مضايقات في مكان العمل

عودة للموسوعة

يشير مصطلح المضايقات في مكان العمل إلى السلوك المهدد أوالمهين الموجه ضد عامل أومجموعة من العمال.

في الآونة الأخيرة، صارت المسائل المتعلقة بالمضايقات في مكان العمل تحظى باهتمام أصحاب المهن والباحثين، لأنها أصبحت أحد المجالات الأكثر حساسية للإدارة الفعالة داخل مكان العمل، ولأن السلوك العدواني في مكان العمل يعتبر أحد أبرز مصادر الإجهاد داخل مكان العمل. في البلدان الآسيوية، تعد المضايقات في مكان العمل إحدى القضايا التي لا تحظى باهتمام كبير من جانب المديرين داخل المؤسسات. ورغم ذلك، فقد جذبت كثيرًا من اهتمام الباحثين والحكومات منذ ثمانينيات القرن العشرين. بموجب قوانين الصحة والسلامة المهنية في جميع أنحاء العالم، اعتُبرت المضايقات في مكان العمل والتنمر في مكان العمل من السلوكيات التي تمثل مخاطر نفسية حقيقية. يعد جميع من المغالاة في الإشراف، والانتقاد المستمر، ومنع الترقيات من صور المضايقات في مكان العمل.

التعريف

تُعهد المضايقات في مكان العمل بأسماء آخرى كثيرة، إذ تُعهد بـ«المضايقة»، و«التنمر في مكان العمل»، و«المعاملة السيئة في مكان العمل»، و«الاعتداء في مكان العمل»، و«التحرش في مكان العمل»، و«الاستغلال في مكان العمل»؛ وجميعها إما تعريفات مرادفة، أوسلوكيات تندرج ضمن أنماط المضايقات في مكان العمل. تضم المضايقات في مكان العمل أنماطًا مختلفة من سلوكيات التمييز وأفعال الاعتداء التي لا تقتصر على فئة بعينها. يمكن تصنيف الأنماط واسعة النطاق من المضايقات في مكان العمل على نحوغير دقيق إلى الإيذاء العاطفي والإيذاء الجسدي. تستهدف جميع هذه الأنماط من المضايقات في مكان العمل فئات مختلفة، بما في ذلك النساء، والأقليات العرقية، والمثليين، والأشخاص ذوي الإعاقة، والمهاجرين. تتطلب المضايقات في مكان العمل إدراكًا تعدديًا، لأنه لا يمكن تحديد تعريف واحد متماسك وملموس لمفهوم المضايقات في مكان العمل.

إقرارًا بصعوبة صياغة تعريف عالمي للمضايقات في مكان العمل، يُعرّف «إيزر» المضايقات في مكان العمل على نحوعام بأنها «سلوك متكرر غير عقلاني تجاه موظف أومجموعة من الموظفين، ويمثل خطرًا على الحالة الصحية والأمنية». يُعتبر أي عمل تمييزي أوأي اعتداء يلحق الأذى بالموظفين بصورة منتظمة مضايقةً في مكان العمل. من الممكن حتى تُسهم المضايقات في مكان العمل في تدهور الصحة البدنية والعاطفية.

وفقًا لروزا بروك، فإن مفهوم المضايقات في مكان العمل يقوم على مبنيين. أولًا، بغض النظر عن الجندر أوالعرق أوالنشاط الجنسي أوعن أي صفة مميزة أخرى، ينبغي حتى يتمتع جميع إنسان بالحق في حتىقد يكون «بمأمن من أي معاملة تعسفية في مكان العمل». ومع عدم التعرض لسوء المعاملة كحق أساسي من حقوق الإنسان، يصبح أي شكل من أشكال الإزعاج أوالتمييز في مكان العمل نمطًا من أنماط المضايقة. ثانيًا، تؤثر المشكلات الناجمة عن المضايقات في مكان العمل على الضحايا بصورة ضارة. ويعرقل التمييز في مكان العمل تقدم الضحايا بنجاح في حياتهم المهنية، وهوما يحد من قدراتهم.

من المفاهيم الخاطئة الشائعة بشأن المضايقات في مكان العمل أنها مجرد مضايقات جنسية (تحرشات جنسية) تحدث في سياق بيئة ومكان العمل. على الرغم من حتى المضايقات الجنسية شكلٌ بارز من أشكال المضايقات في مكان العمل، فإن وزارة العمل في الولايات المتحدة تُعهد هذه المضايقات في مكان العمل بأنها أكثر من مجرد مضايقة جنسية. «قد يتضمن ذلك مضايقة «الشيء لقاء الشيء (المقايضة)»، وهوما يحدث في الحالات التي تقوم فيها قرارات العمل أوالمعاملة على أساس إما الخضوع أوالرفض لسلوك غير مرغوب به، ويكون ذلك السلوك في الغالب ذا طابع جنسي. قد تكون المضايقات في مكان العمل ذات طابع هجومي يستند إلى واحدة أوأكثر من المجموعات المشمولة بالحماية، وفوق ذلك، تكون تلك المجموعات ذات صرامة شديدة وذات نفوذ، وهوما يخلق بيئة عمل عدائية أوهجومية، أويسفر عن قرارات عمل وخيمة وسلبية (مثل الفصل من العمل أوخفض رتبة الموظف)». بناءً على ذلك، تكون المضايقات في مكان العمل مفهومًا أكبر يضم المضايقات الجنسية.

في الولايات المتحدة

الأنواع

يمكن تصنيف المضايقات المتنوعة التي يتعرض لها الضحايا إلى نوعين مختلفين؛ الإيذاء الجسدي والإيذاء العاطفي. يشير الإيذاء الجسدي إلى التعرض للاعتداء الجنسي وللعنف الجسدي، بينما يشير الإيذاء العاطفي إلى التعرض للإجهاد وللتنمر. عثر أندرسون وميليتيلوأنه غالبًا ما يُسمح للمديرين الذين يظهرون سلوكًا مضايقًا بالمحافظة على وظائفهم، بسبب الاعتقاد حتى سلوكهم يزيد من الإنتاجية على المدى القصير. خلصت دراسة إجلاء الخوف من مكان العمل، التي أجرتها كاثلين د. رايان ودانيال ك. أوستيريتش، إلى حتى الكثير من هذه السلوكيات يمكن حتى يتراوح بين الإشارات العاطفية الخفية وحتى التهديدات الجسدية الخارجية، وأنها يمكن حتى تتضمن الصمت، والإهانات المباشرة، وحتى نوبات الغضب. وسواء كانت هذه الأفعال متعمدة أوناجمة عن الإجهاد، فإن النتيجة واحدة، إذ تجعل الموظف يشعر بالإهانة والعزلة وقد تدفعه إلى مهاجمة الآخرين.

المضايقات الجسدية

تتخذ المضايقات الجسدية في مكان العمل أشكالًا عديدة. تمثل الاعتداءات الجنسية شكلًا من أشكال المضايقات الجسدية المعروفة على نطاق واسع. حظيت الاعتداءات الجنسية في مكان العمل في تسعينيات القرن العشرين باهتمام وسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية، وذلك بعد وقوع سلسلة من الفضائح الجنسية الشهيرة. «كان من بين الحوادث الأكثر شهرة الجلسات التي عقدها الكونغرس في عام 1991 بشأن التحرش الجنسي المزعوم الذي قام به كلارينس توماس، المرشح للمحكمة العليا، تجاه أنيتا هيل، والاعتداء الجنسي تجاه الضابطات أثناء حفلة المؤتمر السنوي للطيارين المقاتلين في سلاح البحرية لعام 1991، وفصل الطيار كيلي فلين من القوات الجوية بتهمة ارتكابها جريمة الزنا في عام 1997، ومحاكمة وتبرئة كبار المجندين في الجيش في عام 1998 بتهمة التحرش الجنسي، وتحقيقات المستشار القانوني المستقل بشأن العلاقات الجنسية للرئيس كلينتون مع مرؤوسيه». بعد وقوع تلك الفضائح الجنسية، ركز الباحثون ووسائل الإعلام على إجراء المزيد من الدراسات عن المضايقات الجنسية في أماكن العمل.

أصبح من الصعب تعريف الاعتداء الجنسي بسبب الافتقار إلى الدقة في التمييز بين المضايقات الجنسية والسلوك الجنسي الذي يتم بالتراضي بين الطرفين. تتطلب بعض المهن درجة أعلى من التسامح في ما يخص السلوك الجنسي، مثل مهنتَي النادلة والمرشدة السياحية. وبمزيد من التوضيح، فإن أرباب العمل في هذه المهن يتسقطون من الموظفات حتى يستجيبن للتواصلات الجنسية التي يقابلنها مع العملاء. يضع هذا التسقط، الذي لا ريب فيه من صاحب العمل، الموظفات أمام خيارين فقط؛ إما حتى يقبلن بالمضايقات الجنسية التي يقابلنها من الزبائن بصفتها «جزءًا من الوظيفة»، أوحتى يُبلغن المدير بالمضايقات الجنسية، وبالتالي يتعرضن للفصل من العمل. ومما يزيد من الضغوطات؛ النقدُ الذي يأتي من جانب زملاء العمل بعد الإبلاغ عن حادثة اعتداء جنسي، إذ يرى زملاء العمل حتى الاعتداءات الجنسية تشكل جزءًا من متطلبات العمل.

المضايقات الجنسية في مكان العمل بالولايات المتحدة

تُعتبر معدلات انتشار المضايقات الجنسية (التحرش الجنسي) في مكان العمل مرتفعة. على سبيل المثال، أظهرت دراسة أجراها مجلس حماية نظم الجدارة والاستحقاق في الولايات المتحدة سنة 1981 حتى 33% من موظفات الحكومة تعرضن لتعليقات جنسية، وأن 26% تعرضن لملامسات جسدية غير مرغوب فيها، و15% تعرضن لضغوطات للقبول بمواعدات جنسية. علاوة على ذلك، «تعرضت نسبة 10% إلى ضغط مباشر من أجل التعاون الجنسي، ونفس النسبة تقريبًا في ما يخص المكالمات الهاتفية المتكررة والرسائل أوالملاحظات غير المرغوب بها». وبخلاف هذا المثال، يذكر فيتزجيرالد أنه: «يصعب فهم مدى فداحة هذه الأرقام، مشيرًا إلى حتى ملايين النساء تقريبًا يتعرضن لتجارب تتراوح بين الإهانة والاعتداء -وكثيرًا ما يحدث ذلك على نحومستمر ومتكرر- كثمن لكسب الرزق».

يُعتبر العنف داخل مكان العمل شكلًا آخر من أشكال المضايقات الجسدية في مكان العمل. يُعرَف العنف داخل مكان العمل بأنه التهديدات والاعتداءات الجسدية التي تستهدف الموظفين. يمكن تقسيم مرتكبي العنف داخل مكان العمل إلى فئتين رئيسيتين: المجرمون الذين دخلوا إلى مكان العمل كعملاء، والزملاء الموظفون داخل مكان العمل. يفرض المجرمون العنف داخل مكان العمل من خلال أعمال السطووالقتل، وقد ارتفعت معدلات جرائم القتل في مكان العمل ارتفاعًا كبيرًا خلال السنوات العشرين الماضية. وفقًا للمعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية، قد سقطت 9,937 جريمة اغتال في مكان العمل في الفترة بين عام 1980 وعام 1992، وهوما يبلغ في المتوسط نحو800 جريمة اغتال في السنة. «في عام 1989، كانت جريمة القتل هي ثالث أكبر سبب رئيسي لوفاة الموظفين في مكان العمل. وبحلول عام 1993، أصبحت جرائم القتل ثاني أكبر سبب رئيسي لوفاة الموظفين أثناء العمل، وأصبحت السبب الرئيسي في ما يخص وفاة النساء العاملات». ارتُكب معظم جرائم القتل هذه من قبل مجرمين، إذ عثر مخط إحصاءات العمل حتى 59 حالة فقط من أصل 1,063 جريمة اغتال قد ارتكبها زملاء عمل، بينما ارتكب المجرمون بقية الحالات.

يميل العنف الذي يرتكبه زملاء العمل داخل مكان العمل إلى حتىقد يكون أقل وضوحًا. خلصت دراسة بعنوان الحياة العامة في نورثوسترن (1993) إلى حتى 15% ممن تجاوبوا مع الاستبيان تعرضوا لهجوم جسدي أثناء العمل، وأن 14% ذكروا أنهم تعرضوا لاعتداء جسدي في الأشهر الـ12 الماضية. تشتمل أعمال العنف في مكان العمل على التدافع، والمشاجرات بالأيدي، والاغتصاب. أجرت جمعية إدارة الموارد البشرية لقاءات مع 1,016 متخصّصًا في الموارد البشرية، «أبلغ 22% منهم بوقوع حوادث تدافع، وأبلغ 13% بوقوع مشاجرات بالأيدي، وأبلغ 1% بوقوع حالة اغتصاب أواعتداء جنسي». يسبق الكثيرَ من حالات العنف الجسدي الذي يتعرض له الموظفون اعتداءٌ فيزيولوجي، ويشير ذلك إلى حتى المضايقة العاطفية قد تكون السبب وراء العنف في مكان العمل.

المراجع

  1. ^ Williams, Helen (8 February 2001). "Maintaining a harassment-free workplace: APC". apsc.gov.au. Australian Public Service Commission. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2012.
  2. ^ Tehrani, Noreen (August 2004). "Bullying: a source of chronic post traumatic stress?". British Journal of Guidance & Counselling. 32 (3): 357–366. doi:10.1080/03069880410001727567. CS1 maint: ref=harv (link)
  3. ^ Rokonuzzaman, Md.; Rahman, M M (2011). "Workplace Harassment and Productivity: A Comprehensive Role of Strategic Leadership". Journal of General Education. 1 (Dec): 41–50. CS1 maint: ref=harv (link) ISSN: 2223-4543. PDF
  4. ^ Concha-Barrientos, M., Imel, N.D., Driscoll, T., Steenland, N.K., Punnett, L., Fingerhut, M.A., Prüss-Üstün, A., Leigh, J., Tak, S.W., Corvalàn, C. (2004). Selected occupational risk factors. In M. Ezzati, A.D. Lopez, A. Rodgers & C.J.L. Murray (Eds.), Comparative Quantification of Health Risks. Geneva: World Health Organization.
  5. ^ Productivity Commission, "Psychosocial hazards", in Productivity Commission (المحرر), (PDF), حكومة أستراليا, مؤرشف من الأصل (PDF) في March 7, 2014 CS1 maint: ref=harv (link)
  6. ^ Landau, Philip (2017-03-29). "Bullying at work: your legal rights". The Guardian (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 يوليو2019. اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2018.
  7. ^ Brooks, Rosa Ehrenreich (1999). "Dignity and discrimination: toward a pluralistic understanding of workplace harassment". Georgetown Law Journal. 88 (1): 14–20. مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2019. CS1 maint: ref=harv (link) Pdf.
  8. ^ Lewis, Jacqueline; Coursol, Diane; Wahl, Kay Herting (September 2002). "Addressing issues of workplace harassment: counseling the targets". Journal of Employment Counseling. 39 (3): 109–116. doi:10.1002/j.2161-1920.2002.tb00842.x. CS1 maint: ref=harv (link) Text.
  9. ^ Ezer, Marius; Ezer, Oana Florentina (November 2012). "Workplace harassment, mobbing phenomenon". Perspectives of Business Law Journal. 1 (1): 298–304. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016. CS1 maint: ref=harv (link) Pdf.
  10. ^ U.S. Department of Labor. "What do I need to know about – workplace harassment". dol.gov. الحكومة الفيدرالية للولايات المتحدة. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2015.
  11. ^ Layden, Dianne R. (1996), "Violence, the emotionally enraged employee, and the workplace: managerial considerations", in Curry, Renée R.; Allison, Terry L. (المحررون), States of rage: emotional eruption, violence and social change, New York, New York: New York University Press, صفحات 48–49, ISBN  CS1 maint: ref=harv (link)
  12. ^ Williams, Christine L.; Giuffre, Patti A.; Dellinger, Kirsten (1999). "Sexuality in the workplace: organizational control, sexual harassment, and the pursuit of pleasure". Annual Review of Sociology. 25: 73–93. doi:10.1146/annurev.soc.25.1.73. JSTOR 223498. CS1 maint: ref=harv (link)
  13. ^ Fitzgerald, Louise F. (October 1993). "Sexual harassment: violence against women in the workplace". عالم نفس أمريكي. 48 (10): 1070–1076. doi:10.1037/0003-066X.48.10.1070. CS1 maint: ref=harv (link)
  14. ^ LeBlanc, Manon Mireille; Kelloway, E. Kevin (June 2002). "Predictors and outcomes of workplace violence and aggression". Journal of Applied Psychology. 87 (3): 444–453. doi:10.1037/0021-9010.87.3.444. PMID 12090602. CS1 maint: ref=harv (link)
  15. ^ Neuman, Joel H.; Baron, Robert A. (June 1998). "Workplace violence and workplace aggression: evidence concerning specific forms, potential causes, and preferred targets". Journal of Management. 24 (3): 391–419. doi:10.1177/014920639802400305. CS1 maint: ref=harv (link) Pdf.
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:20:46
التصنيفات: تحرش, تنمر في مكان العمل, مكان العمل, CS1 maint: ref=harv, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), مقالات يتيمة منذ ديسمبر 2019, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, مقالات ذات منظور ثقافي جغرافي محدود, بوابة الاقتصاد/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة مجتمع/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

قرار فرنسي يقرب “الإيليزيه” من دعم مغربية الصحراء!

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:09:55
مستوى الصحة: 69% الأهمية: 85%

الحكومة تنفي انتشار بطيخ مسرطن في الأسواق - أخبار مصر

المصدر: الوطن - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:20:53
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 66%

كم نقطة يحتاج ريال مدريد لحصد اللقب الدوري الإسباني؟

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:07:42
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 86%

تعرف على مباريات الأهلي قبل نهائي دوري أبطال إفريقيا أمام الترجي

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:09:16
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 36%

قناة «أون» تعرض تقريرا عن جهود مبادرة حياة كريمة بمحافظة الغربية

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:21:06
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 64%

الحكومة تنفي وجود بطيخ مسرطن بمختلف الأسواق

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:21:09
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 54%

الجريمة العابرة للقارات تجمع مسؤولين قضائيين وجامعيين بطنجة

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:10:49
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 52%

تفاصيل “بلوكاج” وصدام بين تياري ولد الرشيد وبركة!

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:09:49
مستوى الصحة: 63% الأهمية: 73%

صفقة تسلح كبرى بين أمريكا والمغرب تحبس أنفاس الإسبان

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:09:46
مستوى الصحة: 65% الأهمية: 77%

سيناريوهات الكاف الثلاث لتنظيم كأس إفريقيا 2025 بالمغرب!

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:09:59
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 74%

هل ينقذ النصيري إشبيلية من الأزمة المالية؟

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:10:50
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 55%

تفاصيل وكواليس عمل فني بين لمجرد وعمور

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-27 12:09:52
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 74%

تحميل تطبيق المنصة العربية