الهولوكوست في لاتفيا

عودة للموسوعة

يشير مصطلح «الهولوكوست في لاتفيا» إلى جرائم الحرب التي اقترفتها ألمانيا النازية والمتعاونون معها وسقط اليهود ضحية لها خلال احتلال لاتفيا.

الاحتلال الألماني

عبَر الجيش الألماني الحدود السوفييتية في الصباح الباكر من يوم الأحد الواقع في 22 يونيو1941، وزحف متوسعًا من بحر البلطيق إلى المجر، فتقدم الألمان عبر ليتوانيا نحوداوغافبيلس ونقاط استراتيجية أخرى في لاتفيا. وكانت الدولة النازية البوليسية تضم منظمة تدعى دائرة الأمن (بالإنجليزية: Security Service، بالألمانية: Sicherheitsdienst)، عادةً ما يُشار إليها باختصار SD، وعُرف مقرها الرئيسي في برلين باسم «المخط الرئيسي للأمن الوطني» أو«المخط الرئيسي لأمن الرايخ» (بالإنجليزية: National (or Reich) Security Main Office، بالألمانية: Reichssicherheitshauptamt)، الشهير بالاختصار RSHA.

دائرة الأمن في لاتفيا

قبل الاجتياح، كانت دائرة الأمن قد نظمت أربع «وحدات مهمات خاصة»، اشتهرت باسمها الألماني آينزاتسغروبن (بالألمانية: Einsatzgruppen)، ومفردها آينزاتسغروبه. كان اسم هذه الوحدات تعبيرًا منمقًا، إذ تمثل هدفها الحقيقي في اغتال أعداد كبيرة من الناس الذين اعتبرهم النازيون «غير مرغوبين»، وضم ذلك الشيوعيين والغجر وذوي الأمراض العقلية، واليهود بشكل خاص. سارت وحدات المهمات الخاصة خلف قوات الاجتياح الألمانية عن كثب، ورسخت لنفسها حضورًا في لاتفيا خلال أيام –أوساعات في بعض الحالات– من احتلال منطقة ما من البلاد على يد الفيرماخت الألماني.

يمكن تمييز عناصر دائرة الأمن في لاتفيا في الصور والتوصيفات بواسطة زيهم الموحد. ونادرًا ما كان يُرتدى الزي الأسود بالكامل الخاص بالفرق الوقائية النازية المعروفة باسم «شوتزشتافل» (بالألمانية: Schutzstaffel)، فكانت الملابس المعتادة –عوضًا عن ذلك– هي زي الفيرماخت الموحد الرمادي مع شارات سوداء. وكانوا يضعون الرقعة الخاصة بدائرة الأمن على الكم الأيسر، ويرتدون قميصًا مصفرًا، ويعتمرون قبعات عليها رمز رأس الموت (توتنكوبف، بالألمانية: Totenkopf). وكانت رتب دائرة الأمن مطابقة للرتب الخاصة بفرق شوتزشتافل، غير حتى عناصر دائرة الأمن لم يضعوا رمز الشوتزشتافل الشبيه بالبرق على العروة اليمنى من الياقة، بل استعاضوا عنه إما برمز توتنكوبف أوباختصار دائرة الأمن «SD».

وقد أرست دائرة الأمن سلطتها في لاتفيا أول الأمر من خلال وحدة آينزاتسغروبه A، التي كانت تُقسم إلى وحدات تسمى آينزاتسكوماندو1a و1b و2 و3 (بالألمانية: Einsatzkommandos). ومع توغل الخط الأمامي نحوالشرق، خرجت وحدة آينزاتسغروبه A من لاتفيا، بعد حتى قضت في البلاد بضعة أسابيع لا غير، لتتولى مهامها دائرة الأمن «المقيمة» من بعدها، تحت سلطة قائد شرطة ودائرة الأمن (بالألمانية: Kommandant der Sicherheitspolizei und SD)، التي يُشار إليها عادةً بالاختصار الألماني KdS. وكان القائد يتلقى أوامره من المخط الرئيسي للأمن الوطني في برلين ومن مسؤول آخر يسمى رئيس شرطة ودائرة الأمن (بالألمانية: Befehlshaber der Sicherheitspolizei und des SD) أوBdS اختصارًا، في الوقت نفسه. وخضع القائد KdS والرئيس BdS كلاهما لمسؤول آخر يسمى القائد الأعلى للشوتزشتافل والشرطة (بالألمانية: Höherer SS–und Polizeiführer)، أوHPSSF اختصارًا. وبالتالي كانت خطوط تراتبية السلطات متداخلة وملتبسة. وقد أسنِد القسم الشرقي من لاتفيا، بما فيه داوغافبيلس ومنطقة لاتغاله، إلى وحدتي آينزاتسكوماندو1b و3، وكانت وحدة آينزاتسكوماندو1b تضم نحو50 إلى 60 رجلًا وتخضع لإمرة إيريش إيرلينغر.

بدء جرائم القتل مع الغزوالنازي

بدأ الهولوكوست في لاتفيا في الليلة الواقعة بين 23 و24 يونيو1941، حين قتلت مفرزة من دائرة الأمن في مقبرة غروبينا ستة من اليهود المحليين من بينهم صيدلي البلدة. وفي اليوم التالي أبيد 35 يهوديًا في دوربي وبريكوله وأسيته. وفي 29 يونيو، بدأ الغزاة النازيون بتشكيل أول وحدة احتياطية لاتفية لدائرة الأمن في يلغافا، واختير مارتينيش فاغولانس (باللاتفية: Mārtiņš Vagulāns) –العضوفي منظمة الصليب المعقوف اللاتفية (باللاتفية: Pērkonkrusts)– ليترأسها. وفي صيف عام 1941، شارك 300 رجل من الوحدة في إبادة نحو2000 يهودي في يلغافا وأماكن أخرى من زيمغاله. أشرف على عملية القتل ضابطان من دائرة الأمن الألمانية هما رودلف باتس وألفريد بيكو، اللذان أشركا عناصر الشوتزشتافل الموجودين في الآينزاتسغروبه بالعملية، وأحرق الكنيس الرئيسي في يلغافا من خلال تلك الجهود المشهجرة. وبعد اجتياح ريغا، تولى والتر شتاليكر، بمساعدة عناصر منظمة الصليب المعقوف ومتعاونين آخرين، تنظيم بوغروم ضد اليهود في عاصمة لاتفيا. وعُين فيكتورس أرايس (باللاتفية: Viktors Arājs)، الذي بلغ سن 31 عامًا آنذاك ويُحتمل أنه كان عضوًا سابقًا من منظمة الصليب المعقوف إضافة إلى كونه عضوًا في أخوية طلابية، مسؤولًا مباشرًا عن تطبيق العملية، إذ كان طالبًا مستهترًا عاطلًا عن العمل قضى فترة طويلة دون حتى يتخرج تعيله زوجته، التي كانت مالكة متجر غنية تكبره بعشرة أعوام. وكان أرايس قد عمل في الشرطة اللاتفية لفترة من الزمن، فبرز وتميز بسبب فكره المتطرف المتعطش للنفوذ. كان الرجل وافر الصحة وحسن الهندام ويتميز بـ «قبعته الطلابية المائلة بغطرسة إلى إحدى أذنيه».

تشكيل فرقة أرايس كوماندو

في الثاني من يوليو، بدأ فيكتورس أرايس بتشكيل وحدته المسلحة من الرجال الذين شرعوا بالاستجابة لنداء منظمة الصليب المعقوف بحمل السلاح وإفراغ لاتفيا من اليهود والشيوعيين. في البدء ضمت الوحدة بشكل أساسي أعضاء من أخويات طلابية مختلفة، وكان نحو300 رجل بالمجمل قد تقدموا للالتحاق في عام 1941. كان من بين مساعدي فيكتورس أرايس المقربين جميع من كونستانتينس كاتيس وألفريدس ديكمانيس وبوريس كينسلير وهيربيرتس تسوكورس (باللاتفية: Konstantīns Kaķis, Alfrēds Dikmanis, Boris Kinsler, Herberts Cukurs). في ليلة ثلاثة يوليو، بدأت فرقة أرايس كوماندوحملة اعتنطق وضرب وسطوضد يهود ريغا. وفي أربعة يوليو، أحرِق كنيس الكورال في شارع غوغولا (باللاتفية: Gogoļa)، وتلا ذلك إحراق الكنيسين في شارعي ماسكافاس (باللاتفية: Maskavas) وستابو(باللاتفية: Stabu). قُتل الكثير من اليهود خلال هذين اليومين، ومن بينهم لاجئون من ليتوانيا. انطلق رجال أرايس كوماندوفي عربات وحافلات زرقاء إلى أماكن مختلفة في كورلاند وزيمغاله وفيتسيمه، فقتلوا آلافًا من اليهود هناك.

كان من المفترض بعمليات القتل هذه حتى تكون قدوة لمناصري الغزاة النازيين الآخرين من معادي السامية، وشاركت وحدات حماية ذاتية (بالألمانية: Selbstschutz) لاتفية محددة في عملية إبادة اليهود. ففي مقاطعة إيلوكست على سبيل المثال، قُتل اليهود على أيدي أفراد وحدة الموت التابعة للسيلبستشوتز والخاضعة لإمرة القائد أوسكارس بالتمانيس (باللاتفية: Oskars Baltmanis)، التي تألفت من 20 قاتلًا بدم بارد. ولقد خضعت جميع عمليات القتل لإشراف ضباط الشوتزشتافل ودائرة الأمن الألمانيتين. وفي يوليو1941، وقع القتل الجماعي ليهود ريغا في غابة بيتيرنيكو(باللاتفية: Biķernieku)، ولاقى نحو4000 إنسان حتفهم هناك. وقد ترأس عمليات الإعدام هذه جميع من قائدي الوحدات الهجومية (بالألمانية: Sturmbannführer) أتش. بارت وَر. باتس (بالألمانية: H. Barth, R. Batz) إلى جانب رئيس دائرة أمن ريغا رودلف لانج الذي كان قد عُين حديثًا.

المذابح

وفقًا لأقوال المؤرخ اللاتفي أندريفس إزيرغيليس، فقد كانت هذه بداية «أكبر حركة إجرامية في تاريخ لاتفيا». بدءًا من يوليو1941، تعرض يهود لاتفيا للإذلال بطرق مختلفة وحُرموا من الحقوق التي كان بقية مواطنولاتفيا يتمتعون بها. حُظر على اليهود مغادرة منازلهم في المساء والليل والصباح بشكل حاسم، وخُصصت لهم حصصًا غذائية أقل من الآخرين، ولم يكن بمقدورهم التبضع سوى في بعض المتاجر الخاصة، وكان عليهم حتى يرتدوا العلامة المميزة –نجمة داوود الصفراء– على ملابسهم. كان محظورًا عليهم ارتياد الأماكن التي تحتضن الأحداث العامة، ومن بينها دور السينما والملاعب الرياضية والحدائق. ولم يُسمح لهم باستخدام القطارات وعربات الترام، ولا بالذهاب إلى الحمامات العامة أواستخدام الطرق المعبدة أوارتياد المخطات والمتاحف أوالذهاب إلى المدارس، وكان عليهم حتى يسلموا الدراجات وأجهزة الراديو. لم يُسمح لأطباء اليهود بتقديم الاستشارة والعلاج لغير اليهود، ومُنعوا من إدارة الصيدليات. وسرعان ما تم فرض معايير قصوى لا يُسمح لليهود تجاوزها فيما يتعلق بالأثاث والملابس والأقمشة، وكل الأغراض التي تتجاوز هذه المعايير كانت عرضة للمصادرة تحت بند احتياجات الرايخ، وتوجب تسليم جميع المجوهرات والسندات المالية والمضى والفضة عند الطلب. إلى غير ذلك أصبحت معاداة السامية مصدر إثراء للمسؤولين النازيين والمتعاونين المحليين معهم ممن يصادرون ممتلكات اليهود. وقد لاءمت إبادة اليهود غايات هؤلاء النازيين، بما حتى أحدًا لن يبقى حيًا ليطالب بإعادة الأغراض المسروقة.

ليبايا

حدثت أول عملية اغتال جماعي لليهود في ليبايا يومي ثلاثة و4 يوليو، حين أردي نحو400 إنسان بالرصاص، وفيثمانية يوليوحيت قُتل 300 يهودي. نفذت مجموعة دائرة الأمن ورجال الشرطة الألمان عملية إطلاق النار، في حين تكفل أعضاء السيلبستشوتز اللاتفية بنقل الضحايا إلى مسقط القتل. وفي 13 يوليو، بدأ تدمير كنيس كورال ليبايا الكبير، وفُردت لفافات النصوص المقدسة على أرض ساحة أوغونستسيسيو(باللاتفية: Ugunsdzēsēju)، وأرغِم اليهود حتى يسيروا فوق مقدساتهم فيما يضحك المتفرجون بمرح أمام المشهد المسلي. أما العمليات العليا فقد حدثت تحت قيادة مباشرة من إرهارد غراويل، قائد وحدة الساندركوماندوس التابعة للآينزاتسغروبه.

فينتسبيلس

بعد ذلك مضى غراويل إلى فينتسبيلس، ونُفذت عمليات القتل بالاشتراك بين شرطة النظام الألمانية ورجال السيلبستشوتز المحلية. وبين يومي 16 و18 يوليو، أردي 300 إنسان بالرصاص في غابة كازينيو(باللاتفية: Kaziņu). وفي شهري يوليووأغسطس، أردي السبعمئة يهودي الذين تبقوا في البلدة، في حين قُتل يهود المنطقة في الخريف. نُفذ إطلاق النار من قبل رجال دائرة الأمن الألمان واللاتفيون والإستونيون الذين جاؤوا بالسفن. وسرعان ما ظهر ملصق إعلاني على الطريق السريع بين فينتسبيلس وكولديغا، ذُكر فيه حتى فينتسبيلس أصبحت خالية من اليهود.

داوغافبيلس

استُهلت إبادة اليهود في داوغافبيلس تحت قيادة إيريش إيرلينغر، رئيس وحدة آينزاتسكوماندو1b. وبحلول 11 يوليو، كانت الوحدة قد قتلت نحو1150 شخصًا. واستؤنف عمل إيرلينغر على يد خوكايم هامان، الذي كان مسؤولًا عن اغتال 9012 يهوديًا في المدينة وفي جنوبي لاتغاله. كان روبيرتس بلوزمانيس، رئيس الشرطة الاحتياطية المحلية، قد قدم مساعدة فعالة من خلال ضمان نقل اليهود إلى غيتوغريفا وإيصالهم إلى أماكن القتل.

ريزكنه

نُفذت عمليات القتل في ريزكنه من قبل مجموعة من دائرة الأمن الألمانية تلقت مساعدة من رجال السيلبستشوتز وقتلة أرايس، وأبيد نحو2500 شخص. وبحلول أكتوبر 1941، كان قد قُتل نحو35000 يهودي لاتفي بالمجمل.

فاركلاني

كان قد بقي في فاركلاني، وهي بلدة صغيرة نسبيًا، نحو540 يهوديًا حين فرض الألمان سيطرتهم عليها. أردي اليهود بالرصاص لتسقط جثثهم داخل قبور أرغِموا على حفرها بأنفسهم في أربعة أغسطس 1941. يشبه مصير هذه البلدة الصغيرة مصير الكثير من البلدات الأخرى، وفق ما تم توثيقه من قبل منظمة جيويش جين (بالإنجليزية: JewishGen) وجهات أخرى.

المراجع

  1. Ezergailis, The Holocaust in Latvia, at page 245.
  2. ^ Ezergailis, The Holocaust in Latvia, at page 253
  3. ^ Ezergailis, The Holocaust in Latvia, at page 211
  4. ^ "Molotov-Ribbentrop Pact and its Consequences". Archived from the original on 31 يناير 2004. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2013. صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  5. ^ "Mark Aarons, Fingering the SS". مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018.
  6. ^ "Latvia & Lithuania: Viktors Arajs and the guy Klimatis • Axis History Forum". Axis History Forum. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018.
  7. ^ "What bloody Aizsargi?". مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018.
  8. ^ "Timeline". مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018.
  9. ^ ALEXANDER DONAT (18 March 1963). "THE HOLOCAUST KINGDOM AMEMOIR". HOLT, RINEHART AND WINSTON. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018 – عبر Internet Archive.
  10. ^ "History of Jews in Bukowina [Volume II, pages 167-178]". www.jewishgen.org. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018.
  11. ^ "Lita (Lithuania) Pages 89-118". www.jewishgen.org. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018.
  12. ^ Seligman, Jon. "The Holocaust in Kraslava". www.seligman.org.il. مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2018.
  13. ^ "Latvia SIG - Varaklani". www.jewishgen.org. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2017.
تاريخ النشر: 2020-06-01 18:50:05
التصنيفات: الحرب السوفيتية الألمانية, المحرقة حسب البلد, المشاركة المحلية في المحرقة, تاريخ لاتفيا العسكري في الحرب العالمية الثانية, مذابح الأسرى في الحرب العالمية الثانية, هولوكوست في لاتفيا, صيانة CS1: BOT: original-url status unknown, بوابة اليهودية/مقالات متعلقة, بوابة الحرب العالمية الثانية/مقالات متعلقة, بوابة التاريخ/مقالات متعلقة, بوابة ألمانيا النازية/مقالات متعلقة, بوابة لاتفيا/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

قبل 24 عاما.. حين شارك أول مغربي في نهائي كأس العالم

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:45
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 49%

الأمطار الأخيرة تنعش حقينة سدود جهة الشمال

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:47
مستوى الصحة: 35% الأهمية: 38%

مواطن بايمنتانوت ضواحي مراكش يعثر على جثة شاب نهشتها الكلاب

المصدر: زاكورة بريس - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:27
مستوى الصحة: 30% الأهمية: 18%

إبراهيموفيتش يتوقع بطل المونديال ويعلن تقييما “مختلفا” للمغرب

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:36
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 41%

المنتخب المغربي يرتدي القميص الأحمر أمام فرنسا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:43
مستوى الصحة: 37% الأهمية: 36%

بث مباشر للمران الأخير للمنتخب المغربي قبل مواجهة منتخب فرنسا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:38
مستوى الصحة: 31% الأهمية: 48%

بنك أوروبي يمنح قرضا بقيمة 100 مليون يورو لبناء ميناء الناظور

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:48
مستوى الصحة: 33% الأهمية: 35%

بالڤيديو: حفيظ الدراجي يتراجع عن موقفه من أسود الأطلس

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:41
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 39%

عمدة فرنسي يطالب بإغلاق الشانزليزيه مساء مباراة المغرب وفرنسا

المصدر: كِشـ24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-13 18:15:39
مستوى الصحة: 43% الأهمية: 40%

تحميل تطبيق المنصة العربية