النحل (اسم والواحدة نحلة، وجمعها نحل) (الاسم الفهمي: Anthophila) هي حشرة تنتمي لرتبة غشائيات الأجنحة، ووظيفتها إنتاج العسل وشمع النحل والتلقيح، يعهد منها ما يقارب 20.000 نوع، وتنتشر في جميع قارات العالم عدا القطب الجنوبي. وبالرغم من حتى أكثر الأنواع المعروفة من النحل تعيش في مجتمعات تعاونية ضخمة، إلا حتى النسبة الكبرى منها انعزالية وذات سلوكيات مختلفة. يعد نحل العسل من أبرز وأشهر أنواع النحل، نظرا لاستفادة الإنسان من العسل الذي يصنعه بكميات قابلة للاستهلاك والتغذية. كما يعد النحل بشكل عام من أكثر الحشرات نفعاً، نظراً لمساهمتها في تلقيح الأزهار. يصنف النحل حاليّاً تحت تصنيف غير مندرج هوال "Anthophila".

يحصل النحل على كفايته من الطاقة انطلاقاً من الرحيق الذي يجمعه، فيما يحصل على البروتين والمواد المغذّية الأخرى انطلاقاً من حبوب اللقاح. حيث يتم توجيه معظم كمية اللقاح المجموعة من طرف النحل لتغذية اليرقات. النحل ملقح طبيعي يكتسي أهمية بالغة سواء من الناحية البيئية أوالتجارية. حيث إذا انخفاض أعداد النحل البري في بعض المناطق يؤدي إلى زيادة في استعمال التلقيح بواسطة خلايا النحل المدارة تجاريّاً.

مارس الإنسان نشاط تربية النحل منذ آلاف السنين، بغرض الحصول على عسله المفيد انطلاقاً من مصر القديمة واليونان القديمة ووصولاً إلى عصرنا الحاضر. في هذا السياق هناك عدة أنواع من عسل النحل وفقا لطبيعة المنطقة والأزهار التي يتغذى النحل على رحيقها، على غرار عسل السدر والكشميري.

تدخل لسعات ومنتجات النحل ضمن قائمة المواد العلاجيّة التي يشاع استخدامها في الطب البديل. بصرف النظر عن العسل، يمكن انطلاقا من النحل الحصول على شمع العسل والغذاء الملكي والعكبر. النحل أيضاً هوجزء من الأساطير والفولكلور الشعبي للبشر على مدى جميع مراحل تطور الفن والأدب، من العصور القديمة وحتى يومنا هذا، على الرغم من تمركزها في المقام الأول في نصف الأرض الشمالي، حيث تربية النحل هي أكثر شيوعاً.

التطور

ميليتوفسكس بورمنسيس، وهي أقدم نحلة أحفورية تم العثور عليها محفوظة في كهرمان من العصر الطباشيري المبكر في وادي هوكا وانغ شمالي ميانمار.

ينحدر النحل من عائلة دبابير الكربونيدات، والتي كانت حشرات مفترسة تقتات على الحشرات الأخرى. قد يحدث تحولها من الإقتات على الحشرات إلى حبوب اللقاح قد نتج عن استهلاكها لحشرات كانت زائرة للزهور، مغطاة جزئيا بحبوب اللقاح عندما تم إطعامها ليرقات الدبور. وقد يحدث هذا السيناريوالتطوري هونفسه الذي وقع داخل عائلة الزنابير الفيسبويدية (Vespoidea) التي نشأ فيها الدبابير اللقاحية انطلاقا من أسلافها المفترسة. تشير الأدلة الأحفورية المتفرّقة إلى حتى ظهور النحل قد تزامن مع ظهور النباتات المزهرة في العصر الطباشيري، أي قبل 146 إلى 74 مليون سنة. عثر على أقدم مستحاثة للنحل غير مضغوطة في ولاية نيوجرسي الأمريكية، وهي كريتوتريغونا بريسكا التي تعود إلى العصر الطباشيري. كما وجدت أقدم مستحاثة لنحل العسل المشابه لذلك الموجود اليوم في ألمانيا الغربية. ميليتوفسكس بورمنزيس التي عثر عليها في ميانمار، هي الأخرى سلالة منقرضة قريبة لفصيلة الأبويديا التي ينتمي إليها النحل الحديث.

مواصفات عامة

أنثى النحلة الصوفية.

النحل من الحشرات المجنحة، ولجميع أنواعها زوجان من الأجنحة، تكون الأجنحة الخلفية أصغر من الأمامية، وللقليل من الأنواع أوالطبقات أجنحة قصيرة نسبيا، لا تفيدها في الطيران. يتغذى النحل على الرحيق وحبوب الطلع التي يجمعها من الأزهار، وتستخدم حبوب الطلع كغذاء لليرقات بشكل أساسي.

تقوم العاملات بجمع الرحيق بواسطة خرطومها المعقد الشافط، والذي يمكنها من الوصول إلى داخل الزهرة، بينما تحمل حبوب الطلع على سلال خاصة في أرجلها الخلفية. كبقية الحشرات، جسم النحل مقسم لثلاثة أجزاء (الرأس، الصدر، والبطن)، لدى النحلةخمسة أعين، ولجميع أنواع النحل تقريبا قرنا استشعار مقسمة إلى 13 جزء عند الذكور، و12 جزء عند الإناث، أما الإبرة، فتتواجد عند الإناث فقط، وتستخدم بشكل أساسي كوسيلة دفاعية. تتراوح أحجام أنواع النحل ما بين 2 ملم إلى 39 ملم تقريبا.

النحلة حلزونية القرنين.

من عجائب النحل ظاهرة يسميها الفهماء ظاهرة السكر عند النحل، فبعض النحل يتناول أثناء رحلاته بعض المواد المخدرة مثل إثانول وهي مادة تنتج بعد تخمر بعض الثمار الناضجة في الطبيعة، فتأتي النحلة لتلعق بلسانها قسما من هذه المواد فتصبح "سكرى" تماما مثل البشر، ويمكن حتى يستمر تأثير هذه المادة لمدة 48 ساعة. إن الأعراض التي تحدث عند النحل بعد تعاطيه لهذه "المسكرات" تشبه الأعراض التي تحدث للإنسان بعد تعاطيه المسكرات، ويقول الفهماء إذا هذه النحلات السكرى تصبح عدوانية، ومؤذية لأنها تفسد العسل وتفرغ فيه هذه المواد المخدرة مما يؤدي إلى تسممه. وهذا ما دفع الفهماء لدراسة هذه الظاهرة ومتابعتها خلال 30 عاما، وكان لابد من مراقبة سلوك النحل. بعد المراقبة الطويلة لاحظوا حتى في جميع خلية نحل هناك نحلات مزودة بما يشبه "أجهزة الإنذار"، تستطيع تحسس رائحة النحل السكران وتقاتله وتبعده عن الخلية!!

نحلة أوروبية ترتشف الرحيق.

إن النحلات التي تتعاطى هذه المسكرات تصبح سيئة السمعة، ولكن إذا ما أفاقت هذه النحلة من سكرتها جاز لها بالدخول إلى الخلية مباشرة وذلك بعد حتى تتأكد النحلات حتى التأثير السام لها قد زال نهائيا. حتى إذا النحلات تضع من أجل مراقبة هذه الظاهرة وتطهر الخلية من أمثال هؤلاء النحلات تضع ما يسمى "bee bouncers" وهي النحلات التي تقف مدافعة وحارسة للخلية، وهي تراقب جيدا النحلة التي تتعاطى المسكرات وتعمل على طردها، وإذا ما عاودت الكرة فإن "الحراس" سيكسرون أرجلها لكي يمنعوها من إعادة تعاطي المسكرات!

النحل والبشر

على مر التاريخ، كانت هناك دائما علاقة منفعة متبادلة بين البشر والنحل، بالرغم من كون هذا الأخير قد ظهر قبل قرابة خمس وأربعين مليون سنة قبل البشر. بدأ البشر في وقت مبكر من مراحل تاريخه في إدراك أهمية النحل، الشئ الذي جعله يفكر في طرق تمكنه من احتوائه حتى توصل إلى فكرة تربيته بالقرب من مناطق عيشه والاستفادة من منتجاته ومنافعه الأخرى.

العلاج بالنحل

تدخل جميع المواد التي ينتجها النحل (شمع العسل، العكبر، هلام الملكي، مختلف أنواع العسل وحتى الزعاف) ضمن طائلة المكونات التي تستعمل في علاجات الطب البديل. حيث حتى لمنتجات النحل فوائد واستخدامات وقائية وعلاجية وغذائية لا تعد ولا تحصى، وقد أثبتت الكثير من الدراسات والأبحاث الفهمية الحديثة الكثير من هذه الفوائد والاستخدامات. في دراسة فهمية حديثة أثبتت بعض التجارب التي أجراها باحثون كرواتيين حتى منتجات النحل مثل العسل والشمع والغذاء الملكي أوحتى المادة الزعاف الذي تفرزه النحلة أثناء اللسع، يمكنها لعب دور وقائي وعلاجي ضد سقم السرطان.

في اللقاء هناك عدد من الأشخاص الذين ينبغي لهم التزام الحيطة والحذر أثناء استخدام تقنيات العلاج بواسطة منتجات النحل أوعدم استخدامها من الأصل. على سبيل المثال إذا كان الشخص يعاني من حساسية ضد لسعات النحل أومن أمراض القلب أوازدياد ضغط الدم أوالسل أوسقم السكري وأمراض أخرى، وجب على المعالج تقديم رعاية صحية إضافية له.

لسعة النحل

إبرة اللسع ملتصقة بجلد الضحية

على عكس حشرات الزنبار والزنبور، النحل ليس مفترسا ولا يصطاد حشرات أخرى ليتغذى عليها. في طريقها للبحث عن الطعام تكون النحل في العادة غير مؤذية.

مع ذلك، النحل هومدافع شرس عن أعشاشه وطرق الهوائية ضد الدخلاء. في هذا السياق، يتم عادة في قطاع تربية النحل اختيار أنواع أكثر تسامحا يسهل التسامح معها. أنواع أخرى، مثل النحل القاتل، وهونوع هوهجين ظهر في البرازيل خلال سنوات الخمسينيات، هي أكثر عدوانية عند الاقتراب من أعشاشها، في حين تملك بعض أنواع أخرى مثل الميليبونات، ابرة لسع عير متطورة لا تسمح لها باللسع؛ يدافع النحل عن نفسه بواسطة عضة لاذعة.

عنما يتعرض للتهديد يلجأ النحل لاستخدام إبرة اللسع لحقن الزعاف في جسم المعتدي سواء كان آفة شرسة كالحشرات أوحيوانات مفترسة لها أولعسلها أوحتى الإنسان. تظل هذه الإبرة المسننة التي تتوفر عليها الإناث فقط عالقة في جلد الضحية، لتتمزق وتنفصل عن بطن النحلة عندما تتحرك هذه الساخيرة بعيدا. أثناء انفصال الأبرة عن جسم النحلة فإنها تأخد معها جزءا من الأعضاء الداخلية للنحلة، بما فيها كيس الزعاف خاصتها. يتسبب هذا التمزق دائما تقريبا في مقتل النحلة اللاسعة. تضخ النحلة في المتوسط خلال جميع لسعة من 50 إلى 140 ميكروغرام من الزعاف (لقاءعشرة ميكروغرام للدبور الذي يملك إبرة سلسة تمكنه من اللدغ عدة مرات)، اعتمادا علي أنواع النحل والوقت الذي يتم فيه انفصال الإبرة. على اعتبار حتى الإبرة تنفصل عن جسم النحلة حاملة معها كيس الزعاف، تستمر عملية حقن الزعاف حتى بعد رحيل النحلة، نتيجة للتقلصات المنعكسة التي تمارس ضغطا على كيس الزعاف الذي يحتاج حوالي ثلاثين ثانية لتفريغه بشكل كامل. لذلك فمن الضروري تجنب الضغط عليه عن طريق ازالته في ثوان الأولى التي تلي اللسعة.

أفضل أنواع النحل

يعد أفضل أنواع النحل بالنسبة للمربين هوسلالة (Apis mellifera) أونحل العسل الأوروبي ويتميز بغزارة الإنتاج.

أفضل أنواع النحل: الكرينيولي الفرنسي واشدهم عداوة: النحل الجبلي والنحل اليمني أفضل أنواع العسل في العالم هوالسدر الصافي

معرض الصور

انظر أيضاً

  • نحلة العسل
  • حبوب اللقاح
  • حبوب الطلع
  • علاج بالنحل
  • لسعة النحل
  • خلية النحل
  • عسل النحل
  • النحل والمواد الكيميائية السامة

مراجع

  1. ^ Cardinal, Sophie; Danforth, Bryan N. (2011). "The Antiquity and Evolutionary History of Social Behavior in Bees". PLoS ONE. 6 (6): e21086. نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ Poinar, G.O.; Danforth, B.N. (2006). "A fossil bee from Early Cretaceous Burmese amber" (.PDF). Science. 314 (5799): 614. doi :10.1126/science.1134103. PMID 17068254. Archived from the original (.PDF) on أربعة December 2012. نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2012 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Depuis quand ?. France Loisirs. 1982. 19
  4. ^ Charles Duncan, Michener (2000). (باللغة الإنجليزية) (الطبعة 1). Baltimore, Maryland,  الولايات المتحدة: The Johns Hopkins University Press. صفحة 913. ISBN . LCCN 99030198. 2 CS1 maint: location (link)
  5. ^ Pierre, Jean-Prost (1979). L'apiculture (باللغة الفرنسية) (الطبعة 5). Paris: Éditions J.-B. Baillière. صفحة 498. ISBN . 83-84
  6. ^ (بالإنجليزية) Anne Mitchell, « Africanized Killer Bees: A Case Study », في Critical Care Nurse, American Association of Critical-Care Nurses, no 26, 2006, ص.  23–31 ISSN 0279-5442 [النص الكامل نطقب:Indication de format] 
  7. ^ David W., Roubik (1992). (باللغة الإنجليزية) (الطبعة 1). Cambridge, نطقب:Royaume-Uni: مطبعة جامعة كامبريدج. صفحة 528. ISBN . LCCN 87023837. 216–217
  8. ^ لسعة النحلة نسخة محفوظة 19 مايو2016 على مسقط واي باك مشين.
  9. ^ R., Krell (1996). (باللغة الإنجليزية). Rome: Organisation des Nations unies pour l'alimentation et l'agriculture. ISBN . LCCN 97145353.
  10. (بالإنجليزية) Michael J. Schumacher, Michael S. Tveten et Ned B. Egen, « Rate and quantity of delivery of venom from honeybee stings », في Journal of Allergy and Clinical Immunology, American Academy of Allergy, Asthma, and Immunology, vol. 93, no 5, mai 1994, ص.  831–835 ISSN 0091-6749 [النص الكامل نطقب:Indication de format] 

وصلات خارجية

  • الأساس الحسي للغة الرقص عند نحل العسل من مجلة العلوم الأمريكية - النسخة العربية
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:19:39
التصنيفات: نحل, حشرات, كائنات ظهرت أول مرة خلال العصر الطباشيري المبكر, مخلوقات ذكرت في القرآن, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, CS1 maint: location, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), صفحات بها مراجع بالفرنسية (fr), صفحات بوصلات خارجية بالإنجليزية, الصفحات التي تستخدم وصلات PMID السحرية, صفحات تستخدم خاصية P18, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P171, صفحات تستخدم خاصية P105, صفحات تستخدم خاصية P225, صفحات تستخدم خاصية P405, صفحات تستخدم خاصية P574, صفحات بها وصلات إنترويكي, جميع المقالات التي بها عبارات بحاجة لمصادر, مقالات ذات عبارات بحاجة لمصادر, وصلات إنترويكي بحاجة لمراجعة, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P268, صفحات تستخدم خاصية P3151, صفحات تستخدم خاصية P842, معرفات الأصنوفة, بوابة حشرات/مقالات متعلقة, بوابة زراعة/مقالات متعلقة, بوابة علم الشعارات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

"كمين الأبرار" بتوقيع كتائب القسام في خان يونس (فيديو)

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:28
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 87%

الخارجية الروسية: زيارة دولة مرتقبة لبوتين إلى الصين هذا العام

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:35
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 93%

مران الأهلي: بدء الاستعداد لمواجهة زد

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:08:48
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 38%

موعد الرجوع إلى الساعة الإضافية بالمغرب

المصدر: أخبارنا المغربية - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:08:42
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 59%

مكناس.. تفتيش شاب بمحطة القطار يسفر عن مفاجأة

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:09:27
مستوى الصحة: 62% الأهمية: 80%

نتنياهو يكشف عن هدف رابع وجديد من العملية العسكرية في قطاع غزة

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:40
مستوى الصحة: 84% الأهمية: 94%

طبيب الأهلي يكشف خضوع كريستو لجراحة في القدم

المصدر: الأهلى . كوم - مصر التصنيف: رياضة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:09:03
مستوى الصحة: 41% الأهمية: 42%

مفتي موسكو: 200 ألف يقيمون صلاة عيد الفطر غدا في موسكو وضواحيها

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:30
مستوى الصحة: 77% الأهمية: 97%

الولايات المتحدة تنقل أسلحة "الحوثيين" لأوكرانيا

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:42
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 93%

برلين: احتياطيات "باتريوت" استنفدت

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:33
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 92%

جمارك ميناء طنجة المتوسط تعتمد نظاما جديدا للعمل

المصدر: الأيام 24 - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:09:24
مستوى الصحة: 71% الأهمية: 82%

تفاصيل العرض السعودي الجديد لصلاح

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:44
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 94%

هيئة نرويجية تلغي قرار مجلس مدينة باستقبال لاجئين أوكرانيين فقط

المصدر: RT Arabic - روسيا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2024-04-09 18:07:37
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 85%

تحميل تطبيق المنصة العربية