أشهر أعلام الفلسفة الوجودية من أعلى اليسار وباتجاه عقارب الساعة: سورين كيركغور، فيودور دوستويفسكي، جان بول سارتر، فريدريك تخصصه

الوجودية هي المدرسة الفلسفية التي تتخذ من الإنسان موضوعا لها، ليس فقط من خلال التفكير وإنما من خلال العمل والشعور أي أنها ترتبط بالإنسان كفرد حي. ترتبط الوجودية بصورة أساسية ببعض الفلاسفة الأوروبيين من القرنين التاسع عشر والعشرين، الذين تشاركوا في الاعتقاد ببداية هذا التفكير الفلسفي، رغم اختلافهم في الكثير من الآراء الأساسية.

في حين ترجع القيمة المهيمنة للتفكير الوجودي إلى الحرية، إلا حتى القيمة الأساسية في الوجودية هي الأصالة كمفهوم فلسفي. في وجهة نظر الوجوديين، فإن نقطة بداية الفرد تتحدد بما يُسمى "الموقف الوجودي"، أوشعور بفقدان التوجه والارتباك أوالفزع في وجه عالم عبثي بلا معنى. اعتبر الكثير من الوجوديين حتى بعض الفلاسفة التقليديين أوالأكاديميين –سواء في الأسلوب أوالمحتوى- مجردين أكثر مما ينبغي ومنعزلين عن التجربة الإنسانية المحسوسة.

يُعتبر سورين كيركغور عادة هوأول فيلسوف وجودي، على الرغم من أنه لم يستخدم مصطلح الوجودية أبدا. افترض كيركغور حتى جميع فرد –وليس المجتمع أوالدين- مسؤول عن إيجاد معنى لحياته منفردا، وأن يعيش حياته بشغف وصدق أو"بأصالة".

أصبحت الوجودية شائعة في السنوات التي تلت الحرب العالمية الثانية بفضل جان بول سارتر الذي قرأ لمارتن هايدغر أثناء كونه في معسكر الاعتنطق، وأثر في الكثير من المجالات بجانب الفلسفة بما في ذلك فهم اللاهوت والدراما والفن والأدب وفهم النفس.

المفاهيم

الوجود يسبق الجوهر

"...يوجد الإنسان في البداية، يقابل ذاته، ينطلق في العالم، ثم يعرّف نفسه بعد ذلك".
— جان بول سارتر، محاضرة الوجودية كإنسانية

طرح سارتر افتراضا محوريا في الوجودية وهوحتى الوجود يسبق الجوهر، وهوما يعني حتى الاعتبار الأكثر أهمية للأفراد هوكونهم أفرادا (كائنات حية مستقلة ومسؤولة وواعية) بدلا من أي وصم أودور أونطقب نمطي أوتعريف أوأي تصنيف مسبق يمكن وضعهم فيه (الجوهر). الحياة العملية للأفراد هي ما يكوّن ما يُطلق عليه "جوهرهم الحقيقي" بدلا من كونه جوهرا اعتباطيا يستخدمه الآخرون لتعريف بعض الأفراد. بالتالي فإن البشر، من خلال وعيهم، يخلقون قيمتهم الخاصة ويحددون معنى لحياتهم. على الرغم من حتى سارتر هومن صاغ العبارة، إلا أنه يمكن إيجاد بعض الإشارات في أفكار فلاسفة وجوديين آخرين مثل مارتن هايدغر وسورين كيركغور.

يفسر البعض اللازم لتعريف الفرد بأنه يمكن لأي إنسان حتى يتمنى حتىقد يكون أي شيء، إلا حتى الفيلسوف الوجودي سيجيب بأن هذه الأمنية تكوّن وجودا لا يتسم بالأصالة (أوما يسميه سارتر إيمان سيء). بدلا من ذلك يجب أخذ العبارة على حتى الناس (1) يتم تعريفهم بناء على أفعالهم و(2) أنهم مسؤولون عن أفعالهم. على سبيل المثال، الشخص الذي يتعامل بقسوة تجاه الآخرين يتم تعريفه –بناء على عمله- بأنه إنسان قاسٍ. علاوة على ذلك، وبناء على عمل القسوة ذلك، فإن هؤلاء الأشخاص يصبحون مسؤولين عن هويتهم الجديدة (أشخاص قاسون). يقع اللوم هنا على ذلك وليس على نوعهم البيولوجي أوطبيعتهم البشرية.

اعتمد تعريف سارتر للوجودية على رائعة هايدغر الأدبية الوجود والزمان. في مراسلة مع جين بوفريت والتي نُشرت باسم رسالة عن الإنسانية، أشار هايدغر إلى حتى سارتر أساء فهمه في ما عني بالموضوعية، وأنه لم يقصد حتى الوجود يسبق الجوهر. علق هايدغر قائلا "إن عكس تعبير ميتافيزيقية هوأيضا تعبير ميتافيزيقية"، ما يعني حتى يعتقد حتى سارتر بدل ببساطة الأدوار المرتبطة تقليديا بالوجود والجوهر دون البحث في هذه المفاهيم وتاريخها كما يدعي هايدغر أنه عمل.

العبثية

سيزيف كرمز لعبثية الوجود. لوحة فرانز فون شتوك 1920

تشير فكرة العبثية إلى أنه لا يوجد معنى في العالم خلاف المعنى الذي نسبغه عليه. يتضمن انعدام المعنى ذلك أيضا فكرة انعدام الأخلاقية أو"انعدام العدالة" في العالم. يمكن إلقاء الضوء على هذا المفهوم العقلي بكيفية تجعله مضادا لمفهوم الأديان الإبراهيمية، التي تؤكد على حتى الغاية من الحياة هوتطبيق أوامر الرب. هذه الغاية هي ما يعطي قيمة لحياة الناس. حتى تعيش حياة العبثية يعني حتى ترفض الحياة التي تجد أوتبحث عن معنى محدد لوجود البشر لأنه لا يوجد شيء لتبحث عنه. طبقا لألبير كامو، فإن العالم أوالبشر ليسوعبثيين في ذاتهم، وإنما ينشأ مفهوم العبثية فقط عن اجتماع الاثنين، إذ تصبح الحياة عبثية بسبب عدم التوافق بين البشر وبين العالم الذي يسكنون فيه. يمثل هذا الرأي أحد التفسيرين للعبثية في الأدب الوجودي. ينص الرأي الثاني، والذي صاغه سورين كيركغور لأول مرة، على حتى العبثية مقصورة على أفعال واختيارات البشر، والتي تُعتبر عبثية لأنها تنبعث من حرية البشر، وتُضعف أساسهم خارج ذواتهم.

تتناقض فكرة العبثية في الوجودية مع الانادىء بأن "الأمور السيئة لا تحدث للأشخاص الجيدين"، إذ أنه لا يوجد أشخاص جيدين وأشخاص سيئين، فما يحدث، يحدث، ولن يفرق الحدث بين إنسان "جيد" وشخص "سيء". بسبب عبثية العالم، وفي أي نقطة زمنية، يمكن حتى يحدث أي شيء لأي شخص، وقد يدفع وقع مأساوي شخصا ما إلى لقاءته للعبثية. لقد انتشرت فكرة العبثية في الأدب العالمي طوال التاريخ. احتوت أعمال الكثير من الكتّاب على أشخاص يقابلون العبثية في العالم، مثل سورين كيركغور وصمويل بيكيت وفرانس كافكا وفيودور دوستويفسكي وأوجين يونسكووميجيل دي أونامونوولويجي بيرانديلووجان بول سارتر وجوزيف هيلر وألبير كامو.

في العلاقة بين المفهوم وبين الوعي المدمر بانعدام المعنى، أعرب ألبير كاموأنه "هناك قضية فلسفية جدية واحدة فقط، وهي الانتحار" في كتابه أسطورة سيزيف. على الرغم من حتى "التشريعات" اللقاءة للنتائج المدمرة المحتملة لهذه اللقاءة مع العبثية تختلف، من موقف كيركغور الديني إلى إصرار كاموعلى الثبات على الرغم من العبثية، إلا حتى معظم الفلاسفة الوجوديين يهتمون بمساعدة الناس في تجنب وصول حياتهم إلى نقطة الشعور بكل شيء بلا معنى. تشكل إمكانية اعتبار جميع شيء بلا معنى تهديدا حقيقيا لفكرة الفلسفة النفسية (استخدام الفلسفة للعلاج النفسي)، والتي تتخذ موقفا مضادا للفلسفة الوجودية. يُنطق أيضا حتى إمكانية الانتحار تجعل جميع البشر وجوديين. البطل الأعلى للعبثية يعيش حياة بلا معنى ويقابل الانتحار دون الاستسلام له.

الوقائعية

الوقائعية هي مفهوم تحدث عنه سارتر في الوجود والعدم، والذي يحدد للبشر قيود الوجود واللا وجود. يمكن فهم ذلك ببساطة عند اعتبار الوقائعية بالنسبة إلى بعدنا الزمني من ماضينا، فماضي الفرد هوالفرد، بمعنى أنه يساعد في تشكيل الفرد. إلا حتى القول بأن الفرد هوفقط ماضيه يعني تجاهل جزء مهم من الحقيقة (الحاضر والمستقبل)، والقول بان ماضي الإنسان هوالإنسان سيجعل الفرد منفصلا تماما عن ذاته الحالية. إذا إنكار ماضي الإنسان المجرد هوأسلوب حياة لا يتسم بالأصالة، والأمر سيان بالنسبة لكل الأنواع الأخرى من الوقائعية (مثل امتلاك جسد بشري الذي لا يسمح للفرد بالجري أسرع من سرعة الصوت على سبيل المثال، أوالهوية أوالقيم، إلخ).

جانب آخر من الوقائعية هوأنها تشتمل على الفزع، سواء بمعنى حتى الحرية "تنتج" الفزع عند تقييدها بالوقائعية، أوبمعنى حتى انعدام إمكانية امتلاك الوقائعية للتقدم وتحمل مسؤولية ما تعمله، وهوما ينتج أيضا الفزع.

جانب آخر من الحرية الوجودية هوإمكانية تغيير قيم الفرد، وبالتالي فإن الفرد مسؤول عن قيمه بغض النظر عن قيم المجتمع. الهجريز على الحرية في الوجودية تحدده المسؤولية التي يتحملها الفرد كنتيجة لحرية الفرد. إذا العلاقة بين الحرية والمسؤولية هي اعتماد جميع منهما على الآخر، وتفسير الحرية يفسر أيضا ما سيكون الفرد مسؤولا عنه.

الأصالة

يلاحظ الكثيرون اعتبار الكتّاب الوجوديين لمفهوم الأصالة مهما. يتضمن الوجود الأصيل فكرة أنه على الفرد حتى "يشكل نفسه" ثم يعيش بعد ذلك في اتساق مع ذاته. تعني الأصالة أنه عند التصرف، على المرء حتى يتصرف كذاته وليس "كتصرفاته" أو"كنوعه" أوكما يحتاج أي جوهر آخر. إذا العمل الأصيل هوالعمل المتسق مع حرية الفرد. كشرط لحرية الوقائعية، فذلك يتضمن وقائعية الفرد، ولكن ليس لدرجة حتى هذه الوقائعية تحدد للفرد اختياراته المتعالية (إذ قد يلوم الفرد لاحقا خلفيته "وقائعية" لاختياراته). يتضمن دور الوقائعية بالنسبة إلى الأصالة جعل قيم الفرد الحقيقية فعالة عند اختياره (بدلا من الاختيار بعشوائية كما نطق كيركغور)، مما يجعل الفرد يتحمل المسؤولية لعمله بدلا من الاختيار أودون السماح للخيارات بأن تحمل قيما مختلفة.

على النقيض من ذلك، فإن عدم الأصالة هوإنكار العيش طبقا لحرية الشخص. قد تأخذ عدم الأصالة صورا مختلفة، من الانادىء بان الاختيارات لا معنى لها أوعشوائية، إلى إقناع النفس بأن بعض الصور الحتمية سليمة، كصورة من "التنكر" حيث يتصرف الفرد "كما ينبغي" حتى يتصرف.

يمتلك الفرد عادة صورة ذهنية تحدد له كيف من الممكن أن "يجب" حتى يتصرف، عن كيف من الممكن أن على الفرد كشخص (على سبيل المثال مدير مصرف أومدرب أسود أوعاهرة، إلخ) حتى يتصرف. في الوجود والعدم، تحدث سارترعن مثال لنادل في الإيمان السيء: إنه يؤدي دوره فقط في كونه نادل مثالي، وإن كان بصورة مقنعة جدا. إذا هذه الصورة ترتبط غالبا بنوع من الأنماط الاجتماعية، ولكن هذا لا يعني حتى أي تصرف طبقا للأنماط الاجتماعية هوتصرف غير أصيل. النقطة الرئيسية هي السلوك الذي يأخذه الفرد تجاه حريته الخاصة ومسؤوليته، والدرجة التي يتصرف الفرد طبقا لها بحريته هذه.

الفزع والهلع

الفزع الوجودي، وأحيانا يُطلق عليه اسم الهلع الوجودي أوالأسى الوجودي، هومصطلح رائج بين الفلاسفة الوجوديين. يوصف الفزع الوجودي عادة بأنه شعور سلبي ينشأ من تجربة الحرية الإنسانية والمسؤولية. المثال النموذجي هوتجربة وقوف الإنسان على جرف إذ لا يشعر الإنسان فقط بالخوف من السقوط من عليه، ولكنه أيضا يفزع من إمكانية إلقاء نفسه من عليه. في هذه التجربة بأنه "لا شيء يمنعني من ذلك"، يشعر الإنسان بانعدام وجود أي شيء يحدد له مسبقا ما إذا كان يلقي بنفسه أوحتى يقف ثابتا، شاعرا بحريته الخاصة. الفزع بالنسبة إلى الوجودي المعاصر آدم فونغ هوالشعور المفاجئ بانعدام المعنى، عادة عندما يمكل الإنسان مهمة بدت في البداية كما لوكان لها معنى.

اليأس

اليأس في الوجودية يتمثل عموما في فقد الأمل. بصورة أكثر تحديدا، هوفقد الأمل نتيجة لانهيار في واحد أوأكثر من السمات المحددة لهوية الإنسان وذاته. إذا كان الشخص يستثمر في كونه شيئا ما –كسائق حافلة أومواطن شريف- ثم اكتشف حتى هذا الشيء منقوص، فإنه عادة ما يقع في حالة من اليأس. على سبيل المثال، فإن المغني الذي يفقد قدرته على الغناء قد يقع في حالة من اليأس إذا لم يكن لديه شيء ما يستند إليه، أوشيء يستند عليه لأجل هويته.

الدين

إن القراءة الوجودية للكتاب المقدس تتطلب حتى يتعهد القارئ على أنه موضوع موجود يفهم الحدثات أكثر من كونه سلسلة من الأحداث. هذا على النقيض من النظر إليه كسلسلة من الحقائق الخارجية الغير مرتبطة بالقارئ، ولكنها قد تطور شعورا بالحقيقة أوالله. إذا هذا القارئ غير مجبر على اتباع هذه الوصايا كما لوكان هناك طرف خارجي يفرضها عليه، ولكنها بداخله تقوده من الداخل. هذه هي المهمة التي أخذها كيركغور على عاتقه عندما سأل: "من لديه المهمة الأصعب: الأستاذ الذي يحاضر عن أشياء جدية بعيدة جدا عن الحياة اليومية، أوالمتفهم الذي يحاول الاستفادة من هذه الأمور؟"

الالتباس مع العدمية

على الرغم من حتى الوجودية والعدمية هما فلسفتان منفصلتان، إلا أنه عادة ما يحدث التباس بينهما إذ كلاهما متجذران في التجربة الإنسانية للأسى والالتباس النابعين من انعدام المعنى في العالم حيث البشر مرغمين على إيجاد أوخلق معنى. أحد مسببات الالتباس هوحتى فريدريك تخصصه هوفيلسوف مهم في جميع من الفلسفتين. كثيرا ما يؤكد الفلاسفة الوجوديين على أهمية الفزع في توضيح الانعدام التام لأي أساس موضوعي للأفعال، وهوما يُختزل عادة إلى العدمية الأخلاقية أوالعدمية الوجودية. غير حتى أحد الموضوعات المُتعارف عليها في أعمال الفلاسفة الوجوديين هي المقاومة من خلال الصدام مع العبث، كما نرى في عمل ألبير كامو"أسطورة سيزيف" ("علينا حتى نتخيل حتى سيزيف سعيد")، ومن النادر جدا حتى يرفض الفلاسفة الوجوديون الأخلاقية أوالمعنى الذي يخلقه الفرد لنفسه. كيركغور مثلا استعاد نوعا من الأخلاقية من الدين (على الرغم من أنه نفسه لم يتفق أنه أخلاقي، فالدين يعلّق الأخلاقية)، وحدثات سارتر الأخيرة في الوجود والعدم هي "إن جميع هذه الأسئلة، التي تدفعنا إلى انعكاس نقي غير ثانوي، قد تجد إجابتها المنشودة فقط على المستوى الأخلاقي، وسنكرس عملا مستقبليا لذلك".

مراجع

  1. ^ Oxford University Press, "Oxford Dictionary: 'existentialism'", Oxford English Dictionary, Retrieved 22 August 2014. نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  2. ^ John Macquarie, Existentialism, New York (1972), pp. 14–15.
  3. Crowell, Steven (October 2010). "Existentialism". Stanford Encyclopedia of Philosophy. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2019.
  4. ^ John Macquarrie, Existentialism, New York (1972), pp. 18–21.
  5. ^ Oxford Companion to Philosophy, ed. Ted Honderich, New York (1995), p. 259.
  6. ^ Flynn, Thomas (2006). Existentialism - A Very Short Introduction. New York: Oxford University Press Inc. صفحة xi. ISBN .
  7. ^ Robert C. Solomon, Existentialism (McGraw-Hill, 1974, pp. 1–2).
  8. ^ Ernst Breisach, Introduction to Modern Existentialism, New York (1962), p. 5.
  9. ^ Walter Kaufmann, Existentialism: From Dostoyevesky to Sartre, New York (1956) p. 12.
  10. ^ Marino, Gordon. Basic Writings of Existentialism (Modern Library, 2004, p. ix, 3).
  11. ^ McDonald, William. "Søren Kierkegaard". In Edward N. Zalta (المحرر). موسوعة ستانفورد للفلسفة (Summer 2009 Edition). مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2019.
  12. ^ However he did title his 1846 book Concluding Unscientific Postscript to Philosophical Fragments, (Subtitle) A Mimical-Pathetic-Dialectical Compilation an Existential Contribution, and mentioned the term on pages 121–22, 191, 350–51, 387 ff of that book.
  13. ^ Watts, Michael. Kierkegaard (Oneworld, 2003, pp. 4–6).
  14. ^ Lowrie, Walter. Kierkegaard's attack upon "Christendom" (Princeton, 1969, pp. 37–40).
  15. ^ Guignon and Pereboom, Derk, Charles B. (2001). . Hackett Publishing. صفحة xiii. ISBN . مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2020.
  16. ^ (بالفرنسية) (Dictionary) "L'existencialisme" – see "l'identité de la personne"
  17. ^ Baird, Forrest E.; Walter Kaufmann (2008). From Plato to Derrida. Upper Saddle River, New Jersey: Pearson Prentice Hall. ISBN .
  18. ^ Wartenberg, Thomas (2008). Existentialism: A Beginner's Guide. Oxford: One World. ISBN .
  19. ^ Michelman, Stephen (2010). The A to Z of Existentialism. Lanham, Maryland: The Scarecrow Press, Inc. صفحة 27. ISBN .
  20. Stanford Encyclopedia of Philosophy, Existentialism, 3.1 Anxiety, Nothingness, the Absurd نسخة محفوظة 20 مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  21. ^ Bassnett, Susan; Lorch, Jennifer (March 18, 2014). . Routledge. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  22. ^ Thompson, Mel; Rodgers, Nigel (2010). . Hodder & Stoughton. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019.
  23. ^ Caputi, Anthony Francis (1988). . University of Illinois Press. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020.
  24. ^ Mariani, Umberto (2010). . University of Toronto Press. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2015.
  25. ^ Jean-Paul Sartre. "Existentialism is a Humanism, Jean-Paul Sartre 1946". Marxists.org. مؤرشف من الأصل في 13 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2010.
  26. ^ E Keen (1973). "Suicide and Self-Deception". Psychoanalytic Review. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018.
  27. ^ Stanford Encyclopedia of Philosophy, "Existentialism", 2.1 Facticity and Transcendence نسخة محفوظة 20 مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  28. ^ Stanford Encyclopedia of Philosophy, "Existentialism", 2.3 Authenticity نسخة محفوظة 20 مايو2019 على مسقط واي باك مشين.
  29. ^ "despair – definition of despair by the Free Online Dictionary, Thesaurus and Encyclopedia". Tfd.com. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2010.
  30. ^ Kierkegaard, Soren. Works of Love. Harper & Row, Publishers. New York, N.Y. 1962. p. 62
  31. ^ Alan Pratt (April 23, 2001). "Nihilism". Internet Encyclopedia of Philosophy. Embry-Riddle University. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2018.
  32. ^ Camus, Albert. "The Myth of Sisyphus". NYU.edu نسخة محفوظة أربعة يونيو2019 على مسقط واي باك مشين.
  33. ^ Jean-Paul Sartre, Being and Nothingness, Routledge Classics (2003).
تاريخ النشر: 2020-06-02 03:27:14
التصنيفات: وجودية, حداثة, حركات فلسفية, فردانية, فلسفة الحياة, فلسفة القرن 19, فلسفة القرن 20, ما بعد الحداثة, نظريات اجتماعية, نظريات ميتافيزيقية, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, صفحات بوصلات خارجية بالفرنسية, أخطاء CS1: دورية مفقودة, صفحات تستخدم خاصية P227, بوابة القرن 19/مقالات متعلقة, بوابة أدب/مقالات متعلقة, بوابة فلسفة/مقالات متعلقة, بوابة علم النفس/مقالات متعلقة, بوابة إلحاد/مقالات متعلقة, بوابة أخلاقيات/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

أستراليا تتهم الصين بتعريض طائرة عسكرية للخطر

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:39
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 96%

رولان غاروس: لقب زوجي السيدات للفرنسيتين غارسيا وملادينوفيتش

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:35
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 85%

تحذير.."كروز روسيا" حلق قرب ثاني أكبر محطة نووية أوكرانية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:40
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 99%

الجيش الروسي: الضربات على كييف استهدفت مدرعات غربية

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:40
مستوى الصحة: 89% الأهمية: 92%

السعودية ترفع أسعار خامها وسط انتعاش الطلب في آسيا

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:15
مستوى الصحة: 81% الأهمية: 87%

فرنسا: قتيل و15 جريحا بسبب عواصف عنيفة اجتاحت 65 مقاطعة

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:32
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 99%

الملياردير بيل غيتس يعود لمهاجمة إيلون ماسك مجددا

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:38
مستوى الصحة: 82% الأهمية: 100%

بايدن غاضب.. إيران رفضت وقف العمليات ضد الأميركيين

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:57
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 92%

لماذا فاجأت أرقام التوظيف الأميركية الأسواق؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:09
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 94%

أميركا قد تسمح بتدفق المزيد من النفط الإيراني دون إبرام اتفاق نووي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:37
مستوى الصحة: 88% الأهمية: 86%

رئيس الأهلي المصري يكشف في مؤتمر صحفي كواليس النهائي الإفريقي

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:12
مستوى الصحة: 83% الأهمية: 95%

ثلاثة قتلى و11 جريحا في إطلاق نار في أحد شوارع فيلادلفيا الأميركية

المصدر: فرانس 24 - فرنسا التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:35
مستوى الصحة: 92% الأهمية: 88%

الأمم المتحدة تحذر من كارثة بالبحر الأحمر.. يجب إنقاذ صافر

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:00
مستوى الصحة: 85% الأهمية: 97%

الركود الاقتصادي القادم.. كيف سيبدو؟

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:41
مستوى الصحة: 76% الأهمية: 97%

رئيس بايرن ميونخ يرفض رحيل ليفاندوفسكي: العقد عقد

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:13
مستوى الصحة: 90% الأهمية: 91%

شق طريق ترابي.. تظاهرات ضد مخطط حوثي في تعز

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:01
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 86%

الأمم المتحدة: من الضروري نشر قوات لحفظ الأمن بدارفور

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:16:38
مستوى الصحة: 75% الأهمية: 94%

مؤسسة النفط الليبية تعلن إعادة تشغيل حقل الشرارة بعد توقف لشهرين

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:04
مستوى الصحة: 80% الأهمية: 97%

بلماضي غاضبًا: لا تتهموا محرز بـ "التهرب"

المصدر: العربية - السعودية التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-06-05 15:17:16
مستوى الصحة: 78% الأهمية: 99%

تحميل تطبيق المنصة العربية