الشمس
بيانات المراقبة
متوسط المسافة
عن الأرض
1.496×108 كـم
8 دقيقة 19 ثانية عند سرعة الضوء
القدر الظاهري (V) −26.74
القدر المطلق 4.83
التصنيف الطيفي G2V
المعدنية Z = 0.0122
القطر الزاوي 31.6′ – 32.7′
الخصائص المدارية
متوسط المسافة عن
مركز المجرة
~2.5×1017 كـم
26000 سنة ضوئية
الفترة المجرية (2.25–2.50)×108سنة شمسية
السرعة ~220 كم/ثا (في المدار حول مركز المجرة)
~20 كم/ثا (متوسط السرعة نسبة لنجوم قريبة)
~370 كم/ثا (بالنسبة إلى إشعاع الخلفية الميكروني الكوني)
الخصائص الفيزيائية
متوسط القطر 1.392684×106 كم
نصف القطر الإستوائي 6.96342×105 كم
109 × الأرض
المحيط الإستوائي 4.379×106 كم
109 × الأرض
التفلطح 9×10−6
مساحة السطح 6.0877×1012 كـم2
11990 × الأرض
الحجم 1.412×1018 كم3
1300000 × الأرض
الكتلة 1.9891×1030 كـg
333000 × الأرض
متوسط الكثافة 1.408×103 كغ/م3
الكثافة المركز : 1.622×105 كغ/م3
الفوتوسفير الأدنى: 2×10−4 kg/m3
كروموسفير الأدنى: 5×10−6 كغ/م3
الهالة ( متوسط ): 1×10−12 كغ/م3
الجاذبية السطحية عند خط الإستواء 274.0 م/ثا2
27.94 
28 × الأرض
سرعة الإفلات
(من السطح)
617.7 كم/ثا
55 × الأرض
درجة الحرارة المركز~1.57×107 كلفن
الفوتوسفير): 5778 كلفن
كرونا: ~5×106 كلفن
الضياء (Lشمس) 3.846×1026 واط
~3.75×1028 لومن
~98 لومن/واط
متوسط الإشعاعية (I) 2.009×107 واط/متر−2·ستراديان−1
العمر 4.57 مليار سنة
الخصائص الدورانية
الميل المحوري 7.25°
(من مسار الشمس)
67.23°
(to the مستوي المجرة)
المطلع المستقيم
من القطب الشمالب
286.13°
19 h أربعة min 30 s
الميل
من القطب الشمالي
+63.87°
63° 52' شمالاً
الفلكية فترة الدوران
(عند خط الإستواء)
25.05 يوم
(عند خط عرض 16° ) 25.38 يوم
25 dتسعة hسبعة min 12 s
(عند القطبين) 34.4 يوم
سرعة الدوران
(عند خط الإستواء)
7.189×103 كم/سا
مكونات الغلاف الضوئي
هيدروجين 73.46%
هيليوم 24.85%
أوكسجين 0.77%
كربون 0.29%
حديد 0.16%
نيون 0.12%
نيتروجين 0.09%
سيليكون 0.07%
مغنزيوم 0.05%
كبريت 0.04%

الشمس (رمزها ) هي النجم المركزي للمجموعة الشمسية. وهي تقريباً كروية وتحوي بلازما حارة متشابكة مع الحقل المغناطيسي. يبلغ قطرها حوالي 1,392,684 كيلومتر، وهوما يعادل 109 أضعاف قطر الأرض ، وكتلتها 2×1030كيلوغرام وهوما يعادل 330,000 ضعف من كتلة الأرض مما يشكل نسبة 99.86 % من كتلة المجموعة الشمسية.

الشمس هي إحدى نجوم مجرتنا - مجرة درب التبانة - التي تحوي نحو200 مليار نجم تقريباً، ومجرتنا نفسها تتبع مجموعة مجرات أخرى تسمى المجموعة المحلية ، ويبلغ الفضاء الكوني الذي تشغله تلك المجموعة كرة نصف قطرها نحوعشرة ملايين سنة ضوئية (هذا بالمقارنة بسرعة الضوء الذي يصلنا من الشمس مستغرقا نحوثمانية دقائق على الطريق).

من الناحية الكيميائية يشكل الهيدروجين ثلاث أرباع مكونات الكتلة الشمسية، أما البقية فهي في معظمها هيليوم مع وجود نسبة 1.69% (تقريباً تعادل 5,628 من كتلة الأرض) من العناصر الأثقل متضمنة الأكسجين والكربون والنيون والحديد وعناصر أخرى.

تنتمي الشمس وفق التصنيف النجمي على أساس الطبقات الطيفية إلى الفئة G2V. ويعهد بأنه قزم أصفر، لأن الأشعة المرئية تكون أكثر في الطيف الأصفر والأخضر. وتبدومن على سطح الكرة الأرضية ذات لون أصفر على الرغم من لونها الأبيض بسبب النشر الإشعاعي للسماء للون الأزرق. على أية حال وفق التصنيف النجمي، يشير الرمز G2 إلى درجة حرارة السطح والتي تصل تقريباً إلى 5778 كلفن، بينما يشير الرمز V إلى حتى الشمس هي نجم من النسق الأساسي. ويعتبره فهماء الفلك بأنه نجم صغير وضئيل نسبياً، ويُعتقد حتى الشمس ذات بريق أكثر من 85% من نجوم مجرة درب التبانة التي هي في معظمها أقزام حمراء. يبلغ القدر المطلق للشمس +4.83، وكنجم أقرب إلى الأرض فإن الشمس هي أكثر الأجرام لمعاناً في سماء الأرض مع قدر ظاهري −26.74.

تتمدد هالة الشمس بشكل مستمر في الفضاء مشكلةً ما يعهد بالرياح الشمسية وهي تعبير عن جسيمات مشحونة تمتد حافة الغلاف الشمسي والتي تصل إلى حوالي 100 وحدة فلكية، ويمتلئ الوسط بين النجمي بالرياح الشمسية. يشكل الغلاف الشمسي أكبر بنية متصلة في المجموعة الشمسية.

تتحرك الشمس في السحابة البين نجمية المحلية الواقعة في منطقة الفقاعة المحلية ضمن الحافة الداخلية لذراع الجبار أحد الأذرعة الحلزونية لمجرة درب التبانة.

تحتل الشمس المرتبة الرابعة من حيث الكتلة ضمن الـخمسين نجم الأقرب إلى الأرض (نجوم تقع على مسافة 17 سنة ضوئية من الأرض)، في حين حتى أقرب النجوم من الأرض بعد الشمس هوالقنطور الأقرب الذي يقع على بعد 4.2 سنة ضوئية.

يبعد مدار الشمس المجري عن مركز المجرة على بعد تقريبي يتراوح ما بين 24,000–26,000 سنة ضوئية، تكمل الشمس مدارها المجري أوالسنة المجرية كما يظهر من القطب المجري الشمالي في حوالي 225–250 مليون سنة. بما حتى المجرة تتحرك بشكل متناسب مع إشعاع الخلفية الكوني الميكرويفي بسرعة 550 كم/ساعة مما ينتج حركة للشمس بسرعة 370 كم/ساعة باتجاه كوكبة الأسد أوكوكبة الباطية.

تبلغ متوسط مسافة الشمس عن الأرض حوالي 149.6 مليون كم (وحدة فلكية واحدة)، ويعتقد حتى هذه المسافة تتغير بتحرك الأرض من الأوج إلى الحضيض. ينتقل الضوء عند هذه المسافة المتوسطة خلالثمانية دقيقة و9 ثوان، تؤمن طاقة الأشعة الضوئية الشمسية المنتقلة إلى الأرض الحياة عليها من خلال تأمين عملية التمثيل الضوئي, إضافة إلى تأمين مناخ وطقس الأرض، وقد عهدت آثار الشمس على الأرض في عصر ما قبل التاريخ، واعتبرت الشمس وفق بعض الثقافات كإله.

إن دوران اليوم الاقتراني للأرض ومدارها حول الشمس هما أساس التقويم الشمسي، حيث يعد التقويم السائد اليوم بجميع أنحاء العالم.

تطور الفهم الفهمي للشمس بشكل بطيء، وحتى فهماء القرن التاسع عشر كانت معارفهم حول التكوين المادي للشمس ومصدر طاقتها محدودة، ولا تزال هذه المعارف تتطور مع وجود بعض الحالات الشاذة في سلوك الشمس العصية على التفسير؛ كما تزداد المعارف أيضاً بتطور الوسائل التقنية، عملى سبيل المثال تمكن الفهماء في مطلع سنة 2020 من التقاط صور عالية الدقة والاستبانة للحبيبات على سطح الشمس بواسطة مقراب جديد.

التسمية

أحدث صورة لسطح الشمس (يناير 2020) ، إلتقطها تلسكوب الشمس دكيست DKIST. يبلغ عرض الصورة 8.200 كيلومتر وهي تبين اصغر تفاصيل بمقاس 30 كيلومتر.

الإسم السليم باللغة العربية هوالشمس كما أبلغنا الله تعالى في كتابه الكريم (القرآن الكريم) حيث يقول الله تعالى {وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالْنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالْنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ سورة النحل الآية (12).

أما بالنسبة للاسم الانجليزي السليم هو(Sun) تم تطويره من (sunne) وهي اللغة الإنجليزية القديمة وقد يحدث متعلقًا بالجنوب. تظهر الحدثات المشابهة للشمس الإنجليزية بلغات الجرمانية الأخرى، بما في ذلك الفريزية القديمة كان يطلق عليها سون. الاسم اللاتيني للشمس، لا يستخدم عادة في اللغة الإنجليزية اليومية وتستخدم الشمس أيضًا من قبل فهماء الفلك للإشارة إلى مدة اليوم الشمسي لكوكب، مثل المريخ.

الحدثة ذات الصلة بالطاقة الشمسية هي المصطلح المعتاد للصفة المستخدمة للشمس، من حيث اليوم الشمسي، الكسوف الشمسي، والنظام الشمسي.

المميزات العامة

صورة بألوان زائفة مصورة بالأشعة فوق بنفسجية يظهر توهج من الصنف C (المنطقة البيضاء في الجزء اليساري العلوي) تسونامي شمسي (أمواج على شكل بناء في الجزء الأيمن العلوي) وخيوط متعددة من البلازما تتبع الحقل المغناطيسي ترتفع من السطح النجمي

تنتمي الشمس إلى نوع نجوم النسق الأساسي G, وتشكل كتلة الشمس حوالي 99.8632% من كتلة المجموعة الشمسية ككل. وشكلها تقريبا كروي تام بحيث يختلف القطر عند القطب عن القطر عند خط الاستواء بعشرة كيلومتر فقط. بما حتى الشمس هي في حالة البلازما وليس في الحالة الصلبة فإنها تدور بسرعة أكبر عند خط الاستواء منه عند القطبين ويعهد هذا السلوك بالدوران التفاضلي، ويتسبب هذا بالحمل الحراري وتحرك الكتلة بسبب التدرج الكبير في درجات الحرارة من النواة إلى الخارج. تحمل هذه الكتلة جزءا من الزخم الزاوي بعكس جهة دوران عقارب الساعة لتظهر على أنها من القطب الشمالي لمسار الشمس، إلى غير ذلك يتم إعادة نوزيع السرعة الزاوية.

فترة الدوران الحقيقي للشمس تستغرق 25.6 يوم عند خط استوائه و33.5 يوم عند القطبين. بينما فترة الدوران الظاهري عند خط الاستواء 28 يوما. إذا تأثير قوة الطرد المركزي لهذا الدوران البطيء أقل 18 مليون ضعف من قوة الجذب السطحي عند خط الاستواء. كما حتى تأثير قوة المد والجزر للكواكب ذات تأثير ضعيف جدا، لذلك ليس لها تأثير يذكر على شكل الشمس.

تعتبر الشمس نجما غني بالمعادن. من الممكن حتى تشكل الشمس قد تحفز نتيجة أمواج صدمية من مستعر أعظم أوأكثر كانا قريبين. أقترح هذا النموذج بسبب وفرة المعادن الثقيلة في النظام الشمسي، مثل المضى واليورانيوم، نسبة إلى توفر المعادن الثقيلة في نجوم أخرى. ويحتمل نشأة هذه العناصر من التحفيز الذري عن طريق امتصاص طاقة والذي يحدث أثناء انفجار مستعر أعظم، أو أثناء التحول النووي نتيجة امتصاص النيوترونات ضمن النجم الثانوي المولد.

لا تملك الشمس حدا واضحا مثل الكواكب الصخرية، وتتناقص كثافة الغازات في الأجزاء الخارجية للشمس حدثا ابتعدنا عن النواة. ومع ذلك فإن البنية الداخلية للشمس مميزة بوضوح كما سيوضح لاحقاً. يقاس نصف قطر الشمس بدءاً من مركز النواة إلى نهاية الغلاف الضوئي (الفوتوسفير) وهي طبقة أعلى من النواة تكون فيها الغازات باردة ورقيقة بحيث تشع كميات كبيرة من الضوء، لذلكقد يكون سطحها مرئيا بسهولة بالعين المجردة.

لا يمكن رؤية داخل الشمس بالعين، كما حتى الشمس غير نفاذة للأشعة الكهرومغناطيسية. يتم دراسة الهجريب الداخلي للشمس بشكل مشابه لدراسة الهجريب الداخلي للأرض، ففي حالة الأرض يتم استخدام الموجات الزلزالية، بينما تعبر الأمواج الإنضغاطية في حالة الشمس عن الهجريب الداخلي للشمس وتمكن من وضع تصور للبنية الداخلية لها. كما تستخدم المحاكاة بالحاسوب كأسلوب نظري في دراسة الشمس واستكشاف الطبقات الداخلية.

ضوء الشمس

الكواكب الغازية العملاقة الأربعة بالنسبة للشمس: المشترى وزحل وأورانوس ونبتون (الأحجام بمقاييس نسبية)

يعتبر ضوء الشمس المصدر الرئيسي للطاقة على الأرض. في حين حتى المصدر الآخر للطاقة هوالمواد الانشطارية في باطن الأرض، وهذه المواد الانشطارية هي مصدر الطاقة الحرارية الأرضية عن طريق حدوث تفاعلات نووية. يعهد الثابت الشمسي بأنه كمية الطاقة التي تأمنها الشمس بالنسبة لواحدة المساحة المعرضة مباشرة لضوء الشمس.

يعادل الثابت الشمسي لسطح على بعد وحدة فلكية واحدة (ما يعادل بعد الأرض عن الشمس) تقريباً 1368 واط/متر2 يساهم الغلاف الجوي الأرضي بتوهين ضوء الشمس وبالتالي فإن الطاقة الواصلة للشمس تكون قريبة من 1000 واط/متر2 وذلك بالظروف الطبيعة وعندما تكون الشمس بوضع سمت الرأس.

مشهد غروب الشمس من على سطح الأرض

يمكن تسخير الطاقة الشمسية بعدة طرق طبيعية وصناعية. فعملية التمثيل الضوئي تلتقط الطاقة من ضوء الشمس وتحولها إلى طاقة كيميائية هي من العمليات التي تجري بشكل طبيعي على الأرض. يمكن استعمال طاقة ضوء الشمس لتوليد الطاقة الكهربائية عن طريق التسخين المباشر أوتحويل الضوء إلى كهرباء باستخدام الخلايا الشمسية.

كما حتى الطاقة المخترنة في النفط وأنواع الوقود الأحفوري الأخرى كان مصدرها الأساسي هوتحول الطاقة الشمسية عن طريق التمثيل الضوئي في العصور القديمة اوالماضي البعيد.

المكونات

مموهة الألوان مع تذبذب الحركة للشمس بواسطة مسبار ستيريو

تتكون الشمس من عنصري الهيدروجين والهيليوم. في هذا الوقت من حياة الشمس، يمثلون 74.9٪ و23.8٪ من كتلة الشمس في الغلاف الضوئي.

جميع العناصر الأثقل، والتي تسمى المعادن في فهم الفلك، تمثل أقل من 2 ٪ من الكتلة، مع الأكسجين (حوالي 1 ٪ من كتلة الشمس)، والكربون (0.3 ٪)، والنيون (0.2 ٪)، والحديد (0.2 ٪).

تم تكوين الهجريب الكيميائي الأصلي للشمس من الوسط البينجمي الذي تشكلت منه. في الأصل كان يحتوي على حوالي 71.1 ٪ من الهيدروجين، 27.4 ٪ من الهيليوم، و1.5 ٪ من المعادن الأخرى. كان الهيدروجين ومعظم الهليوم الموجود في الشمس قد تم إنتاجهما بواسطة التخليق النووي في أول 20 دقيقة من الكون، وكانت العناصر الأثقل تنتج من قبل الأجيال السابقة من النجوم قبل تكوين الشمس، وانتشرت في الوسط البينجمي خلال المراحل الأخيرة من الحياة النجمية وأحداث مثل المستعرات الأعظمية.

العملاق الأحمر ميرا في كوكبة قيطس.

منذ تشكل الشمس، تضمنت عملية الاندماج الرئيسية دمج الهيدروجين مع الهيليوم. على مدى 4.6 مليار سنة الماضية، تغيرت كمية الهيليوم ومسقطه داخل الشمس تدريجيا. داخل النواة، ارتفعت نسبة الهيليوم من حوالي 24 ٪ إلى حوالي 60 ٪ بسبب الانصهار، واستقر بعض الهيليوم والعناصر الثقيلة من الغلاف الضوئي باتجاه مركز الشمس بسبب الجاذبية. لم تتغير نسب المعادن (العناصر الأثقل).

يتم نقل الحرارة إلى الخارج من قلب الشمس بالإشعاع بدلاً من الحمل الحراري وبالتالي لا يتم حمل الانصهار للخارج بواسطة الحرارة بل تظل في النواة، وبدأ نواة الهيليوم الداخلية بالتشكل تدريجياً ولا يمكن دمجها لأن جوهر الشمس في الوقت الحالي ليس حارًا أوكثيفًا بما يكفي لدمج الهليوم. في الغلاف الضوئي الحالي، يتم تقليل الهيليوم و(العناصر الأثقل) حيث تشكل مانسبته 84٪ مما كانت عليه في الفترة الأولية (قبل بدء الاندماج النووي في القلب).

في المستقبل، يفترض أن يستمر الهيليوم في التراكم في قلب الشمس، وفي حواليخمسة مليارات سنة ستؤدي هذه الزيادة التدريجية في النهاية إلى خروج الشمس من التسلسل الرئيسي وتصبح عملاقًا أحمر.

يعتبر الهجريب الكيميائي للغلاف الضوئي عادةً ممثلًا لتكوين النظام الشمسي البدائي. عادةً ما يتم قياس وفرة العناصر الثقيلة من الطاقة الشمسية الموصوفة أعلاه باستخدام التحليل الطيفي للغلاف الضوئي للشمس وقياس الوفرة في النيازك التي لم يتم تسخينها حتى في درجة حرارة الانصهار. ويعتقد حتى هذه النيازك تحتفظ بتكوين نجم أولي وبالتالي لا تتأثر بتثبيت العناصر الثقيلة. هناك طريقتان تم الإتفاق عليها فيما يخص بالتكوين الشمسي:

مجموعة عناصرالحديد المتأين المنفردة

قامت مجموعة كبيرة من البحوث في عام 1970 مركزةً على البحث عن تراكيز مجموعة الحديد في الشمس. وعلى الرغم من حتى تلك البحوث حققت نتائج سقمية إلا حتى تحديد تراكيز بعض عناصر مجموعة الحديد (كالكوبالت والمغنسيوم) بقي صعباً حتى عام 1978 بسبب بنيتهم فائقة الدقة.

أنجز أول درس تام لدراسة قوى التذبذب على عناصر مجموعة الحديد المتأينة المنفردة في سنة 1962، وحسبت قوى التذبذب في سنة 1976. وفي سنة 1978 اشتقت تراكيز عناصر مجموعة الحديد المتأينة.

العلاقة بين الشمس والكواكب من حيث التجزئة الكتلية

يفرض الكثير من الفهماء والباحثين عن وجود علاقة في التجزئة الكتلية بين تراكيب النظائر الشمسية والغازات النبيلة الكوكبية، على سبيل المثال الإرتباط بين النظائر الكوكبية والنيون والزينون في الشمس والكواكب. وساد الاعتقاد حتى سنة 1983 حتى جميع الشمس لها نفس الهجريب الذي يملكه الغلاف الجوي الشمسي

في سنة 1983 دعي أنه كان هناك تجزئة في الشمس نفسها سببت العلاقة التجزئية بي تراكيب النظائر للكواكب والرياح الشمسية المصطدمة بالغازات النبيلة.

قبل عام 1983، كان يعتقد حتى الشمس بأكملها لها نفس هجريبة الغلاف الجوي الشمسي. في عام 1983، زُعم حتى تجزئة الشمس نفسها هي التي تسببت في علاقة تكوين النظائر بين الغازات بواسطة الرياح الشمسية.

الهيكل والإنصهار

تحتوي بنية الشمس على الطبقات التالية:

  • النواة: وهي على عمق 20-25٪ من نصف قطر الشمس، حيث درجة الحرارة والضغط كافية لحدوث الانصهار النووي. يدمج الهيدروجين في الهيليوم (الذي لا يمكن صهره حاليًا في هذه الفترة من حياة الشمس). تطلق عملية الاندماج الطاقة، ويتراكم الهيليوم تدريجياً ليشكل نواة داخلية للهيليوم داخل النواة نفسها.
  • المنطقة الإشعاعية: لا يمكن حتى يحدث الحمل الحراري إلى حتى يقترب سطح الشمس من ذلك بكثير. لذلكقد يكون بين 20-25٪ من نصف القطر، هناك "منطقة إشعاعية" يحدث فيها نقل الطاقة عن طريق الإشعاع (الفوتونات) بدلاً من الحمل الحراري وهي 70٪ من نصف القطر.
  • خط السرعة: وهي المنطقة الحدودية بين المناطق الإشعاعية والحرارية.
  • منطقة الحمل الحراري: وهي حوالي 70٪ من نصف قطر الشمس وقريبة من السطح المرئي، تكون الشمس باردة ومنتشرة بما يكفي لحدوث الحمل الحراري، وهذه تصبح الوسيلة الأساسية لنقل الحرارة إلى الخارج، على غرار خلايا الطقس التي تتشكل في الغلاف الجوي للأرض.
  • غلاف ضوئي: وهي أعمق جزء من الشمس يمكننا حتى نلاحظه مباشرة مع الضوء المرئي. لأن الشمس كائن غازي ليس لها سطح محدد بوضوح وعادة ما تنقسم أجزائها المرئية إلى "صورة ضوئية" و"جوية".

خلال دراسات مبكرة للطيف الضوئي للغلاف الضوئي، تم الكشف عن بعض خطوط الامتصاص التي لا تتشابه مع أي عنصر كيميائي معروف على الأرض. في عام 1868، افترض عالم الفلك جوزيف نورمان لوكير حتى خطوط الامتصاص هذه نتجت عن عنصر حديث أطلق عليه اسم الهيليوم.

  • غلاف جوي: وهوتعبير عن "هالة" غازية تحيط بالشمس، تشتمل على الكروموسفير، ومنطقة انتنطق الطاقة الشمسية، والإكليل، والغلاف الشمسي. يمكن ملاحظة ذلك عندما يتم إخفاء الجزء الرئيسي من الشمس، على سبيل المثال أثناء كسوف الشمس.

النواة

طبقات الشمس:
1. قلب الشمس (14 مليون كلفن)
2. منطقة إشعاعية (2 مليون كلفن)
3. منطقة حمل حراري
4. غلاف ضوئي (5800 كلفن)
5. غلاف لوني (ضوء وأشعة سينية وأطياف أخرى)
6. الهالة
7. بقع شمسية
8. سطح حبيبي هائج
9. انفجار شمسي

تمتد نواة الشمس من مركز الشمس إلى 20-25% من نصف قطر الشمس. وتزيد كثافتها عن 150 غ/سم(حوالي 150 ضعف من كثافة الماء). تصل درجة الحرارة ضمن النواة إلى 15.7 مليون كلفن، في حين حتى درجة حرارة سطح الشمس تصل إلى 5,800 كلفن. وفق تحليل المسبار سوهوفإن نواة الشمس تدور بسرعة أكبر من سرعة دوران المنطقة الإشعاعية. تنتج الطاقة الشمسية خلال معظم حياة الشمس من خلال الاندماج النووي من خلال سلسلة من المراحل تدعى بسلسلة تفاعل بروتون-بروتون، ومن خلال هذه العملية يتحول الهيدروجين إلى الهيليوم. بينما ينتج عن طريق دورة كنوفقط 0.8% من طاقة الشمس.

تعتبر نواة الشمس الطبقة التي تنتج معظم الطاقة الحرارية للشمس من خلال الاندماج النووي، فمن خلال الـ 24 % من نصف القطر الشمسي يتم إنتاج 99% من الطاقة. وتتوقف عملية الاندماج النووي ما بعد 30% من نصف القطر الشمسي، في حين حتى بقية النجم يتم تسخينه عن طريق الانتنطق الحراري. إلى غير ذلك فإن الطاقة الناتجة من النواة تنتقل منها خلال عدة طبقات لتصل إلى الفوتوسفير لتنتقل من ثمة إلى الفضاء على شكل أشعة ضوئية وطاقة حركية للجسيمات.

تحدث سلسلة البروتون - بروتون ضمن نواة الشمس جميع 9.2*1037 مرة في الثانية الواحدة. بما حتى هذا التفاعل يستخدم أربع بروتونات حرة (نوى الهيدروجين) فإنه يحول 3.7*1038 بروتون إلى جسيم ألفا (نوى هيليوم) خلال الثانية الواحدة أي مايعادل حوالي 6.2 *1011 كيلوغرام في الثانية. ونظراً لأن اندماج الهيدروجين وتحوله إلى هيليوم يحرر حوالي 0.7% من الكتلة المنصهرة إلى طاقة، فيبلغ مجمل الكتلة المتحولة إلى طاقة حوالي 4.26 مليون طن/الثانية أوالطاقة الناتجة عن تحول هذه الكتلة تساوي 384.6 *1026واط وهومايعادل الطاقة الناتجة عن انفجار 9.192*1010 كيلوغرام من التي إذا تي في الثانية الواحدة. وتتحول المادة إلى طاقة وتشع كطاقة إشعاعية طبقا لقانون تكافؤ المادة والطاقة الذي صاغة أينشتاين في النظرية النسبية.

تتغير الطاقة الناتجة عن طريق الاندماج النووي تبعاً لبعدها عن مركز الشمس. توضح المحاكاة النظرية حتى الطاقة الناتجة في مركز الشمس تصل إلى 276.5 واط/م3.

المنطقة الإشعاعية

تكون المادة الشمسية في منطقة تقع على نصف قطر أقل من 0.7 من قطر الشمس، حارة وكثيفة بما فيه الكفاية بحيثقد يكون النقل الحراري الإشعاعي كبير لنقل الحرارة الكبيرة للنواة باتجاه الخارج. ولا يوجد في هذه المنطقة نقل حراري بالحمل، كما تتبرد المواد في هذه المنطقة منسبعة مليون كلفن إلى 2 مليون كلفن بشكل يتناسب مع الارتفاع. هذا التدرج الحراري أقل من قيمة معدل السقوط الأديباتي والتي لايمكن حتى تؤدي إلى النقل بالحمل. الطاقة المنتقلة بواسطة إشعاع أيونات الهيدروجين وإنبعثات فوتونات الهيليوم والتي تنتقل مسافة قصيرة قبل حتى يعاد امتصاصها من أيونات أخرى. كما تنخفض الكثافة إلى مئة ضعف من منطقة تتراوح 0.25 من قطر الشمس إلى قمة منطقة الأشعاع (من 20 غ/سم3 إلى 0.2 غ/سم3)

تتشكل بين المنطقة الأشعاعية ومنطقة الحمل (حمل فيزيائي) طبقة إنتنطقية تعهد بخط السرعة أوتاكولاين، تتميز هذا الطبقة بتغير حاد في نظام الدوران من دوران منتظم في المنطقة الإشعاعية إلى دوران تفاضلي في منطقة الحمل، مما ينتج عن اجهادات قص كبيرة لتنزلق الطبقات الأفقية بعضها على بعض. حركة السائل المتواجدة في منطقة الحمل تختفي بشكل تدريجي من الأعلى إلى الأسفل بشكل يطابف المميزات الساكنة للطبقة الإشعاعية في أسفل منطقة الحمل، حالياً اقترحت فرضية الديناموالشمسي حيث فرضت بأن الديناموالمغناطيسي في هذه الطبقة يولد الحقل المغناطيسي للشمس.

خط السرعة

يتم فصل المنطقة الإشعاعية ومنطقة الحمل الحراري بطبقة انتنطقية هي خط السرعة. هذه هي المنطقة التي يتغير فيها النظام الحاد بين الدوران الموحد للمنطقة الإشعاعية والدوران التفاضلي لمنطقة الحمل الحراري مما يؤدي إلى قص كبير بين الاثنين وهي حالة تنزلق فيها الطبقات الأفقية المتعاقبة بعضها البعض. في الوقت الحاضر، من المفترض حتى ديناميكية المغناطيس داخل هذه الطبقة يولد المجال المغناطيسي للشمس.

منطقة الحمل الحراري

اعتباراً من الطبقة الخارجية لسطح الشمس، نزولاً إلى ما يقارب 200000 كم باتجاه النواة (حوالي 70% من نصف قطر الشمس) تكون البلازما غير كافية أوغير حارة بما فيه الكفاية لنقل الطاقة الحرارية الداخلية للخارج عن طريق الإشعاع. نتيجة لذلك، يحدث انتنطق للحرارة بواسطة الحمل حيث تحمل تيارات حرارية المواد الساخنة باتجاه سطح الشمس، وحالما تبرد هذه المواد تحمل إلى أسفل منطقة الحمل لتتلقى حرارة من أعلى منطقة الإشعاع. تصل درجة الحرارة في المنطقة المرئية من سطح الشمس إلى 5700 كلفن، والكثافة إلى 0.2 غ/سم3 فقط (حوالي 1/6000 من كثافة الهواء عند مستوى سطح البحر).

تشكل الأعمدة الحرارية الناتجة عن النقل الحراري بالحمل سمات مميزة على سطح الشمس تعهد الحبيبات الشمسية والحبيبات الشمسية الفائقة. يسبب الحمل الحراري المضطرب في هذا المنطقة تأثير ديناموصغير الذي يؤدي إلى نشوء قطب شمالي وقطب جنوبي مغناطيسي للشمس. الأعمدة الحرارية هي خلية بينارد لذلك تكون على شكل منشور سداسي.

الغلاف الضوئي

سواد الأطراف لقرص الشمس

يعهد السطح المرئي من الشمس بالغلاف الضوئي، وتكون الطبقة الأدنى من هذه الطبقة ذات عتامة للضوء المرئي، يصبح ضوء الشمس حراً بالانتنطق إلى الفضاء فوق هذه الطبقة، ومنها تنتقل طاقة داخل الشمس للخارج. يرجع التغير في الخصائص البصرية للشمس في هذه الطبقة نتيجة تناقص كميات آنيون الهيدروجين والذي يمتص الضوء المرئي بسهولة. وعلى العكس من ذلك ينتج الضوء المرئي إلكترونات تتفاعل مع ذرات الهيدروجين لتقلل من كمية آنيون الهيدروجين.

تبلغ سماكة الغلاف الضوئي مئات الكيلومترات وهي ذات عتامة أقل بقليل من هواء الأرض، لأن القسم الأعلى من الغلاف الضوئي أقل حرارة من الأدنى، وتظهر الصور الملتقطة للشمس بأنها ذات سطوع أعلى في المركز منه عن الأطراف أوبوجود سواد على أطراف قرص الشمس وهومايعهد باسم سواد الأطراف. يملك ضوء الشمس تقريباً طيف الجسم الأسود وهوما يؤشر على حتى درجة حرارتها حوالي 6000 كلفن، يتخللها خطوط طيف ذرية في الطبقات الضعيفة فوق الغلاف الضوئي.

تبلغ كثافة الجسيمات الغلاف الضوئي حوالي 1023 م3 وهوما يعادل 0.37% من كثافة جسيمات الغلاف الجوي الأرضي عند مستوى سطح البحر. يعود ذلك لأن معظم جسيمات الغلاف الضوئي هي من الإلكترونات والبروتونات مما يجعل جسيمات الغلاف الجوي الأرضي أثقل بـ 58 ضعفا.

لوحظ خلال الدراسات المبكرة للطيف المرئي بأن بعض خطوط الطيف لا تتناسب مع أي مركب كيميائي معروف على الأرض. لذلك فرض جوزيف نورمان لوكير في سنة 1868 بأن هناك عنصر حديث موجود ونادىه بالهيليوم، ولم تمضِ سوى 25 سنة بعد ذلك حتى تم عزل الهيليوم على الأرض.

الغلاف الجوي

يمكن رؤية هالة الشمس خلال الكسوف الكلي للشمس بالعين المجردة

يشار إلى أعلى الغلاف الضوئي من الشمس بالغلاف الجوي للشمس. ويمكن رصده بتلسكوب يعمل على الطيف الكهرومغنطيسي. يمكن تمييز خمس مناطق رئيسية في الغلاف الشمسي باستخدام أمواج الراديوأوأشعة غاما وهي : منطقة الحرارة المنخفضة والغلاف الملون ومنطقة الانتنطق والهالة الشمسية والغلاف الشمسي. يعتبر الغلاف الشمسي الطبقة الخارجية من الشمس حيث يتتمدد الغلاف الشمسي بعد مدار بلوتوليصبح غشاءاً شمسيا (غمد شمسي)، حيث تشكلت حدوده على شكل موجة صدمية في الوسط بين النجمي. تكون كلاً من الغلاف الملون ومنطقة الانتنطق والهالة الأكثر حرارة من سطح الشمس. حتى الآن لم يبرهن السبب وراء ذلك، لكن يقترح حتى أمواج ألففين لها الطاقة الكافية لتسخين الهالة

الطبقة الأقرب للشمس هي طبقة درجة الحرارة المنخفضة وتقع على ازدياد 500 كم من الغلاف الضوئي، وتصل درجة الحرارة في هذه الطبقة إلى 4100 كلفن. وهذه الطبقة ذات درجة حرارة منخفضة بما فيه الكفاية لتدعم وجود جزيئات الماء وأحادي أكسيد الكربون وأمكن تحديد وجود هذين المركبين باستخدام الخطوط الطيفية.

تتموضع فوق طبقة الحرارة المنخفضة طبقة الغلاف الملون، وهي طبقة يبلغ سمكها حوالي 2000 كم مهيمن عليها من قبل خطوط الطيف.. وسميت بهذا الاسم لأنها ترى كوميض ملون في بداية ونهاية كسوف الشمس. تزداد الحراة في هذه الطبقة تدريجياً مع الارتفاع لتصل إلى حرارة 20000 كلفن بالقرب من أعلى هذه الطبقة. يصبح الهيليوم في الجزء الأعلى من هذه الطبقة متأينا جزئياً.

صورة ملتقطة بواسطة مسبار هينودي في سنة 2007 تكشف هذه الصورة عن طبيعة البلازما الشمسية التي تربط مناطق مختلفة القطبية المغناطيسية

تتواجد طبقة رقيقة بسمك 200 كم تقريباً وهي منطقة الانتنطق، تتميز هذه المنطقة بالارتفاع السريع لدرجة الحرارة بحيث ترتفع من 20000 كلفن في نهابة منطقة الغلاف الملون إلى 1000000 كلفن. ويساهم تأين تام الهيليوم في هذه المنطقة من الزيادة السريعة لدرجة الحرارة بحيث تساهم بتقليل التأثير التبريدي الإشعاعي للبلازما. لا تحدث منطقة الانتنطق كحالة على ازدياد ما، إنما تشكل هالة ضوئية حول الغلاف الملون وتظهر كوهج. من السهل رؤوية منطقة الانتنطق من الأرض، كما من السهل رؤويته من الفضاء باستخدام معدات حساسة للأشعة فوق البنفسجية.

تمتد الهالة للخارج، وهي بحد ذاتها أكبر من الشمس. تمتد الهالة بشكل مستمر إلى الفضاء مشكلةً الرياح الشمسية، والتي تملئ جميع المجموعة الشمسية. تملك الطبقة السفلى من الهالة بالقرب من الشمس كثافة جسيمات تتراوح ما بين 1015 إلى 1016 م−3. تتراوح متوسط درجة حرارة الهالة والرياح الشمسية 1,000,000–2,000,000 كلفن، على الرغم من الحرارة في المناطق الأسخن تتراوح ما بين 8,000,000–20,000,000. حتى الآن لاتوجد نظرية لحساب حرارة الهالة، لكن بعض من الحرارة عهدت بواسطةإعادة الاتصال المغناطيسي.

الغلاف الشمسي تعبير عن تجويف حول الشمس ممتلئ ببلازما الرياح الشمسية ويمتد لما حوالي 20 ضعف من نصف قطر الشمس أوالحدود الخارجية للمجموعة الشمسية. تعهد حددوده الخارجية بأنه الطبقة التي يصبح بها تدفق الرياح الشمسية أسرع من أمواج ألففين.الاضطربات والقوى الديناميكية خارج هذه الحدود لا تأثر على شكل الهالة الشمسية ضمنها، لأن المعلومات يمكن حتى تسافر فقط ضمن سرعة موجة ألففين. دائماً الرياح المنتقلة للخارج عبر الغلاف الشمسي تشكل حقلا مغناطيسيا شمسيا على شكل لولبي، حتى تصطدم بالغمد الشمسي على بعد 50 وحدة فلكية. مر مسبار فوياجر 1 بجانب موجة صدمية والتي يعتقد أنها جزء من الغمد الشمسي. كما سجل جميع من مسباري فوياجر مستويات عالية من الطاقة عندما أقتربا من حدود الغلاف.

الفوتونات والنيوترينو

المتوسط السنوي للإشعاع الشمسي في الجزء العلوي من الغلاف الجوي للأرض

يتم امتصاص فوتونات أشعة غاما عالية الطاقة التي تم إطلاقها في البداية مع تفاعلات الاندماج في القلب تقريبًا بواسطة البلازما الشمسية في المنطقة الإشعاعية. تحدث إعادة الانبعاث في اتجاه عشوائي وعادة في طاقة أقل قليلاً مع تسلسل الانبعاثات والامتصاص، يستغرق الإشعاع وقتًا طويلاً للوصول إلى سطح الشمس. تتراوح تقديرات وقت السفر إلى الفوتون ما بين 10،000 و170،000 عام. في اللقاء، لا يستغرق الوصول إلى السطح سوى 2.3 ثانية بالنسبة للنيوترينو، التي تمثل حوالي 2٪ من إجمالي إنتاج الطاقة للشمس.

نظرًا لأن نقل الطاقة في الشمس هي عملية تنطوي على فوتونات في توازن ديناميكي حراري مع المادة، فإن النطاق الزمني لنقل الطاقة في الشمس أطول، في حدود 30000000 سنة. هذا هوالوقت الذي تستغرقه الشمس للعودة إلى حالة مستقرة، إذا كان معدل توليد الطاقة في جوهرها قد تغير فجأة.

يتم إطلاق النيوترينوأيضًا من خلال تفاعلات الاندماج في القلب، ولكن على عكس الفوتونات، فإنها نادراً ما تتفاعل مع المادة، بحيث يتمكن جميعهم تقريبًا من الفرار من الشمس. لسنوات عديدة كانت قياسات عدد النيوترينوالمنتجة في الشمس أقل من نظريات معضلة نيوترينوالشمس. تم حل هذا التناقض في عام 2001 من خلال اكتشاف آثار تذبذب النيوترينو: حيث تنبعث من الشمس عدد من النيوترينوالتي تسقطت النظرية بذلك، ولكن أجهزة الكشف عن النيوترينوكانت مفقودة في 2/3 الشمس لأن النيوترينوقد غيرت بحلول وقت اكتشافها.

الحقل المغناطيسي

صورة الضوء المرئي للبقع الشمسية
ملف:AR1520 and Shimmering Coronal Loops.ogv
حلقات الهالة.
تيار الغلاف الشمسي الدوري يمتد إلى المراكز الأخيرة للمجموعة الشمسية وينتج بسبب التشابك الناتج عن دوران الحقل المغناطيسي الشمسي مع الحقل بين الكوكبي

للشمس مجال مغناطيسي يتغير عبر سطح الشمس. مجاله القطبي هو1-2 غاوس (0.0001-0.0002 طن)، في حين حتى الحقل عادة 3000 غاوس (0.3 طن) في الملامح الموجودة على الشمس والتي تسمى البقع الشمسية و10-100 غاوس (0.001-0.01 طن) في بروزات الطاقة الشمسية.

الشمس نجم نشط مغناطيسياً. فهي تدعم التغيرات القوية والتي تتنوع من عام إلى آخر، وتغير الأتجاه جميع أحد عشر عاماً حول الذروة الشمسية. يؤدي الحقل المغناطيسي الشمسي إلى تأثيرات عديدة تدعى بمجملها النشاط الشمسي من ضمنها البقع الشمسية على سطح الشمس والانفجارات الشمسية والتغيرات في الرياح الشمسية والتي تحمل المواد عبر المجموعة الشمسية.

يتضمن تأثير النشاط الشمسي على الأرض الشفق القطبي وتعطل الاتصالات اللا سلكية والطاقة الكهربائية، ويعتقد حتى النشاط الشمسي يلعب دورا كبيرا في تشكل وتطور المجموعة الشمسية. كما يغير النشاط الشمسي هجريب الغلاف الجوي الأرضي الخارجي.

جميع المواد في الشمس تكون بالطور الغازي وبلازما نتيجة حرارة الشمس العالية. مما يجعل من السهل للشمس حتى تدور أسرع عند خط الإستواء (حوالي 25 يوماً) منها في خطوط العرض الأعلى (حوالي 35 يوماً قرب القطبين). ويسبب الدوران التفاضلي للشمس مع الارتفاع تشابك خطوط الحقل المغناطيسي مع بعضها البعض مما يسبب حلقات من الحقل المغناطيسي تنشأ من سطح الشمس وتؤدي إلى تشكلات هائلة من البقع الشمسية والتوهجات الشمسية. كما يسبب التشابك المغناطيسي هذا تأثير الديناموالشمسي ودورة الأحد عشر عاماً للنشاط المغناطيسي الشمسي، حيث يعكس الحقل المغناطيسي الشمسي نفسه جميع أحد عشر عاماً.

تحمل الرياح الشمسية الممغنطة الحقل المغناطيسي الشمسي معها معضلة ما يعهد باسم الحقل المغناطيسي البين كوكبي. وبما حتى البلازما يمكنها حتى تنتقل على طول خطوط الحقل المغناطيسي، يمتد الحقل المغناطيسي البين كوكبي بشكل قطري من الشمس، لأن الحقل المغناطيسي فوق وتحت خط الاستواء له نقاط قطبية مختلفة في الاتجاه أوبعيداً عن الشمس، وتوجد طبقة رقيقة من التيار الكهربائي عند مستوي خط الإستواء الشمسي، والتي تدعى تيار الغلاف الشمسي الدوري. يشابك دوران الشمس الحقل المغناطيسي والتيار الدوري على مسافة بعيدة على شكل حلزون أرخميدس مشكلةً بنية تدعى حلزون باركر.

الحقل المغناطيسي بين كوكبين أقوى بكثير من الحقل المغناطيسي الثنائي للشمس. ويتراوح قوة الحقل المغناطيسي الثنائي للشمس ما بين 50-400 ميكروتسلا (عند الغلاف الضوئي) ويتناقص بنسبة عكسية مع مكعب المسافة ليصل إلى 0.1 نانوتسلا على مسافة تساوي بعد الأرض. في حين وحسب قياسات المسبارات الفضائيةقد يكون الحقل المغناطيسي البين كوكبي على بعد الأرض يساويخمسة نانوتسلا.

الدورات الشمسية

البقع الشمسية ودورات البقع الشمسية

توهج شمسي في 31 أغسطس 2012.
صورتان متعاقبتان لظاهرة التوهج الشمسي أوالتوهج الشمسي أثناء تطورها ، وقد حـُجب قرص الشمس في هاتين الصورتين لتحسين وتوضيح صورة التوهج

عادةً عند رصد الشمس مع فلترة مناسبة، فإن البقع الشمسية من الملامح التي ترى بسرعة، والتي تعهد بأنها منطقة من سطح الشمس تبدوأغمق من محيطها بسبب درجة حرارتها المنخفضة. تكون البقع الشمسية منطقة ذات نشاط مغناطيسي شديد حيث يثبط النقل الحراري بالحمل بسبب الحقل المغناطيسي الشديد، مما يقلل من انتنطق الطاقة من المناطق الأكثر حرارة. يسبب الحقل المغناطيسي تسخي كبير في الهالة، مما ينتج عنه مناطق تكون مصادر لوهج شمسي شديد والانبعاث الكتلي الإكليلي. قد يبلغ مبتر بعض البقع الشمسية عشرات ألاف الكيلومترات.

عدد البقع الشمسية المرئية على الشمس غير ثابت، لكنه يتغير جميع دورة مؤلفة من أحد عشر عاماً. في ادنى الدورة الشمسية عدد قليل من البقع يمكن رؤويته وأحياناً لا يمكن رؤوية أي بقعة ويكون أغلبها عند خطوط العرض العليا. مع تقدم الدورة الشمسية يزداد عدد البقع الشمسية وتتحرك نحوخط الإستواء، هذه الظاهرة توصف بواسطة قانون سبورير. عادةً ماتنشأ البقع الشمسية بين زوجين من الأقطاب المغناطيسية. تتبدل الأقطاب المغناطيسية جميع دورة شمسية، بذلك جميع قطب مغناطيسي شمالي في دورة يتحول إلى قطب جنوبي في الدورة التالية.

تأثر الدورة الشمسية بشكل كبير على مناخ الفضاء، إضافة إلى تأثيرها الكبير على مناخ الأرض حيث أنه لضياء الشمس علاقة كبيرة مع النشاط المغناطيسي. يميل النشاط الشمسي عند أدنى الدورة إلى حتىقد يكون مرتبط مع درجات الحرارة الأخفض، في حين أكثر من متوسط الدورة يرتبط بدرجات الحرارة الأعلى. في القرن السابع عشر بدت حتى الدورة الشمسية قد توقفت لعدة عقود فعدد قليل من البقع لوحظ خلال هذه الفترة مما أدى إلى نشوء ماعهد بالعصر الجليدي الصغير، فشهدت أوروبا درجات الحرارة الباردة على نحوغير عادي. وقد تم اكتشاف الحرارة الدنيا من خلال تحليل حلقات جذوع الأشجار ويبدوحتى تزامنت مع أقل من متوسط درجات الحرارة العالمية

احتمالية الدورة طويلة الأمد

توجد نظرية تدعي حتى هناك عدم استقرار مغناطيسي في نواة الشمس تسبب تقلبات مع فترات طويلة من السنوات تتراوح 41000 إلى 1000000 سنة. يمكن لهذه النظرية توفر أفضل تفسير العصور الجليدية من دورات ميلانكوفيتش.

دورة حياة الشمس

التشكيل

تطور الشمس والضياء الشمسي ونصف قطرها ودرجة الحرارة الفعالة مقارنةً بالوقت الحاضر.

تشكلت الشمس قبل حوالي 4.57 مليار سنة نتيجة انهيار قسم من سحابة جزيئية عملاقة والتي كانت تحتوي في معظم هجريبها على الهيدروجين والهيليوم، ومن الممكن حتى هذه السحابة قد شكلت نجوم أخرى. وقد قدر هذا العمر استناداً إلى النمذجة باستخدام الحاسوب لتقدير الطور النجمي ومن خلال فهم التسلسل الزمني الكوني أيضاً. كانت النتائج منسجمة مع بيانات التأريخ الإشعاعي لمواد قديمة من المجموعة الشمسية.

كشفت الدراسات على النيازك القديمة آثار نوى مستقرة من النظائر قصيرة العمر مثل الحديد-60 والذي يتشكل فقط في انفجارات قصيرة المدى للنجوم. ويؤشر هذا إلى أنه يجب حتى ينفجر مستعر أعظم أواثنين بالقرب من مكان تشكل الشمس. ومن المحتمل بأن الموجة الصدمية الناتجة عن انفجار المستعر الأعظم قد حثت على تشكل الشمس عن طريق ضغط الغازات ضمن السحابة الجزيئية، وتسبب بانهيار داخل السحابة في منطقة ما تحت تأثير جاذبيتها. الجزء المنفصل من السحابة المنهار بدأ بالدوران بسبب مصونية الزخم الزاوي وبدأته حرارته بالازدياد مع ازدياد الضغط، نتيجة لذلك تجمعت معظم الكتلة في المركز، بينما طارت البقية لخارج القرص والتي شكلت الكواكب وبقية النظام الشمسي. ولد الضغط والحرارة في نواة السحابة المنفصلة كمية كبيرة من الحرارة كما تراكم مزيد من الغاز من محيط القرص، أخيراً تسبب ذلك ببدأ التفاعلات النووية وبذلك ولدت شمسنا.

التسلسل الرئيسي

المنحنى الضوئي اللوغاريتمي لهالة الشمس (أزرق). ويمثل المنحنى الأحمر الغلاف الضوئي للشمس وانخفاض اللمعان بالابتعاد عن سطح الشمس.

تعتبر الشمس الآن في منتصف عمرها كنجم نسق أساسي، وخلال هذه الفترةقد يكون تفاعلات هيدروجينية تحول الهيدروجين إلى الهيليوم.

ففي جميع ثانية يتحول أكثر من مليون طن من المادة إلى طاقة ضمن نواة الشمس منتجةً نيترونات وإشعاعات شمسية، هذه النسبة تعادل تحويل ما يقارب من 100 ضعف من كتلة الأرض إلى طاقة. تقضي الشمس في فترة النسق الأساسي منذ بدايتها وحتى نهايتها حواليعشرة مليار سنة.

لا تملك الشمس كتلة كافية لتنفجر كمستعر أعظم، وبدلاً من ذلك فإنه بعدخمسة مليار سنة ستدخل في طور عملاق أحمر، حيث ستمتد الطبقات الخارجية منها بسبب نفاذ وقود الهيدروجين في النواة وستتقلص النواة وتسخن. سيستمر اندماج الهيدروجين حول النواة الحاوية على الهيليوم والتي ستتمد بشكل مستمر طالما هناك إنتاج للهيليوم. حالما تصل درجة حرارة النواة إلى 100 مليون كلفن يبدأ اندماج الهيليوم وإنتاج الكربون لتدخل الشمس طور عملاق مقارب. يتبع فترة العملاق الأحمر نبضات حرارية شديدة تسبب تخلص الشمس من طبقاتها الخارجية وتشكيل سديم كوكبي. الشيء الوحيد الذي يبقى بعد قذف الطبقات الخارجية هي النواة الحارة، والتي ستبرد ببطأ وتتضمحل لقزم أبيض خلال مليارات السنين. وهذا هوسيناريوتطور النجوم متوسطة الكتلة.

تلاشي الشمس

من المعروف حتى مصير الأرض محسوم بالزوال في النهاية. عندما تتحول الشمس إلى عملاق أحمر فإن نصف قطره سيمتد لخلف مدار الأرض الحالي، حيث حتى نصف قطر العملاق الأحمر سيكون أكبر بـ 250 ضعف من قطرها الحالي. ومع الوقت سيتحول العملاق الأحمر إلى عملاق مقارب، حيث ستفقد الشمس 30% من كتلتها بسبب الرياح النجمية، لذلك ستفلت الكواكب من مداراتها للخارج، ويعتقد حتى الأرض ستكون بمنأى عن ذلك، لكن يعتقد الفهماء بأن الأرض ستبتلع من قبل الشمس بسبب قوى المد والجزر. وحتى لونجحت الأرض من الإفلات من ابتلاع الشمس، فإن الماء على سطحها سيغلي، ومعظم غلافها الجوي يفترض أن يهرب باتجاه الفضاء. وحتى خلال الحياة النجمية للشمس ضمن نوع النسق الأساسي، فإن ضياء الشمس سيزداد تدريجياً (10% جميع مليار سنة) وبالتالي سترتفع درجة حرارتها تدريجياً مما سيكون له عظيم الأثر على الأرض. من المعلوم حتى الشمس كانت أكثر خفوتاً في الماضي، ومن الممكن حتىقد يكون هذا سبب بدأ الحياة على الأرض قبل حوالي مليار سنة. ازدياد الحرارة بهذا الشكل ستؤدي إلى تسخين حرارة الأرض وتبخر مياه الأرض من على سطحها في المليار السنة القادمة، مما سيقضي على جميع أشكال الحياة على الأرض.

دورة حياة الشمس.
مختلف أنواع النجوم مقيدة في هذا الرسم البياني المعروف برسم هرسل. ويتضح من الرسم حتى معطم النجوم تتبع المنحنى المائل في الشكل الذي يمتد من الركن اليساري العلوي (نجوم ساخنة شديدة السطوع) إلى الركن الأيمن الأسفل (نجوم أقل سخونة وأقل سطوعا) وتسمى تلك المجموعة النسق الأساسي. كما يوجد توزيع الأقزام الشعلاء وهذا التوزيع يكاد حتى يمتد أفقيا أسفل المجموعة الرئيسية. كما توجد أعلى المجموعة الرئيسية النجوم الساطعة، والعمالقة، والعمالقة الضخمة تضم طبقا لتسميتها نجوما أضخم كثيرا عن الكتلة الشمسية. وتوجد الشمس في منتصف المجموعة الرئيسية تقريبا كنجم يبلغ قدره الظاهري 1، وقدره المطلقثمانية و4، ومؤشر اللون له 0.66 ودرجة حرارة السطح 5.780 كلفن ونوع الطيف.

حركة الشمس وتموضعها في المجرة

أذرعة مجرة درب التبانة، وذراع الجبار هوالقوس القصير بني اللون، وتقع عليه المجموعة الشمسية (أصفر)، متفرعا من ذراع رامي القوس، إلا حتى بعض الفهماء يراه جزءمن ذراع حامل رأس الغول

تتموضع الشمس بالقرب من ذراع داخلي لمجرة درب التبانة يدعى ذراع الجبار، ضمن السحابة البين نجمية المحلية أوسحابة الحزام. ويفترض أنها تبعد عن مركز المجرة من 7.5-8.5 فرسخ فلكي (ما يعادل 25000-28000 سنة ضوئية) وهي محتواة ضمن الفقاعة المحلية وهووسط من الغازات الساخنة المخلخلة والمحتمل نشوءه بسبب بقايا مستعر أعظم التوأمان.

يبعد الذراع المحلي عن أقرب ذراع خارجي له وهوذراع حامل رأس الغول حوالي 6500 سنة ضوئية

أطلق الفهماء على الشمس والمجموعة الشمسية مايعهد باسم نطاق صالح للسكن. يعتقد حتى مدار الشمس حول مركز المجرة بأنه قريب من شكل بتر ناقص مع بعض التشوهات نتيجة لعدم تجانس توزع كتل الأذرع الحلزونية للمجرة.

إضافة إلى حتى الشمس تتحرك حركة تذبذبية للأعلى والأسفل بالنسبة لمستوي المجرة وتتم هذه الحركة حوالي 2.7 مرة في جميع دورة مدارية.

أُقترح حتى الشمس قد مرت خلال ذراع مجري ذوكثافة أكبر مما تسبب في انقراضات جماعية على الأرض، بسبب زيادة الاصطدامات. تستغرق الدورة المدارية الواحدة للمجموعة الشمسية حوالي مليار سنة (سنة مجرية)، لذلك يعتقد حتى الشمس ستكمل 20-25 دورة مدارية خلال حياتها. تبلغ السرعة المدارية للمجموعة الشمسية لحركتها حول مركز المجرة حوالي 251 كم/ثا. تستغرق المجموعة الشمسية 1190 سنة للسفر سنة ضوئية واحدة ضمن مجال السرعة هذا أوسبعة أيام للسفر مسافة وحدة فضائية

تتأثر حركة الشمس حول مركز كتلة المجموعة الشمسية باضطرابات الكواكب، لذلك جميع بضع مئات من السنين تتحول الحركة من حركة عادية إلى حركة تراجعية.

المدار في درب التبانة

تدور الشمس حول مركز درب التبانة، وهي تتحرك حاليًا في اتجاه كوكبة الدجاجة. نموذج سهل لحركة نجم في المجرة إحداثيات المجرة X وY وZ على النحوالتالي:

حيث U وV وW هي السرعات ذات الصلة فيما يتعلق بالمعيار، B وA ثوابت أورت،

إضطراب مدار الشمس حول مجرة درب التبانة بسبب التوزيع الغير منتظم للكتلة في مجرة درب التبانة. لقد قيل إذا مرور الشمس عبر الأذرع الحلزونية ذات الكثافة العالية يتزامن غالبًا مع وقع انقراض جماعي على الأرض، من الممكن بسبب أحداث التأثير المتزايدة (اصطدام (فهم الفلك)).

يستغرق النظام الشمسي حوالي 225 إلى 250 مليون سنة لاستكمال مدار واحد عبر درب التبانة (سنة مجرية)، لذلك يُعتقد أنه أكمل 20 إلى 25 مدارًا خلال عمر الشمس. تبلغ السرعة المدارية للنظام الشمسي حول مركز درب التبانة حوالي 251 كم / ثانية (156 ميل / ثانية). في هذه السرعة يستغرق النظام الشمسي حوالي 1,190 سنة لمسافة سنة ضوئية واحدة.

تتحرك درب التبانة فيما يتعلق بإشعاع الخلفية الكونية الميكروي في اتجاه كوكبة الشجاع بسرعة 550 كم / ثانية، وتبلغ سرعة الشمس الناتجة عن إشعاع الخلفية الكونية الميكروي حوالي 370 كم / ثانية في اتجاه الباطية (كوكبة) أوالأسد (كوكبة).

وهج الشمس

وهج شمسي منفصل
وهج شمسي أثناء وبعد الوهج

وهج الشمس هوشكل مشع غازي ضخم يمتد خارجاً من سطح الشمس، غالباً على شكل حلقي.قد يكون الوهج متصلاً إلى سطح الشمس في طبقة الميزوسفير، ويمتد إلى طبقة التروبوسفير.

على اعتبار حتى التروبوسفير يتكون من غازات متأينة شديدة الحرارة تعهد باسم البلازما والتي لاتشع الكثير من الطيف المرئي، الوهج الشمسي يحتوي الكثير من البلازما الأبرد من التروبوسفير والتي هجريبها مشابه لهجريب طبقة الكروموسفير. ويوجد نوعين من الوهج الشمسي.

وهج شمسي مستقر

هي تشكيلات تظل من الممكن أشهر عديدة لا تتغير تغير يذكر. وهذه تظهر غالباً بالقرب من البقع الشمسية وتنشأ من مجالات مغناطيسية وتبقيها على شكلها.

في تلك التشكيلات تنتقل المادة عبر خطوط المجالات المغناطيسية فوق سطح الشمس . وهي تبرد وتظهر مظلمة . وعندما تختل المجالات المغناطيسية تسقط تلك المادة على سطح الشمس ثانياً ، ويشتد الضوء الصادر منها فيما يسمى "توهجات هيدر".

وهج انفجاري أووهج نشيط

يعني بصف عامة انفجار شمسي . تلك هي مظاهر تستغرق عدة دقائق أومن الممكن عدة ساعات . في تلك الانفجارات تـُدفع مادة بسرعات قد تبلغ 1000 كيلومتر في الثانية إلى خارج الشمس. وهي تنشأ أحيانا من وهج مستقر ، وبعد انتهاء الانفجار تعود إلى شكلها الأصلي.

يظهر التوهج الشمسي الشديد في دورة تستغرق حوالي 11 سنة . وخلال تلك الفترات لنشاط الشمس تظهر على الأرض ناحية القطبين الشفق القطبي.

غلاف الشمس

الغلاف الشمسي يقابل الغاز بيننجمي. ويرى مساري المسباراين فوياجر 1 وفوياجر 2 اللذان أطلقتهما ناسا عام 1977.
رسم يُبيِّنُ اتجاهات المسبارات الفضائيَّة التي أطلقتها وكالة ناسا إلى الفضاء الخارجي.
تصويرٌ للمجموعة الشمسيَّة وما جاورها من أجرامٍ فلكيَّةٍ بناءً على مقياسٍ لوغاريثميّ يتراوح بين أقل من وحدة فلكيَّة واحدة إلى مليون وحدة فلكيَّة (و.ف). تتغلَّف الشمس وكواكب المجموعة الشمسيَّة بِفُقاعةٍ من الرياح الشمسيَّة - تُعهد بالغلاف الشمسيّ - يبلغ حجمها حوالي 100 و.ف.

الغلاف الشمسي هواشبه بفقاعة بالفضاء منتفخة من الرياح الشمسية بداخل الوسط النجمي (تتخلل المجرة غازيَ الهيدروجين والهيليوم).

الرياح الشمسية

تتكون الرياح الشمسية من جزيئات وذرات متأينة من الهالة الشمسية ومجالها وبالضبط من المجال المغناطيسي. وكما هومعروف بأن الشمس تدور مرة جميع 27 يوم، فالمجال المغناطيسي المتنقل بواسطة الرياح الشمسية يتحول إلى شكل دوامة. فالأشكال المتنوعة من المجالات المغناطيسية للشمس الخارجة مع الرياح الشمسية بإمكانها إنتاج عواصف مغناطيسية في غلاف المجال المغناطيسي للأرض.

البنية

وسادة تيار الغلاف الشمسي

تتموج وسادة تيار الغلاف الشمسي الناشئة داخل الغلاف الشمسي بسبب الحقل المغناطيسي الدوار حول الشمس. وتعتبر تلك الوسادة أضخم بنية داخل النظام الشمسي وهي تمدد من خلاله، وينطق أنها تشبه إلى حد ما تنورة راسيرة الباليه.

البنية الخارجية

يتحدد الشكل الخارجي للغلاف الشمسي عبر التفاعل ما بين الرياح الشمسية والرياح القادمة عبر الفضاء خارج المدار. فالرياح الشمسية تتدفق خارجة من الشمس إلى جميع الإتجاهات وبسرعة عدة مئات كم/ث (أي حوالي مليون ميل بالساعة) بالقرب من محيط الأرض.

صدمة النهاية

صدمة النهاية هي النقطة بالغلاف الشمسي حيث تنخفض سرعة الرياح الشمسية إلى سرعة تحت صوتية (مع الأخذ بالاعتبار النجوم المحيطة) خلال التفاعل مع الوسط النجمي. وهذه تسبب الانضغاط والحرارة وأيضا تغيير في المجال المغناطيسي.

الغشاء الشمسي

الغشاء الشمسي هوالنطاق الذيقد يكون خلف صدمة النهاية في المجال الشمسي، حيث تنخفض سرعة الرياح الشمسية وتتعرض للضغط وتظهر فيها الأعاصير بسبب تفاعلها مع الفضاء النجمي.

حافة الغلاف الشمسي

حافة الغلاف الشمسي هوحد افتراضي يوقف الفضاء النجمي فيه الرياح الشمسية بشكل كامل، فتصبح تلك الرياح من الضعف بحيث لا يمكنها دفع الرياح النجمية القادمة من النجوم المحيطة.

صدمة المقدمة

هناك أيضا افتراض بأن الشمس أيضا لديها صدمة المقدمة تظهر خلال رحلتها عبر الفضاء ما بين النجمي. سميت تلك الصدمة بهذا الاسم لتشابهها مع مايظهر من أثر السفينة عند ارتطام مقدمتها بالماء ولكن الفرق حتى الشمس تصطدم ببلازما الفضاء بدلا من الماء.

مشاكل نظرية

حركة مركز كتلة المجموعة الشمسية بالنسبة للشمس

مشكلة نيوترينوالشمس

كانت قياسات معدلات الكترون نيترينولسنوات والمحددة على الأرض اقل بما بين ثلث إلى نصف الكمية المتسقطة حسب النموذج الشمسي القياسي.

عنونت هذه النتجة الشاذة باسم معضلة نيوترينوالشمس. أٌقترح لحل هذه المشكلة إما تخفيض درجة حرارة داخل الشمس لشرح التدفق المنخفض للنيوترينو، أوأُقترح أنه يمكن للالكترون نيترينوحتى يتذبذب، ويتحول لجسيمات غير محددة هي تاونيترينووميوون نيترينوأثناء سفره من الشمس إلى الأرض.

بنيت عدة مراصد لقياس معدلات النيوتيرنوالشمسي بدأً من عام 1980، وأظهرت هذه المراقبة بأن الإلكترون نيترينولديه كتلة صغيرة بالإضافة إلى تذبذبه. نجح مرصد سودبوري للنيوترينوفي سنة 2001 في تحديد ثلاث أنواع من النيوترينو، ووجد بعد هذا حتى الانبعاث الشمسي الكلي للنيوترينويوافق النموذج القياسي، وبعد تحليل احصائي عويص عثر حتى نحو35% من النيوترينوات القادمة من الشمس من نوع نيوترينوالإلكترون. وهذا توافق مع تأثير ميكهيف- سميرنوف- وولفنشتاين الذي وصف تذبذب النيترينوفي المادة. حالياً تعتبر حتى هذه المشكلة قد حلت.

مسألة تسخين الهالة

هالة الشمس خلال خسوف الشمس عام 2006.

تبلغ درجة حرارة الغلاف الضوئي للشمس حوالي 6000 كلفن . وتتواجد هالة الشمس فوق الغلاف الضوئي ؛ وترتفع درجة الحرارة في الهالة إلى ما بين 1.000.000 - 2.000.000 كلفن. ويظهر من درجة الحرارة العالية للهالة بأن تسخن نتيجة شيء آخر غير التسخين المباشر بالحمل الحراي من الغلاف الضوئي.

يعتقد بأن الطاقة اللازمة لتسخين الهالة تأتي من الحركة المضطربة لمنطقة الحمل أسفل الغلاف الضوئي، وقد أُقترحت آليتين لشرح تسخين الهالة. الفرضية الأولى دعيت بأمواج التسخين حيث حتى الحركة المضطربة لمنطقة الحمل تنتج الأمواج الصوتية وجاذبية والأمواج الهيدروديناميك مغناطيسية. تنتقل هذه الأمواج للأعلى وتتبدد في الهالة، لتودع طاقتها في الغاز المحيط على شكل حرارة. في حين تفترض الفرضية الثانية حول التسخين المغناطيسي ، حيث ترتفع أقواس المجال المغناطيسي بنشاط فوق سطح الشمس فتقوم بتسريع بروتونات وأيونات مشحونة مما يحمل من درجة حرارتها ودرجة حرارة ما في طريقها من الغازات في الفضاء . يظهر هذا النشاط المغناطيسي للشمس ما يميزه من إعادة الاتصال المغناطيسي على صورة أقواس ووهج شمسي كبير ، وبأعداد لاتحصى من الاضطرابات الصغيرة تدعى بالوهج النانوي.

حالياً، من غير الواضح فيما إذا كانت الأمواج تأثر على آلية التسخين، عثر حتى جميع الأمواج باستثناء أمواج إلففين تتبدد أوتنعكس قبل وصولها الهالة. بالإضافة إلى أمواج إلففين لا تتبدد بسهولة في الهالة، لذلك يركز الباحثين باتجاه التسخين المغناطيسي.

خفوت الشمس الوليدة

خريطة للشمس الكاملة بواسطة مرصد ستريوومرصد ديناميكا الشمس

يقترح النموذج النظري لتطور الشمس بأن الشمس قبل 3.8 إلى 2.5 مليار سنة وخلال العصر الأركي كانت تشع 75% من ضيائها مقارنة باليوم. وبمثل هذا النجم الضعيف، فإنه غير قادر على تزويد سطح الأرض بالماء، والحياة لن تستطيع التطور.

مع ذلك، فإن السجلات الجيولوجية تدل على حتى الأرض ظلت في درجة حرارة ثابتة إلى حد ما طوال تاريخها، وأن الأرض الوليدة كانت أسخن مما هي عليه اليوم. يجمع الفهماء بأن الغلاف الجوي للأرض الوليدة حوت كميات أكبر بكثير من الغازات المسببة للاحتباس الحراري (مثل ثاني أكسيد الكربون، والميثان والأمونيا) مما هوموجود اليوم، والذي حصر كمية أكبر من الحرارة لتعويض الكميات القليلة الواصلة إلى الأرض من الطاقة الشمسية.

تاريخ الرصد

الفهم القديم

رع أو"رع-حوراختي" إله رئيسًي في الدين المصري القديم في عصر الأسرة الخامسة، وكان يُرمز إليه بقرص الشمس

وضعت الشمس في الكثير من الثقافات موضع التبجيل خلال التاريخ البشري، مثلها مثل باقي الظواهر الطبيعية. كان الفهم البشري للشمس على أنها قرص مشع في السماء، وبوجودها فوق خط الأفق يتشكل النهار، وغيابها يسبب الليل، اعتبرت الشمس في الكثير من حضارات ماقبل التاريخ والحضارت القديمة كإله. كانت عبادة الشمس محور لحضارات شعوب كثيرة مثل الإنكا في أمريكا الجنوبية والأزتيك في المكسيك حالياً.

عربة الشمس في تروندهايم وهي تعبير سحب من قبل حصان وهوتمثال يُعتقد أنه يوضح جزءً مهمًا من الأساطير للعصر البرونزي. من المحتمل حتىقد يكون التمثال من حوالي 1350 قبل الميلاد يتم عرضها في متحف الدنمارك الوطني

بناءً لهذه العبادات بنيت الكثير من المعابد مركزة على الظواهر الشمسية وانطباعاتها العقلية، على سبيل المثال حجارة ميغاليث والتي تحدد انقلاب الشمس الصيفي والانقلاب الشتوي. وتقع بعض من أبرز الآثار المغليثية في مصر ومالطا وستونهنج في انكلترا. من أشهر المعالم التي تحدد الانقلاب الشتوي هونيوغرانغ في أيرلندا. كما حتى معبد تشيتشن إيتزا في مدينة تشيتشن إيتزا صمم ليلقي الظلال على شكل الثعابين تسلق الهرم في الاعتدالات الربيعي والخريف.

في أواخر الإمبراطورية الرومانية كان يحتفل بمولد الشمس بعيد يعهد باسم سول إنفكتوس (والذي يعيني الشمس التي لاتقهر) بعد وقت قصير من الانقلاب الشتوي خشبية وربما كان سابقة لاحتفالات عيد الميلاد. من حيث النجوم الثابتة تظهر الشمس من الأرض على أنها تدور مرة واحدة في السنة على طول مسير الشمس من خلال دائرة البروج، لذلك اعتبرها فهماء الفلك اليوناني أنها واحدة من الكواكب السبعة وسميت أسماء الأسبوع السبعة اعتماداً على ذلك في بعض اللغات.

تطور الفهم الفهمي

لاحظ فهماء الفلك البابليون في الألفية الأولى قبل الميلاد بأن حركة الشمس لم تكن منتظمة على طول مسار الشمس، على الرغم من أنهم لم يدركوا مسببات ذلك. اليوم عهد بأن الأرض لها مدار إهليلجي حول الشمس، لذلك هي تدور بشكل أسرع عندما تكون قرب الشمس (الحضيض) وبشكل أبطأ عندما تكون بعيدة (الأوج) كان الفيلسوف اليوناني أناكساغوراس من أوائل الناس الذين قدموا تفسيراً فهمياً للشمس معهداً إياها على أنها كرة عملاقة ملتهبة من المعدن أكبر من البيلوبونيز بدلا من عجلة حربية يقودها هيليوس، وعهد القمر بأنه يعكس ضوء الشمس. حكم عليه بالسجن وعقوبة الإعدام من قبل السلطات لتعليمه مادعي بالهرطقة، لكنه حرر بعد حتى تدخل بريكليس. قدر إراتوستينس المسافة بين الأرض والشمس في القرن الثالث قبل الميلاد، لكن حتى الآن ما زال هناك اختلاف في صحة ترجمة المسافة التي قدرها. حدد كلاوديوس بطليموس المسافة بين الأرض والشمس بأنها 1210 ضعف من قطر الأرض، وهي تعادل 7.71 مليون كيلومتر (0.0515 وحدة فلكية).

كان أول من وضع نظرية مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها كان أرسطرخس الساموسي في القرن الثالث قبل الميلاد، ومن ثم عدلت من قبل سلوقس. وقد تطور هذا الرأي في القرن السادس عشر وتحوله من نموذج فلسفي إلى نموذج رياضي من خلال أعمال نيكولاس كوبرنيكوس. جاز ظهور التلسكوبات بوضع ملاحظات تفصيلية على البقع الشمسية من قبل توماس هاريوت وغاليليوغاليلي وفلكيين آخرين. ويعتبر غاليليوأول من وضع ملاحظات تلسكوبية على البقع الشمسية وافترضها على أنها متوضعة على سطح الشمس، بدلاً من الرأي بأنها أجسام صغيرة تتحرك بين الأرض والشمس. أول رصد مؤرخ للبقع الشمسية سجله الفلكيين الصينيين في مملكة هان (220-206 قبل الميلاد) والذين حافظوا على تسجيل ملاحظاتهم لعدة قرون. كما سجل ابن رشد ملاحظات عن البقع الشمسية.

تضمنت مساهمات فهماء الفلك المسلمين أعمال مثل محمد بن جابر بن سنان البتاني الذي اكتشف بأن اتجاه حركة القبا الشمسي متغير. وسجل ابن يونس المصري أكثر من 10000 رصد لتموضع الشمس باستخدام أسطرلاب كبير. كما حتى أول رصد لعبور الزهرة كان في سنة 1302 على يد ابن سينا، والذي استنتج بأن الزهرة أقرب للأرض منه للشمس. في حين حتى أول رصد لعبور عطارد كان في القرن الثاني عشر بواسطة ابن باجة.

حلل إسحاق نيوتن في القرن السابع عشر ضوء الشمس باستخدام الموشور، وبين أنه اللون الأبيض له مكون من تراكب عدة ألوان. في حين اكتشف ويليام هيرشل في سنة 1800 بأن الطيف الشمسي يحوي أشعة تحت حمراء في المجال الطيفي ذوالطول الموجي الأقل من اللون الأحمر. تطورت الدراسة الطيفية للأشعة الشمسية في القرن التاسع عشر فسجل فراونهوفر أكثر من خط طيفي مكون للطيف الشمسي.

كان مصدر طاقة الشمس في أوائل العصور الفهمية الحديثة لغز محير للفهماء. أقترح اللورد كلفن بأن الشمس جسم يبرد تدريجياً ونتيجة لذلك كان يشع حرارته الداخلية المخزنة. ثم اقترح كلفن وهرمان فون هلمهولتز ألية هجريز الجاذبية لشرح خرج الطاقة الكبيرة للشمس، لكن حسب تقديرهم فإن عمر الشمس سيكون 20 مليون شمس وهوعمر قصير جداً عما أقترحه فهماء ذلك العصر والمقدر بـ 300 مليون سنة آنذاك. في سنة 1890 اقترح مكتشف الهيليوم في الطيف الشمسي جوزيف نورمان لوكير نظرية التشكل النيزكي لشرح تشكل وتطور الشمس.

الشمس من طبعة 1550 من عالم الفلك غويدوبوناتي

في سنة 1904 اقترح إرنست رذرفورد بأن حرارة الشمس يمكن المحافظة عليها من خلال مصدر داخلي للحرارة، واقترح الإضمحلال الإشعاعي كمصدر لهذه الطاقة. وفر ألبرت أينشتاين فكرة أساسية لإنتاج مصدر الطاقة الشمسية من معادلة تكافؤ المادة والطاقة: E = MC2

اقترح آرثر ستانلي إدنغتون في سنة 1920 بأن الضغط والحرارة الكبيرتان في نواة الشمس ستؤدي إلى تفاعلا اندماج نووي بحيث سيندمج بروتون هيدروجيني في نوى الهيليوم، مما سينتج إنتاج طاقة مع تغير في الكتلة. في سنة 1925 أكدت أبحاث سيسيليا باين غابوشكين باستخدام نظريات التأين وفرة الهيدروجين في الشمس. وقد تم تطوير هذا المفهوم النظري للاندماج في عام 1930 من قبل فهماء الفيزياء الفلكية سابرامانين تشاندراسخار وهانز بيته، وقد حسب هانز تفاصيل التفاعلين الذريين المنتجين للطاقة كما في طاقة الشمس.

وأخيرا، نشر درس في سنة 1957 من قبل مارغريت بوربيدج بعنوان "تجميع العناصر في النجوم". أظهرت حتى معظم العناصر في الكون تنتج من التفاعلات النووية داخل النجوم، مثل ما يحدث في شمسنا.

الرحلات الفضائية

عاصفة مغناطيسية كبيرة ملتقطة في الساعة 1:29 مساءً من يوم 13 مارس 2012
ملف:Moon transit of sun large.ogv
مشهد ملتقط لعبور القمر بواسطة مسبار ستيريو
تشكل ثقب الاكليلية على الشمس علامة استفهام (22 ديسمبر 2017)
ظهور بروز شمسي في أغسطس 2012

كان برنامج بيونير التابع لوكالة ناسا أول من أطلق أقمار صناعية (بيونيرخمسة و6 و7 و8) لرصد الشمس، وقد أٌطلقت الرحلات ما بين أعوام 1959 إلى 1968. وقد دارت هذه المسبارات في مدار حول الشمس على بعد مماثل لبعد الأرض عن الشمس. ونجحت في جمع أول قياسات عن الرياح والحقل المغناطيسي الشمسي. وقد عمل بيونيرتسعة لفترة طويلة من الزمن واستمر حتى عام 1983.

في عام 1970 أمنت جميع من رحلتي هيليوس ومرصد أبولووسكاي لاب معلومات فهمية جديدة حول الرياح الشمسية والهالة. كانت هيليوس 1 و2 نتاج تعاون بين جميع من ألمانيا الغربية والولايات المتحدة الأمريكية وقد درست الرياح الشمسية من مدار ضمن مدار عطارد أثناء الحضيض. سكاي لاب هوتعبير عن محطة فضائية أمريكية أطلقت سنة 1973 وقد ضمت هذه المحطة مرصد شمسي يدعى بمرصد أبولوماونت، والذي كان يشغل من قبل رواد الفضاء العاملين في المحطة. وقد قدم سكاي لاب أول معلومات رصدية عن منطقة الانتنطق الشمسي وانبعاثات الأشعة فوق البنفسجية لهالة الشمس. كما تضمنت استكشافاتها الانبعاث الكتلي الإكليلي وثقوب الهالة التي يعهد الآن انها على ارتباط وثيق بالرياح الشمسية.

أطلقت ناسا في سنة 1980 مهمة سولار ماكسيموم، صممت هذه المهمة لرصد انبعاثات أشعة غاما والأشعة السينية والأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من الوهج الشمسي أثناء أوقات ذروة النشاط الشمسي والضياء الشمسي، لكن بعد أشهر قليلة من إطلاقه تسبب عطل إلكتروني في المسبار بوضعه في وضع الاستعداد، لتمضي السنوات الثلاثة التالية بدون أي نشاط. في عام 1984 استرجع شالنجر وأصلحوا العطل قبل حتى يعيدوه إلى مداره، ليلتقط سولار ماكسيموم الكثير من الصور لهالة الشمس قبل حتى يعود ليدخل الغلاف الجوي الأرضي في يونيو1989.

أطلقت منظمة بحوث الفضاء اليابانية في سنة 1991 المسبار يوكولرصد الوهج الشمسي والأطوال الموجية للأشعة السينية. سمحت البيانات المجموعة من هذا المسبار للفهماء بتحديد عدة أنواع مختلفة من الوهج الشمسي، كما أثبتت حتى الهالة بعيداً عن منطقة الذروة كانت ذات نشاط وديناميكية أعلى مما كان متسقطاً. رصد المسبار يوكوتام الدورة الشمسية، لكنه ولج في وضع الاستعداد أثناء كسوف سنة 2001. ولج المسبار الغلاف الجوي الأرضي في سنة 2005 ليتحطم هناك.

كان مسبار سويعتبر واحد من أبرز المهمات التي جمعت بيانات عن الشمس، وقد تم بنائه بمساهمة جميع من ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية ليطلق في 2 ديسمبر 1995. كان من المفترض حتى تستغرق مهمته عامين، لكن امتدت هذه المهمة حتى سنة 2012 بعد حتى تم الموافقة على تمديد المهمة في أكتوبر 2009. وقد ثبت أنه من المفيد متابعة المهمة لذلك أطلق في فبراير 2010 مسبار مرصد ديناميكا الشمس. تموضع هذا المسبار في نقطة لاغرانج تقع بين الأرض والشمس. زود سوهوالفهماء بصور عديدة لشمس بأطوال موجية مختلفة منذ إطلاقة. كما اكتشف سوهوبالإضافة إلى رصده الشمسي الكثير من المذنبات، معظم هذه المذنبات كانت صغيرة وتتموضع مداراتها بالقرب من الشمس لتحترق عند مرورها بجوار الشمس.

رصدت جميع تلك البعثات الشمس من مستوى مسار الشمس، وبذلك فهي رصدت منطقة الاستواء الشمسية بدقة. لذلك أطلقت ناسا ووكالة الفضاء الأوربية مسبار يوليوس في سنة 1990 لدراسة المنطقة القطبية الشمسية. انطلق المسبار إلى المشتري في البداية ليقوم بالتفافة ويضع نفسه في مدار أعلى من مستوى مسار الشمس. وقد رصد مصادفةً اصطدام المذنب شوميكار-ليفيتسعة بالمشتري في سنة 1994. حالما تموضع يوليوس في مداره المخطط له، بدأ برصد الرياح الشمسية وشدة الحقل المغناطيسي الشمسي على خطوط عرض أعلى من خط الإستواء. عثر المسبار حتى الرياح الشمسية عند خطوط عرض أعلى كانت تتحرك بسرعة 750 كم/ثا وهي أدنى مما كان متسقط، بالإضافة إلى وجود حقل مغناطيسي قوي يصدر في هذه الارتفاعات والذي كان يندمج مع الأشعة الكونية.

هجريزات العناضر في الغلاف الضوئي عهدت بشكل جيد من خلال الدراسات الطيفية، ولكن كان يوجد نقص في فهم تكوين المناطق الداخلية للشمس. لذلك أوفدت مهمة قابلة للعود دعيت بإسم التكوين وقد صممت هذه المهمة لتسمح للفهماء بالقياس المباشر لمركبات الشمس. عاد مسبار التكوين إلى الأرض في سنة 2004 لكنه تأذى بعد حتى اصطدم بالأرض نتيجة فشل مظلته في حتى تفتح بعد دخوله الغلاف الجوي. على الرغم من الأضرار الجسيمة، تم انتشال بعض العينات الصالحة للاستعمال من المركبة الفضائية والتي يتم دراستهم وتحليلهم.

انطلق مسبار ستيريوالمتكون من مسبارين جزئيين في أكتوبر 2006. وقد فصلت المسبارين ليتم سحبه تدريجياً إلى خلف مدار الأرض، مما جعلهما قادرين على تصوير الشمس والظواهر الشمسية بما فيه الانبعاث الكتلي الاكليلي.

اطلقت منظمة البحوث الفضائية الهندية مسبار فضاء باسم أديتيا بوزن 100 كغ في 2012 ويهدف إلى دراسة ديناميكية الهالة الشمسية.

المراقبة والتأثيرات

مشهد لشروق الشمس من سطح الأرض.
خلال بعض الظروف الجوية، تصبح الشمس مرئية للعين المجردة بوضوح، ويمكن ملاحظتها دون إجهاد العينين. انقر على هذه الصورة لرؤية الدورة الكاملة لغروب الشمس، كما لوحظ من السهول العالية في صحراء موهافي.
الشمس كما ترى من مدار أرضي منخفض يطل على محطة الفضاء الدولية

يسبب النظر المباشر للشمس وبالعين المجردة، على الرغم من حتى النظر لفترة وجيزة لا يسبب أي خطر للعين الغير متوسعة الحدقة. يسبب النظر المباشر إلى الشمس وبصة بصرية والعمى المؤقت الجزئي. كما حتى ضوء الشمس يؤدي إلى تزويد شبكية العين بحوالي أربعة ملي واط مما ينتج عنه تسخين قليل للشبكية، ويحتمل حتى يسبب هذا بعض الضرر للعين ليضعف استجابتها للسطوع.

كما حتى تعرض العين للأشعة الفوق البنفسجية سيؤدي إلى الإصفرار التدريجي لعدسة العين، ليساهم ذلك في حدوث الساد، مع ملاحظة حتى هذا الأمر يعتمد على التعرض للأشعة الفوق البنفسجية بشكل عام وليس بالنظر المباشر إلى الشمس. يؤدي النظر المباشر وبالعين المجردة إلى الشمس بالتسبب بآفات التعرض للأشعة فوق البنفسجية مثل حروق الشبكية والتي تظهر بعد التعرض لأشعة الشمس لمدة 100 ثانية، ولاسيما في الظروف التي تكون الأشعة الفوق البنفسجية الشمسية مكثفة ومركزة كما يتسبب النظر لأشعة الشمس باستخدام مركزات بصرية مثل النظارة المقربة بدون استخدام فلاتر مرشحة للأشعة الفوق البنفسجية إلى تلف دائم في الشبكية، بعض المرشحات التجارية تمرر الأشعة فوق البنفسجية أوالأشعة تحت الحمراء والتي يمكن ان تضر العين عند مستويات سطوع عالية. تسلم المناظير المقربة الغير مفلترة لشبكية العين 500 ضعف من الطاقة مقارنة بالنظر باستخدام العين المجردة، هذه الكمية الكبيرة من الطاقة ستتسبب بالقتل الفوري للخلايا الشبكية، حتى حتى النظرات الشريعة لشمس الظهيرة من خلال المنظارات المقربة ستؤدي إلى العمى الدائم.

يشكل الكسوف الجزئي خطر على النظر، لأن حدقة العين غير متكيفة مع الأشعة البصرية عالية التباين. تتوسع الحدقة تبعاً لكمية الضوء ضمن نطاق الرؤ ية. فخلال الكسوف الجزئي، يحجب القمر معظم ضوء الشمس، لكنه لا يغطي أجزاء كثيرة من الغلاف الضوئي والذي له سطوع مماثل للسطوع في الأيام العادية. نتيجة لذلك وأثناء الكسوف تتوسع حدقة العين من 2 مم إلىستة مم تتعرض جميع خلية في شبكية العين إلى عشر أضعاف من الطاقة مقارنة بالأيام العادية، سيؤدي هذا إلى إلحاق الضرر أواغتال تلك الخلايا مما سينتج عنه بقع عمياء. يشكل هذا خطراً على المراقبين عديمي الخبرة أوالأطفال بسبب عدم الشعور بالألم، إضافة إلى عدم سرعة تدمير الرؤية.

تكون أشعة الشمس أثناء الشروق والغروب ضعيفة بسبب تبعثر ريليه وتبعثر ماي في مروره الطويل خلال الغلاف الجوي الأرضي. تكون الشمس أحياناً ضعيفة بمافيه الكفاية لتكون مريحة للرؤية بدون أخطار. كما تساهم الأوضاع الضبابية والغبار في الغلاف الجوي من زيادة تأثير هذا التبعثر.

قد تحدث بعض الظواهر البصرية النادرة بعد فترة وجيزة من غروب الشمس أوقبل الشروق تدعى هذه الظاهرة بظاهرة الوميض الأخضر، ينتج هذا الوميض نتيجة انكسار ضوء الشمس تحت خط الأفق باتجاه الراصد، وهذا الضوء ذوطول موجي صغير (أخضر أوبنفسجي أوأزرق)، فيبقى الضوء الأخضر عكس الوميضان الأزرق والبنفسجي كونهما لديهما قابلية كبيرة للتبعثر على خلاف الوميض الأخضر.

تمتلك الأشعة فوق البنفسجية الشمسية خصائص مطهرة، ويمكن استخدامها لتعقيم الأدوات والمياه. كما لها آثار طبية مثل إنتاج فيتامين دي تضعف طبقة الأوزون الأشعة فوق البنفسجية لذلك تختلف كمية الأشعة الفوق البنفسجية اختلافا كبيرا مع الارتفاع وخطوط العرض الأرضية لذلك تسهم في التعديلات البيولوجية بشكل كثير بما في ذلك الاختلافات في لون الجلد البشري حول مناطق مختلفة من العالم.

نظام الكواكب

مقارنة بين أحجام الكواكب وحافة الشمس الضخمة.

الشمس لديها ثمانية كواكب معروفة. ويضم ذلك أربعة كواكب أرضية وهي:

  • عطارد
  • الزهرة
  • الأرض
  • المريخ

وكوكبين عملاقيين غازيين (كوكب المشتري وزحل) وكوكبين عملاقيين جليديين (أورانوس ونبتون).

يحتوي النظام الشمسي أيضًا على خمسة كواكب من نوع قزم على الأقل وحزام كويكب والكثير من المذنبات وعدد كبير من الأجسام الجليدية التي تقع خارج مدار نبتون.

الجوانب الدينية

هالة يسوع التي شوهدت في الكثير من اللوحات
فسيفساء المسيح باسم أبولوأوهيليوس في ضريح مقبرة ما قبل القرن الرابع

تلعب آلهة الشمس دورًا رئيسيًا في الكثير من الأديان والأساطير في العالم. افترض السومريون القدماء حتى الشمس كانت أوتو، وهوإله العدالة والشقيق التوأم لإنانا، ملكة الجنة والذي تم تحديده على أنه كوكب الزهرة.

في وقت لاحق تم التعهد على أوتومع الإله. كان أوتويُعتبر إلهًا مساعدًا حيث ساعد الأشخاص الذين يعيشون في محنة وفي الأيقونات يتم تصويره عادة بلحية طويلة ويمسك بالمنشار حيث يمثل دوره كموزع للعدالة.

في عهد الأسرة الرابعة لمصر القديمة، كانت الشمس تعبد باسم الإله رع، وقد صورت على أنها ألوهية برأس الصقر يعلوها القرص الشمسي، ويحيط بها ثعبان.

في فترة الإمبراطورية الجديدة، أصبحت الشمس معروفة مع خنفساء جعل الروث. في شكل قرص الشمس آتون، كان للشمس عودة قصيرة خلال حقبة العمارنة عندما أصبحت مرة أخرى الأقدس ولم تكن فقط لفرعون أخناتون.

في الديانة الهندية والأوروبية تم تجسيد الشمس كإلة (عبادة الشمس) وتشتمل مشتقات هذه الألة باللغات الهندية الأوروبية كالغة نوردية قديمة واللغة السنسكريتية ولغة غالية (فرنسا) واللغة الليتوانية.

في الديانة الإغريقية القديمة، كان إله الشمس هوالإله هيليوس، لكن آثار إله شمسي سابق كانت محفوظة في هيلين تروي. في أوقات لاحقة تم إنتاج هيليوس مع أبولو.

في الكتاب المقدس يذكر ملاخي بأن الشمس هي "شمس البر" او"شمس العدل"، والتي فسرها بعض المسيحيين على أنها إشارة إلى المسيح.

في الثقافة الرومانية القديمة، كان يوم الأحد يوم إله الشمس. تم تبنيها يوم السبت من قبل المسيحيين الذين ليس لديهم خلفية يهودية. كان رمز النور جهازًا وثنيًا اعتمده المسيحيون، وربما كان الأكثر أهمية بأنه لم يأتِ من التنطقيد اليهودية.

في الوثنية كانت الشمس مصدرًا للحياة، حيث أعطت الدفء والإضاءة للبشرية. لقد كانت مركزًا لعبادة شعبية بين الرومان الذين كانوا واقفين عند الفجر للقبض على أشعة الشمس الأولى أثناء الصلاة.

كان الاحتفال بالانقلاب الشتوي جزءًا من العبادة الرومانية للشمس سول إنفكتوس. تم بناء الكنائس المسيحية مع التوجه بحيث تقابل الجماعة نحوشروق الشمس في الشرق.

كان توناتيوه إله الشمس الأزتكي، يصور عادة وهويحمل السهام والدرع وكان يرتبط ارتباطًا وثيقًا بممارسة التضحية البشرية.

إلة الشمس أماتيراسوهي الإله الأكثر أهمية في دين الشينتوويعتقد أنها الجد المباشر لجميع الأباطرة اليابانيين.

القرآن الكريم.

في الدين الإسلامي ورد ذكر الشمس 35 مرة في القرآن الكريم، كما توجد سورة قرآنية بإسم (الشمس) ولها اسم آخر وهوالسراج حيث ذكرها الله تعالى مرتان، بصفتها بأنها (سراج)، و(سراج وهاج). وتصف الآيات القرآنية الشمس بأنها آية من آيات الله، وأن الله تعالى جعل لنا من انضباط حركتها وسيلة دقيقة لحساب الزمن، وأنها ضياء( أي مصدر للضوء) وأنها سراج ( أي جسم مشتعل مضيء بذاته)، وأنها سراج وهاج ( أي شديد الوهج)، وأنها مسخرة بأمر الله، وأن بداية تهدم الكون الحالي تتمثل في بداية تكور الشمس وانكدار النجوم.

وقد اشتهر العالم الخوارزمي بكتابه زيج السند حيث حتوى الكتاب على جداول حركة الشمس والقمر والكواكب الخمسة المعروفة في ذلك الوقت.

وقبل مجيء القرن العشرين كان معظم فهماء المسلمين مقتنعين بأن جريان الشمس هودورانها حول الأرض لقوله تعالى: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ سورة يس الآية (38).

ومع تقدم الفهم بالقرن العشرين اثبت الفهماء بثبات الشمس ودوران الكرة الأرضية. حينها وضح الفهماء المسلمين بأن الآية لا تعني حتى الشمس تدور حول الأرض وإنما تعني (انها تجري لمستقر لها) وهذا ما أثبته الفهم حتى الشمس ليست ثابته في مكانها فهي تدور حول مركز المجرة.

معلومات فهمية

شمس كاذبة

شمس كاذبة شوهدت في فارغو

الشموس الكاذبة هي ظاهرة بصرية متعلقة بالغلاف الجوي تتمثل في ظهور لشموس زائفة. تحدث هذه الظاهرة عندما تنعكس أشعة الشمس على البلورات الثلجية المُحمَّلة في السحاب.

يوم الشمس

يوم الشمس (3 مايو1978) حدده رئيس الولايات المتحدة جيمي كارتر وهومخصص للطاقة الشمسية، بعد صدور قرار مشهجر من الكونغرس، وقد تحدد على غرار يوم الأرض، الذي كان ناجحًا للغاية، في 22 أبريل 1970. وكان هذا اليوم فكرة لـدينيس هايز، الذي نسق أيضًا يوم الأرض عام 1970.

يوجد برنامج تعليمي مشهجر أنشأته ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية في عام 2000. الهدف من البرنامج هونشر الفهم حول الشمس، والكيفية التي تؤثر بها على الحياة على الأرض، بين الطلاب والمجتمع. يتم الاحتفال بشكل رئيسي باليوم نفسه في الولايات المتحدة بالقرب من وقت الاعتدال الربيعي.

ومع ذلك يستمر وقع يوم الشمس عمليًا على مدار العام، مع اختيار موضوع مختلف جميع عام.

تحديق الشمس

رجل يتحدق بالشمس
نظارة خاصة بالنظر لكسوف الشمس.

تحديق الشمس هوالنظر إلى الشمس أثناء الفجر والغسق. يتم ذلك أحيانًا كجزء من الممارسة الروحية أوالدينية. قد تسبب اعتلال الشبكية الشمسي، الظفرة، إعتام عدسة العين، وغالبًا العمى.

أظهرت الدراسات أنه حتى عند مشاهدة الكسوف الشمسي، لا تزال العين تتعرض لمستويات ضارة من الأشعة فوق البنفسجية.

اشعة الشمس

أشعة الشمس أوالأشعة الشمسية أوضوء الشمس هوتعبير عن مجموع من الموجات الكهرومغناطيسية، يمكن للإنسان رؤية جزء منها يسمى ضوء مرئي وبقيتة لا يري بالعين المجردة.

تتميز الأشعة المرئية من طيف الشمس بأنها تتكون من أشعة لونية من الأحمر إلى البنفسجي وهي ألوان قوس قزح.

الأشعة الشمسية تحمل طاقة وتختلف طاقتها بحسب طول موجتها، فحدثا زادت موجة الضوء حدثا تقلصت طاقته. معنى ذلك ان الأشعة فوق البنفسجية طاقتها عالية نسبيا، ولذلك فهي ضارة لجلد الإنسان إذا تعرض إليها طويلا.

تسقط أشعة الشمس على الأرض بعد مرورها خلال الغلاف الجوي للأرض. ويقوم الغلاف الجوي للأرض بامتصاص بعضها فلا يصل إلينا.

اقرأ أيضا

وصلات خارجية

  • من قناة (الجزيرة الوثائقية).
  • الشمس
  • مسقط الكون في الإنترنت
  • سوهوتكشف أسرار الشمس من مجلة العلوم الأمريكية -النسخة العربية

معرض الصور

مراجع

  1. Williams, D. R. (2004). "Sun Fact Sheet". ناسا. اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2010.
  2. ^ "Eclipse 99: Frequently Asked Questions". ناسا. اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2010.
  3. Emilio, Marcelo; Kuhn, Jeff R.; Bush, Rock I.; Scholl, Isabelle F. (March 5, 2012), "Measuring the Solar Radius from Space during the 2003 and 2006 Mercury Transits", arXiv, اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2012 CS1 maint: ref=harv (link)
  4. "Solar System Exploration: Planets: Sun: Facts & Figures". ناسا. مؤرشف من الأصل في 02 يناير 2008.
  5. ^ Ko, M. (1999). Elert, G. (المحرر). "Density of the Sun". The Physics Factbook.
  6. ^ "Principles of Spectroscopy". جامعة ميشيغان, Astronomy Department. 30 August 2007.
  7. ^ Bonanno, A.; Schlattl, H.; Paternò, L. (2008). "The age of the Sun and the relativistic corrections in the EOS". مجلة فهم الفلك والفيزياء الفلكية. 390 (3): 1115–1118. arXiv:astro-ph/0204331. Bibcode:2002A&A...390.1115B. doi:10.1051/0004-6361:20020749. CS1 maint: ref=harv (link)
  8. ^ "How Round is the Sun?". NASA. 2 October 2008. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2011.
  9. ^ Brown, M.E.; Van Dam, M.A.; Bouchez, A.H.; Le Mignant, D.; Campbell, R.D.; Chin, J.C.Y.; Conrad, A.; Hartman, S.K.; Johansson, E.M.; Lafon, R.E.; Rabinowitz, D.L. Rabinowitz; Stomski, P.J., Jr.; Summers, D.M.; Trujillo, C.A.; Wizinowich, P.L. (2006). "Satellites of the Largest Kuiper Belt Objects" (PDF). The Astrophysical Journal. 639 (1): L43–L46. arXiv:astro-ph/0510029. Bibcode:2006ApJ...639L..43B. doi:10.1086/501524. Retrieved 19 October 2011.
  10. ^ Gerber, R. A.; Lamb, S. A.; Balsara, D. S. (1994). "Ring Galaxy Evolution as a Function of "Intruder" Mass". Bulletin of the American Astronomical Society 26: 911. Bibcode:1994AAS...184.3204G.
  11. ^ Grocholski, Aaron J.؛ Aloisi, Alessandra؛ van der Marel, Roeland P.؛ Mack, Jennifer؛ وآخرون. (October 20, 2008). "A New Hubble Space Telescope Distance to NGC 1569: Starburst Properties and IC 342 Group Membership". Astrophysical Journal Letters. 686 (2): L79–L82. Bibcode:2008ApJ...686L..79G. arXiv:0808.0153Freely accessible. doi:10.1086/592949.
  12. ^ Anglada-Escudé, Guillem; Amado, Pedro J.; Barnes, John; Berdiñas, Zaira M.; Butler, R. Paul; Coleman, Gavin A. L.; de la Cueva, Ignacio; Dreizler, Stefan; Endl, Michael; Giesers, Benjamin; Jeffers, Sandra V.; Jenkins, James S.; Jones, Hugh R. A.; Kiraga, Marcin; Kürster, Martin; López-González, Marίa J.; Marvin, Christopher J.; Morales, Nicolás; Morin, Julien; Nelson, Richard P.; Ortiz, José L.; Ofir, Aviv; Paardekooper, Sijme-Jan; Reiners, Ansgar; Rodríguez, Eloy; Rodrίguez-López, Cristina; Sarmiento, Luis F.; Strachan, John P.; Tsapras, Yiannis; Tuomi, Mikko; Zechmeister, Mathias (25 August 2016). "A terrestrial planet candidate in a temperate orbit around Proxima Centauri". Nature. 536 (7617): 437–440. arXiv:1609.03449. Bibcode:2016Natur.536..437A. doi:10.1038/nature19106. ISSN 0028-0836. PMID 27558064.
  13. ^ Wilk, S. R. (2009). "The Yellow Sun Paradox". Optics & Photonics News: 12–13. مؤرشف من الأصل في 06 يوليو2017. CS1 maint: ref=harv (link)
  14. ^ Dvorak R,Pilat-Lohinger E,Bois E,Schwarz R,Funk B,Beichman C,Danchi W,Eiroa C,Fridlund M,Henning T,Herbst T,Kaltenegger L,Lammer H,Léger A,Liseau R,Lunine J,Paresce F,Penny A,Quirrenbach A,Röttgering H,Selsis F,Schneider J,Stam D,Tinetti G,White G. "Dynamical habitability of planetary systems" Institute for Astronomy, University of Vienna, Vienna, Austria. January 2010
  15. ^ Burton, W. B. (1986). "Stellar parameters". Space Science Reviews. 43 (3–4): 244–250. Bibcode:1986SSRv...43..244.. doi:10.1007/BF00190626. CS1 maint: ref=harv (link)
  16. ^ Bessell, M. S.; Castelli, F.; Plez, B. (1998). "Model atmospheres broad-band colors, bolometric corrections and temperature calibrations for O–M stars". Astronomy and Astrophysics. 333: 231–250. Bibcode:1998A&A...333..231B. CS1 maint: ref=harv (link)
  17. ^ Fajans, J.; L. Frièdland (October 2001). "Autoresonant (nonstationary) excitation of pendulums, Plutinos, plasmas, and other nonlinear oscillators" (PDF). American Journal of Physics. 69 (10): 1096–1102. Bibcode:2001AmJPh..69.1096F. doi:10.1119/1.1389278. Archived from the original (PDF) onسبعة June 2011. Retrieved 26 December 2006.
  18. ^ Opher، M.؛ Alouani Bibi، F.؛ Toth، G.؛ Richardson، J. D.؛ Izmodenov، V. V.؛ Gombosi، T. I. (December 24–31, 2009). "A strong, highly-tilted interstellar magnetic field near the Solar System" (PDF). Nature. 462: 1036–1038. Bibcode:2009Natur.462.1036O. PMID 20033043. doi:10.1038/nature08567.
  19. ^ Adams, F. C.; Graves, G.; Laughlin, G. J. M. (2004). "Red Dwarfs and the End of the Main Sequence" (PDF). Revista Mexicana de Astronomía y Astrofísica. 22: 46–49. Bibcode:2004RMxAC..22...46A. مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 سبتمبر 2012. CS1 maint: ref=harv (link)
  20. ^ Kogut, A.; et al. (1993). "Dipole Anisotropy in the COBE Differential Microwave Radiometers First-Year Sky Maps". Astrophysical Journal. 419: 1. arXiv:astro-ph/9312056. Bibcode:1993ApJ...419....1K. doi:10.1086/173453.
  21. ^ Simon, A. (2001). . Simon & Schuster. صفحات 25–27. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  22. ^ "Near-Earth Supernovas". NASA Science. NASA. January 6, 2003. تمت أرشفته من الأصل في 16 مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2011.
  23. ^ Leap Second Science: Earth's Longer Day Explained نسخة محفوظة 08 نوفمبر 2018 على مسقط واي باك مشين.
  24. ^ Bouvier, A.; Wadhwa, M. (2010). "The age of the Solar System redefined by the oldest Pb–Pb age of a meteoritic inclusion". Nature Geoscience. ثلاثة (9): 637–641. Bibcode:2010NatGe...3..637B. doi:10.1038/NGEO941.
  25. ^ MICHELLE STARR. "Staggering New Images of The Sun Are The Most Detailed Ever Taken". Sciencealert. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 01/2020.
  26. ^ Emre، Suresh (2014-04-26). "Difference between sidereal day and solar day on Earth". Renaissance Universal. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2017.
  27. ^ "How Long is Day on Mercury? - Universe Today". Universe Today (باللغة الإنجليزية). 2017-03-08. تمت أرشفته من الأصل في 16 مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2017.
  28. ^ Godier, S.; Rozelot, J.-P. (2000). "The solar oblateness and its relationship with the structure of the tachocline and of the Sun's subsurface" (PDF). Astronomy and Astrophysics. 355: 365–374. Bibcode:2000A&A...355..365G. مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 أكتوبر 2019. CS1 maint: ref=harv (link)
  29. ^ Michael Zellik (2002). Astronomy: The Evolving Universe (9th ed.). Cambridge University Press. p. 240. ISBN 978-0-521-80090-7. OCLC 223304585.
  30. ^ Phillips, 1995, pp. 78–79
  31. ^ Schutz, Bernard F. (2003). Gravity from the ground up. Cambridge University Press. صفحات 98–99. ISBN .
  32. Zeilik, M.A.; Gregory, S.A. (1998). Introductory Astronomy & Astrophysics (الطبعة 4th). Saunders College Publishing. صفحة 322. ISBN .
  33. ^ Falk, S.W.; Lattmer, J.M.; Margolis, S.H. (1977). "Are supernovae sources of presolar grains?". Nature. 270: 700–701. doi:10.1038/270700a0. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2017. CS1 maint: ref=harv (link)
  34. ^ Zirker, Jack B. (2002). Journey from the Center of the Sun. Princeton University Press. صفحة 11. ISBN .
  35. ^ Phillips, Kenneth J. H. (1995). Guide to the Sun. Cambridge University Press. صفحة 73. ISBN .
  36. ^ Phillips, Kenneth J. H. (1995). Guide to the Sun. Cambridge University Press. صفحات 58–67. ISBN .
  37. ^ Für eine detaillierte historische Rekonstruktion der theoretischen Ableitung dieser Beziehung von Eddington von 1924, siehe:Lecchini، Stefano (2007). How Dwarfs Became Giants. The Discovery of the Mass-Luminosity Relation (باللغة Englisch). Bern Studies in the History and Philosophy of Science. ISBN 3-9522882-6-8.
  38. ^ Bargagli1، R.؛ Catenil، D.؛ Nellil، L.؛ Olmastronil، S.؛ Zagarese، B. (August 1997)، "Environmental Impact of Trace Element Emissions from Geothermal Power Plants"، Environmental Contamination Toxicology، New York: Springer، 33 (2): 172–181، ISSN 0090-4341، doi:10.1007/s002449900239
  39. ^ "Construction of a Composite Total Solar Irradiance (TSI) Time Series from 1978 to present". مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 05 أكتوبر 2005.
  40. ^ El-Sharkawi, Mohamed A. (2005). Electric energy. CRC Press. صفحات 87–88. ISBN .
  41. ^ Lashkaryov, V. E. (1941) Investigation of a barrier layer by the thermoprobe method, Izv. Akad. Nauk SSSR, Ser. Fiz. 5, 442–446, English translation: Ukr. J. Phys. 53, 53–56 (2008)[وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  42. ^ Phillips, Kenneth J. H. (1995). Guide to the Sun. مطبعة جامعة كامبريدج. صفحات 319–321. ISBN .
  43. ^ "معلومات عن غلاف ضوئي على مسقط jstor.org". jstor.org.
  44. ^ Roussel، E. G.؛ Cambon Bonavita، M.؛ Querellou، J.؛ Cragg، B. A.؛ Prieur، D.؛ Parkes، R. J.؛ Parkes، R. J. (2008). "Extending the Sub-Sea-Floor Biosphere". Science. 320 (5879): 1046. Bibcode:2008Sci...320.1046R. PMID 18497290. doi:10.1126/science.1154545.
  45. ^ الورقة الفهمية نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  46. ^ إذاعة ألمانيا, Forschung aktuell http://www.dradio.de/dlf/meldungen/forschak/2173035/ Astronomen haben die Entstehung eines riesigen Monster-Protosterns in der Milchstraße entdeckt] نسخة محفوظة 04 نوفمبر 2013 على مسقط واي باك مشين. نسخة محفوظة 04 نوفمبر 2013 على مسقط واي باك مشين.
  47. ^ Larson, R.B. (2003), The physics of star formation, Reports on Progress in Physics, vol. 66, issue 10, pp. 1651–1697
  48. ^ Science: Youngest star | New Scientist نسخة محفوظة 06 أبريل 2015 على مسقط واي باك مشين.
  49. ^ Sternentstehung auf uni-goettingen.de
  50. Biemont, E. (1978). "Abundances of singly ionized elements of the iron group in the Sun". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society. 184: 683–694. Bibcode:1978MNRAS.184..683B. CS1 maint: ref=harv (link)
  51. ^ Ross and Aller 1976, Withbroe 1976, Hauge and Engvold 1977, cited in Biemont 1978.
  52. ^ Corliss and Bozman (1962 cited in Biemont 1978) and Warner (1967 cited in Biemont 1978)
  53. ^ Smith (1976 cited in Biemont 1978)
  54. ^ Signer and Suess 1963; Manuel 1967; Marti 1969; Kuroda and Manuel 1970; Srinivasan and Manuel 1971, all cited in Manuel and Hwaung 1983
  55. ^ Kuroda and Manuel 1970 cited in Manuel and Hwaung 1983:7
  56. Manuel, O.K.; Hwaung, G. (1983). "Solar abundances of the elements". Meteoritics. 18 (3): 209. Bibcode:1983Metic..18..209M. CS1 maint: ref=harv (link)
  57. ^ Brandt، Pontus (February 27–March 2, 2007). "Imaging of the Heliospheric Boundary" (PDF). NASA Advisory Council Workshop on Science Associated with the Lunar Exploration Architecture: White Papers. Tempe, Arizona: Lunar and Planetary Institute. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو2007.
  58. ^ Kramer, David (March 2011). "DOE looks again at اندماج بحصر القصور الذاتي as potential clean-energy source". Physics Today. 64 (3): 26. Bibcode:2011PhT....64c..26K. doi:10.1063/1.3563814.
  59. ^ Yugnus A Cengel (2003), “Heat transfer-A Practical Approach” 2nd ed. Publisher McGraw Hill Professional, p26 by ISBN 0-07-245893-3, 9780072458930, Google Book Search. Accessed 20-04.-09
  60. ^ Martin، Daniel؛ McKenna، Helen؛ Livina، Valerie. "The human physiological impact of global deoxygenation". The Journal of Physiological Sciences. 67 (1): 97–106. ISSN 1880-6546. doi:10.1007/s12576-016-0501-0. اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2017.
  61. ^ Zimmer، Carl (2013-10-03). "The Mystery of Earth's Oxygen". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. تمت أرشفته من الأصل في 08 يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2017.
  62. ^ Parnel, C. "Discovery of Helium". University of St Andrews. Retrieved 22 March 2006.
  63. ^ The Sun - Introduction نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2014 على مسقط واي باك مشين.
  64. García, R. (2007). "Tracking solar gravity modes: the dynamics of the solar core". Science. 316 (5831): 1591–1593. Bibcode:2007Sci...316.1591G. doi:10.1126/science.1140598. PMID 17478682. CS1 maint: ref=harv (link)
  65. ^ Broggini, Carlo (26–28 June 2003). "Nuclear Processes at Solar Energy". Physics in Collision: 21. arXiv:astro-ph/0308537. Bibcode:2003phco.conf...21B. CS1 maint: ref=harv (link)
  66. ^ Goupil, M. J.; et al. (2011). "Open issues in probing interiors of solar-like oscillating main sequence stars 1. From the Sun to nearly suns". Journal of Physics: Conference Series. 271 (1): 012031. arXiv:1102.0247. Bibcode:2011JPhCS.271a2031G. doi:10.1088/1742-6596/271/1/012031
  67. ^ Zirker, Jack B. (2002). Journey from the Center of the Sun. دار نشر جامعة برنستون. صفحات 15–34. ISBN .
  68. Phillips, Kenneth J. H. (1995). Guide to the Sun. Cambridge University Press. صفحات 47–53. ISBN .
  69. ^ p. 102, The physical universe: an introduction to astronomy, Frank H. Shu, University Science Books, 1982, ISBN 0-935702-05-9.
  70. ^ Relativity Milestones: Timeline of Notable Relativity Scientists and Contributions
  71. ^ Galilei, Galileo (1891). Dialog über die beiden hauptsächlichsten Weltsysteme, das Ptolemäische und das Kopernikanische. Leipzig: B.G. Teubner. صفحات 197–198.
  72. "NASA – Sun". World Book at NASA. مؤرشف من الأصل فيعشرة مايو2013. اطلع عليه بتاريخعشرة أكتوبر 2012.
  73. ^ Bonfils, X.; et al. (2005). "The HARPS search for southern extra-solar planets: VI. A Neptune-mass planet around the nearby M dwarf Gl 581". Astronomy & Astrophysics. 443 (3): L15–L18. arXiv:astro-ph/0509211. Bibcode:2005A&A...443L..15B. doi:10.1051/0004-6361:200500193.
  74. ^ ed. by Andrew M. Soward... (2005). "The solar tachocline: Formation, stability and its role in the solar dynamo". . Boca Raton: CRC Press. صفحات 193–235. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020. صيانة CS1: نص إضافي: قائمة المؤلفون (link)
  75. ^ Smart, R. L.; Carollo, D.; Lattanzi, M. G.; McLean, B.; Spagna, A. (2001). "The Second Guide Star Catalogue and Cool Stars". In Hugh R.A. Jones; Iain A. Steele (eds.). Ultracool Dwarfs: New Spectral Types L and T. Springer. p. 119. Bibcode:2001udns.conf..119S.
  76. ^ Griffiths, David J. (1999). Introduction to Electrodynamics (الطبعة 3rd). برنتيس هول . صفحة 438. ISBN 0-13-805326-X. OCLC 40251748.
  77. ^ Pascal Rosenblatt; Sébastien Charnoz; Kevin M. Dunseath; Mariko Terao-Dunseath; Antony Trinh; Ryuki Hyodo; Hidenori Genda; Stéven Toupin (2016). "Accretion of Phobos and Deimos in an extended debris disc stirred by transient moons". Nature Geoscience.تسعة (8): 581. Bibcode:2016NatGe...9..581R. doi:10.1038/ngeo2742.
  78. ^ Mullan, D.J (2000). "Solar Physics: From the Deep Interior to the Hot Corona". In Page, D., Hirsch, J.G. (المحرر). . Springer. صفحة 22. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  79. Abhyankar, K.D. (1977). "A Survey of the Solar Atmospheric Models". Bull. Astr. Soc. India. 5: 40–44. Bibcode:1977BASI....5...40A. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018. CS1 maint: ref=harv (link)
  80. ^ "ESA scientist discovers a way to shortlist stars that might have planets". ESA Science and Technology. 2003. Retrieved ثلاثة February 2007.
  81. ^ Gibson, E.G. (1973). The Quiet Sun. NASA. ASIN B0006C7RS0.
  82. ^ Rothman، L.S.؛ Gordon، I.E.؛ Babikov، Y.؛ Barbe، A.؛ Chris Benner، D.؛ Bernath، P.F.؛ Birk، M.؛ Bizzocchi، L.؛ Boudon، V.؛ Brown، L.R.؛ Campargue، A.؛ Chance، K.؛ Cohen، E.A.؛ Coudert، L.H.؛ Devi، V.M.؛ Drouin، B.J.؛ Fayt، A.؛ Flaud، J.-M.؛ Gamache، R.R.؛ Harrison، J.J.؛ Hartmann، J.-M.؛ Hill، C.؛ Hodges، J.T.؛ Jacquemart، D.؛ Jolly، A.؛ Lamouroux، J.؛ Le Roy، R.J.؛ Li، G.؛ Long، D.A.؛ وآخرون. (2013). "The HITRAN2012 molecular spectroscopic database". Journal of Quantitative Spectroscopy and Radiative Transfer. 130: 4–50. Bibcode:2013JQSRT.130....4R. ISSN 0022-4073. doi:10.1016/j.jqsrt.2013.07.002.
  83. ^ Parnel, C. "Discovery of Helium". University of St Andrews. مؤرشف من الأصل فيخمسة أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  84. ^ De Pontieu, B. (2007). "Chromospheric Alfvénic Waves Strong Enough to Power the Solar Wind". Science. 318 (5856): 1574–77. Bibcode:2007Sci...318.1574D. doi:10.1126/science.1151747. PMID 18063784. CS1 maint: ref=harv (link)
  85. ^ Solanki, S.K. (1994). "New Light on the Heart of Darkness of the Solar Chromosphere". Science. 263 (5143): 64–66. Bibcode:1994Sci...263...64S. doi:10.1126/science.263.5143.64. PMID 17748350. CS1 maint: ref=harv (link)
  86. Hansteen, V.H. (1997). "The role of helium in the outer solar atmosphere". The Astrophysical Journal. 482 (1): 498–509. Bibcode:1997ApJ...482..498H. doi:10.1086/304111. CS1 maint: ref=harv (link)
  87. Erdèlyi, R. (2007). "Heating of the solar and stellar coronae: a review". Astron. Nachr. 328 (8): 726–733. Bibcode:2007AN....328..726E. doi:10.1002/asna.200710803. CS1 maint: ref=harv (link)
  88. Dwivedi, Bhola N. (2006). "Our ultraviolet Sun" (PDF). Current Science. 91 (5): 587–595. CS1 maint: ref=harv (link)
  89. Russell, C.T. (2001). "Solar wind and interplanetary magnetic filed: A tutorial". In Song, Paul; Singer, Howard J. and Siscoe, George L. (المحررون). (PDF). American Geophysical Union. صفحات 73–88. ISBN . مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 أكتوبر 2018. صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون (link)
  90. ^ A.G, Emslie; J.A., Miller (2003). "Particle Acceleration". In Dwivedi, B.N. (المحرر). Dynamic Sun. Cambridge University Press. صفحة 275. ISBN .
  91. ^ "The Distortion of the Heliosphere: Our Interstellar Magnetic Compass" (Press release). European Space Agency. 2005. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  92. ^ Principles of Solar Engineering, Third Edition 3rd Edition, by D. Yogi Goswami
  93. ^ Modeling Solar Radiation at the Earth's Surface: Recent Advances 2008th Edition, by Viorel Badescu
  94. ^ Solar and Infrared Radiation Measurements (Energy and the Environment), by Frank Vignola
  95. ^ "The Mean Magnetic Field of the Sun". Wilcox Solar Observatory. 2006. مؤرشف من الأصل فيستة يونيو2019. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2007.
  96. ^ "Corrected Sunspot History Suggests Climate Change since the Industrial Revolution not due to Natural Solar Trends". Press release. IAU.سبعة Aug 2015. 1508.
  97. ^ Zirker, Jack B. (2002). Journey from the Center of the Sun. Princeton University Press. صفحات 119–120. ISBN .
  98. ^ Zirker, Jack B. (2002). Journey from the Center of the Sun. Princeton University Press. صفحات 120–127. ISBN .
  99. ^ Phillips, Kenneth J. H. (1995). Guide to the Sun. Cambridge University Press. صفحات 14–15, 34–38. ISBN .
  100. ^ "Sci-Tech – Space – Sun flips magnetic field". CNN. 2001-02-16. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو2009.
  101. ^ "The Sun Does a Flip". Science.nasa.gov. 2001-02-15. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو2009.
  102. ^ Wang, Y.-M.; Sheeley (2003). "Modeling the Sun's Large-Scale Magnetic Field during the Maunder Minimum". The Astrophysical Journal. 591 (2): 1248–56. Bibcode:2003ApJ...591.1248W. doi:10.1086/375449. CS1 maint: ref=harv (link)
  103. ^ "The Largest Sunspot in Ten Years". Goddard Space Flight Center. 30 March 2001. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2007. اطلع عليه بتاريخعشرة يوليو2009.
  104. ^ "NASA Satellites Capture Start of New Solar Cycle". PhysOrg. أربعة January 2008. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخعشرة يوليو2009.
  105. ^ Willson, R. C.; Hudson, H. S. (1991). "The Sun's luminosity over a complete solar cycle". Nature. 351 (6321): 42–4. Bibcode:1991Natur.351...42W. doi:10.1038/351042a0.
  106. ^ Lean, J.; Skumanich, A.; White, O. (1992). "Estimating the Sun's radiative output during the Maunder Minimum". Geophysical Research Letters. 19 (15): 1591–1594. Bibcode:1992GeoRL..19.1591L. doi:10.1029/92GL01578. CS1 maint: ref=harv (link)
  107. ^ Mackay, R. M.; Khalil, M. A. K (2000). "Greenhouse gases and global warming". In Singh, S. N. (المحرر). . Springer. صفحات 1–28. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  108. ^ Ehrlich, R. (2007). "Solar Resonant Diffusion Waves as a Driver of Terrestrial Climate Change". Journal of Atmospheric and Solar-Terrestrial Physics. 69 (7): 759. arXiv:astro-ph/0701117. Bibcode:2007JASTP..69..759E. doi:10.1016/j.jastp.2007.01.005. CS1 maint: ref=harv (link)
  109. ^ Clark, S. (2007). "Sun's fickle heart may leave us cold". New Scientist. 193 (2588): 12. doi:10.1016/S0262-4079(07)60196-1. مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2008. CS1 maint: ref=harv (link)
  110. ^ Zirker, Jack B. (2002). Journey from the Center of the Sun. دار نشر جامعة برنستون. صفحات 7–8. ISBN .
  111. ^ Amelin, Y.; Krot, A.; Hutcheon, I.; Ulyanov, A. (2002). "Lead isotopic ages of chondrules and calcium-aluminum-rich inclusions". Science. 297 (5587): 1678–1683. Bibcode:2002Sci...297.1678A. doi:10.1126/science.1073950. PMID 12215641. CS1 maint: ref=harv (link)
  112. ^ Baker, J.; Bizzarro, M.; Wittig, N.; Connelly, J.; Haack, H. (2005). "Early planetesimal melting from an age of 4.5662 Gyr for differentiated meteorites". Nature. 436 (7054): 1127–1131. Bibcode:2005Natur.436.1127B. doi:10.1038/nature03882. PMID 16121173. CS1 maint: ref=harv (link)
  113. ^ Williams, J. (2010). "The astrophysical environment of the solar birthplace". Contemporary Physics. 51 (5): 381–396. arXiv:1008.2973. Bibcode:2010ConPh..51..381W. doi:10.1080/00107511003764725.
  114. ^ Hill et al., "First Stars. I. The extreme r-element rich, iron-poor halo giant CS 31082-001" Astronomy & Astrophysics, 387, (2002) 560-579. (Accessed 3/8/06)
  115. ^ Rolfs، Claus E. (1988). Cauldrons in the Cosmos: Nuclear Astrophysics (باللغة Englisch). University of Chicago Press. ISBN 0-226-72457-3.
  116. ^ Stone, E.C.; Cummings, A.C.; McDonald, F.B.; Heikkila, B.C.; Lal, N.; Webber, W.R. (September 2005). "Voyager 1 explores the termination shock region and the heliosheath beyond". Science. 309 (5743): 2017–20. Bibcode:2005Sci...309.2017S. doi:10.1126/science.1117684. PMID 16179468.
  117. ^ Prialnik، Dina (2000). An Introduction to the Theory of Stellar Structure and Evolution (باللغة Englisch). Cambridge UniversityPress. ISBN 0-521-65937-X.
  118. ^ Sukyoung Yi; Pierre Demarque; Yong-Cheol Kim; Young-Wook Lee; Chang H. Ree; Thibault Lejeune; Sydney Barnes (2001). "Toward Better Age Estimates for Stellar Populations: The Y2 Isochrones for Solar Mixture". Astrophysical Journal Supplement. 136 (2): 417–437. arXiv:astro-ph/0104292.
  119. Schröder, K.-P.; Smith, R.C. (2008). "Distant future of the Sun and Earth revisited". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society. 386 (1): 155. arXiv:0801.4031. Bibcode:2008MNRAS.386..155S. doi:10.1111/j.1365-2966.2008.13022.x. CS1 maint: ref=harv (link) See also Palmer, J. (2008). "Hope dims that Earth will survive Sun's death". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2008.
  120. ^ Carrington, D. (2000-02-21). "Date set for desert Earth". BBC News. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2007.
  121. ^ Reid, M.J. (1993). "The distance to the center of the Galaxy". Annual Review of Astronomy and Astrophysics. 31 (1): 345–372. Bibcode:1993ARA&A..31..345R. doi:10.1146/annurev.aa.31.090193.002021. CS1 maint: ref=harv (link)
  122. ^ Eisenhauer, F. (2003). "A Geometric Determination of the Distance to the Galactic Center". Astrophysical Journal. 597 (2): L121–L124. arXiv:astro-ph/0306220. Bibcode:2003ApJ...597L.121E. doi:10.1086/380188. CS1 maint: ref=harv (link)
  123. ^ Eisenhauer, F. (2005). "SINFONI in the Galactic Center: Young Stars and Infrared Flares in the Central Light-Month". Astrophysical Journal. 628 (1): 246–259. arXiv:astro-ph/0502129. Bibcode:2005ApJ...628..246E. doi:10.1086/430667. CS1 maint: ref=harv (link)
  124. ^ Gehrels, Neil; Chen, Wan; Mereghetti, S. (February 25, 1993). "The Geminga supernova as a possible cause of the local interstellar bubble". Nature. 361 (6414): 706–707. Bibcode:1993Natur.361..704B. doi:10.1038/361704a0. CS1 maint: ref=harv (link)
  125. ^ English, J. (2000). "Exposing the Stuff Between the Stars" (Press release). Hubble News Desk. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة مايو2007.
  126. ^ Arnold Hanslmeier: Habitability and cosmic catastrophes. Springer, Berlin 2009, ISBN 978-3-540-76944-6, Table.3.4.,S.62
  127. ^ Gillman, M.; Erenler, H. (2008). "The galactic cycle of extinction". International Journal of Astrobiology. 7 (1): 17–26. Bibcode:2008IJAsB...7...17G. doi:10.1017/S1473550408004047. CS1 maint: ref=harv (link)
  128. ^ Leong, S. (2002). "Period of the Sun's Orbit around the Galaxy (Cosmic Year)". The Physics Factbook. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة مايو2007.
  129. ^ Croswell, K. (2008). "Milky Way keeps tight grip on its neighbor". New Scientist (2669): 8. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2008. CS1 maint: ref=harv (link)
  130. ^ Garlick, M.A. (2002). The Story of the Solar System. Cambridge University Press. صفحة 46. ISBN .
  131. ^ Javaraiah (2005). "Sun's retrograde motion and violation of even-odd cycle rule in sunspot activity". Mon.Not.Roy.Astron.Soc. 362 (4): 1311–1318. arXiv:astro-ph/0507269. Bibcode:2005MNRAS.362.1311J. doi:10.1111/j.1365-2966.2005.09403.x.
  132. ^ This model implies that the Sun circulates around a point that is itself going around the galaxy. The period of the Sun's circulation around the point is {\displaystyle 2\pi /\kappa {\displaystyle 2\pi /\kappa . which, using the equivalence that a parsec equals 1 km/s times 0.978 million years, comes to 166 million years, shorter than the time it takes for the point to go around the galaxy. In the (X, Y) coordinates, the Sun describes an ellipse around the point, whose length in the Y direction is
  133. ^ "Planet". Oxford Dictionaries. December 2007. Retrieved 22 March 2015.
  134. ^ J. H. Oort (1927-04-14). "Observational evidence confirming Lindblad's hypothesis of a rotation of the galactic system". Bulletin of the Astronomical Institutes of the Netherlands. ثلاثة (120): 275–282. Bibcode:1927BAN.....3..275O.
  135. ^ Branham, Richard (September 2010). "Kinematics and velocity ellipsoid of the F giants". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society. 409 (3): 1269–1280. Bibcode:2010MNRAS.409.1269B. doi:10.1111/j.1365-2966.2010.17389.x. Retrieved 2010-11-22.
  136. ^ Bobylev, Vadim; Bajkova, Anisa (November 2010). "Galactic parameters from masers with trigonometric parallaxes". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society. 408 (3): 1788–1795. arXiv:1006.5152. Bibcode:2010MNRAS.408.1788B. doi:10.1111/j.1365-2966.2010.17244.x.
  137. Atkinson، Nancy (August 6, 2012). "Huge Solar Filament Stretches Across the Sun". Universe Today. تمت أرشفته من الأصل في 09 يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2012.
  138. ^ Nach Charles Hyder, der sie 1967 ausführlich beschrieb ([1]) نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  139. ^ Nach Charles Hyder, der sie 1967 ausführlich beschrieb ([1]) نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  140. ^ Nach Charles Hyder, der sie 1967 ausführlich beschrieb ([1]) نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2015 على مسقط واي باك مشين.
  141. ^ "Geomagnetic Storm Strength Increases". NASA. تمت أرشفته من الأصل في 09 مايو2017. اطلع عليه بتاريخ July 9, 2012.
  142. ^ Britt، Robert Roy (15 مارس, 2000). "A Glowing Discovery at the Forefront of Our Plunge Through Space". SPACE.com. تمت أرشفته من الأصل في 2001-01-11. اطلع عليه بتاريخ 24 مايو2006.
  143. ^ Lallement, R.; Quémerais, E.; Bertaux, J. L.; Ferron, S.; Koutroumpa, D.; Pellinen, R. (2005). "Deflection of the Interstellar Neutral Hydrogen Flow Across the Heliospheric Interface". Science. 307 (5714): 1447–1449. PMID 15746421. doi:10.1126/science.1107953. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو2007.
  144. ^ Mursula, K.; Hiltula, T., (2003). "Bashful ballerina: Southward shifted heliospheric current sheet". Geophysical Research Letters. 30 (22): 2135. doi:10.1029/2003GL018201. مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020. CS1 maint: extra punctuation (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  145. ^ Brandt، Pontus (February 27–March 2, 2007). "Imaging of the Heliospheric Boundary" (PDF). NASA Advisory Council Workshop on Science Associated with the Lunar Exploration Architecture: White Papers. Tempe, Arizona: Lunar and Planetary Institute. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو2007.
  146. ^ Wood, B. E.; Alexander, W. R.; Linsky, J. L. (13 يوليو, 2006). "The Properties of the Local Interstellar Medium and the Interaction of the Stellar Winds of \epsilon Indi and \lambda Andromedae with the Interstellar Environment". American Astronomical Society. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو2007.
  147. ^ Johns Hopkins University (2009, October 18). New View Of The Heliosphere: Cassini Helps Redraw Shape Of Solar System. ScienceDaily. Retrieved October 22, 2009, from http://www.sciencedaily.com /releases/2009/10/091016101807.htm
  148. ^ First IBEX Maps Reveal Fascinating Interactions Occurring At The Edge Of The Solar System at http://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091016142056.htm
  149. ^ Donald A. Gurnett (1 June 2005). "Voyager Termination Shock". Department of Physics and Astronomy (University of Iowa). اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2008.
  150. ^ "The Reines-Cowan Experiments: Detecting the Poltergeist" (PDF). Los Alamos Science. 25: 3. 1997. اطلع عليه بتاريخعشرة فبراير 2010.
  151. ^ Haxton, W.C. (1995). "The Solar Neutrino Problem". Annual Review of Astronomy and Astrophysics. 33 (1): 459–504. arXiv:hep-ph/9503430. Bibcode:1995ARA&A..33..459H. doi:10.1146/annurev.aa.33.090195.002331. CS1 maint: ref=harv (link)
  152. MacDonald, A.B. (2004). "Solar neutrinos". New Journal of Physics. 6 (1): 121. arXiv:astro-ph/0406253. Bibcode:2004NJPh....6..121M. doi:10.1088/1367-2630/6/1/121. CS1 maint: ref=harv (link)
  153. ^ Ahmad, QR (2001-07-25). "Measurement of the Rate of νe + d --> p + p + e Interactions Produced by 8B Solar Neutrinos at the Sudbury Neutrino Observatory". Physical Review Letters. American Physical Society. 87 (7): 071301. arXiv:nucl-ex/0106015. Bibcode:2001PhRvL..87g1301A. doi:10.1103/PhysRevLett.87.071301. CS1 maint: ref=harv (link)
  154. ^ Schlattl, H. (2001). "Three-flavor oscillation solutions for the solar neutrino problem". فيزيكال ريفيو. 64 (1): 013009. arXiv:hep-ph/0102063. Bibcode:2001PhRvD..64a3009S. doi:10.1103/PhysRevD.64.013009. CS1 maint: ref=harv (link)
  155. ^ "Sudbury Neutrino Observatory First Scientific Results". 2001-07-03. مؤرشف من الأصل في 28 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو2008.
  156. ^ Alfvén, H. (1947). "Magneto-hydrodynamic waves, and the heating of the solar corona". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society. 107 (2): 211. Bibcode:1947MNRAS.107..211A. CS1 maint: ref=harv (link)
  157. ^ Parker, E.N. (1988). "Nanoflares and the solar X-ray corona". Astrophysical Journal. 330 (1): 474. Bibcode:1988ApJ...330..474P. doi:10.1086/166485. CS1 maint: ref=harv (link)
  158. ^ Sturrock, P.A.; Uchida, Y. (1981). "Coronal heating by stochastic magnetic pumping". Astrophysical Journal. 246 (1): 331. Bibcode:1981ApJ...246..331S. doi:10.1086/158926. CS1 maint: ref=harv (link)
  159. ^ Cheney، E. S. (1996). "Sequence stratigraphy and plate tectonic significance of the Transvaal succession of southern Africa and its equivalent in Western Australia". Precambrian Research. 79 (1–2): 3–24. Bibcode:1996PreR...79....3C. doi:10.1016/0301-9268(95)00085-2.
  160. ^ Kasting, J.F.; Ackerman, T.P. (1986). "Climatic Consequences of Very High Carbon Dioxide Levels in the Earth's Early Atmosphere". Science. 234 (4782): 1383–1385. doi:10.1126/science.11539665. PMID 11539665. CS1 maint: ref=harv (link)
  161. ^ http://wehda.alwehda.gov.sy/_kuttab_a.asp?FileName=92158104820070514125239 نسخة محفوظة 2020-05-10 على مسقط واي باك مشين.
  162. ^ Siikala، Anna-Leena (2012). Itämerensuomalaisten mytologia. SKS.
  163. ^ "planet, n." Oxford English Dictionary. 2007. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2008. Note: select the Etymology tab
  164. ^ Goldstein, Bernard R. (1997). "Saving the phenomena : the background to Ptolemy's planetary theory". Journal for the History of Astronomy. Cambridge (UK). 28 (1): 1–12. Bibcode:1997JHA....28....1G. CS1 maint: ref=harv (link)
  165. ^ Ptolemy (1998). Ptolemy's Almagest. Princeton University Press. ISBN .
  166. ^ David Leverington (2003). Babylon to Voyager and beyond: a history of planetary astronomy. Cambridge University Press. صفحات 6–7. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  167. ^ Sider, D. (1973). "Anaxagoras on the Size of the Sun". Classical Philology. 68 (2): 128–129. doi:10.1086/365951. JSTOR 269068. CS1 maint: ref=harv (link)
  168. ^ Goldstein, B.R. (1967). "The Arabic Version of Ptolemy's Planetary Hypotheses". Transactions of the American Philosophical Society. 57 (4): 9–12. doi:10.2307/1006040. JSTOR 1006040. CS1 maint: ref=harv (link)
  169. ^ "Galileo Galilei (1564–1642)". BBC. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  170. ^ Ead, Hamed A. Averroes As A Physician. University of Cairo.
  171. ^ A short History of scientific ideas to 1900, C. Singer, Oxford University Press, 1959, p. 151.
  172. ^ The Arabian Science, C. Ronan, pp. 201–244 in The Cambridge Illustrated History of the World's Science, Cambridge University Press, 1983; at pp. 213–214.
  173. ^ Goldstein, Bernard R. (March 1972). "Theory and Observation in Medieval Astronomy". Isis. University of Chicago Press. 63 (1): 39–47 [44]. doi:10.1086/350839. CS1 maint: ref=harv (link)
  174. ^ S. M. Razaullah Ansari (2002). History of oriental astronomy: proceedings of the joint discussion-17 at the 23rd General Assembly of the International Astronomical Union, organised by the Commission 41 (History of Astronomy), held in Kyoto, August 25–26, 1997. Springer. صفحة 137. ISBN . CS1 maint: ref=harv (link)
  175. ^ "Sir Isaac Newton (1643–1727)". BBC. مؤرشف من الأصل فيعشرة مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  176. ^ "Herschel Discovers Infrared Light". Cool Cosmos. مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  177. ^ Hargate، G (2006). "A randomised double-blind study comparing the effect of 1072-nm light against placebo for the treatment of herpes labialis". Clinical and Experimental Dermatology. 31 (5): 638–41. PMID 16780494. doi:10.1111/j.1365-2230.2006.02191.x.
  178. Thomson, W. (1862). "On the Age of the Sun's Heat". Macmillan's Magazine. 5: 388–393. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2019. CS1 maint: ref=harv (link)
  179. ^ Darden, L. (1998). "The Nature of Scientific Inquiry". مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2012.
  180. ^ Hawking, S. W. (2001). The Universe in a Nutshell. Bantam Books. ISBN .
  181. ^ "Studying the stars, testing relativity: Sir Arthur Eddington". Space Science. European Space Agency. 2005. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2007.
  182. ^ Bethe, H.; Critchfield, C. (1938). "On the Formation of Deuterons by Proton Combination". Physical Review. 54 (10): 862–862. Bibcode:1938PhRv...54Q.862B. doi:10.1103/PhysRev.54.862.2. CS1 maint: ref=harv (link)
  183. ^ Bethe, H. (1939). "Energy Production in Stars". Physical Review. 55 (1): 434–456. Bibcode:1939PhRv...55..434B. doi:10.1103/PhysRev.55.434. CS1 maint: ref=harv (link)
  184. ^ Burbidge, E.M.; Burbidge, G.R.; Fowler, W.A.; Hoyle, F. (1957). "Synthesis of the Elements in Stars". Reviews of Modern Physics. 29 (4): 547–650. Bibcode:1957RvMP...29..547B. doi:10.1103/RevModPhys.29.547. CS1 maint: ref=harv (link)
  185. ^ Galaxy like a 3-year-old with bodybuilder physique / Astronomers believe HUDF-JD2 dates from just 800 million years after Big Bang - SFGate نسخة محفوظة 12 أغسطس 2007 على مسقط واي باك مشين.
  186. ^ Phillips, T. (2007). "Stereo Eclipse". Science@NASA. NASA. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو2008.
  187. ^ Wade, M. (2008). "Pioneer 6-7-8-9-E". Encyclopedia Astronautica. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  188. ^ "Solar System Exploration: Missions: By Target: Our Solar System: Past: Pioneer 9". ناسا. مؤرشف من الأصل فيسبعة نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2010. NASA maintained contact with Pioneerتسعة until May 1983
  189. ^ Two planets around Kapteyn's star : a cold and a temperate super-Earth orbiting the nearest halo red-dwarf, Guillem Anglada-Escudé, Pamela Arriagada, Mikko Tuomi, Mathias Zechmeister, James S. Jenkins, Aviv Ofir, Stefan Dreizler, Enrico Gerlach, Chris J. Marvin, Ansgar Reiners, Sandra V. Jeffers, R. Paul Butler, Steven S. Vogt, Pedro J. Amado, Cristina Rodríguez-López, Zaira M. Berdiñas, Julian Morin, Jeff D. Crane, Stephen A. Shectman, Ian B. Thompson, Mateo Díaz, Eugenio Rivera, Luis F. Sarmiento, Hugh R.A. Jones, (Submitted on June 3, 2014)
  190. ^ Burlaga, L.F. (2001). "Magnetic Fields and plasmas in the inner heliosphere: Helios results". Planetary and Space Science. 49 (14–15): 1619–27. Bibcode:2001P&SS...49.1619B. doi:10.1016/S0032-0633(01)00098-8. CS1 maint: ref=harv (link)
  191. ^ Absil, O.; Le Bouquin, J.-B.; Berger, J.-P.; Lagrange, A.-M.; Chauvin, G.; Lazareff, B.; Zins, G.; Haguenauer, P.; Jocou, L.; Kern, P.; Millan-Gabet, R.; Rochat, S.; Traub, W. (2011). "Searching for faint companions with VLTI/PIONIER. I. Method and first results". Astronomy and Astrophysics. 535: A68. arXiv:1110.1178. Bibcode:2011A&A...535A..68A. doi:10.1051/0004-6361/201117719.
  192. ^ "Comet Halley". University of Tennessee. Retrieved 27 December 2006.
  193. ^ The same frequency of planets inside and outside open clusters of stars, Søren Meibom, Guillermo Torres, Francois Fressin, David W. Latham, Jason F. Rowe, David R. Ciardi, Steven T. Bryson, Leslie A. Rogers, Christopher E. Henze, Kenneth Janes, Sydney A. Barnes, Geoffrey W. Marcy, Howard Isaacson, Debra A. Fischer, Steve B. Howell, Elliott P. Horch, Jon M. Jenkins, Simon C. Schuler & Justin Crepp Nature 499, 55–58 (July 4, 2013) doi:10.1038/nature12279 Received November 6, 2012 Accepted May 2, 2013 Published online June 26, 2013
  194. ^ "Result of Re-entry of the Solar X-ray Observatory "Yohkoh" (SOLAR-A) to the Earth's Atmosphere" (Press release). Japan Aerospace Exploration Agency. 2005. مؤرشف من الأصل فيعشرة أغسطس 2013. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  195. ^ "Mission extensions approved for science missions". ESA Science and Technology. October 7, 2009. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2013. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2010.
  196. ^ "NASA Successfully Launches a New Eye on the Sun". NASA Press Release Archives. February 11, 2010. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2010.
  197. ^ Podolak, M.; Reynolds, R.T.; Young, R. (1990). "Post Voyager comparisons of the interiors of Uranus and Neptune". Geophysical Research Letters (Submitted manuscript). 17 (10): 1737–1740. Bibcode:1990GeoRL..17.1737P.
  198. ^ di Folco, E.; Absil, O.; Augereau, J.-C.; Mérand, A.; Coudé du Foresto, V.; Thévenin, F.; Defrère, D.; Kervella, P.; ten Brummelaar, T. A.; McAlister, H. A.; Ridgway, S. T.; Sturmann, J.; Sturmann, L.; Turner, N. H. (2007). "A near-infrared interferometric survey of debris disk stars". Astronomy and Astrophysics. 475 (1): 243–250. arXiv:0710.1731. Bibcode:2007A&A...475..243D. doi:10.1051/0004-6361:20077625.
  199. ^ "Ulysses: Primary Mission Results". NASA. 2005. مؤرشف من الأصل فيعشرة يوليو2014. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  200. ^ Calaway, M.J.; Stansbery, Eileen K.; Keller, Lindsay P. (2009). "Genesis capturing the Sun: Solar wind irradiation at Lagrange 1". Nuclear Instruments and Methods in Physics Research B. 267 (7): 1101. Bibcode:2009NIMPB.267.1101C. doi:10.1016/j.nimb.2009.01.132. CS1 maint: ref=harv (link)
  201. ^ "STEREO Spacecraft & Instruments". NASA Missions. March 8, 2006. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو2006.
  202. ^ Howard R. A., Moses J. D., Socker D. G., Dere K. P., Cook J. W. (2002). "Sun Earth Connection Coronal and Heliospheric Investigation (SECCHI)". Solar Variability and Solar Physics Missions Advances in Space Research. 29 (12): 2017–2026. صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) CS1 maint: ref=harv (link)
  203. ^ "The Hindu". January 13, 2008. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2012.
  204. ^ White, T.J.; Mainster, M.A.; Wilson, P.W.; Tips, J.H. (1971). "Chorioretinal temperature increases from solar observation". Bulletin of Mathematical Biophysics. 33 (1): 1. doi:10.1007/BF02476660. CS1 maint: ref=harv (link)
  205. ^ Tso, M.O.M.; La Piana, F.G. (1975). "The Human Fovea After Sungazing". Transactions of the American Academy of Ophthalmology and Otolaryngology. 79 (6): OP788–95. PMID 1209815. CS1 maint: ref=harv (link)
  206. ^ Hope-Ross, M.W.; Mahon, GJ; Gardiner, TA; Archer, DB (1993). "Ultrastructural findings in solar retinopathy". Eye. 7 (4): 29. doi:10.1038/eye.1993.7. PMID 8325420. CS1 maint: ref=harv (link)
  207. ^ Schatz, H.; Mendelblatt, F. (1973). "Solar Retinopathy from Sun-Gazing Under Influence of LSD". British Journal of Ophthalmology. 57 (4): 270. doi:10.1136/bjo.57.4.270. PMC 1214879. PMID 4707624. CS1 maint: ref=harv (link)
  208. ^ Chou, B.R. (2005). "Eye Safety During Solar Eclipses". مؤرشف من الأصل في 16 يوليو2012. "While environmental exposure to UV radiation is known to contribute to the accelerated aging of the outer layers of the eye and the development of cataracts, the concern over improper viewing of the Sun during an eclipse is for the development of "eclipse blindness" or retinal burns."
  209. ^ Ham, W.T. Jr.; Mueller, H.A.; Sliney, D.H. (1976). "Retinal sensitivity to damage from short wavelength light". Nature. 260 (5547): 153. Bibcode:1976Natur.260..153H. doi:10.1038/260153a0. CS1 maint: ref=harv (link)
  210. ^ Ham, W.T. Jr.; Mueller, H.A.; Ruffolo, J.J. Jr.; Guerry, D. III, (1980). "Solar Retinopathy as a function of Wavelength: its Significance for Protective Eyewear". In Williams, T.P.; Baker, B.N. (المحرر). The Effects of Constant Light on Visual Processes. Plenum Press. صفحات 319–346. ISBN . CS1 maint: extra punctuation (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  211. ^ Kardos, T. (2003). . J.W. Walch. صفحة 87. ISBN . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  212. ^ Stephen C. Tegler (2007). "Kuiper Belt Objects: Physical Studies". In Lucy-Ann McFadden; et al. (eds.). Encyclopedia of the Solar System. pp. 605–620.
  213. ^ Espenak, F. (2005). "Eye Safety During Solar Eclipses". NASA. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2006.
  214. ^ Buie، M. W.؛ Polk, K. S. (1988). "Polarization of the Pluto-Charon System During a Satellite Eclipse". Bulletin of the American Astronomical Society. 20: 806. Bibcode:1988BAAS...20..806B.
  215. ^ Haber, Jorg (2005). "Physically based Simulation of Twilight Phenomena" (PDF). ACM Transactions on Graphics (TOG). 24 (4): 1353–1373. doi:10.1145/1095878.1095884. مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 أغسطس 2013. CS1 maint: ref=harv (link)
  216. ^ I.G. Piggin (1972). "Diurnal asymmetries in global radiation". Springer. 20 (1): 41–48. Bibcode:1972AMGBB..20...41P. doi:10.1007/BF02243313. CS1 maint: ref=harv (link)
  217. ^ "The Green Flash". BBC. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخعشرة أغسطس 2008.
  218. ^ Barsh, G.S. (2003). "What Controls Variation in Human Skin Color?". PLoS Biology. 1 (1): e7. doi:10.1371/journal.pbio.0000027. PMC 212702. PMID 14551921. CS1 maint: ref=harv (link)
  219. ^ Nir J. Shaviv (2003). "Towards a Solution to the Early Faint Sun Paradox: A Lower Cosmic Ray Flux from a Stronger Solar Wind". Journal of Geophysical Research. 108: 1437. doi:10.1029/2003JA009997. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2009.
  220. ^ كوكب مُكتشف حديثاً يُمكن حتى يَكون أول كوكب معروف قابل للحياة حقاً. "Science Daily" (الفهم يوميًا). تاريخ الولوج 02-11-2010. نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  221. ^ "Loading..." www.saintpetersbasilica.org. مؤرشف من الأصل فيثمانية أبريل 2019.
  222. ^ Kasak, Enn؛ Veede, Raul (2001). المحررون: Mare Kõiva؛ Andres Kuperjanov. "Understanding Planets in Ancient Mesopotamia (PDF)" (PDF). Electronic Journal of Folklore. Estonian Literary Museum. 16: 7–35. ISSN 1406-0957. doi:10.7592/fejf2001.16.planets.
  223. ^ In most romance languages the word for "sun" is masculine (e.g. le soleil in French, el sol in Spanish, Il Sole in Italian). In most Germanic languages it is feminine (e.g. Die Sonne in German). In Proto-Indo-European, its gender was inanimate.
  224. ^ A. Dodson & D. Hilton, The Complete Royal Families of Ancient Egypt, Thames and Hudson Ltd: London, 2004.
  225. ^ Wallraff 2001: 174–177. Hoey (1939: 480) writes: "An inscription of unique interest from the reign of Licinius embodies the official prescription for the annual celebration by his army of a festival of Sol Invictus on December 19". The inscription (Dessau, Inscriptiones Latinae Selectae 8940) actually prescribes an annual offering to Sol on November 18 (die XIV Kal(endis) Decemb(ribus), i.e. on the fourteenth day before the Kalends of December).
  226. ^ Nicholas Campion, The Book of World Horoscopes, The Wessex Astrologer, 1999, p. 489 clearly refers to both conventions adopted by many astrologers basing the Ages on either the zodiacal constellations or the sidereal signs.
  227. ^ See discussion in the Talmud (Avraham Yaakov Finkel, Ein Yaakov (Jason Aronson 1999 ISBN 978-1-46162824-8), pp. 240–241), and Aryeh Kaplan's chapter, "The Shofar of Mercy", on the apparent contradiction between that tradition and the Jewish celebration of creation on 1 Tishrei.
  228. ^ Finkelstein، Israel؛ Silberman، Neil Asher (2001). "The Bible Unearthed: Archaeology's New Vision of Ancient Israel and the Origin of Its Sacred Texts". Simon & Schuster. New York. ISBN 0-7432-2338-1.
  229. ^ Media, Adams (2 December 2016). The Book of Celtic Myths: From the Mystic Might of the Celtic Warriors to the Magic of the Fey Folk, the Storied History and Folklore of Ireland, Scotland, Brittany, and Wales. "F+W Media, Inc.". p. 45. ISBN 9781507200872.
  230. ^ Wick، Peter (2004). "Jesus gegen Dionysos? Ein Beitrag zur Kontextualisierung des Johannesevangeliums". Biblica. Rome: Pontifical Biblical Institute. 85 (2): 179–198. اطلع عليه بتاريخعشرة أكتوبر 2007.
  231. ^ Biblioteca Porrúa. Imprenta del Museo Nacional de Arqueología, Historia y Etnología, ed. (1905). Diccionario de Mitología Nahua (in Spanish). México. pp. 648, 649, 650. ISBN 978-9684327955.
  232. ^ "Although this view is still very common, it has been seriously challenged" - Church of England Liturgical Commission, The Promise of His Glory: Services and Prayers for the Season from All Saints to Candlemas" (Church House Publishing 1991 ISBN 978-0-71513738-3) quoted in The Date of Christmas and Epiphany
  233. ^ Adrian Hastings, Alistair Mason, Hugh Pyper (editors), The Oxford Companion to Christian Thought (Oxford University Press 2000 ISBN 978-0-19860024-4), p. 114
  234. ^ عبد الرحمن حمزة مغربي، النشاط الشمسي
  235. ^ د.حسني حمدان، الشمس في القرآن الكريم
  236. ^ (Dallal 1999, p. 163)
  237. ^ Craig، William Lane (June 1979)، "Whitrow and Popper on the Impossibility of an Infinite Past"، The British Journal for the Philosophy of Science، 30 (2): 165–170 [165–6]، doi:10.1093/bjps/30.2.165
  238. ^ Bourke, John (1966). Mackenzie's Last Fight with the Cheyennes. Argonaut Press Ltd. صفحة 10.
  239. ^ "Parhelion". قاموس أكسفورد الإنجليزي. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو2016. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو2017.
  240. ^ René Descartes - Metaphysical turn, Stanford Encyclopaedia of Philosophy نسخة محفوظة 30 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  241. ^ O'Malley-James، Jack T.; Greaves، Jane S.; Raven; John A.; Cockell; Charles S. (2012). "Swansong Biospheres: Refuges for life and novel microbial biospheres on terrestrial planets near the end of their habitable lifetimes" (PDF). arxiv.org. اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2012.
  242. ^ UPI (1978-05-03)، "U.S. lights up with dawn of solar age"، The Deseret News، Salt Lake City, UT، 128 (276)، صفحات A1,A6، اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2013
  243. ^ Graetz، Michael J. (2011). "The Quest for Alternatives and to Conserve". The End of Energy. MIT Press. صفحة 117.
  244. ^ "Sun-Earth Day 2004: Transit of Venus". Science Scope. National Science Teachers Association. 27 (5): 34–41. Feb 2004. Archived from the original on 2012-11-29. Retrieved 2012-04-19.
  245. ^ "Goddard Annual Sun-Earth Day Has a Tweeting Twist". NASA.
  246. ^ Thieman, James. "Venus Transit: About Sun-Earth Day 2012". Retrieved 2012-04-19.
  247. ^ Neale, Rachel E.; Purdie, Jennifer L.; Hirst, Lawrence W.; Green, Adèle C. (2003). "Sun Exposure as a Risk Factor for Nuclear Cataract". Epidemiology. 14 (6): 707–12. doi:10.1097/01.ede.0000086881.84657.98. PMID 14569187.
  248. ^ Liberatore, Paul (2009-09-30). "Mill Valley man's film on people who stare at the sun among featured at festival". Marin Independent Journal. Archived from the original on 2009-10-05. Retrieved 2009-10-17.
  249. ^ Websurf astronomical information: Online tools for calculating Rising and setting times of Sun, Moon or planet, Azimuth of Sun, Moon or planet at rising and setting, Altitude and azimuth of Sun, Moon or planet for a given date or range of dates, and more.
  250. ^ MF Holick & M Jenkins (2007) The UV Advantage: The Medical Breakthrough That Shows How to Harness the Power of the Sun for Your Health, IBooks, Inc.
  251. ^ "Chapterثمانية – Measurement of sunshine duration" (PDF). CIMO Guide. المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2008.
  252. ^ "NASA: The 8-minute travel time to Earth by sunlight hides a thousand-year journey that actually began in the core". NASA, sunearthday.nasa.gov. تمت أرشفته من الأصل في 29 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2012.
تاريخ النشر: 2020-06-01 20:30:38
التصنيفات: الشمس, أجرام فلكية معروفة منذ العصور القديمة, قوة شمسية, بلازما الفضاء, فيزياء البلازما, مصادر الضوء, مهام إلى الشمس, فيزياء شمسية, نجوم النسق الأساسي نوع-G, نجوم بأسماء خاصة, نجوم مجرة درب التبانة, أسماء آلهة في القرآن, CS1 maint: ref=harv, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, مقالات بأسلوب استشهاد غير متناسق, صيانة CS1: نص إضافي: قائمة المؤلفون, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون, صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون, CS1 maint: extra punctuation, صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون, أخطاء CS1: markup, الصفحات التي تستخدم وصلات PMID السحرية, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات بها وصلات إنترويكي, بوابة الفيزياء/مقالات متعلقة, بوابة استكشاف/مقالات متعلقة, بوابة علم الفلك/مقالات متعلقة, بوابة علوم الأرض/مقالات متعلقة, بوابة المجموعة الشمسية/مقالات متعلقة, بوابة أورانوس/مقالات متعلقة, بوابة المشتري/مقالات متعلقة, بوابة علم الكون/مقالات متعلقة, بوابة المريخ/مقالات متعلقة, بوابة القمر/مقالات متعلقة, بوابة الفضاء/مقالات متعلقة, بوابة رحلات فضائية/مقالات متعلقة, بوابة نجوم/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, صفحات بها شريط بوابات بأكثر من 10 بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أسطورة كرة السلة "دوين ويد" يزور عددًا من معالم مصر السياحية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:14
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 65%

حقيقة اعتزال محمد عبد الشافى نهاية الموسم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:04
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 53%

المشدد 15 سنة لسائق بتهمة قتل شخص في القليوبية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:19
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 63%

رئيس الوزراء يتفقد مقر وزارة الإسكان بالحى الحكومى

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:20:45
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 59%

"التموين": استلام 1.5 مليون طن قمح محلى من المزارعين حتى الآن

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:08
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 56%

انتظام امتحانات النقل بالمحافظات دون شكاوى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:10
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 54%

مرفق الكهرباء: أقصى حمل مسائي اليوم 27200 ألف ميجاوات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:07
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 52%

مدنين : حجز بضاعة تقدر قيمتها الجملية بحوالي 104 آلاف دينار

المصدر: جريدة المغرب - تونس التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:20
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 64%

"القوى العاملة" تختم تدريب 27 شخصا على التفصيل والتكييف بالمنيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:09
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 55%

الكهرباء تطلق تطبيقات جديدة لخدمات المواطنين رقميًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:08
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 55%

سفير السويد: مصر فى مركز جيد يؤهلها لتزويد أوروبا بالطاقة المستدامة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:05
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 54%

"الزراعة" تفتتح معرض الوادى لتقنيات الزراعة الحديثة بالأقصر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:10
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 66%

ماذا يفعل ريال مدريد ضد الأندية الإنجليزية في البطولات الأوروبية؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:13
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 56%

أوسوريو يضع برنامجًا خاصًا لـ أحمد زيزو بسبب ضغط المباريات

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:15
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 58%

كولر يختار 25 لاعبا لمواجهة الترجى فى نصف نهائى دورى الأبطال

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:13
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

كواليس «السهم الواقى».. كيف جهزت إسرائيل للعملية العسكرية ضد غزة؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:04
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

تطبيقات جديدة لخدمات الكهرباء الإلكترونية لجمهور المواطنين

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:21:20
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 60%

وزير الخارجية يصل إلى عاصمة جنوب السودان جوبا

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2023-05-09 15:20:42
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 61%

تحميل تطبيق المنصة العربية