السلوكية في فهم النفس هومفهوم يجمع بين الفلسفة، المنهجية والنظرية. ظهرت في بدايات القرن العشرين بلقاءة فهم النفس العقلي والتي كان من أساسيات مشاكلها عدم القدرة على إجراء تجارب يمكن إعادة إنتاجها. تقوم على الافتراض بأن جميع الأنشطة التي تقوم بها الكائنات الحية بما فيها الحركة والتفكير والشعور، هي تعبير عن سلوكيات، ولذلك تعامل الاضطرابات النفسية عن طريق تغيير أنماط السلوك أوتعديل البيئة. وفقًا لممضى السلوكية، تُشكل استجابة الأفراد للمؤثرات البيئية المتنوعة عن سلوكنا. يعتقد فهماء السلوك أنه من الممكن دراسة السلوك بطريقة منهجية ومتعارف عليها دون النظر للحالات الذهنية الداخلية. إلى غير ذلك، يمكن توضيح السلوك برمته دون الحاجة للتفكير في الحالات الذهنية النفسية.

تدعي مدرسة الفكر السلوكية أنه يمكن وصف مثل هذه السلوكيات بطريقة فهمية دون اللجوء للأحداث الفسيولوجية الداخلية أوإلى مفاهيم افتراضية مثل العقل. تفترض النظرية السلوكية حتى جميع النظريات يجب حتى تكون ارتباطات رصدية ولكن هناك اختلافات فلسفية واضحة بين العمليات الرصدية (مثل الحركات الجسدية) والعمليات الرصدية الفردية (مثل التفكير والشعور).

تاريخها

في أوائل الفترة الزمنية لـفهم النفس في القرن التاسع عشر، لفت مدرسة الفكر السلوكية حركات التحليل النفسي والغشتلت في فهم النفس في القرن العشرين كما كانت مشاركة فيها أيضًا، ولكنها أيضًا مع فلسفة العقل التي كان يتبعها فهماء النفس الغشتلتيين في نطاقات هامة. كان أكثر المؤثرين فيها إيفان بافلوف، الذي استقصى نظرية الإشراط الكلاسيكي على الرغم من أنه لم يتفق حتمًا مع السلوكية أوفهماء السلوك، وإدوارد لي ثورندايك (Edward Lee Thorndike) وجون بي واطسون (John B. Watson) الذي رفض المناهج التجريبية وسعى إلى تقييد فهم النفس ليضم فقط المناهج التجريبية وبي إف سكنر (B.F. Skinner) الذي أجرى بحثًا على الإشراط الإجرائي.

في النصف الثاني من القرن العشرين، انفردت السلوكية على الساحة بمفردها نتيجة للثورة الإدراكية. على الرغم مما قد تبدوعليه المدرسة السلوكية والمعهدية للفكر الفلسفي من عدم التوافق من الناحية النظرية، إلا حتى هناك حالة من التكامل بينهما في التطبيقات العلاجية العملية، مثل العلاج السلوكي المعهدي الذي أثبت فائدته في علاج أمراض معينة، مثل الرهاب واضطراب الكرب التالي للرضح والإدمان. إضافة إلى ذلك، سعت السلوكية لخلق نموذج تام لتيار السلوك منذ ولادة الإنسان حتى وفاته .

أنواع السلوكيات

لا يوجد تصنيف مُتفق عليه عالمياً للسلوكية، ولكن من العناوين المعطاة لبعض فروعها المتنوعة:

  • السلوكية المنهجية: تشير سلوكية واطسون إلى حتى الأحداث العامة (أي سلوكيات الفرد) هي الوحيدة التي يمكن مراقبتها بموضوعية، ولذلك ينبغي إهمال الأحداث الخاصة (الأفكار والمشاعر)، وقد أصبح هذا المنهج أساس مقاربة التعديل السلوكي المبكرة في سبعينيات وأوائل ثمانينيات القرن العشرين.
  • السلوكية الراديكالية: تنص نظريات سلوكية بورهوس فريدريك سكينر على أهمية فهم العمليات الجارية ضمن العضوية الحية، وخصوصاً الأحداث الشخصية، كما تقترح حتى المتغيرات البيئية تتحكم أيضاً بهذه الأحداث الداخلية بقدر ما تتحكم بسلوكيات المراقِب، وتشكل السلوكية الراديكيلية الفلسفة الجوهرية للتحليل السلوكي، واستخدم ويلارد فان أورمان كواين الكثير من أفكارها في دراساته على الفهم واللغة.
  • السلوكية الغائية: وهي تالية لمنهجية سكينر، وتعتبر هادفة وقريبة من الاقتصاد الجزئي، وهجرز على المراقبة الموضوعية على عكس العمليات الإدراكية.
  • السلوكية النفسية: اقترحها آرثر دبليو. ستاتس، وتعتمد بخلاف مناهج السلوكية السابقة لكل من سكينر، وهال وتولمان، على برنامج بحثي بشري يتضمن أنماطاً متنوعة من السلوك البشري، وتقدم مبادئ تعلّمية جديدة نوعية للبشر دون الحيوانات، كالتفهم التراكمي.
  • السلوكية التفاعلية (الاجتماعية): أسسها جاكوب روبيرت كانتور قبل دراسات سكينر.

الإشراط الاستثاري

هجرز السلوكية على منظور معين واحد للتفهم، وهوإحداث تغير في السلوك الخارجي بواسطة التعزيز والتكرار لصياغة سلوك المتفهمين، فهماً حتى الإشراط الاستثابي قد تطور عام 1973 بجهود سكينر، متعاملاً مع تعديل السلوك الإرادي أوالاستثاري، والذي يُمارَس على البيئة ويستمر بفضل نتائجه، ووجد سكينر إمكانية صياغة السلوكيات عند توظيف التعزيزات، بحيث تتم مكافئة السلوك المرغوب، ولقاءة السلوك المكروه بالعقاب.

الإشراط الكلاسيكي

رغم مساهمة الإشراط الاستثابي بدور كبير في مناقشات الآليات السلوكية، يُعتبر الإشراط الكلاسيكي عملية مهمة للتحليل السلوكي لا بحاجة الإشارة للعمليات الذهنية والداخلية الأخرى، ويُسمى أيضاً بالإشراط البافلوفيني (نسبةً إلى الباحث بافلوف) أوالمجيب، إذ تؤمن تجارب بافلوف على الكلاب المثال الأكثر ألفة عن إجراءات الإشراط الكلاسيكي، ففي النمط البسيط، تم تقديم محفز ضوئي أوصوتي للكلب، ومن ثم إطعامه، وبعد عدة تكرارات لهذا التتالي، أصبح المحفّز بمفرده يحثّ الكلب على الإلعاب.

وقد ساعدت فكرة الإشراط الكلاسيكي الباحث السلوكي جون واطسون على اكتشاف الآلية الرئيسية وراء اكتساب البشر لسلوكياتهم، والتي تمثّلت في إيجاد منعكس طبيعي يُنتج الاستجابة المدروسة، وانطوت طريقة واطسون على ثلاثة جوانب تستحق اعترافاً خاصاً، يشير أولها إلى حتى فهم النفس ينبغي حتىقد يكون موضوعياً بالمطلق، دون أية تفسيرات للتجربة الواعية، ويقترح الثاني تمركز أهداف فهم النفس حول تسقط السلوك وضبطه، بينما يتمثل الثالث في عدم وجود أي اختلاف مُلاحَظ بين السلوك البشري وغير البشري، وباتباع نظرية داروين في التطور، قد يعني ذلك ببساطة حتى السلوك البشري تعبير عن مجرد نسخة معقّدة من السلوك الذي تبديه الكائنات الأخرى.

في الفلسفة

تُعتبر السلوكية حركة نفسية يمكن حتى تتناقض مع فلسفة العقل، ويتمثّل الافتراض الرئيسي للسلوكية الراديكالية بأنه ينبغي حتى تكون دراسة السلوك فهماً طبيعياً، كالكيمياء أوالفيزياء، دون عزومسببات سلوكيات الكائنات الحية لأي من حالاتهم الافتراضية الداخلية، بينما لا تهتم أصناف السلوكية الأقل راديكالية بالآراء الفلسفية عن التجارب الداخلية، أوالذهنية، أوالذاتية.

السلوكية الجزيئية لقاء السلوكية المولية

يوصَف منظور سكينر عن السلوك غالباً بالـ"جزيئي"، بمعنى أنه بالإمكان تحليل السلوك لأجزاء ذرية أوجزيئات، ولكن هذه المنظور غير متسق مع توصيف سكينر الكامل للسلوك كما تبيّن في أعمال أخرى، بما فيها منطقته "الاصطفاء بالنتائج" عام 1981، إذ اقترح هذا الباحث حتى التفسير الكامل للسلوك يحتاج استيعاب تاريخ الاصطفاء في ثلاثة مستويات، وهي فهم الأحياء (الاصطفاء الطبيعي أونسالة الحيوانات)، والسلوك (تاريخ التعزيز أوتنشؤ المرجع السلوكي لدى الحيوان)، والثقافة لدى بعض الأنواع (الممارسات الثقافية للجماعة الاجتماعية التي ينتمي لها الحيوان)، ومن ثم يتفاعل هذا الكائن الحي بأكمله مع بيئته.

بينما يجادل باحثوالسلوكية المولية، مثل هاوارد راتشلين، وريتشارد هيرنشتاين وويليام بام، بأنه لا يمكن استيعاب السلوك بالهجريز على الأحداث لحظة وقوعها، وإنما باعتباره الناتج النهائي لتاريخ الكائن الحي، وأن مؤيدي السلوكية الجزيئية يقترفون مغالطة باختراع مسببات خيالة مُقاربة للسلوك، ومن الأفضل استبدال أساساتهم الجزيئية المعيارية، كالقوة الترابطية، بمتغيرات مولية، مثل معدل التعزيز.

انتقادات وقيود السلوكية

حُجبت السلوكية بشكل كبير في النصف الثاني من القرن العشرين، كنتيجة للثورة الإدراكية،وانتقاد منهجيتها كثيراً لعدم دراستها العمليات الذهنية، فنشأت في تلك الفترة ثلاثة عوامل رئيسية مؤثرة ألهمت فهم النفس الإدراكي وصاغته كمدرسة رسمية للفكر، وهي:

  • نقد نعوم تشومسكي للسلوكية عام 1959، أوللتجريبية بشكل عام، مبتهلاً ما عُرف لاحقاً بالثورة الإدراكية.
  • تطورات العلوم الحاسوبية التي أتاحت توازي الفكر البشري والوظيفية الحاسوبة، مفسحةً مجالات جديدة بالكامل في الفكر النفسي.
  • الاعتراف الرسمي بمجال فهم النفس الإدراكي، بما يتضمن إنشاء المؤسسات البحثية الخاصة به، كمركز جورج ماندر لمعالجة المعلومات البشرية عام 1964، فوصف ماندلر أصول فهم النفس الإدراكي في منطقة له عام 2002 في دورية ذا هيستوري أوف بيهيفيورال ساينسز (تاريخ العلوم السلوكية).

انظر أيضًا

  • نظريات تغيير السلوك
  • نظرية الإشراط الكلاسيكي
  • الاستعراف
  • نموذج العلوم الاجتماعية القياسي
  • تحكم بوجود منبه (فهم نفس)
  • قانون الأثر

المراجع

  1. ^ Skinner, B.F. (16 April 1984). "The operational analysis of psychological terms". Behavioral and brain sciences (Print). 7 (4): 547–81. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخعشرة يناير 2008.
  2. ^ Behaviorism (Stanford Encyclopedia of Philosophy) نسخة محفوظة 09 يوليو2018 على مسقط واي باك مشين.
  3. ^ Baum, William M. (1994). Understanding behaviorism: science, behavior, and culture. New York, NY: HarperCollins College Publishers. ISBN .
  4. Fraley, L.F. (2001). "Strategic interdisciplinary relations between a natural science community and a psychology community". The Behavior Analyst Today. 2 (4): 209–324. مؤرشف من الأصل (pdf) في 02 يونيو2019. اطلع عليه بتاريخعشرة يناير 2008.
  5. ^ Gazzaniga, Michael (2010). Psychological Science. New York: W.W. Norton & Company. صفحة 19. ISBN .
  6. Friesen, N. (2005). Mind and Machine: Ethical and Epistemological Implications for Research. Thompson Rivers University, B.C., Canada.
  7. Waldrop, M.M. (2002). The Dream Machine: JCR Licklider and the revolution that made computing personal. New York: Penguin Books. (pp. 139–40).
  8. ^ Chiesa, Mecca (1994). . Authors Cooperative, Inc. صفحات 1–241. ISBN . مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو2016.
  9. Skinner, BF (1976). . New York: Random House, Inc. صفحة 18. ISBN . مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2017.
  10. ^ سلوكية على موسوعة ستانفورد للفلسفة
  11. ^ "Classical and Operant Conditioning - Behaviorist Theories". Learning Theories (باللغة الإنجليزية). 2015-06-19. مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 أغسطس 2017.
  12. ^ "Ivan Pavlov". مؤرشف من الأصل في 04 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2012.
  13. ^ Richard Gross, Psychology: The Science of Mind and Behaviour
  14. ^ Skinner, B.F (31 July 1981). "Selection by Consequences" (PDF). ساينس. 213 (4507): 501–4. Bibcode:1981Sci...213..501S. doi:10.1126/science.7244649. PMID 7244649. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 يوليو2010. اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2010.
  15. ^ Fantino, E. (2000). "Delay-reduction theory—the case for temporal context: comment on Grace and Savastano (2000)". J Exp Psychol Gen. 129 (4): 444–6. doi:10.1037/0096-3445.129.4.444. PMID 11142857.
  16. ^ Chomsky, N (1959). "Review of Skinner's Verbal Behavior". Language. 35: 26–58. doi:10.2307/411334. Chomsky N. Preface to the reprint of A Review of Skinner's Verbal Behavior. In: Jakobovits L.A, Miron M.S, editors. Readings in the psychology of language. Englewood Cliffs, NJ: Prentice Hall; 1967.
  17. ^ Mandler, George (2002). "Origins of the cognitive (r)evolution". Journal of the History of the Behavioral Sciences. 38: 339–353. doi:10.1002/jhbs.10066. PMID 12404267.

كتابات أخرى

  • Baum, W.M. (2005) Understanding behaviorism: Behavior, Culture and Evolution. Blackwell.
  • Ferster, C.B. & Skinner, B.F. (1957). Schedules of reinforcement. New York: Appleton-Century-Crofts.
  • Malott, Richard W. Principles of Behavior. Upper Saddle River, NJ: Pearson Prentice Hall, 2008. Print.
  • Mills, John A., Control: A History of Behavioral Psychology, Paperback Edition, New York University Press 2000.
  • Lattal, K.A. & Chase, P.N. (2003) "Behavior Theory and Philosophy". Plenum.
  • Plotnik, Rod. (2005) Introduction to Psychology. Thomson-Wadsworth (ISBN 0-534-63407-9).
  • Rachlin, H. (1991) Introduction to modern behaviorism. (3rd edition.) New York: Freeman.
  • Skinner, B.F. Beyond Freedom & Dignity, Hackett Publishing Co, Inc 2002.
  • Skinner, B.F. (1938). The behavior of organisms. New York: Appleton-Century-Crofts.
  • Skinner, B.F. (1945). "The operational analysis of psychological terms". Psychological Review. 52 (270–7): 290–4.
  • Skinner, B.F. (1953). Science and Human Behavior (ISBN 0-02-929040-6) Online version.
  • Skinner, B.F. (1957). Verbal behavior. Englewood Cliffs, NJ: Prentice-Hall.
  • Skinner, B.F. (1969). Contingencies of reinforcement: a theoretical analysis. New York: Appleton-Century-Crofts.
  • Skinner, B.F. (31 July 1981). "Selection by Consequences" (PDF). ساينس. 213 (4507): 501–4. Bibcode:1981Sci...213..501S. doi:10.1126/science.7244649. PMID 7244649. مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 يوليو2010. اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2010.
  • Staddon, J. (2001) The new behaviorism: Mind, mechanism and society. Philadelphia, PA: Psychology Press. pp. xiii, 1–211.
  • Watson, J.B. (1913). Psychology as the behaviorist views it. Psychological Review, 20, 158–177. (on-line).
  • Watson, J.B. (1919). Psychology from the Standpoint of a Behaviorist.
  • Watson, J.B. (1924). Behaviorism.
  • Zuriff, G.E. (1985). , Columbia University Press.
  • LeClaire, J. and Rushin, J.P. (2010) Behavioral Analytics For Dummies. Wiley. (ISBN 978-0-470-58727-0).

وصلات خارجية

  • : Behaviorism
  • Books and Journal Articles On Behaviorism
  • Wuerzburg University: behaviourism
  • B.F. Skinner Foundation
  • Cambridge Center for Behavioral Studies
  • Skinner's Theories
  • APA Behaviour Analysis
  • Association for Behavior Analysis
  • Theory of Behavioral Anthropology (Documents No.تسعة andعشرة in English)
  • California Association for Behavior Analysis
  • Association for Contextual Behavioral Science
  • Behavior Analysis Online Tutorials
تاريخ النشر: 2020-06-02 00:56:10
التصنيفات: سلوكية, إشكالية العقل والجسم, فلسفة علم النفس, نظريات العقل, نظريات نفسية, أخطاء CS1: markup, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بها مراجع بالإنجليزية (en), صفحات تستخدم خاصية P373, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة علم الاجتماع/مقالات متعلقة, بوابة العقل والدماغ/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات, الصفحات التي تستخدم وصلات ISBN السحرية

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

السفارة السعودية تطلق هشتاج «ولى العهد فى بلده الثانى مصر»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:21:25
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 53%

62.1 % ارتفاعًا فى قيمة التبادل التجارى بين مصر والسعودية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:21:27
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 60%

بحضور إسرائيل.. المغرب وأمريكا يطلقان مناورات "الأسد الإفريقي"

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:19:54
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 65%

أعلى فى الحرارة.. سمات طقس صيف 2022 وأهم النصائح للمواطنين

المصدر: صوت الأمة - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:21:15
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 57%

بث مباشر جنازة نيرة طالبة المنصورة وانهيار الأم (فيديو)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:21:24
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 58%

3 لوحات مختفية تعود لأحضان «الثقافة»: ماذا عن الـ55 مليون دولار؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:21:25
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 54%

خاص.. ننشر تصريح دفن وشهادة وفاة طالبة المنصورة نيرة أشرف

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:21:23
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 55%

«تهتك بالرئة».. ماذا جاء فى تقرير الطب الشرعى لـ«طالبة المنصورة»؟

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:21:26
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 69%

انعكاسات ارتفاع أسعار المحروقات تطال سوق "درب غلف"

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-21 00:19:55
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 50%

تحميل تطبيق المنصة العربية