مركز الضبط

عودة للموسوعة

في فهم نفس الشخصية، مركز الضبط (أووجهة الضبط) هودرجة اعتقاد الناس أنهم متحكمون بنتائج الأحداث في حياتهم، لقاء اعتقادهم حتى المتحكم في تلك الأحداث قوى خارجية (خارجة عن سيطرتهم). طُورت معهدتنا بهذا المفهوم على يد جوليان بي. روتر في عام 1954، ومنذ ذلك الحين أصبح جانبًا من جوانب دراسات الشخصية. يوصَف «مركز» الشخص (من Locus باللاتينية وتعني «مكان» أو«مسقط»)  بأنه داخلي (الاعتقاد حتى الفرد يتحكم بمجرى حياته) أوخارجي (الاعتقاد حتى مجرى الحياة خاضع لتحكم عوامل خارجية لا يمكن للفرد التأثير عليها، أوحتى الحظ أوالقدر يتحكم بمجرى الحياة).

يعتقد الأفراد ذوومركز الضبط الداخلي القوي حتى الأحداث في حياتهم تنتج بشكل أساسي عن أفعالهم: فمثلًا، عند تلقي نتائج الامتحانات، يميل الأشخاص ذوومركز الضبط الداخلي إلى ثناء ذواتهم وقدراتهم أولومها. بينما يميل الأشخاص ذوومركز الضبط الخارجي القوي إلى ثناء العوامل الخارجية كالمفهم أوالامتحان أولومها.

ولّد مركز الضبط الكثير من البحث في مجموعة متنوعة من المجالات في فهم النفس. هذا المفهوم قابل للتطبيق في مجالات مثل فهم النفس التربوي وفهم نفس الصحة وفهم النفس السريري. يتواصل الجدال حول ما إذا كانت مقاييس مركز الضبط المحددة أوالأكثر شمولًا ستثبت فائدة أكبر في التطبيق العملي. ويجب أيضًا التمييز بدقة بين مركز الضبط (مفهوم مرتبط بالتسقطات المستقبلية) ونمط العزو(مفهوم مرتبط بتفسير نتائج الماضي)، أوبين مركز الضبط ومفاهيم أخرى مثل الكفاءة الذاتية.

مركز الضبط أحد الأبعاد الأربعة لتقييم الذات الجوهري- تقييم الفرد الأساسي لنفسه- إلى جانب العصابية والكفاءة الذاتية وتقدير الذات. دُرس مفهوم تقييم الذات الجوهري لأول مرة من قِبل جدج ولوك ودورهام (1997)، ومنذ ذلك الحين أثبت المفهوم قدرته على التنبؤ بمخرجات العمل المتنوعة، وبالتحديد، الرضا الوظيفي والأداء الوظيفي. في دراسة متابعة، جادل جدج وآخرون (2002) بأن مركز الضبط والعصابية والكفاءة الذاتية وعوامل تقدير الذات قد يحدث لها أساس مشهجر.

تاريخ

يعتبر مركز الضبط إطارًا لنظرية روتر الخاصة بالتفهم الاجتماعي للشخصية لعام 1954. ونشر روتر منطقةً في عام 1966 بمجلة سايكولوجيكال مونوغرافز لخصت عقدًا كاملًا من البحث الفهمي لروتر وطلابه، ولم تُنشر كمية كبيرة من هذه الموضوعة سابقًا. وفي عام 1976، عرّف هربرت إم. ليفكورت مركز الضبط المفهوم على أنه: «تسقط عام للتحكم الداخلي بالتعزيزات، في لقاء التحكم الخارجي بها». كان هناك محاولات لتتبع منشأ مفهوم عمل ألفرد أدلر، ولكن توجد الخلفية المباشرة لهذا المفهوم في عمل روتر وطلابه. أُجريت الأعمال الأولى على موضوع التسقطات حول التحكم في التعزيزات في خمسينيات القرن العشرين بواسطة جيمس وفارس، وحُضرت هذه الأعمال على حتى تكون أطروحات دكتوراه غير منشورة تحت إشراف روتر بجامعة ولاية أوهايو. 

درس طالب آخر من طلاب روتر، وهوويليام إتش. جيمس، نوعين من «تحولات التسقطات»:

تحولات التسقطات النموذجية: وهوالإيمان بأن النجاح، أوالفشل، سيكون متبوعًا بنتيجة مماثلة.

تحولات التسقطات اللانموذجية: وهوالإيمان بأن النجاح، أوالفشل، سيكون متبوعًا بنتيجة مغايرة.

أدت أبحاث إضافية إلى فرضية حتى تحولات التسقطات النموذجية كانت ظاهرةً في أغلب الوقت عند الذين ينسبون نتائج أحداث حياتهم إلى قدراتهم، بينما كان يميل الذين يظهرون تحولات التسقطات اللانموذجية إلى إسناد نتائج أحداث حياتهم إلى الصدفة. وفُسر هذا بأن الناس يمكن حتى تنقسم إلى مجموعة تنسب نتائج أحداث حياتها إلى القدرات، أوالسبب الداخلي، في لقاء مجموعة تنسب نتائج أحداث حياتها إلى الحظ، أوالسبب الخارجي. رأى برنارد وينر حتى المركز يمكن حتىقد يكون متعلقًا بما إذا كانت الإسنادات قائمةً على مسببات مستقرة أوغير مستقرة، بدلًا من مفهوم القدرة في لقاء الحظ.

ناقش روتر، بين عامي 1975 حتى 1989، المعضلات والمفاهيم الخاطئة في استخدام الآخرين لمفهوم «مركز الضبط الداخلي في لقاء مركز الضبط الخارجي».

توجه الشخصية

نبّه روتر (1975) إلى حتى الداخلية والخارجية يمثلان طرفي سلسلة متصلة، ولا يتبعان تصنيف إما/أو. يميل ذووالتوجه الداخلي إلى عزونتائج الأحداث إلى سيطرتهم الخاصة. يعتقد  ذوومركز الضبط الداخلي حتى نتائج أفعالهم ترجع إلى قدراتهم. يؤمن هؤلاء حتى العمل الشاق الذي يبذلونه سيؤدي إلى نتائج إيجابية. ويعتقدون أيضًا حتى لكل عمل عاقبة، ما يجعلهم يقبلون حقيقة حتى الأمور تحدث وإليهم ترجع مسألة التحكم بها أم لا. يعزوأصحاب التوجه الخارجي نتائج الأحداث إلى ظروف خارجية. يميل الأشخاص ذوومركز الضبط الخارجي إلى الاعتقاد حتى الأمور التي تحدث في حياتهم خارجة عن سيطرتهم، وحتى أفعالهم هي نتيجة لعوامل خارجية، كالقدر والحظ وتأثير الآخرين أصحاب القوة (كالأطباء والشرطة والمسؤولين الحكوميين) و/أوالاعتقاد حتى العالم معقد جدًا ولا يمكن لأحد التنبؤ أوالسيطرة بنجاح على نتائجه. يميل هؤلاء الأشخاص إلى إلقاء اللوم على الآخرين بدلاً من أنفسهم فيما يتعلق بنتائج حياتهم. ومع ذلك، لا ينبغي الاعتقاد حتى التوجه الداخلي يرتبط حصرًا بالعزوإلى الجهد والتوجه الخارجي بالعزوإلى الحظ (كما توضح أعمال وينر). لهذا الأمر آثار واضحة في الاختلافات بين التوجه الداخلي والخارجي من ناحية الدافع للإنجاز، ما يشير إلى حتى ذوي التوجه الداخلي يملكون مستوى أعلى من الحاجة إلى الإنجاز. يميل ذووالتوجه الخارجي إلى الشعور بأن سيطرتهم على مصائرهم أقل، لأنهم يضعون مركز الضبط خارج ذواتهم. يميل الأشخاص الذين لديهم مركز ضبط خارجي إلى حتىقد يكونوا أكثر توترًا وعرضة للاكتئاب السريري.

اعتقد روتر(1966)  أن أصحاب التوجه الداخلي يتمتعون بسمتين أساسيتين: دافع عال للإنجاز وانخفاض اتباع التوجيه الخارجي. كان هذا أساس مقياس مركز الضبط الذي اقترحه  في عام 1966، مع أنه استند إلى اعتقاده حتى مركز الضبط يشكل مفهومًا واحدًا. من عام 1970، خضع افتراض روتر للتحدي، جادل ليفنسون حتى الأبعاد المتنوعة لمركز الضبط (كالاعتقاد حتى الأحداث في حياة الفرد يحددها بذاته، أوتخضع لتنظيم الآخرين الأقوياء وتعتمد على الحظ) يجب حتى تكون منفصلة. اقترحت أعمال وينر المبكرة في سبعينيات القرن العشرين وجوب النظر في الاختلافات بين الذين يعزون الأحداث إلى مسببات مستقرة، وأولئك الذين يعزونها لأسباب غير مستقرة، بشكل عمودي على بعد الداخلية-الخارجية.

تعني النظرية الجديدة للأبعاد حتى الشخص يمكن حتى ينسب الآن نتائج أحداث حياته إلى القدرات، وهوسبب داخلي مستقر، أوالجُهد، وهوسبب داخلي غير مستقر، أوصعوبة المهمة، وهوسبب خارجي مستقر، أوالحظ، وهوسبب خارجي غير مستقر. وبالرغم حتى وينر رأى هذه الأسباب الأربعة بنفس الطريقة في البداية، عُورض وينر ما إذا كان الناس يعتبرون الحظ، على سبيل المثال، سببًا خارجيًا، وما إذا كانت القدرات تعتبر دائمًا سببًا مستقرًا، وما إذا كان الجهد يعتبر دائمًا سببًا متغيرًا. وبالعمل، استخدم وينر في منشوراته الأحدث، في عام 1980 على سبيل المثال، مصطلحات مختلفةً لهذه الأسباب الأربعة، مثل «الخصائص الموضوعية للمهمة» بدلًا من «صعوبة المهمة» و«الصدفة» بدلًا من «الحظ». وميز فهماء النفس، بعد وينر، بين الجهد المستقر وغير المستقر، بعد فهمهم أنه في بعض الظروف، يمكن حتى يعتبر الجهد سببًا مستقرًا، خاصةً باعتبار وجود حدثات مثل «دؤوب» باللغة الإنكليزية.

وبالنسبة لمركز الضبط، يوجد نوع آخر من الضبط الذي يتضمن مزيجًا بين الأنواع الداخلية والخارجية. يُعهد الأشخاص الذين يمتلكون هذا المزيج بين نوعي مركز الضبط غالبًا بثنائيي المركز. ويُعهد عن هؤلاء الأشخاص، الذين يتمتعون بخصائص ثنائيي المركز، بقدرتهم على التعامل مع الضغط العصبي والتأقلم مع أمراضهم بكفاءة أعلى من خلال امتلاكهم مزيجًا من مركز الضبط الداخلي ومركز الضبط الخارجي. يستطيع هؤلاء الأشخاص الذين يحظون بهذا المزيج من مركزي الضبط تحمل المسؤولية الشخصية لأفعالهم بالإضافة إلى عواقبها، بينما يظلون جديرين بالاعتماد عليهم وممتلكين لإيمان في الموارد الخارجية؛ تتوافق هذه الخصائص مع مركز الضبط الداخلي، ومركز الخارجي على الترتيب.

مقاييس القياس

يعتبر «مقياس الاختيار الإجباري» لروتر، لعام 1966، الاستبيان الأكثر استخدامًا لقياس مركز الضبط، وهومكون من 13 عنصرًا أساسيًا بالإضافة إلى ستة عناصر غير أساسية. ومع ذلك، فهوليس الاستبيان الوحيد الموجود؛ إذ يوجد استبيان آخر لبيالر، في عام 1961، وهومقياس خاص بالأطفال مكون من 23 عنصرًا ويسبق مقياس روتر. ويعتبر «مقياس كراندال للإسناد العقلي للمسؤولية»، في عام 1965، بالإضافة إلى «مقياس نويكي وستريكلاند»، في عام 1973،  مقياسين ذوي صلة بمقاييس مركز الضبط. وكان المقياس الذي ابتكره دبليو. إتش. جيمس لأطروحته للدكتوراه التي لم تُنشر، أحد مقاييس القياس النفسي التي تُقيم مركز الضبط، باستخدام مقياس ليكرت، على النقيض للقياس البديل للاختيار الإجباري في مقياس روتر، وأشرف روتر على هذه الأطروحة بجامعة ولاية أوهايو؛ ولكن ظلت هذه الأطروحة غير منشورة.

ظهرت مقاييس عديدة لمركز الضبط منذ ظهور مقياس روتر. ورُوجعت هذه المقاييس بواسطة فورنام وستيل، في عام 1993، وهي تتضمن المقاييس المتعلقة بفهم النفس الصحي، وفهم النفس الصناعي والتنظيمي، بالإضافة إلى المقاييس المُعدَّة خصيصًا للأطفال، مثل «مقياس ستانفورد للتوجه الداخلي والتوجه الخارجي لفترة ما قبل المدرسة» للأطفال في سن الثالثة إلى السادسة من العمر. استشهد جميع من فورنام وستيل، في عام 1993، بالبيانات التي تقترح حتى «مقياس دوتفايلر» أفضل استبيان صالح يمكن الاعتماد عليه للبالغين.

يعالج مقياس دوتفايلر لعام 1984، وهو«مؤشر الضبط الداخلي (ICI)» المشاكل الموجودة بمقاييس روتر، بما يتضمن صيغة الاختيار الإجباري، والقابلية للانحياز إلى المقبول اجتماعيًا، وعدم التجانس كما هومُوضح بواسطة التحليل العاملي. أشارت دوتفايلر أيضًا، مع وجود مقاييس أخرى في عام 1984 لقياس مركز الضبط، إلى حتى هذه المقاييس «تبدووأنها تخضع للعديد من المشاكل نفسها». وبخلاف صيغة الاختيار الإجباري المستخدمة بمقياس روتر، يستخدم مؤشر الضبط الداخلي لدوتفايلر، ذوالثمانية والعشرون عنصرًا، مقياس ليكرت، والذي يجب حتى يحدد الناس فيه ما إذا كانوا يتصرفون نادرًا، أومن وقت لآخر، أوأحيانًا، أومرارًا، أوعادةً طبقًا لما هومحدد بكل عنصر من العناصر الثمانية والعشرين بالمقياس. يقيم هذا المقياس المتغيرات المتعلقة بمركز الضبط الداخلي، وهي: المعالجة المعهدية، والاستقلال الذاتي، ومقاومة التأثير الاجتماعي، والثقة بالنفس، وتأخير الإشباع. وضحت دراسة صغيرة مُصدقة، على 133 طالبًا، حتى هذا المقياس اتسم بموثوقية جيدة لقياس مركز الضبط الداخلي، إذ بلغت درجة موثوقية هذا المقياس 0.85 طبقًا لطريقة كرونباخ ألفا لقياس موثوقية الاختبار النفسي.

انظر أيضًا

  • شيخوخة
  • نظرية العزو
  • حتمية
  • نمط تفسيري
  • حرية الإرادة
  • خطأ الإحالة الأساسي
  • وهم التحكم
  • قانون الجذب الفكري
  • عجز متفهم
  • تفاؤل
  • حدود شخصية
  • تشاؤم
  • شعور بالقوة

مراجع

  1. ^ Rotter, Julian B (1966). "Generalized expectancies for internal versus external control of reinforcement". Psychological Monographs: General and Applied. 80: 1–28. doi:10.1037/h0092976. مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020.
  2. ^ Carlson, N.R., et al. (2007). Psychology: The Science of Behaviour - 4th Canadian ed.. Toronto, ON: Pearson Education Canada.[حدد الصفحة]
  3. ^ Judge, T. A.; Locke, E. A.; Durham, C. C. (1997). "The dispositional causes of job satisfaction: A core evaluations approach". Research in Organizational Behavior. 19: 151–188.
  4. ^ Dormann, C.; Fay, D.; Zapf, D.; Frese, M. (2006). "A state-trait analysis of job satisfaction: On the effect of core self-evaluations". Applied Psychology: An International Review. 55 (1): 27–51. doi:10.1111/j.1464-0597.2006.00227.x.
  5. ^ Judge, Timothy A; Erez, Amir; Bono, Joyce E; Thoresen, Carl J (2002). "Are measures of self-esteem, neuroticism, locus of control, and generalized self-efficacy indicators of a common core construct?". Journal of Personality and Social Psychology. 83 (3): 693–710. doi:10.1037/0022-3514.83.3.693. PMID 12219863. مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020.
  6. ^ April, Kurt A; Dharani, Babar; Peters, Kai (2012). "Impact of Locus of Control Expectancy on Level of Well-Being". Review of European Studies. 4 (2). doi:10.5539/res.v4n2p124.
  7. Jacobs-Lawson, Joy M; Waddell, Erin L; Webb, Alicia K (2011). "Predictors of Health Locus of Control in Older Adults". Current Psychology. 30 (2): 173–183. doi:10.1007/s12144-011-9108-z.
  8. ^ Benassi, Victor A; Sweeney, Paul D; Dufour, Charles L (1988). "Is there a relation between locus of control orientation and depression?". Journal of Abnormal Psychology. 97 (3): 357–367. doi:10.1037/0021-843x.97.3.357. مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020.
  9. ^ Weiner 1974.
  10. ^ Lefcourt 1976.
  11. ^ Mischel, Walter; Zeiss, Robert; Zeiss, Antonette (1974). "Internal-external control and persistence: Validation and implications of the Stanford Preschool Internal-External Scale". Journal of Personality and Social Psychology. 29 (2): 265–278. doi:10.1037/h0036020.
  12. ^ Furnham & Steele 1993.
  13. ^ Duttweiler 1984، صفحة 211.
  14. ^ Salmani Nodoushan, M. A. (2012). "The impact of locus of control on language achievement". International Journal of Language Studies. 6 (2): 123–36. مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2018.
تاريخ النشر: 2020-06-01 19:25:09
التصنيفات: انحيازات معرفية, حياة شخصية, دافع, عناية شخصية, قيادة (اجتماعية وسياسية), مقالات بحاجة لتحديد رقم صفحة المرجع منذ أغسطس 2018, مقالات يتيمة منذ فبراير 2020, جميع المقالات اليتيمة, جميع المقالات التي بحاجة لصيانة, صفحات تستخدم قالب:قائمة أعمدة مع وسائط غير معروفة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P486, مصادر طبية من ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P3827

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

52 مليون ريال لـ 11.7 ألف مستفيد من صندوق النفقة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:20
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 59%

بلجود يمهل الكوريين وإدارة ميناء جن جن نهاية العام

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:15
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 50%

تصعيد الإضراب.. نائبة أمريكية تدعو لمحاسبة إيران - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:16
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 56%

34 أداة لحماية الصناعة الوطنية من المنافسة غير العادلة السعودية

المصدر: جريدة الوطن - السعودية التصنيف: إقتصاد
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:18
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 62%

منظمة حقوقية: إعدام أكثر من 500 إيراني - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:17
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

شاهد … صامويل ايتو يعتدي على مصور جزائري

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:21
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 51%

التمرد والمقاطعة القبلية يمزقان صفوف الحوثي - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:15
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 64%

مدرب المنتخب المغربي يثير الجدل باقتفائه لتصريحات بلماضي

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:24
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 62%

زبدي ينتقد الوكلاء بعد الترويج لأسعار المركبات 

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:17
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 65%

الجزائر تدين "بشدة" المجزرة المرتكبة في جمهورية الكونغو الديمقراطية

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:35
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 52%

فأما اليتيم فلا تقهر

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:25:25
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 55%

«ذي جارديان»: هل يسقط الملالي بثورة على طريقة نظام الشاه؟

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:25:23
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

376 مليار دج عجز الصندوق الوطني للتقاعد

المصدر: آخر ساعة - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:13
مستوى الصحة: 54% الأهمية: 63%

البليهي يرفض عرض الهلال.. و«عكاظ» تكشف التفاصيل - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:13
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 67%

قريبا…تشييد المؤسسات الإستشفائية والتعليمية وفق تصميم جديد

المصدر: موقع الدار - المغرب التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:25:21
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 60%

"الكتائب اللبنانية" يحذّر من ترسيخ مفهوم الفراغ الرئاسي

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:25:17
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

اتصل برحابة الحياة

المصدر: اليوم - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:25:27
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 63%

رئيس النظام السوري يرفض لقاء نظيره التركي - أخبار السعودية

المصدر: صحيفة عكاظ - السعودية التصنيف: مجتمع
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:15
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 70%

الرئيس تبون يعزّي عائلة المرحوم محفـوظ قـربـاج

المصدر: جريدة النصر - الجزائر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-06 18:24:33
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 67%

تحميل تطبيق المنصة العربية