعطي التيرانوصور عضّة مُعدية قاتلة تشبه كثيرًا عضّة تنين الكومودو. يعتقد هورنر حتى شرشرة أسنان التيرانوصور تشبه المكعبات أكثر من الشرشرات على أسنان تنين الكومودووالتي هي مدورة. إذ تحتوي جميع تكوينات اللعاب على بكتيريا خطيرة، لذلك فاحتمال حتى التيرانوصور قد استخدمه كوسيلة للافتراس هوأمر قابل للمناقشة.

ربما كانت التيرانوصورات ومعظم الثيروپودات الأخرى تعالج الجثث بشكل أساسي من خلال تحريك الرأس جانبيًا، مثلما تعمل التمساحيات. فلم يكن الرأس مناورًا مثل جماجم قريبات الألوصورات، وذلك بسبب المفاصل المسطحة في فقرات الرقبة.

أكل المثيل

دراسة أجراها كوري وهورنر وإريكسون ولونجريتش في سنة 2010 قُدِّمت كدليل على سلوك أكل المثيل لدى التيرانوصور. قاموا بدراسة بعض عينات التيرانوصور مع علامات الأسنان على العظام والتي تعود لنفس الجنس. تم التعهد على علامات الأسنان في عظام العضد وعظام الأقدام وأمشاط الأقدام، وتم اعتبار هذا كدليل على السلوك القمَّامي الانتهازي، فبدلًا من الجروح الناجمة عن القتال داخل النوع أشاروا إلى أنه سيكون من الصعب الوصول إلى أسفل للعضّ في أقدام المنافس، وهذا يزيد من احتمالية حتى تكون علامات العضّ قد صُنعت في الجثث، وبما حتى علامات العضّ صُنعت في أجزاء في الجسم ذات كميات قليلة نسبيًا من اللحم، فهذا يشير إلى حتى التيرانوصور قد تغذى على الجثث عندما كانت الأجزاء ذات الكميات الأكبر من اللحم كانت قد تم استهلاكها بالعمل. وكانوا أيضًا منفتحين على إمكانية حتى التيرانوصوريات الأخرى مارست أيضًا أكل المثيل. وقد تم اكتشاف أدلة أخرى على أكل الجنس لمثيله.

سلوك المجموعات

مجموعة من الهياكل العظمية من أعمار مختلفة في متحف التاريخ الطبيعي في لوس أنجلوس.

اقترح فيليپ چيه كوري من جامعة ألبرتا حتى التيرانوصورات من الممكن كانت تعيش وتصطاد في مجموعات. قارن كوري بين التيرانوصورات بطريقة محابية لها مع الأنواع ذات الصلة التربوصور والألبرتوصور، وهومرشد أحفوري استخدمه كوري سابقًا للإشارة إلى أنها كانت تعيش في مجموعات. وأشار كوري إلى حتى اكتشافًا في داكوتا الجنوبية حفظ ثلاث هياكل عظمية لتيرانوصورات على مقربة من بعضها البعض. وبعد استخدام التصوير المبتري المحوسب ذكر كوري حتى التيرانوصورات كانت قادرة على مثل هذا السلوك المعقد، لأن حجم دماغها كان أكبر بثلاث مرات من ما متوقَّع لحيوان في حجمه، وأوضح كوري حتى نسبة حجم دماغ التيرانوصور إلى جسمه هي أكبر من مثيلتها في التماسيح وثلاث أضعاف مثيلتها في الديناصورات العاشبة مثل التريسيراتوپس. ويعتقد كوري حتى التيرانوصور كان أذكى ست مرات من معظم الديناصورات والزواحف الأخرى؛ لأن الفرائس المتاحة مثل التريسيراتوپس والأنكيلوصور كانت مدرعة بشكل جيد، ولأن بعضها الآخر كان يركض بسرعة، وهذا كان يجعل من الضروري حتى تصطاد التيرانوصورات في مجموعات. وتكهن كوري بأن اليافعين والبالغين من الممكن كانوا يصطادون معًا، حيث كان اليافعين الأكثر سرعة يطاردون الفريسة والكبار الأكثر قوة كانوا يقومون بالقتل، بالقياس إلى صيادي المجموعات المعاصرين حيث حتى جميع عضويساهم بمهارة معينة.

فرضية كوري للصيد الجماعي انتُقِدت بشدة من قِبل فهماء آخرين. خط بريان سوايتك في الجارديان في سنة 2011 حتى فرضية كوري لم يتم تقديمها كبحث في جريدة فهمية لمراجعة الأقران، ولكن أساسًا فيما يتعلق بعرض تلڤزيوني وكتاب متعلق يُسمى "دينوجانجس" (Dino Gangs). أشار سوايتك أيضًا إلى حتى حجة كوري بخصوص الصيد الجماعي للتيرانوصور مستندة أساسًا على التشابه مع أنواع مختلفة كالتربوصور، وأن الأدلة المشار إليها للصيد الجماعي في التربوصور نفسه لم تُنشر بعد وهي خاضعة للتدقيق الفهمي. وبحسب سوايتك وفهماء آخرون شاركوا في نقاشات جماعية حول البرنامج التلڤزيوني دينوجانجس، فالأدلة على الصيد الجماعي في التربوصور والأنكيلوصور ضعيفة، وتعتمد أساسًا على ارتباط الكثير من الهياكل العظمية، والتي تم اقتراح الكثير من التفسيرات البديلة لها (مثل الجفاف أوالفيضانات التي تجبر الكثير من العينات على الموت في مكان واحد). وفي الواقع، أشار سوايتك إلى حتى مسقط عظام الألبرتوصور الذي استند إليه كوري في معظم تفسيرات الصيد المقترَح في الأنواع ذات الصلة يحفظ أدلة جيولوجية على هكذا فيضان. نطق سوايتك "العظام وحدها ليست كافية لإعادة بناء سلوك الديناصورات. السياق الجيولوجي الذي وُجِدت فيه العظام - التفاصيل المعقدة للبيئات القديمة ووتيرة زمن ما قبل التاريخ - هما ضروريتان للتحقق من حياة وموت الديناصورات"، وذكر حتى كوري يجب أولًا حتى يصف الأدلة الجيولوجية من مواقع عظام التيرانوصورات الأخرى قبل القفز إلى استنتاجات حول السلوك الاجتماعي. ووصف سوايتك الانادىءات المثيرة المقدمَة في الاصدارات الصحفية والقصص الإخبارية المحيطة ببرنامج دينوجانجس بأنها "نادىية مقرفة"، وأشار إلى حتى شركة الإنتاج المسؤولة عن البرنامج "أتلانتيك پرودكشان" لديها سجل رديء يضم إنادىءات مبالغ فيها حول اكتشافات الحفريات الجديدة، أبرزها الانادىء المثير للجدل الذي نشرته بخصوص سلف الإنسان المبكر المفترض "الداروينيس" (Darwinius)، والذي اتضح سريعًا أنه قريب لليمورات بدلًا من ذلك.

وفي يوليو2014، أظهرت أدلة لأول مرة على هيئة مسارات متحجرة في كندا حتى التيرانوصورات من الممكن اصطادت في مجموعات.

فهم الأمراض

إعادة بناء لفرد (بناءً على "MOR 980") مع عدوى طفيلية.

في سنة 2001 نشر بورس روتشيلد وآخرون دراسة تبحث في الأدلة على كسور الإجهاد والكسور القلعية في الديناصورات الثيروپودية وآثارها على سلوكها. وبما حتى كسور الإجهاد نتجت عن الصدمات المتكررة بدلًا من الأحداث الفردية فمن المرجح حتىقد يكون سببها هوسلوك منتظم أكثر من أنواع الإصابات الأخرى. ومن بين 81 من عظام الأقدام التي تم فصحها في الدراسة وُجدت واحدة منها لديها كسر إجهاد، بينما لم يُعثر على كسور إجهاد في أي من عظام اليد الـ10. ووجد الباحثون كسور قلعية فقط في التيرانوصورات والألوصورات. وقد هجرت إصابة قلعية فجوة على عظم العضد الخاص بالتيرانوصور سو، وهي تبدوأنها تقع في منشأ العضلة المثلثة أوالعضلة المدورة الكبيرة. ويبدوحتى الإصابات القلعية مقتصَرة على الذراعين الأماميين والكتف في جميع من التيرانوصورات والألوصورات مما يشير إلى حتى الثيروپودات من الممكن كان لديها جهازًا عضليًا أكثر تعقيدًا ومختلِف وظيفيًا عن مثيله في الطيور. وخلص الباحثون إلى حتى الكسر القلعي في سومن الممكن وقع بسبب فريسة مقاوِمة. إذا وجود كسور الإجهاد والكسور القلعية بشكل عام يقدم دليلًا على وجود نظام غذائي "نشيط للغاية" قائم على الافتراس بدلًا من حتىقد يكون مقتصرًا على أكل الجيف.

أظهرت دراسة تم إجراءها في سنة 2009 حتى الثقوب الموجودة في جماجم عدة عينات والتي فُسِّرت من قبل على حتى مصدرها هوهجمات داخل النوع، من الممكن تكون ناجمة عن طفيليات تشبه المشعرة التي عادةً ما تصيب الطيور. تم العثور على أدلة إضافية على هجوم داخل النوع من قبل چوزيف پيترسون وزملاءه في تيرانوصور يافع يُسمى "چين" (Jane). عثر پيترسون وفريقه حتى جمجمة چين فيها جروحًا مخرقة ملتئمة على الفك العلوى والخطم والتي يعتقدون أنها جائت من تيرانوصور يافع آخر. وقد زاد التصوير المبتري المحوسب اللاحق فرضية الفريق تأكيدًا، الذي أظهر حتى الجروح المخرقة أتت من إصابة رضحية وأنه كان هناك التئامًا فيما بعد. وأشار الفريق أيضًا إلى حتى إصابات چين كانت مختلفة بنيويًا عن الآفات التي تسببها الطفيليات الموجودة في سو، وأن إصابات چين كانت في الوجه في حين حتى الطفيلي الذي أصاب سوأحدث آفاتًا في الفك السفلي.

فهم البيئة القديمة

تيرانوصور وحيوانات أخرى تم العثور عليها في تكوين هيل كريك.

عاش التيرانوصور خلال ما يُشار إليه بفترة اللانسيان (الماسترخي) في نهاية فترة الطباشيري المتأخر. امتدت التيرانوصورات من كندا شمالًا إلى تكساس ونيومكسيكوعلى الأقل جنوب لاراميديا. خلال ذلك الوقت كان التريسيراتوپس هوالحيوان العاشب الرئيسي في الجزء الشمالي من نطاقه، في حين حتى الصوروپود التيتاني الألاموصور "هيمن" على نطاقه الجنوبي. تم اكتشاف بقايا التيرانوصور في نظم بيئية مختلِفة، بما في ذلك السهول شبه الاستوائية الداخلية والساحلية وشبه القاحلة.

تم العثور على الكثير من بقايا التيرانوصورات البارزة في تكوين هيل كريك. ففي خلال الماسترخي كانت هذه المنطقة شبه استوائية ذات مناخ دافي ورطب. تآلفت النباتات في الغالب من كاسيات البذور، لكنها ضمت أيضًا أشجارًا مثل خشب الفجر الأحمر "الميتاسيكويا" (Metasequoia) والأروكاريا. شارك التيرانوصور هذا النظام البيئي مع التريسيراتوپس وأقاربه السيراتوپسيات والتوروصور، والهادروصوري الإدمونتوصور أنكتنز وربما نوع من الپاراصورولوفوس، والديناصورات المدرعة الدنڤرصور والإدمونتونيا والأنكيلوصور، والديناصورات ذوات الرؤوس المقببة الپكيسيفالوصور والستيجيمولوك والسفيروثولس والدراكوركس والهايپسيولوفودونتيات والثيسيلوصور، والثيروپودات الأورنيثوميمس والستروثيوميمس والأوركوميمس والأكيروراپتور والداكوتاراپتور والريتشاردوستيزيا والپارونيكودون والپيكتينودون والترودون.

تكوين آخر تم العثور على بقايا تيرانوصورات فيه هوتكوين لانس في وايومنج. وقد تم تفسيره على أنه بيئة بايوية مماثلة لشاطئ الخليج اليوم. كانت الحيوانات فيه مماثلة جدًا لحيوانات هيل كريك، ولكن مع استبدال الستروثيوميمس بقريبه الأورنيثوميمس. كما عاش الليپتوسيراتوپس أيضًا في المنطقة.

وفي النطاق الجنوبي عاش التيرانوصور جنبًا إلى جنب مع الألاموصور والتوروصور والبراڤوسيراتوپس والأوچوسيراتوپس، والهاردوصورات التي تتآلف من الأنواع الإدمونتوصور والكريتوصور والنوع الثيروپودي المحتمَل الجريپوصور، والنودوصوري الجليبتودونتوپلتا، والأوڤيراپتوري الأوچوراپتورصور، والتيروصوري الكويتزالكوتلس. ويُعتقد حتى المنطقة هيمنت عليها السهول الداخلية شبه القاحلة، بعد التراجع المحتمَل للطريق البحري الغربي الداخلي مع انخفاض مستويات سطح البحار العالمي.

ربماقد يكون التيرانوصور قد قطن أيضًا تكوين لوماس كولوراداس المكسيكي في سونورا. وبالرغم من النقص في الأدلة في الهياكل العظمية فقد تمت مقارنة ست أسنان مكسورة من مسقط الحفريات بشكل تام مع أجناس ثيروپودية أخرى ويبدوأنها مطابقة لتلك الموجودة في التيرانوصور. لوكان هذا سليمًا فربما كان نطاق التيرانوصور أكثر اتساعًا مما كان يُعتقَد سابقًا. ومن الممكن حتى التيرانوصورات كانت أصلًا أنواعًا آسيوية وهاجرت إلى أمريكا الشمالية قبل نهاية العصر الطباشيري.

في الثقافة العامة

صورة ترويجية للتيرانوصور وهويصارع كينج كونج في فيلم سنة 1933.

منذ وصفه لأول مرة في عام 1905، أصبح التيرانوصور ركس أكثر أجناس الديناصورات شهرةً في الثقافة العامة. وهوالديناصور الوحيد المعروف بشكل عام لدى عامة الناس باسمه الفهمي الكامل (الاسم الثنائي) والاختصار الفهمي الـ"تي ركس" (T. rex) أصبح أيضًا مُستخدمًا على نطاق واسع. وذكر روبرت تي باكر هذا في كتاب "هرطقات الديناصور" (The Dinosaur Heresies) وأوضح حتى اسمًا مثل الـ"تيرانوصوروس ركس" (Tyrannosaurus rex) لا يقاوِمه اللسان.

أنيماترونكس للتيرانوصور بالحجم الطبيعي في المملكة المتحدة.

ظهر التيرانوصور على الشاشة لأول مرة في فيلم "شبح جبل سلامبر" سنة 1918 الذي خطه وأخرجه رائد إيقاف الحركة ويليس أوبراين. من المُرجّح بشدّة أنه أول فيلم يُظهر التيرانوصور يقابل التريسيراتوپس. ثم ظهر في فيلم العالم المفقود سنة 1925 المقتبَس من رواية العالم المفقود لآرثر كونان دويل، بعد استبدال الألوصور بالتيرانوصور الذي لم تكن حفرياته مشهورة وقت نشر الرواية سنة 1912. ثم ظهر في فيلم كينج كونج سنة 1933 حيث خاض معركة ضد القرد العملاق. وكانت واحدة من أكثر مرات الظهور بروزًا عندما أدّى التيرانوصور دورًا رئيسيًا في فيلم الحديقة الچوراسية الذي صدر سنة 1993 باستخدام الصور المنشأة بالكمپيوتر وأخرجه ستيڤن سپيلبرج، والمقتبَس من رواية تحمل نفس الاسم خطها مايكل كرايتون صدرت عام 1990، حيث أعيدت الديناصورات ومن بينها التيرانوصور إلى الحياة باستخدام دم البعوض المتحجر، وهذا أول فيلم يُظهر وضعية الوقوف الأفقية للتيرانوصور. تصدَّر هذا الفيلم قائمة أعلى الأفلام دخلًا عند عرضه، وقد ظهر التيرانوصور في التتمات التي صدرت بعده: العالم المفقود: الحديقة الچوراسية (1997) المقتبَس من رواية "العالم المفقود" لكرايتون التي صدرت سنة 1995، والحديقة الچوراسية ثلاثة (2001)، والعالم الچوراسي (2015)، والعالم الچوراسي: المملكة الساقطة (2018). من الظهورات الأخرى للتيرانوصور في الأفلام: "مليون سنة قبل الميلاد" (1966)، وحكاية لعبة (1995)، ومغامرة پوالكبري: البحث عن كريستوفر روبن (1997)، وكينج كونج (2005)، وليلة في المتحف (2006)، وعائلة ربسوس (2007)، ورحلة إلى مركز الأرض (2008)، والعصر الجليدي: ظهور الديناصورات (2009)، والديناصور اللطيف (2015). ومن المسلسلات فقد ظهر التيرانوصور في الكثير منها، من بينها: دكتور هو، وبارني والأصدقاء، وبِن 10، والرجل الحديدي، وعالم غامبول المدهش. كما ظهر موضوع التيرانوصور في سوپر سنتاي وحراس الطاقة: انقضاض الديناصورات. ظهر التيرانوصور أيضًا في الكثير من الوثائقيات، من بينها: "ديناصور!" (1985) حيث قام كريستوفر ريڤ بدور الراوي، وبرفقة الديناصورات (1999)، وآخر يوم للديناصورات (2010). كما ظهر في الكثير من ألعاب الڤيديومن بينها: چوراسيك پارك (سيجا)، وچوراسيك پارك (إن إي إس)، ودينوستوكر، وتومب رايدر، وزوتايكون، وآرك: سرڤايڤل إڤولڤد، وسوپر ماريوأوديسي.

تصوير للتيرانوصور على طابع بريد ألماني.

تم إنتاج الكثير من النماذج وألعاب الأطفال التي تصور التيرانوصور، وخاصة من أجل الترويج لأفلام الحديقة الچوراسية. وأصدرت مجموعة خط ألعاب متحف كارنيجي للتاريخ الطبيعي نسختين من التيرانوصور. وأظهرت مؤسسة الپترول الأمريكية (Sinclair Oil Corporation) التيرانوصور بشكل متكرر في إعلاناتها منذ العقد 1950. وقد تمت تسمية منتجات من نماذج مروحيات يتم التحكم فيها بواسطة اللاسلكي إلى خراطيش بنادق باسم (577 T-Rex) على اسم الديناصور. وفي الموسيقى، أخذت فرقة الروك الإنجليزية الشهيرة في الستينات والسبعينات الـ"تي ركس" (T. Rex) اسمها من الديناصور. وقصص "كالڤين وهوبيز" (Calvin and Hobbes) المصوَرة غالبًا ما أظهرت التيرانوصور.

ظهر التيرانوصور أيضًا كبطل الرواية في الويب كوميكس "ديناصور كوميكس" (Dinosaur Comics) من تأليف رايان نورث. وظهرت الكثير من التيرانوصورات في قصص نُشِرت في القصص المصوَرة البريطانية (2000 AD). وفي پوكيمون إكس آند واي هناك عائلة تتطور تتكون من "تيرانت" و"تيرانتروم" كلاهما مبنيان على التيرانوصور.

المراجع

  1. ^ "Tyrannosaurus". قاموس فهم اشتقاق الألفاظ. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2017.
  2. ^ Hicks, J. F.; Johnson, K. R.; Obradovich, J. D.; Tauxe, L.; Clark, D. (2002). "Magnetostratigraphy and geochronology of the Hell Creek and basal Fort Union Formations of southwestern North Dakota and a recalibration of the Cretaceous–Tertiary Boundary" (PDF). Geological Society of America Special Papers. 361: 35–55. doi:10.1130/0-8137-2361-2.35. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 يناير 2016.
  3. ^ DiChristina, Mariette (Apr 14, 2015). "Rise of the Tyrants". مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. ... was merely the last survivor of a startling variety of tyrannosaurs that lived across the globe right up until the asteroid impact 66 million years ago ...
  4. ^ Fact Sheet.pdf "Sue Fact Sheet" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) (PDF). Sue at the Field Museum. المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أغسطس 2018.
  5. Hutchinson, J. R.; Bates, K. T.; Molnar, J.; Allen, V.; Makovicky, P. J. (2011). "A Computational Analysis of Limb and Body Dimensions in Tyrannosaurus rex with Implications for Locomotion, Ontogeny, and Growth". PLoS ONE. 6 (10): e26037. doi:10.1371/journal.pone.0026037. PMC 3192160. PMID 22022500.
  6. Therrien, F.; Henderson, D. M. (2007). "My theropod is bigger than yours ... or not: estimating body size from skull length in theropods". Journal of Vertebrate Paleontology. 27 (1): 108–115. doi:10.1671/0272-4634(2007)27[108:MTIBTY]2.0.CO;2. ISSN 0272-4634.
  7. Snively, Eric; Henderson, Donald M.; Phillips, Doug S. (2006). "Fused and vaulted nasals of tyrannosaurid dinosaurs: Implications for cranial strength and feeding mechanics" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. 51 (3): 435–454. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  8. Meers, Mason B. (August 2003). and their relationships to the inference of feeding behavior". Historical Biology. 16 (1): 1–12. doi:10.1080/0891296021000050755. مؤرشف من الأصل فيثمانية نوفمبر 2019.
  9. ^ Switeck, Brian (April 13, 2012). "When Tyrannosaurus Chomped Sauropods". Smithsonian Media. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2013.
  10. ^ Hutchinson, John (July 15, 2013). "Tyrannosaurus rex: predator or media hype?". What's in John's Freezer?. مؤرشف من الأصل فيثمانية فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  11. المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي (المحرر). "Sue's vital stats". اطلع عليه بتاريخ 18 février 2016. . نسخة محفوظة 18 يناير 2020 على مسقط واي باك مشين.
  12. ^ Anderson, J. F.; Hall-Martin, A. J.; Russell, Dale (1985). "Long bone circumference and weight in mammals, birds and dinosaurs". Journal of Zoology. 207 (1): 53–61. doi:10.1111/j.1469-7998.1985.tb04915.x.
  13. Bakker, Robert T. (1986). . New York: Kensington Publishing. صفحة 241. ISBN . OCLC 13699558. مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
  14. ^ Henderson, D. M. (January 1, 1999). "Estimating the masses and centers of mass of extinct animals by 3-D mathematical slicing". Paleobiology. 25 (1): 88–106. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو2011.
  15. Erickson, Gregory M.; Makovicky, Peter J.; Currie, Philip J.; Norell, Mark A.; Yerby, Scott A.; Brochu, Christopher A. (2004). "Gigantism and comparative life-history parameters of tyrannosaurid dinosaurs". Nature. 430 (7001): 772–775. doi:10.1038/nature02699. PMID 15306807.
  16. Farlow, J. O.; Smith, M. B.; Robinson, J. M. (1995). ". Journal of Vertebrate Paleontology. 15 (4): 713–725. doi:10.1080/02724634.1995.10011257. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2008.
  17. ^ Seebacher, Frank (2001). "A new method to calculate allometric length–mass relationships of dinosaurs". Journal of Vertebrate Paleontology. 21 (1): 51–60. CiteSeerX = 10.1.1.462.255 10.1.1.462.255. doi:10.1671/0272-4634(2001)021[0051:ANMTCA]2.0.CO;2.
  18. ^ Christiansen, Per; Fariña, Richard A. (2004). "Mass prediction in theropod dinosaurs". Historical Biology. 16 (2–4): 85–92. doi:10.1080/08912960412331284313.
  19. ^ Hone, David (2016). The Tyrannosaur Chronicles. Bedford Square, London: Bloomsbury Sigma. صفحات 145–146. ISBN .
  20. ^ Switek, Brian (17 October 2013). "My T. Rex Is Bigger Than Yours". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2017.
  21. Brochu, C.R. (2003). "Osteology of Tyrannosaurus rex: insights from a nearly complete skeleton and high-resolution computed tomographic analysis of the skull". Society of Vertebrate Paleontology Memoirs. 7: 1–138. doi:10.2307/3889334. JSTOR 3889334.
  22. ^ Lipkin, Christine; Carpenter, Kenneth (2008). "Looking again at the forelimb of Tyrannosaurus rex". In Carpenter, Kenneth; Larson, Peter E. (المحررون). Tyrannosaurus rex, the Tyrant King (Life of the Past). Bloomington: Indiana University Press. صفحات 167–190. ISBN .
  23. Stevens, Kent A. (June 2006). "Binocular vision in theropod dinosaurs". Journal of Vertebrate Paleontology. 26 (2): 321–330. doi:10.1671/0272-4634(2006)26[321:BVITD]2.0.CO;2.
  24. Jaffe, Eric (July 1, 2006). vision was among nature's best". ساينس نيوز. 170 (1): 3–4. doi:10.2307/4017288. JSTOR 4017288. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ October 6, 2008.
  25. ^ Erickson, G.M.; Van Kirk, S.D.; Su, J.; Levenston, M.E.; Caler, W.E.; Carter, D.R. (1996). "Bite-force estimation for Tyrannosaurus rex from tooth-marked bones". Nature. 382 (6593): 706–708. doi:10.1038/382706a0.
  26. Holtz, Thomas R. (1994). "The Phylogenetic Position of the Tyrannosauridae: Implications for Theropod Systematics". Journal of Paleontology. 68 (5): 1100–1117. JSTOR 1306180.
  27. ^ Smith, J. B. (December 2005). "Heterodonty in Tyrannosaurus rex: implications for the taxonomic and systematic utility of theropod dentitions". Journal of Vertebrate Paleontology. 25 (4): 865–887. doi:10.1671/0272-4634(2005)025[0865:HITRIF]2.0.CO;2.
  28. ^ Douglas, K.; Young, S. (1998). "The dinosaur detectives". نيوساينتست. مؤرشف من الأصل في 17 مايو2008. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008. One palaeontologist memorably described the huge, curved teeth of T. rex as 'lethal bananas'
  29. ^ "Sue's vital statistics". Sue at the Field Museum. المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2007.
  30. ^ Hone, D. (2012) "Did Tyrannosaurus rex have feathers?" The Guardian, October 17, 2012. Accessed online August 8, 2013. نسخة محفوظة 23 يونيو2018 على مسقط واي باك مشين.
  31. ^ Keim, B. (2012). "Giant Feathered Tyrannosaur Found in China." Wired, April 4, 2012. Accessed online August 8, 2013. نسخة محفوظة 17 مارس 2014 على مسقط واي باك مشين.
  32. Xing Xu; Norell, Mark A.; Xuewen Kuang; Xiaolin Wang; Qi Zhao; Chengkai Jia (October 7, 2004). "Basal tyrannosauroids from China and evidence for protofeathers in tyrannosauroids". تخصصر (مجلة). 431 (7009): 680–684. doi:10.1038/nature02855. PMID 15470426.
  33. Larson, Neal L. (2008). "One hundred years of Tyrannosaurus rex: the skeletons". In Larson, Peter; Carpenter, Kenneth (المحررون). Tyrannosaurus Rex, The Tyrant King. Bloomington, IN: Indiana University Press. صفحات 1–55. ISBN .
  34. ^ Paul, Gregory S. (2008). "The extreme lifestyles and habits of the gigantic tyrannosaurid superpredators of the Late Cretaceous of North America and Asia". In Carpenter, Kenneth; Larson, Peter E. (المحررون). Tyrannosaurus rex, the Tyrant King (Life of the Past). Bloomington: Indiana University Press. صفحة 316. ISBN .
  35. Xing Xu; Wang, Kebai; Ke Zhang; Qingyu Ma; Xing, Lida; Sullivan, Corwin; Dongyu Hu; Shuqing Cheng; Shuo Wang (5 April 2012). "A gigantic feathered dinosaur from the Lower Cretaceous of China" (PDF). Nature. 484: 92–95. doi:10.1038/nature10906. PMID 22481363. مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 أبريل 2012.
  36. ^ Bell, P. R., Campione, N. E., Persons, W. S., Currie, P. J., Larson, P. L., Tanke, D. H., & Bakker, R. T. (2017). Tyrannosauroid integument reveals conflicting patterns of gigantism and feather evolution. Biology Letters, 13(6), 20170092.
  37. ^ Reisz, R. R.; Larson, D. (2016). "Dental anatomy and skull length to tooth size ratios support the hypothesis that theropod dinosaurs had lips". 4th Annual Meeting, 2016, Canadian Society of Vertebrate Palaeontology. ISSN 2292-1389. مؤرشف من الأصل في أربعة أبريل 2017. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. ^ Kassam, Ashifa (21 May 2016). "Tyrannosaurus rouge: lips may have hidden T rex's fierce teeth". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو2016.
  39. ^ Leitch, Duncan B.; Catania, Kenneth C. (2012-12-01). "Structure, innervation and response properties of integumentary sensory organs in crocodilians". Journal of Experimental Biology (باللغة الإنجليزية). 215 (23): 4217–4230. doi:10.1242/jeb.076836. ISSN 0022-0949. PMC 4074209. PMID 23136155. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019.
  40. ^ Di-Poï, Nicolas; Milinkovitch, Michel C. (2013-07-02). "Crocodylians evolved scattered multi-sensory micro-organs". EvoDevo. 4: 19. doi:10.1186/2041-9139-4-19. ISSN 2041-9139. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020.
  41. ^ Carr, Thomas D.; Varricchio, David J.; Sedlmayr, Jayc C.; Roberts, Eric M.; Moore, Jason R. (2017-03-30). "A new tyrannosaur with evidence for anagenesis and crocodile-like facial sensory system". Scientific Reports (باللغة الإنجليزية). 7: 44942. doi:10.1038/srep44942. ISSN 2045-2322. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019.
  42. ^ Geggel, Laura (30 March 2017). "No Lips! T. Rex Didn't Pucker Up, New Tyrannosaur Shows". Live Science. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2018.
  43. ^ Fleur, Nicholas St. "Unmasking the Fearsome Face of a Tyrannosaur". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2018.
  44. ^ Skeleton, 1905". Linda Hall Library of Science, Engineering and Technology. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2006. اطلع عليه بتاريخ August 3, 2008.
  45. ^ مقارنة بOedipus Rex الذي يترجم الملك أوديبوس، وذلك لأن الجزء الثاني من التسمية الثنائية نحويا بدل لاسم النوع.
  46. Osborn, H. F. (1905). "Tyrannosaurus and other Cretaceous carnivorous dinosaurs". Bulletin of the AMNH. نيويورك: American Museum of Natural History. 21 (14): 259–265. hdl:2246/1464. Retrieved October 6, 2008.
  47. Breithaupt, Brent H.; Southwell, Elizabeth H.; Matthews, Neffra A. (October 18, 2005). , the Earliest Discoveries of Tyrannosaurus Rex in the West". Abstracts with Programs. 2005 Salt Lake City Annual Meeting. 37. الجمعية الجيولوجية الأمريكية  . صفحة 406. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  48. Osborn, Henry Fairfield; Brown, Barnum (1906). "Tyrannosaurus, Upper Cretaceous carnivorous dinosaur". Bulletin of the AMNH. New York City: المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي. 22 (16): 281–296. hdl:2246/1473. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ October 6, 2008.
  49. ^ Breithaupt, Brent H.; Southwell, Elizabeth H.; Matthews, Neffra A. (2006). Lucas, S. G.; Sullivan, R. M. (المحررون). in Wyoming and the West". New Mexico Museum of Natural History and Science Bulletin. 35: 258. مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 أغسطس 2019. الهيكل الاصلي للديناموصوروس أمبريوصوس (AMNH 5866/BM R7995) معا بالإضافة إلى هيكل التيرانوصور (بما في ذلك أجزاء من AMNH 973، 5027، و5881) تم بيعها للمتحف البريطاني للتاريخ الطبيعي (يعهد الآن بمتحف التاريخ الطبيعي) سنة 1960. هذه المواد المباعة استُخدمت في معرض إعادة بناء نصفي مثير للهتمام في لندن. والآن تتواجد المواد في مجموعات البحث.
  50. Horner, John R.; Lessem, Don (1993). . نيويورك: سايمون وشوستر. ISBN . مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
  51. ^ Hatcher, John Bell (1907). "The Ceratopsia". U.S. Geological Survey Monograph. 49: 113–114. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018.
  52. Osborn, H. F. (1917). "Skeletal adaptations of Ornitholestes, Struthiomimus, Tyrannosaurus". Bulletin of the American Museum of Natural History. New York City: المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي. 35 (43): 733–771. hdl:2246/1334. Retrieved October 8, 2008.
  53. ^ Anonymous, 2000. "New discovery may endanger T-Rex's name" The Associated Press. June 13, 2000.[وصلة مكسورة]نسخة محفوظة 21 أغسطس 2010 على مسقط واي باك مشين.
  54. ^ "Preparing Sue's bones". Sue at the Field Museum. The Field Museum. 2007. مؤرشف من الأصل في 1 يناير 2016. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2014.
  55. ^ Erickson, G., Makovicky, P. J., Currie, P. J., Norell, M., Yerby, S., Brochu, C. A. (May 26, 2004). "Gigantism and life history parameters of tyrannosaurid dinosaurs". Nature. 430 (7001): 772–775. Bibcode:2004Natur.430..772E. doi:10.1038/nature02699. PMID 15306807. مؤرشف من الأصل فيخمسة مارس 2016. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  56. ^ Brochu, C. A. (December 2003). "Lessons From A Tyrannosaur: The Ambassadorial Role Of Paleontology". PALAIOS. 18 (6): 475–476. doi:10.1669/0883-1351(2003)018<0475:LFATTA>2.0.CO;2. ISSN 0883-1351. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2016.
  57. ^ Devitt, Terry (September 30, 2009). University of Wisconsin-Madison (المحرر). "Was Mighty T. Rex 'Sue' Felled By A Lowly Parasite?". ScienceDaily. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو2015.
  58. ^ Fiffer, Steve (2000). "Jurassic Farce". Tyrannosaurus Sue. W. H. Freeman and Company, New York. صفحات 121–122. ISBN .
  59. ^ "Dig pulls up five T. rex specimens". BBC News. October 10, 2000. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2008.
  60. ^ Currie, PJ; Huru, JH; Sabath, K (2003). "Skull structure and evolution in tyrannosaurid dinosaurs" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. 48 (2): 227–234. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008.
  61. ^ Geggel, Laura; October 19, Senior Writer; ET, 2015 07:06am. "Meet Jane, the Most Complete Adolescent T. Rex Ever Found". Live Science. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2018.
  62. ^ skull". مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2006. اطلع عليه بتاريخ April 7, 2006.
  63. Currie, Philip J.; Hurum, Jørn H.; Sabath, Karol (2003). "Skull structure and evolution in tyrannosaurid dinosaurs" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. 48 (2): 227–234. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  64. Holtz, Thomas R., Jr. (2004). "Tyrannosauroidea". In Weishampel, David B.; Dodson, Peter; Osmólska, Halszka (المحررون). The dinosauria. Berkeley: University of California Press. صفحات 111–136. ISBN .
  65. Paul, Gregory S. (1988). . New York: Simon and Schuster. صفحة 337–8. ISBN . OCLC 18350868. مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
  66. ^ Maleev, E. A. (1955). translated by F. J. Alcock. "(title in Russian)" (PDF). Doklady Akademii Nauk SSSR (باللغة الروسية). 104 (4): 634–637. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 ديسمبر 2019.
  67. ^ Rozhdestvensky, AK (1965). "Growth changes in Asian dinosaurs and some problems of their taxonomy". Paleontological Journal. 3: 95–109.
  68. ^ Carr, Thomas D.; Williamson, Thomas E.; Schwimmer, David R. (March 2005). "A New Genus and Species of Tyrannosauroid from the Late Cretaceous (Middle Campanian) Demopolis Formation of Alabama". Journal of Vertebrate Paleontology. 25 (1): 119–143. doi:10.1671/0272-4634(2005)025[0119:ANGASO]2.0.CO;2.
  69. ^ Hurum, Jørn H.; Sabath, Karol (2003). compared" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. 48 (2): 161–190. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  70. ^ Lü, J; Yi, L; Brusatte, SL; Yang, L; Li, H; Chen, L (7 May 2014). "A new clade of Asian late Cretaceous long-snouted tyrannosaurids". Nature Communications. 5: 3788. Bibcode:2014NatCo...5E3788L. doi:10.1038/ncomms4788. PMID 24807588.
  71. ^ "Pinocchio rex dinosaur found in China adds to tyrannosaur family". CBC News (باللغة الإنجليزية).سبعة May 2014. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2017.
  72. Loewen, M.A.; Irmis, R.B.; Sertich, J.J.W.; Currie, P. J.; Sampson, S. D. (2013). Evans, David C (المحرر). "Tyrant Dinosaur Evolution Tracks the Rise and Fall of Late Cretaceous Oceans". بلوس ون. 8 (11): e79420. Bibcode:2013PLoSO...879420L. doi:10.1371/journal.pone.0079420. PMC 3819173. PMID 24223179.
  73. ^ Vergano, Dan (7 November 2013). "Newfound "King of Gore" Dinosaur Ruled Before T. Rex". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2017.
  74. ^ Geggel, Laura (29 February 2016). "T. Rex Was Likely an Invasive Species". Live Science. مؤرشف من الأصل فيستة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2017.
  75. ^ Urban, Michael A.; Lamanna, Matthew C. (December 2006). "Evidence of a giant Tyrannosaurid (Dinosauria: Theropoda) from the upper Cretaceous (?Campannian) of Montana" (PDF). Annals of Carnegie Museum. 75 (4): 231–235. doi:10.2992/0097-4463(2006)75[231:EOAGTD]2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2017.
  76. ^ Olshevsky, George (1995). "The origin and evolution of the tyrannosaurids". Kyoryugaku Saizensen [Dino Frontline]. 9–10: 92–119.
  77. ^ Carr, T. D.; Williamson, T. E. (2004). "Diversity of late Maastrichtian Tyrannosauridae (Dinosauria: Theropoda) from western North America". Zoological Journal of the Linnean Society. 142 (4): 479–523. doi:10.1111/j.1096-3642.2004.00130.x.
  78. ^ Gilmore, C. W. (1946). "A new carnivorous dinosaur from the Lance Formation of Montana". Smithsonian Miscellaneous Collections. 106: 1–19.
  79. ^ Bakker, R. T.; Williams, M.; Currie, P. J. (1988). "Nanotyrannus, a new genus of pygmy tyrannosaur, from the latest Cretaceous of Montana". Hunteria. 1 (5): 1–30.
  80. ^ Carr, TD (1999). "Craniofacial ontogeny in Tyrannosauridae (Dinosauria, Theropoda)". Journal of Vertebrate Paleontology. 19 (3): 497–520. doi:10.1080/02724634.1999.10011161.
  81. ^ Currie, Philip J. (2003). "Cranial anatomy of tyrannosaurid dinosaurs from the Late Cretaceous of Alberta, Canada" (PDF). Acta Palaeontologica Polonica. 42 (2): 191–226. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ October 9, 2008.
  82. ^ Schmid, Randolph E.; Associated Press (April 24, 2008). "Scientists study evidence modern birds came from dinosaurs". Newsvine. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  83. Horner, J. R.; Padian, K. (September 2004). "Age and growth dynamics of Tyrannosaurus rex". Proceedings: Biological Sciences. 271 (1551): 1875–80. doi:10.1098/rspb.2004.2829. PMC 1691809. PMID 15347508. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو2018. اطلع عليه بتاريخ October 5, 2008.
  84. Schweitzer MH, Wittmeyer JL, Horner JR (June 2005). "Gender-specific reproductive tissue in ratites and Tyrannosaurus rex". Science. 308 (5727): 1456–60. Bibcode:2005Sci...308.1456S. doi:10.1126/science.1112158. PMID 15933198. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ October 5, 2008.
  85. ^ Lee, Andrew H.; Werning, Sarah (2008). "Sexual maturity in growing dinosaurs does not fit reptilian growth models". Proceedings of the National Academy of Sciences. 105 (2): 582–587. Bibcode:2008PNAS..105..582L. doi:10.1073/pnas.0708903105. PMC 2206579. PMID 18195356.
  86. ^ Schweitzer MH, Zheng W, Zanno L, Werning S, Sugiyama T (2016). "Chemistry supports the identification of gender-specific reproductive tissue in Tyrannosaurus rex". Scientific Reports. 6 (23099). doi:10.1038/srep23099.
  87. Erickson GM, Currie PJ, Inouye BD, Winn AA (July 2006). "Tyrannosaur life tables: an example of nonavian dinosaur population biology". Science. 313 (5784): 213–7. Bibcode:2006Sci...313..213E. doi:10.1126/science.1125721. PMID 16840697.
  88. توماس ر. هولتز جونيور (March 19, 2013) [Lecture was held March 8, 2013]. (Lecture). Kane Hall Room 130 University of Washington Seattle, WA 98195: Burke Museum of Natural History and Culture. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2013. CS1 maint: location (link)
  89. ^ Paul, Gregory S. (2008). "Chapter 18: The Extreme Life Style and Habits of the Gigantic Tyrannosaurid Superpredators of the Cretaceous North America and Asia". In Larson, Peter L.; Carpenter, Kenneth (المحررون). . Indiana University Press. صفحات 307–345. ISBN . مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2013.
  90. ^ Carpenter, Kenneth (1992). "Variation in Tyrannosaurus rex". In كينيث كاربنتر; Philip J. Currie (المحررون). Dinosaur Systematics: Approaches and Perspectives. كامبريج: مطبعة جامعة كامبريدج. صفحات 141–145. ISBN .
  91. ^ Larson, P.L. (1994). "Tyrannosaurus sex. In: Rosenberg, G.D. & Wolberg, D.L. Dino Fest". The Paleontological Society Special Publications. 7: 139–155.
  92. ^ Erickson GM, Kristopher Lappin A, Larson P (2005). "Androgynous rex – the utility of chevrons for determining the sex of crocodilians and non-avian dinosaurs". Zoology (Jena, Germany). 108 (4): 277–86. doi:10.1016/j.zool.2005.08.001. PMID 16351976. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  93. ^ Schweitzer MH, Elsey RM, Dacke CG, Horner JR, Lamm ET (April 2007). "Do egg-laying crocodilian (Alligator mississippiensis) archosaurs form medullary bone?". Bone. 40 (4): 1152–8. doi:10.1016/j.bone.2006.10.029. PMID 17223615. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  94. ^ Paul, Gregory S. (1988). . New York: Simon and Schuster. ISBN . OCLC 18350868. مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
  95. ^ Leidy, J (1865). "Memoir on the extinct reptiles of the Cretaceous formations of the United States". Smithsonian Contributions to Knowledge. 14: 1–135.
  96. ^ "Tyrannosaurus". المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي. مؤرشف من الأصل في December 8, 2008. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008.
  97. Newman, BH (1970). "Stance and gait in the flesh-eating Tyrannosaurus". Biological Journal of the Linnean Society. 2 (2): 119–123. doi:10.1111/j.1095-8312.1970.tb01707.x.
  98. ^ "The Age of Reptiles Mural". Yale University. 2008. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008.
  99. ^ Ross, R. M.; Duggan-Haas, D.; Allmon, W. D. (2013). "The Posture of Tyrannosaurus rex: Why Do Student Views Lag Behind the Science?". Journal of Geoscience Education. 61: 145–160. Bibcode:2013JGeEd..61..145R. doi:10.5408/11-259.1.
  100. ^ Lambe, L. M. (1914). "On a new genus and species of carnivorous dinosaur from the Belly River Formation of Alberta, with a description of the skull of Stephanosaurus marginatus from the same horizon". Ottawa Naturalist. 27: 129–135.
  101. ^ Carpenter, Kenneth; Smith, Matt (2001). "Forelimb Osteology and Biomechanics of Tyrannosaurus rex". In Tanke, Darren; Carpenter, Kenneth (المحررون). . Bloomington: Indiana University Press. صفحات 90–116. ISBN . مؤرشف من الأصل فيعشرة يناير 2020.
  102. ^ Stanley, Steven (23 October 2017). "EVIDENCE THAT THE ARMS OF TYRANNOSAURUS REX WERE NOT FUNCTIONLESS BUT ADAPTED FOR VICIOUS SLASHING". Geological Society of America Abstracts with Programs. 49. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2019 – عبر GSA Annual Meeting.
  103. Fields, Helen (May 2006). "Dinosaur Shocker". Smithsonian Magazine. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ October 2, 2008.
  104. ^ Schweitzer, Mary H.; Wittmeyer, Jennifer L.; Horner, John R.; Toporski, Jan K. (March 2005). ". ساينس. 307 (5717): 1952–5. Bibcode:2005Sci...307.1952S. doi:10.1126/science.1108397. PMID 15790853. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ October 2, 2008.
  105. ^ Rincon, Paul (April 12, 2007). "Protein links T. rex to chickens". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ October 2, 2008.
  106. ^ Vergano, Dan (April 13, 2007). "Yesterday's T. Rex is today's chicken". يوإس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  107. ^ Kaye, Thomas G.; Gaugler, Gary; Sawlowicz, Zbigniew (July 2008). Stepanova, Anna (المحرر). "Dinosaurian Soft Tissues Interpreted as Bacterial Biofilms". PLoS ONE. 3 (7): e2808. Bibcode:2008PLoSO...3.2808K. doi:10.1371/journal.pone.0002808. PMC 2483347. PMID 18665236.
  108. ^ "New Research Challenges Notion That Dinosaur Soft Tissues Still Survive" (Press release). Newswise. July 24, 2008. مؤرشف من الأصل في 11 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ October 8, 2008.
  109. ^ "Researchers Debate: Is It Preserved Dinosaur Tissue, or Bacterial Slime?" (Press release). Discover. July 30, 2008. مؤرشف من الأصل فيسبعة يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ September 4, 2008.
  110. ^ San Antonio, James D.; Schweitzer, Mary H.; Jensen, Shane T.; Kalluri, Raghu; Buckley, Michael; Orgel, Joseph P. R. O. (2011). Van Veen, Hendrik W. (المحرر). "Dinosaur Peptides Suggest Mechanisms of Protein Survival". PLoS ONE. 6 (6): e20381. Bibcode:2011PLoSO...620381S. doi:10.1371/journal.pone.0020381. PMC 3110760. PMID 21687667. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2014.
  111. ^ Peterson, Joseph E.; Lenczewski, Melissa E.; Scherer, Reed P. (October 12, 2010). "Influence of Microbial Biofilms on the Preservation of Primary Soft Tissue in Fossil and Extant Archosaurs". PLoS ONE. 5 (10): e13334. Bibcode:2010PLoSO...513334P. doi:10.1371/journal.pone.0013334. PMC 2953520. PMID 20967227. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2012. [T]he interpretation of preserved organic remains as microbial biofilm [is] highly unlikely
  112. ^ Bakker, Robert T. (1968). "The superiority of dinosaurs" (PDF). Discovery. 3 (2): 11–12. مؤرشف من الأصل (PDF) في September 9, 2006. اطلع عليه بتاريخ October 7, 2008.
  113. ^ Bakker, Robert T. (1972). "Anatomical and ecological evidence of endothermy in dinosaurs" (PDF). Nature. 238 (5359): 81–85. Bibcode:1972Natur.238...81B. doi:10.1038/238081a0. مؤرشف من الأصل (PDF) في September 9, 2006. اطلع عليه بتاريخ October 7, 2008.
  114. ^ Barrick, Reese E.; Showers, William J. (July 1994). "Thermophysiology of Tyrannosaurus rex: Evidence from Oxygen Isotopes". ساينس. New York City. 265 (5169): 222–224. doi:10.1126/science.265.5169.222. PMID 17750663. مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ October 7, 2008.
  115. ^ Trueman, Clive; Chenery, Carolyn; Eberth, David A.; Spiro, Baruch (2003). "Diagenetic effects on the oxygen isotope composition of bones of dinosaurs and other vertebrates recovered from terrestrial and marine sediments". Journal of the Geological Society. 160 (6): 895–901. doi:10.1144/0016-764903-019.
  116. ^ Barrick, Reese E.; Showers, William J. (October 1999). ". Palaeontologia Electronica. 2 (2). مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ October 7, 2008.
  117. ^ Barrick, Reese E.; Stoskopf, Michael K.; Showers, William J. (1999). "Oxygen isotopes in dinosaur bones". In James O. Farlow; M. K. Brett-Surman (المحررون). The Complete Dinosaur. Bloomington: Indiana University Press. صفحات 474–490. ISBN .
  118. ^ Paladino, Frank V.; Spotila, James R.; Dodson, Peter (1999). "A blueprint for giants: modeling the physiology of large dinosaurs". In James O. Farlow; M. K. Brett-Surman (المحررون). The Complete Dinosaur. Bloomington: Indiana University Press. صفحات 491–504. ISBN .
  119. ^ Chinsamy, Anusuya; Hillenius, Willem J. (2004). "Physiology of nonavian dinosaurs". In David B. Weishampel; Peter Dodson; Halszka Osmólska (المحررون). The dinosauria. Berkeley: University of California Press. صفحات 643–659. ISBN .
  120. ^ Seymour, Roger S. (2013-07-05). "Maximal Aerobic and Anaerobic Power Generation in Large Crocodiles versus Mammals: Implications for Dinosaur Gigantothermy". PLOS ONE. 8 (7): e69361. doi:10.1371/journal.pone.0069361. ISSN 1932-6203. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  121. ^ Lockley, MG; Hunt, AP (1994). "A track of the giant theropod dinosaur Tyrannosaurus from close to the Cretaceous/Tertiary boundary, northern New Mexico". Ichnos. 3 (3): 213–218. doi:10.1080/10420949409386390.
  122. ^ "A Probable Tyrannosaurid Track From the Hell Creek Formation (Upper Cretaceous), Montana, United States". 2008. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو2015.
  123. ^ Manning, P. L.,; Ott, C.; Falkingham, P. L. (2009). "The first tyrannosaurid track from the Hell Creek Formation (Late Cretaceous), Montana, U.S.A.". PALAIOS. 23: 645–647. doi:10.2110/palo.2008.p08-030r. CS1 maint: extra punctuation (link)
  124. ^ D. Smith, Sean; S. Persons, W.; Xing, Lida (2016). trackway at Glenrock, Lance Formation (Maastrichtian), Wyoming". Cretaceous Research. 61 (1): 1–4. doi:10.1016/j.cretres.2015.12.020. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو2019.
  125. ^ Perkins, Sid (2016). ". Palaeontology. doi:10.1126/science.aae0270. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
  126. ^ Walton, Traci (2016). "Forget all you know from Jurassic Park: For speed, T.rex beats velociraptors". USA Today. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2016.
  127. ^ Ruiz, J. (2017). Comments on “A tyrannosaur trackway at Glenrock, Lance Formation (Maastrichtian), Wyoming” (Smith et al., Cretaceous Research, v. 61, pp. 1–4, 2016), Cretaceous Research, doi:10.1016/j.cretres.2017.05.033
  128. ^ Hutchinson JR, Ng-Thow-Hing V, Anderson FC (June 2007). "A 3D interactive method for estimating body segmental parameters in animals: application to the turning and running performance of Tyrannosaurus rex". Journal of Theoretical Biology. 246 (4): 660–80. doi:10.1016/j.jtbi.2007.01.023. PMID 17363001.
  129. ^ Carrier, David R.; Walter, Rebecca M.; Lee, David V. (November 15, 2001). "Influence of rotational inertia on turning performance of theropod dinosaurs: clues from humans with increased rotational inertia". Journal of Experimental Biology. Company of Biologists. 204 (22): 3917–3926. PMID 11807109. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2011.
  130. ^ Hutchinson, J.R. (2004). "Biomechanical Modeling and Sensitivity Analysis of Bipedal Running Ability. II. Extinct Taxa" (PDF). Journal of Morphology. 262 (1): 441–461. doi:10.1002/jmor.10240. PMID 15352202. مؤرشف من الأصل (PDF) في 31 أكتوبر 2008.
  131. Hutchinson JR, Garcia M (February 2002). "Tyrannosaurus was not a fast runner". Nature. 415 (6875): 1018–21. doi:10.1038/4151018a. PMID 11875567.
  132. ^ Holtz, Thomas R. (May 1, 1996). "Phylogenetic taxonomy of the Coelurosauria (Dinosauria; Theropoda)". Journal of Paleontology. 70 (3): 536–538. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ October 3, 2008.
  133. ^ "Archived copy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2015. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link), Snively, Eric, Russell, Anthony P. (2003) "Kinematic Model of Tyrannosaurid (Dinosauria: Theropoda) Arctometatarsus Function" Journal of Morphology255(2)215–227. doi:10.1002/jmor.10059
  134. ^ Christiansen, P. (1998). "Strength indicator values of theropod long bones, with comments on limb proportions and cursorial potential" (PDF). Gaia. 15: 241–255. ISSN 0871-5424. مؤرشف من الأصل (PDF) في 31 أكتوبر 2008.
  135. ^ "Giraffe". WildlifeSafari.info. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2006.
  136. ^ "Chronological History of Woodland Park Zoo – Chapter 4". مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2014.
  137. ^ Alexander, R.M. (August 7, 2006). "Dinosaur biomechanics". Proc Biol Sci. The Royal Society. 273 (1596): 1849–1855. doi:10.1098/rspb.2006.3532. PMC 1634776. PMID 16822743.
  138. Hanna, Rebecca R. (2002). "Multiple injury and infection in a sub-adult theropod dinosaur (Allosaurus fragilis) with comparisons to allosaur pathology in the Cleveland-Lloyd dinosaur quarry collection". Journal of Vertebrate Paleontology. 22 (1): 76–90. doi:10.1671/0272-4634(2002)022[0076:MIAIIA]2.0.CO;2. ISSN 0272-4634. catalogs the injuries of the Allosaurus known as "Big Al" – at least one was attributed to a fall.
  139. ^ Paul, Gregory S. (2000). "Limb design, function and running performance in ostrich-mimics and tyrannosaurs" (PDF). Gaia. 15: 257–270. مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 يوليو2019.
  140. ^ Sellers, W.I. & Manning, P.L. (July 2007). "Estimating dinosaur maximum running speeds using evolutionary robotics". Proc. R. Soc. B. The Royal Society. 274 (1626): 2711–6. doi:10.1098/rspb.2007.0846. PMC 2279215. PMID 17711833. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2012.
  141. ^ Seward, L (August 21, 2007). ". BBCNews. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008.
  142. ^ Callison, G.; Quimby, H. M. (1984). "Tiny dinosaurs: Are they fully grown?". Journal of Vertebrate Paleontology. 3 (4): 200–209. doi:10.1080/02724634.1984.10011975.
  143. ^ Kaplan, Matt (November 7, 2011). "Tyrannosaurs were power-walkers". Nature. doi:10.1038/news.2011.631. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2013.
  144. ^ Sellers, William I.; Pond, Stuart B.; Brassey, Charlotte A.; Manning, Philip L.; Bates, Karl T. (2017-07-18). "Investigating the running abilities of Tyrannosaurus rex using stress-constrained multibody dynamic analysis". PeerJ (باللغة الإنجليزية). 5. doi:10.7717/peerj.3420. ISSN 2167-8359. مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019.
  145. ^ "Why Tyrannosaurus was a slow runner and why the largest are not always the fastest". ScienceDaily (باللغة الإنجليزية). 17 July 2017. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة نوفمبر 2017.
  146. ^ Hirt, MR; Jetz, W; Rall, BC; Brose, U (August 2017). "A general scaling law reveals why the largest animals are not the fastest". Nature Ecology & Evolution. 1 (8): 1116–1122. doi:10.1038/s41559-017-0241-4. PMID 29046579.
  147. Manning P (2008). "T. rex speed trap". In Carpenter, Kenneth; Larson, Peter E. (المحررون). Tyrannosaurus rex, the Tyrant King (Life of the Past). Bloomington: Indiana University Press. صفحات 205–228. ISBN .
  148. ^ Paul, G.S. & Christiansen, P. (September 2000). "Forelimb posture in neoceratopsian dinosaurs: implications for gait and locomotion". Paleobiology. 26 (3): 450–465. doi:10.1666/0094-8373(2000)026<0450:FPINDI>2.0.CO;2. ISSN 0094-8373. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2016.
  149. Witmer, Lawrence M.; Ridgely, Ryan C. (September 2009). "New Insights Into the Brain, Braincase, and Ear Region of Tyrannosaurs (Dinosauria, Theropoda), with Implications for Sensory Organization and Behavior". The Anatomical Record. 292 (9): 1266–1296. doi:10.1002/ar.20983. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2018.
  150. ^ [1], Stevens, Kent A. (April 1, 2011) The Binocular Vision of Theropod Dinosaurs.Retrieved July 29, 2013. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2018 على مسقط واي باك مشين.
  151. ^ ". Calgary Herald. October 28, 2008. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2008.
  152. ^ Hurlburt, Grant S.; Ridgely, Ryan C.; Witmer, Lawrence M. (July 5, 2013) [This volume originated in a conference held on September 16–18, 2005, titled 'The Origin, Systematics, and Paleobiology of Tyrannosauridae,' and sponsored by the Burpee Museum of Natural History and Northern Illinois University]. "Chapter 6: Relative size of brain and cerebrum in Tyrannosaurid dinosaurs: an analysis using brain-endocast quantitative relationships in extant alligators". In Parrish, Michael J.; Molnar, Ralph E.; Currie, Philip J.; Koppelhus, Eva B. (المحررون). . Indiana University Press. صفحات 134–154. ISBN . مؤرشف من الأصل في 18 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2013.
  153. ^ Switek, Brian (October 2012). "The Tyrannosaurus Rex's Dangerous and Deadly Bite". Smithsonian Institution. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2013.
  154. ^ Bates, K. T.; Falkingham, P.L. (2012-02-29). "Estimating maximum bite performance in Tyrannosaurus rex using multi-body dynamics". Biological Letters. doi:10.1098/rsbl.2012.0056. PMC 3391458. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2018.
  155. ^ Crispian Scully, (2002) Oxford Handbook of Applied Dental Sciences, Oxford University Press –(ردمك 978-0-19-851096-3) P156
  156. ^ Gignac, Paul M.; Erickson, Gregory M. (2017-05-17). "The Biomechanics Behind Extreme Osteophagy in Tyrannosaurus rex". Scientific Reports (باللغة الإنجليزية). 7 (1). Bibcode:2017NatSR...7.2012G. doi:10.1038/s41598-017-02161-w. ISSN 2045-2322. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019.
  157. ^ "Estimating cranial musculoskeletal constraints in theropod dinosaurs | Open Science". Rsos.royalsocietypublishing.org. 2015-11-04. مؤرشف من الأصل فيتسعة أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2015.
  158. ^ "The better to eat you with? How dinosaurs' jaws influenced diet". Science Daily. November 3, 2015. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2018.
  159. ^ Lambe, L. B. (1917). "The Cretaceous theropodous dinosaur Gorgosaurus". Memoirs of the Geological Survey of Canada. 100: 1–84. doi:10.4095/101672.
  160. ^ Farlow, J. O. & Holtz, T. R. (2002). "The fossil record of predation in dinosaurs" (PDF). In Kowalewski, M. & Kelley, P.H. (المحررون). The Fossil Record of Predation. 8. صفحات 251–266. مؤرشف من الأصل (pdf) في 31 أكتوبر 2008.
  161. Horner, J.R. (1994). "Steak knives, beady eyes, and tiny little arms (a portrait of Tyrannosaurus as a scavenger)". The Paleontological Society Special Publication. 7: 157–164.
  162. ^ Amos, J. (July 31, 2003). "T. rex goes on trial". BBC. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2012.
  163. ^ Amos, Jonathan (2003-07-31). "Science/Nature | T. rex goes on trial". BBC News. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2015.
  164. ^ ". Calgary Herald. October 28, 2008. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2008.
  165. ^ Carpenter, K. (1998). "Evidence of predatory behavior by theropod dinosaurs". Gaia. 15: 135–144. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ December 5, 2007.
  166. ^ Happ, John; Carpenter, Kenneth (2008). "An analysis of predator–prey behavior in a head-to-head encounter between Tyrannosaurus rex and Triceratops". In Carpenter, Kenneth; Larson, Peter E. (المحررون). Tyrannosaurus rex, the Tyrant King (Life of the Past). Bloomington: Indiana University Press. صفحات 355–368. ISBN .
  167. ^ Dodson, Peter, The Horned Dinosaurs, Princeton Press. p.19
  168. ^ Tanke, Darren H.; Currie, Philip J. (1998). "Head-biting behavior in theropod dinosaurs: paleopathological evidence" (PDF). Gaia (15): 167–184. ISSN 0871-5424. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 فبراير 2008.
  169. ^ 1999. The teeth of the Tyrannosaurus. Scientific American 281: 40–41.
  170. ^ The Complete T. Rex: How Stunning New Discoveries are Changing our Understanding of the World's Most Famous Dinosaur copyright 1993 by John R. Horner: pp 214–215
  171. ^ Snively, Eric.; Cotton, John R.; Ridgely, Ryan; Witmer, Lawrence M. (2013). (Dinosauria, Theropoda)". Palaeontologica Electronica. 16 (2). مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019.
  172. Longrich N R., Horner J.R., Erickson G.M. & Currie P.J. (2010), "Cannibalism in Tyrannosaurus rex", Public Library of Science. نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  173. ^ Perkins, Sid (29 October 2015). "Tyrannosaurs were probably cannibals". sciencemag.org. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 02 نوفمبر 2015.
  174. "Dino Gangs". Discovery Channel. 2011-06-22. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2012.
  175. ^ Collins, Nick (June 22, 2011). ". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2014.
  176. ^ Wallis, Paul (2012-06-11). "Op-Ed: T. Rex pack hunters? Scary, but likely to be true". Digitaljournal.com. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2015.
  177. Switek, Brian (July 25, 2011). "A bunch of bones doesn't make a gang of bloodthirsty tyrannosaurs". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو2015.
  178. ^ Sample, Ian (July 23, 2014). "Researchers find first sign that tyrannosaurs hunted in packs". الجارديان. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو2014.
  179. ^ McCrea, R. T. (2014). "A 'Terror of Tyrannosaurs': The First Trackways of Tyrannosaurids and Evidence of Gregariousness and Pathology in Tyrannosauridae". PLoS ONE. 9 (7): e103613. Bibcode:2014PLoSO...9j3613M. doi:10.1371/journal.pone.0103613. PMC 4108409. PMID 25054328.
  180. ^ Rothschild, B., Tanke, D. H., and Ford, T. L., 2001, Theropod stress fractures and tendon avulsions as a clue to activity: In: Mesozoic Vertebrate Life, edited by Tanke, D. H., and Carpenter, K., Indiana University Press, p. 331–336.
  181. ^ Wolff EDS, Salisbury SW, Horner JR, Varricchi DJ (2009). Hansen, Dennis Marinus (المحرر). "Common Avian Infection Plagued the Tyrant Dinosaurs". PLoS ONE. 4 (9): e7288. Bibcode:2009PLoSO...4.7288W. doi:10.1371/journal.pone.0007288. PMC 2748709. PMID 19789646. مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ November 1, 2009. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  182. ^ Peterson, Joseph E.; Henderson, Michael D.; Sherer, Reed P.; Vittore, Christopher P. (November 2009). "Face Biting On A Juvenile Tyrannosaurid And Behavioral Implications". PALAIOS. 24 (11): 780–784. Bibcode:2009Palai..24..780P. doi:10.2110/palo.2009.p09-056r. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2013.
  183. ^ Parisi, Tom (November 2, 2009). "The terrible teens of T. rex NIU scientists: Young tyrannosaurs did serious battle against each other". Northern Illinois University. مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2013.
  184. ^ Estes, R., and P. Berberian. 1970. Paleoecology of a late Cretaceous vertebrate community from Montana. Breviora volume 343, 35 pages
  185. ^ Derstler, Kraig (1994). "Dinosaurs of the Lance Formation in eastern Wyoming". In Nelson, Gerald E. (ed.). The Dinosaurs of Wyoming. Wyoming Geological Association Guidebook, 44th Annual Field Conference. Wyoming Geological Association. pp. 127–146.
  186. ^ Weishampel, David B.; Barrett, Paul M.; Coria, Rodolfo A.; Loeuff, Jean Le; Xu Xing; Zhao Xijin; Sahni, Ashok; Gomani, Elizabeth M. P.; Noto, Christopher R. (2004). "Dinosaur Distribution". In Weishampel, David B.; Dodson, Peter; Osmólska, Halszka (المحررون). The Dinosauria (الطبعة 2nd). Berkeley: University of California Press. صفحات 574–588. ISBN .
  187. ^ Jasinski, S. E., Sullivan, R. M., & Lucas, S. G. (2011). Taxonomic composition of the Alamo Wash local fauna from the Upper Cretaceous Ojo Alamo Formation (Naashoibito Member) San Juan Basin, New Mexico. Bulletin, 53, 216–271.
  188. ^ Serrano-Brañas; et al. (2015). "Tyrannosaurid teeth from the Lomas Coloradas Formation, Cabullona Group (Upper Cretaceous) Sonora, México". Cretaceous Research. 49: 163–171. doi:10.1016/j.cretres.2014.02.018. Explicit use of et al. in: |الأخير2= (مساعدة)
  189. ^ Brusatte, Stephen L.; Carr, Thomas D. (2 فبراير 2016). "The phylogeny and evolutionary history of tyrannosauroid dinosaurs". Scientific Reports. 6 (1). doi:10.1038/srep20252. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2019.
  190. ^ The Ghost of Slumber Mountain (1918) », imdb.com. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2018. نسخة محفوظة 31 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  191. ^ The Lost World (1925) », imdb.com. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2018. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  192. ^ King Kong (1933) », imdb.com. اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2018. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  193. ^ Jurassic Park (1993) », imdb.com اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2018. نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  194. ^ "Dino Land Travels Database Houston Museum: Tyrannosaurus". October 27, 2009. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020.
  195. ^ "Türkiye'nin Gündemi Burada - Trextuning - Gündemle ilgili en son gelişmeleri web sitemizde okumak için Trextuning.com!". Türkiye'nin Gündemi Burada - Trextuning. مؤرشف من الأصل في 20 يوليو2006.
  196. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في ديسمبر 31, 2015. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 6, 2015. صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)

قراءة إضافية

  • Farlow, J. O.; Gatesy, S. M.; Holtz, T. R., Jr.; Hutchinson, J. R.; Robinson, J. M. (2000). "Theropod Locomotion". American Zoologist. 40 (4): 640–663. doi:10.1093/icb/40.4.640. مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2010.

وصلات خارجية

  • التنقيب عن التيرانوصور (بالإنجليزية)
  • صفحة سو(بالإنجليزية)
  • صفحة ستان (بالإنجليزية)
  • 28 نوعًا في شجرة عائلة التيرانوصور، متى وأين عاشوا ستيفن بروساتي وتوماس كار 2016 (بالإنجليزية)
  • محاضرة الدكتور ستيفن بروساتي في جامعة أدنبرة - اكتشافات التيرانوصور 20 فبراير 2015 (بالإنجليزية)
مَعارض
  • المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي (بالإنجليزية)
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:14:47
التصنيفات: أجناس انقرضت خلال الماسترخي, أجناس ظهرت خلال الماسترخي, أصنوفات أحفورية وصفت في 1905, أصنوفات سماها هنري فارفيلد أوزبورن, ألفاظ وضعت في عقد 1900, تكوين لارامي, تيرانوصورات, تيرانوصوريات, حياة الماسترخي, ديناصورات أواخر العصر الطباشيري في أمريكا الشمالية, علم الأحياء القديمة في داكوتا الجنوبية, علم الأحياء القديمة في كولورادو, علم الأحياء القديمة في مونتانا, علم الأحياء القديمة في وايومنغ, مجموعة سكولارد الحيوانية, مجموعة لانس الحيوانية, مجموعة هيل كريك الحيوانية, مفترسات علوية, صفحات برابط تشعبي خاطئ, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), جميع المقالات ذات الوصلات الخارجية المكسورة, مقالات ذات وصلات خارجية مكسورة منذ مايو 2019, صفحات بها مراجع بالروسية (ru), CS1 maint: location, CS1 maint: extra punctuation, صيانة CS1: الأرشيف كعنوان, أخطاء CS1: استخدام صريح للوسيط et al., مقالات تسيء استعمال حجم الصورة, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P105, صفحات تستخدم خاصية P225, صفحات تستخدم خاصية P405, صفحات تستخدم خاصية P574, صفحات تستخدم خاصية P523, صفحات تستخدم خاصية P524, صفحات تستخدم خاصية P935, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر منذ سبتمبر 2018, صفحات بوصلات خارجية بالإنجليزية, صفحات تستخدم خاصية P685, صفحات تستخدم خاصية P3151, صفحات تستخدم خاصية P1992, صفحات تستخدم خاصية P846, صفحات تستخدم خاصية P842, صفحات تستخدم خاصية P830, معرفات الأصنوفة, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة ديناصورات/مقالات متعلقة, بوابة علم الأحياء القديمة/مقالات متعلقة, بوابة علم الحيوان/مقالات متعلقة, بوابة علم الأحياء التطوري/مقالات متعلقة, بوابة الولايات المتحدة/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, مقالات مختارة

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

بعد فشل الهجوم المضاد.. تبادل الاتهامات بين واشنطن وكييف

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:07:15
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 98%

"أونروا" تعلن مقتل 5 من موظفيها في قطاع غزة خلال 24 ساعة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:22:13
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 38%

ريال مدريد يستعد لمواصلة هيمنته فى دورى الأبطال قبل مواجهة الأربعاء

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:22:01
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 38%

قانون الجمارك يعفى الأمتعة الشخصية للمسافرين من السياح والعابرين

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:22:10
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 47%

فاضل 125 يوما.. أول أيام شهر رمضان فلكيا الإثنين 11 مارس 2024

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:22:11
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 43%

نتنياهو لـ"ABC": ندرس إعلان فترات توقف صغيرة للعمليات العسكرية فى غزة

المصدر: اليوم السابع - مصر التصنيف: غير مصنف
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:21:59
مستوى الصحة: 39% الأهمية: 37%

الإمارات: جلسة مجلس الأمن حول الوضع في غزة الخميس المقبل

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:07:17
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 93%

«المهن التمثيلية» توقف التعامل مع 6 فنانين - فن

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:20:32
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 58%

منتدى الطائف للاستثمار يشهد توقيع عقود بـ 11 مليار ريال

المصدر: صحيفة الإقتصادية - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2023-11-07 03:23:04
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 38%

تحميل تطبيق المنصة العربية