ويكيليكس

عودة للموسوعة
ويكيليكس
Wikileaks
معلومات عامة
عنوان المسقط
213.251.145.96 www.wikileaks.org
تجاري؟
لا
نوع المسقط
مشروع موسوعة انترنت، كاشف للفساد
التأسيس
4 أكتوبر 2006
الجوانب التقنية
اللغة
الإنجليزية
ترتيب أليكسا
positive decrease 560,473 (سبتمبر 2013)
الجوائز

  • جائزة سام آدامز
  • José Couso award  
أهم الشخصيات
المؤسس
جوليان أسانج
جوليان أسانج المتحدث الرئيسي ورئيس تحرير ويكيليكس

ويكيليكس هي منظمة دولية غير ربحية تنشر تقارير وسائل الإعلام الخاصة والسرية من مصادر صحفية وتسريبات أخبارية مجهولة. بدأ مسقطها على الإنترنت سنة 2006 تحت مسمى منظمة سن شاين الصحفية، وادعت بوجود قاعدة بيانات لأكثر من 1.2 مليون وثيقة خلال سنة من ظهورها. وتصف ويكيليكس مؤسسيها بأنهم مزيج من المنسقين الصينيين والصحفيين والرياضيين وتقنيون مبتدؤون لشركات عاملة في الولايات المتحدة وتايوان وأوروبا وأستراليا وجنوب أفريقيا. ومديرها جوليان أسانج وهوناشط إنترنت أسترالي. أنطلق المسقط كويكي للتحرير، ولكنه انتقل تدريجيا نحونموذج نشر أكثر تقليدية ولم يعد يقبل بتعليقات المستخدمين أوكتاباتهم.

في أبريل 2010، أنزلت ويكيليكس على مسقط إنترنت يسمى Collateral Murder مشهد فيديوعن ضربة الطائرة في 2007 التي قتلت فيها قوات أمريكية مجموعة من المدنيين العراقيين والصحافيين. وبعدها في يوليوسربت ويكيليكس يوميات الحرب الأفغانية، وهي مجموعة لأكثر من 76900 وثيقة حول الحرب في أفغانستان لم تكن متاحة للمراجعة العامة من قبل. ثم سربت في أكتوبر 2010 مجموعة من 400000 وثيقة فيما يسمى سجلات حرب العراق بالتنسيق مع المؤسسات الإعلامية التجارية الكبرى. حيث سمحت تلك بإعطاء فكرة عن جميع وفاة داخل العراق وعلى الحدود مع إيران. وفي نوفمبر 2010 بدأت ويكيليكس بالإفراج عن برقيات الدبلوماسية للخارجية الأمريكية.

وتلقت ويكيليكس الثناء والانتقادات على حد سواء. وفازت بعدد من الجوائز بما في ذلك جائزة الإيكونومست في وسائل الإعلام الجديدة في 2008، وجائزة منظمة العفوالدولية لوسائل الإعلام البريطانية في 2009. وفي عام 2010 وضعت الديلي نيوز النيويوركية ويكيليكس الأولى من بين المواقع "التي يمكن حتى تغير الأخبار بالكامل"، وقد سمي جوليان أسانج كأحد اختيارات القراء لشخصية 2010. وذكر مخط مفوض المعلومات في المملكة المتحدة بأن "الويكيليكس هوجزء من ظاهرة على الانترنت لها سلطة المواطن". وفي أول الأيام ظهرت عريضة إنترنت مطالبة بوقف ترهيب الويكيليكس خارج نطاق القضاء وقد استقطب أكثر من ستمائة ألف توقيع. وأثنى مؤيدوويكيليكس في الأوساط الأكاديمية والإعلامية بتعريضها أسرار الدولة والشركات مطالبين بزيادة الشفافية ودعم حرية الصحافة وتعزيز الخطاب الديمقراطي وهوما يمثل تحديا للمؤسسات القوية.

وفي ذات الوقت انتقد عدد من المسؤولين الأمريكيين الويكيليكس لتعريضها معلومات سرية تضر بالأمن القومي وفضح الدبلوماسية الدولية. وطلبت عدة منظمات لحقوق الإنسان من الويكيليكس بإعادة صياغة نشرات الوثائق المسربة للمحافظة على المدنيين الذين يعملون مع القوات الدولية وذلك للحيلولة دون حدوث أي تداعيات. وبالمثل فقد انتقد بعض الصحافيين ضعف الإدراك لحرية التحرير عند الإفراج عن آلاف الوثائق في آن واحد بدون تحليل كاف. وأعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في ردها على بعض ردود العمل السلبية عن قلقها إزاء "حروب الإنترنت" ضد ويكيليكس، وفي بيان مشهجر مع منظمة البلدان الأمريكية طالب المقرر الخاص للأمم المتحدة الدول والجهات الفاعلة الأخرى بوضع المحافظة على المبادئ القانونية الدولية بعين الاعتبار.

التاريخ

التأسيس

سجل اسم نطاق wikileaks.org في أربعة أكتوبر 2006. وكشف عن المسقط ثم نشر أول وثيقة في ديسمبر 2006. ويدعي المسقط حتى مؤسسيه هم مزيج من المنشقين الصينيين والصحفيين والرياضيين وتقنيون مبتدؤون لشركات عاملة في الولايات المتحدة وتايوان وأوروبا وأستراليا وجنوب أفريقيا.

لم يكن منشئي ويكيليكس معروفين رسميا. فقد أظهرها جوليان أسانج ومن معه إلى العلن بداية من يناير 2007. ووصف أسانج نفسه بأنه عضوفي مجلس ويكيليكس الاستشاري. وإن نطقت تقارير إخبارية في أستراليا بأنه مؤسس ويكيليكس. ووفقا لمجلة وايرد فإن أحد المتطوعين نطق إذا أسانج قد وصف نفسه في جلسة خاصة بأنه "قلب وروح هذه المنظمة فهوالمؤسس والفيلسوف والناطق الرسمي والمبرمج الأصلي والمنظم والممول، تقريبا جميع شيء". ويضم المسقط حتى يونيو2009 أكثر من 1200 متطوع مسجل وتضم قائمة المجلس الاستشاري مع أسانج ثمانية اشخاص آخرين.

الهدف

صرحت الويكيليكس حتى "مهمتها الأساسية هي في فضح الأنظمة القمعية في آسيا والكتلة السوفياتية السابقة، ودول جنوب الصحراء والشرق الأوسط، لكن نتسقط أيضا حتى تكون هناك مساعدة لأناس حول العالم ممن يرغبون في الكشف عن سلوكيات غير أخلاقية في الحكومات والشركات."

وذكر المسقط أنه في يناير 2007 كان لديه أكثر من 1.2 مليون وثيقة مسربة وجاهزة للنشر. وذكر في منطق في مجلة نيويوركر:

يمتلك أحد نشطاء ويكيليكس ملقم يستخدم كعقدة لشبكة تور. فتمر عليه الملايين من المراسلات السرية. فلاحظ الناشط حتى قراصنة من الصين كانوا يستخدمون الشبكة لجمع أسرار الحكومات الأجنبية، وبدأ تسجيل هذه الحركة. لم ينشر في الويكيليكس سوى جزء بسيط، ولكن تلك الشريحة الأولى كانت بمثابة تأسيس المسقط، وكان باستطاعة أسانج القول، "لقد تلقينا أكثر من مليون وثيقة من ثلاثة عشر بلدا"

ورد أسانج على المقترح القائل بأن التنصت على القراصنة الصينيين قد لعب دورا حاسما في الأيام الأولى من ويكيليكس قائلا: "إتهام غير سليم. فالحقائق اهتمت باجراء تحقيق سنة 2006 في تجسس الصين التي ساهمت فيها اتصالاتنا. تقريبا ما بين لا وثائق أوقليل منها قد سربتها الويكيليكس لأول مرة. فقد أبلغنا بعض الأهداف غير الحكومية للجاسوسية الصينية، مثل الجمعيات التبتية". ثم بدأت المجموعة لاحقا بإصدار عددا من الوثائق الهامة الأخرى التي تصدرت الصفحات الأولى لنشرات الأخبار، بدءا من وثائق نفقات المعدات والأرصدة في حرب أفغانستان إلى الفساد في كينيا.

وهدف المنظمة المحدد هوضمان عدم سجن المخبرين والصحفيين لإرسالهم وثائق حساسة أوسرية عبر البريد الإلكتروني، كما وقع للصحفي الصيني شي تاو، الذي حكم عليه بالسجنعشرة أعوام سنة 2005 بعد نشر رسالة بالبريد الإلكتروني من مسؤولين صينيين حول ذكرى مجزرة ساحة تيانانمن.

وشرح أسانج حدود الحرية في لقاءة على برنامج تلفزيوني: "هي ليست الحرية المطلقة، بمعنى حتى حرية التعبير هوماتقرره الحكومة وينظمه القانون، لهذا فوثيقة الحقوق في دستور الولايات المتحدة تقول ان الكونغرس لم يحدث أي قانون يحد من حرية الصحافة. وهي حتى تتخذ حقوق الصحافة خارج حقوق القانون لأن تلك الحقوق تسموفوق القانون لأنها في حقيقة هي من تصنع القانون. فأي دستور أوأي جزء من القانونقد يكون مستمدا من تدفق المعلومات، وبالمثل تنتخب أي حكومة كنتيجة لفهم الناس الأمور".

وقارن المشروع مع تسريبات دانيال السبرغ في ما يسمى بتسريب أوراق البنتاغون في 1971. فقد تكون هناك حماية قانونية عند تسريب بعض الوثائق في الولايات المتحدة. فقد قضت المحكمة العليا الأميركية حتى الدستور يكفل على الأقل السرية في مجال الخطاب السياسي. وقد تحدث المحرر والصحافي ويتلي ستريبر عن فوائد مشروع الويكيليكس مشيرا إلى حتى "تسريب وثيقة حكومية يمكن حتى يعني السجن، لكن عقوبة السجن لهذا يمكن حتى تكون قصيرة نسبيا، ولكن هناك أماكن عديدة تكون عقوبتها السجن لمدد طويلة أوحتى الموت، مثل الصين وأفريقيا والشرق الأوسط."

التمويل

أعربت الويكيليكس في 24 ديسمبر 2009 أنها تعاني نقصا في التمويل، ولم يكن من المتاح الولوج إلى مسقطها في الإنترنت إلا على نموذج تقديم أدلة جديدة. لذا فالمواد التي نشرت بالسابق لم تعد متاحة، وإن كان بالإمكان الوصول إلى بعضها عن طريق مرايا غير رسمية. وذكرت على مسقطها أنها ستستأنف عملية التشغيل بالكامل عند تغطية التكاليف. وقد اعتبرت ويكيليكس أنه نوع من الإضراب "لضمان حتى جميع إنسان مشارك توقف عن العمل العادي يمضي وقته في زيادة عائده". ففي حين كان تخطيط المؤسسة في البداية هوتأمين الأموال حتىستة يناير 2010، إلا أنها لم تنته حتى ثلاثة فبراير 2010 عندما أعربت الويكيليكس بأنها حققت هدفها في جمع الحد الأدنى من التبرعات.

وفي 22 يناير 2010 علق باي بال حساب تبرع الويكيليكس وجمد أصوله. وقد صرحت الويكيليكس حتى هذا قد تكرر من قبل وأنه لا معنى له. لكنها استعادت حسابها في 25 يناير 2010. وفي 18 مايو2010 أعربت الويكيليكس أنها دعمت مسقطها والأرشيف الإلكتروني.

وفي يونيو2010 حصلت الويكيليكس على موافقة نهائية لمنحة تصل إلى أكثر من نصف مليون دولار من مؤسسة جون وجيمس نايت الخيرية، لكن المبلغ لم يستبتر لها، عملقت الويكيليكس في التويتر: "بأن مشروع الويكيليكس هوالأعلى في تصنيف اختيار مؤسسة نايت وأوصي لها للمجلس لكنها لم تنل أي تمويل، ونطقت الويكيليكس بإن مؤسسة نايت أعربت بأن المنحة ستؤول إلى "12 مستفيد ممن لهم تأثير على مستقبل الأخبار ولكن بدون الويكيليكس" وتساءلت إذا كانت مؤسسة نايت "تبحث حقا عن التأثير"، وجادل متحدث باسم مؤسسة نايت في أجزاء من بيان ويكيليكس قائلا: "لم يتلقى مجلس مؤسسة نايت أي توصية بخصوص الويكيليكس من موظفيها." ولكنه رفض التعليق عما إذا كان ويكيليكس هوالمشروع الأعلى تصنيف لفريق مستشاري مؤسسة نايت وهم ليسوا من موظفي المؤسسة، ومنهم الصحفية جنيفر لي التي أقامت علاقات عامة للويكيليكس مع الصحافة وعلى مواقع الشبكات الاجتماعية.

التحديات التشغيلية

في 17 يوليو2010 تحدث جاكوب أبلبوم باسم ويكيليكس في مؤتمر للهاكرز HOPE بمدينة نيويورك بدلا عن أسانج بسبب وجود عملاء للأف بي أي في المؤتمر، وأعرب عن عودة نظام تقارير الويكيليكس وبعد حتى علق لفترة مؤقتة. وقد فاجأ أسانج الحضور في مؤتمر تيد بتاريخ 19 يوليو2010 في أكسفورد حيث أكد حتى المسقط قد بدأ بالعمل بقبول التقارير التي ترد إليه.

وعند عودة أبلبوم إلى الولايات المتحدة قادما من هولندا يوم 29 يوليواحتجزه عملاء مطار نيوآرك لمدة ثلاث ساعات. وقد فتشت حقيبة أبلباوم وصورت إيصالات موجودة فيها، وكذلك تعرض كمبيوتره المحمول للتدقيق. ونطقت التقارير حتى أبلبوم رفض الإجابة عن الأسئلة دون حضور محام، ولم يسمح له بإجراء أي مكالمة هاتفية، وصادروا منه هواتفه الننطقة الثلاث ولم يرجعوها له. وقد ذكر في مؤتمر ديف كون يوم 31 يوليوبأن هاتفه الننطق قد اوقف، واقترب منه اثنين من عملاء مخط التحقيقات الفيدرالي بعد إلقاء حدثته وحققوا معه.

أقر أسانج بأن مزاولة نشر معلومات سرية على الإنترنت دون غربلتها جيدا يمكن حتى يؤدي بالمسقط ان تكون هناك "دماء على أيدينا" في يوم ما حسب قوله. وأعرب عن رأيه بأن القدرة على إنقاذ الأرواح بطريقة ما توازن الخطر على الأبرياء. إضافة على ذلك فقد سلطت الويكيليكس الضوء عن فشل تحقيقات مستقلة في العثور على أي أدلة تثبت بوجود مدنيين تضرروا بسبب أنشطة ويكيليكس.

في 25 سبتمبر 2010 نطق المتحدث الألماني للويكيليكس دانيال دومشت بيرغ في مجلة دير شبيغل بأنه استنطق بسبب "وجود مشاكل هيكلية" وذلك بعد تعليق أسانج عضويته بسبب "العصيان والتمرد وزعزعة الاستقرار"، وأردف قائلا: "وأنا لا أريد تحمل مسؤولية ذلك، وهذا هوالسبب في هجري للمشروع". وقد اتهم اسانج دومشت بيرغ بأنه سرب معلومات إلى مجلة نيوزويك مدعيا بأن فريق الويكيليكس غير راض عن إدارة اسانج وكيفية تعامله في نشر وثائق الحرب الأفغانية. وبقي دومشت بيرغ مع مجموعة صغيرة لبدء مشروع مسقط OpenLeaks.com وهوتنظيم حديث بإدارة وفلسفة توزيع مختلفة للتسريب. ثم استنطق الجامعي الأيسلندي هربرت سنوراسون 25 سنة بعد تحديه وانتقاده بصراحة قرار اسانج بتعليق عضوية دومشت بيرغ. ثم تبعتهم بالاستنطقة النائبة الأيسلندية بريجيتا جونسدوتر منتقدة انعدام الشفافية وعدم وجود هيكل تنظيمي وضعف التواصل داخل المنظمة. ووفقا للإندبندنت فإن ما لا يقل عن اثني عشر من الداعمين الرئيسيين للويكيليكس قد هجروا المسقط في 2010.

التنظيم الإداري

تكون فريق ويكيليكس بعد لقاءة في يناير 2010 من خمسة أشخاص يعملون بدوام كامل، وحوالي 800 شخصا يعملون بدوام جزئي لا ينال منهم أي مكافأة، ولا يوجد لويكيليكس مقر رسمي، ومصروفاتها السنوية حوالي 200,000 € وذلك لمصروفات الخوادم والأمور البيروقراطية، ولكنها قد تصل إلى 600,000 € إذا كان العمل مدفوع الأجر للمتطوعين. كما لا تدفع الويكيليكس للمحامين، حيث هناك مئات الآلاف من الدولارات للدعم القانوني تبرعت بها منظمات وسائل الإعلام مثل وكالة اسوشيتد برس ولوس أنجلوس تايمز وجمعية ناشري الصحف الوطنية. أما إيراداتها فتأتي من التبرعات فقط، وإن كانت الويكيليكس تخطط لإضافة نموذج مزاد لبيع الوصول المبكر إلى الوثائق. وتساعد مؤسسة واوهولندا (Wau Holland Foundation) على عملية جمع التبرعات لويكيليكس. وفي يوليو2010 صرحت تلك المؤسسة بأن استلامها التبرعات ليس للمصروفات الشخصية وإنما للأجهزة والسفر وعرض النطاق الترددي. وخطت إحدى المجلات الفهمية الفقرة التالية:

«كعمل خيري عرضة للمحاسبة بموجب القانون الألماني، فإنه يمكن تقديم تبرعات الويكيليكس إلى المؤسسة. وتستلم التبرعات في صناديق الضمان وتعطى للويكيليكس بعد حتى يتضمن المسقط المبلِّغ طلب بيان فيه اثبات الدفع. فالمؤسسة لا تدفع رواتب ولا مكافآت [ك‍] لموظفي الويكيليكس، مؤكدة تصريح ممثلها الألماني السابق دانيال شميت على شاشة التلفزيون الوطني حتى جميع الموظفين يعملون تطوعا بمن فيهم المتحدثين عنها.»

ولكن صرحت مؤسسة واوهولندا بعد ذلك في شهر ديسمبر 2010 بأن هناك أربعة من موظفيها الدائمين بما فيهم جوليان اسانج قد بدأوا باستلام رواتب.

مشاكل إدارة المسقط

ظهر خلاف علني بين مؤسس المسقط والمتحدث باسمه جوليان اسانج ودانيال دومشيت بيرغ الممثل الألماني السابق للمسقط الذي علق اسانج عضويته. فقد أعرب دومشيت بيرغ في 28 سبتمبر 2010 أنه سيهجر هذا التنظيم بسبب النزاعات الداخلية على إدارة المسقط.

الاستضافة

وصفت الويكيليكس نفسها بأنها "نظام غير قابل للحذف لتعقبها تسريبات ضخمة للوثائق". ويتوفر المسقط على عدة خوادم وبأسماء مختلفة النطاقات بعد تعرضها لعدد من هجمات الحرمان من الخدمة وفصلها من عدة مزودي لنظام أسماء النطاقات.

كانت ويكيليكس حتى أغسطس 2010 تعمل تحت مضيفتها شركة PRQ السويدية، وهي شركة تقدم "خدمات آمنة للغاية واستضافة بدون شروط أوأسئلة مسبقة". ونطقت PRQ بأنه بالكاد لا يوجد لديها معلومات عن عملائها ويحفظ السجل من تلقاء نفسه على شيء بسيط. أما في الوقت الحالي فإن مضيف الويكيليكس هوبانهوف الموجود في مرفق بيونن وهومخبأ نووي سابق. وتنتشر ملقمات أخرى حول العالم أما الخادم المركزي فهوفي السويد. وقد نطق جوليان اسانج بأن الملقمات تقع بالتحديد في السويد (ودول أخرى) "لأن تلك الدول توفر حماية قانونية للأسرار الخاصة للمسقط ". فهويقصد بالدستور السويدي الذي يعطي مقدمي المعلومات حماية قانونية كاملة. وعليه فأنه ممنوع وفقا للقانون السويدي لأية سلطة إدارية إجراء تحقيقات عن مصدر الصحيفة أيا كان نوعها. لذا فتلك القوانين واستضافة PRQ تجعل من الصعب اغلاق ويكيليكس حاليا؛ مثل هذه القوانين تضع على الشاكي عبء إثبات أي شكوى من شأنها حتى تحد من حرية الويكيليكس، مثل حقها في ممارسة حرية التعبير على الإنترنت، بالإضافة إلى حتى ويكيليكس تحتفظ بملقماتها الخاصة في أماكن سرية تستخدم تشفير عسكري لحماية المصادر والمعلومات السرية لا تحتفظ بسجلات". وتسمى تلك الترتيبات "استضافة ضد للرصاص (بالإنجليزية: bulletproof hosting)‏‏."

في 17 أغسطس 2010 أعرب حزب القراصنة السويدي عن استضافته وإدارته الكثير من ملقمات ويكيليكس الجديدة. وقد تبرع الحزب بالخوادم وعرض النطاق الترددي لويكيليكس دون لقاء. وسيقوم فنيوالحزب بالتأكد من المحافظة على ملقمات وعملها.

بعدما أصبح المسقط هدفا لهجمات الحرمان من الخدمة من قراصنة على الملقمات القديمة، نقلت ويكيليكس مسقطها إلى خوادم الأمازون. ولكن بعد ذلك أزيح المسقط من ملقمات الأمازون، وقد عللت أمازون ذلك في بيان علني بأن الويكيليكس لم تنفذ شروط الخدمة. ثم أوضحت الشركة: "بأن هناك عدة نقاط قد انتهكت، مثل حتى شروط الخدمة لدينا توضح: أنك تمثل وتضمن بأنك تملك أوتنظم جميع حقوق المحتوى... وأن استخدام المحتوى الذي تزوده لا ينتهك هذه السياسة ولا يؤدي إلى الضرر لأي إنسان أوكيان. من الواضح حتى ويكيليكس لا تملك أوبالأحرى لا يمكنها مراقبة جميع حقوق تلك المحتويات السرية. ثم قررت ويكيليكس بعدها بتثبيت نفسها على خوادم OVH في فرنسا. وبعد انتقادات الحكومة الفرنسية، التمست الشركة لحكمين من المحكمة في مشروعية استضافة الويكيليكس. فبينما رفضت فورا محكمة مدينة ليل اجبار OVH على اغلاق مسقط يكيلياكس، فإن محكمة باريس قد صرحت بأنها قد بحاجة إلى بعض الوقت لبحث تلك المسألة ذات التقنية العالية.

تستند الويكيليكس على عدة حزم من البرمجيات، من ضمنها ميدياويكي وفري نت وتور وبي جي بي. وشجعت الويكيليكس بقوة المراسلة عبر تور بسبب الخصوصية القوية التي يحتاجها مستخدميها.

نطق جوليان اسانج للقناة السويسرية TSR في أربعة نوفمبر 2010، انه يفكر جديا في اللجوء السياسي إلى سويسرا المحايدة حيث يضع حجر الأساس لويكيليكس فيها كي ينقل عمليات التشغيل إليها. وحسب اعتقاده فإن سويسرا وأيسلندا هما البلدان الوحيدان التي يمكن لويكيليكس حتى تعمل بأمان فيهما.

التمويل

توصف الويكيلياكس بأنها منظمة غير ربحية، وتعتمد على التبرعات العامة. وتضم طرق تمويلها الرئيسية على التحويلات المصرفية التقليدية والدفع عبر شبكة الانترنت. وقد صرحت مؤسسة واوهولندا إحدى قنوات التمويل الرئيسية لويكيليكس بأنها تلقت أكثر من 900,000€ (1.2 مليون $ أمريكي) تبرعات عامة من الفترة مابين أكتوبر 2009 وديسمبر 2010، منها 370000€ قد وصلت إلى الويكيليكس. وأشار هندريك فولدا نائب رئيس مؤسسة واوهولندا إلى ان المؤسسة قد تلقت ضعف التبرعات من خلال باي بال عن طريق البنوك العادية قبل حتى يقرر باي بال تعليق حساب الويكيليكس. كما أشار بأن جميع منشور حديث للويكيليكس جديدة يجلب "موجة جديدة من الدعم"، وقد كانت أقوى التبرعات تلك التي تلت نشر ويكيليكس للبرقيات الدبلوماسية الأمريكية.

أسماء الخوادم

في البداية استخدمت الويكيليكس خدمات EveryDNS ولكنها تعرضت إلى هجمات الحرمان من الخدمة. فتأثرت جودة خدمات الشركة بسبب ذلك، فاضطرت إلى سحب خدماتها من ويكيليكس. فرد أنصار الويكيليكس بشن هجوم حرمان من الخدمة مضاد على EveryDNS. بسبب أخطاء في المدونات، افترض بعض أنصار الويكيليكس بطريق الخطأ بأن المقصود هوEasyDNS فهاجموها بدلا من EveryDNS. وتسببت الهجمات بانقطاع الخدمة لكليهما. بعد ذلك قررت EasyDNS تقديم خدمة اسم ملقم إلى الويكيليكس.

الاسم والسياسات

بالرغم من استخدام اسم الويكيليكس إلا حتى المسقط ومنذ مايو2010 لم يعد يستند على الويكي، أيضا وبصرف النظر عن الخلط الشائع بين الويكيليكس والويكيبيديا حيث حتى كلا الاسمين يحملان المصطلح "ويكي"، إلا أنه لايوجد بينهما ارتباط ("ويكي" ليس اسم لعلامة تجارية)؛ فويكيا هي شركة منبثقة من مؤسسة ويكيميديا إلا أنها تعمل من أجل الربح اشترت في 2007 عدة أسماء لنطاقات مماثلة للويكيليكس (مثل wikileaks.com وwikileaks.net) "كاجراء حمائي للعلامة التجارية".

"حول" قراءة الصفحة الأصل:

تشبه ويكيليكس شبها كثيرا الويكيبيديا عند المستخدمين، بحيث يمكن لأي إنسان حتى يضع بها وأن يحررها، وذلك لا يحتاج فهم فنية. فيمكن لتسريبات الوثائق حتى تكون مجهولة وغير قابل للتقصي، وباستطاعة المستخدمين حتى يناقشوا تلك الوثائق مناقشة عامة وتحليل صدقيتها وصحتها، ويمكنهم أيضا -متعاونين- مناقشة التأويلات والإطار وصياغة المنشورات الجماعية، وباستطاعة المستخدمين قراءة وكتابة منطقات توضيحية عن التسريبات إلى جانب المواد والسياق المساعدة. وتنزل رزمة من عدة آلاف من الوثائق عندما يكشف عن أهميتها السياسية واحتمالات صدقيتها.

ومع هذا فقد أنشأت يكيلياكس سياسة تحريرية لا تقبل إلا المستندات ذات "المصلحة السياسية والدبلوماسية والتاريخية والأخلاقية" (مع استبعاد "المواد التي هي متيسرة للجمهور")، وتزامن هذا مع انتقادات مبكرة من انعدام سياسة تحريرية تصبح طاردة للمادة الجيدة في البريد المزعج وتعزز "النشر الآلي أوالعشوائي للسجلات السرية." فلم يعد من الممكن لأي إنسان إلى حتى يخط أويحرر فيها، وبدأت تنظم المواد المقدمة بعملية مراجعة داخلية حيث ينشر بعضها، في حين يرفض مراجعي ويكيليكس المجهولين جميع الوثائق التي لا تتناسب مع معايير التحرير. بحلول عام 2008، ذكرت قائمة الأسئلة الأكثر تداولا (FAQ) المنقحة حتى "بإمكان أي إنسان التعليق عليها. [...] يمكن للمستخدمين خلق مناقشة عامة وتحليل صدقية الوثائق ومدى صحتها." وبعد الانطلاقة الجديدة في 2010 لم يعد من الممكن نشر أي تعليقات على التسريبات.

التحقق من البيانات

صرحت ويكيليكس أنها لم تفرج عن أي وثيقة ذات تصنيف خاطئ، حيث تقيم الوثائق قبل الإفراج عنها. وفي ردها عن مخاوف من احتمال تسريبات مضللة أومزورة ذكرت الويكيليكس حتى تلك التسريبات المضللة "لها وضع جيد في وسائل الإعلام السائدة وليست بحاجة إلى مساعدة من الويكيليكس." وفي قائمة الأسئلة الأكثر تداولا (FAQ) ذكر ما يلي: "إن أبسط التدابير المضادة والأكثر فعالية هوفي مجتمع عالمي من مستخدمين ومحررين ذوواطلاع بحيث يمكنهم فحص ومناقشة أية وثائق مسربة."

ووفقا لتصريحات أسانج في سنة 2010 فإن فحص الوثائق المقدمة يتم عبر مجموعة من خمسة مراجعين من ذوي الخبرة في مجالات مختلفة مثل اللغة والبرمجة وأيضا يدققون في خلفية المسرب إذا كانت هويته معروفة. ومع تلك المجموعة يبقى لأسانج القرار النهائي حول تقييم أي وثيقة.

الوضع القانوني

الخلفية القانونية

يعتبر الوضع القانوني لويكيليكس معقد نوعا ما. ويرى أسانج حتى الويكيليكس هووسيط حمائي للمبلغين عن المخالفات. فبدلا من التسريب المباشر إلى الصحافة ثم يصبح هؤلاء المبلغين عرضة للكشف والانتقام، يمكنهم حتى يسربوا مايشائون إلى ويكيليكس والتي بدورها تنقل التسريب إلى الصحافة. فخوادمها موجودة في أنحاء أوروبا ويمكن الوصول إليها عبر اتصال ويب غير خاضع للرقابة. ويقع مقر المجموعة في السويد لأن بها أقوى القوانين الواقية في العالم لحماية سرية مصادر العلاقات الصحفية. وصرحت ويكيليكس أنها "لا تستجدي المعلومات" إلا حتى أسانج استخدم خطابه في اطار مؤتمر في ماليزيا ليطلب من حشد من الهاكر والباحثين في مجال الأمن المساعدة في العثور على وثائق من قائمة "ابرز التسريبات المطلوبة في 2009".

احتمالية الملاحقة القانونية

فتحت وزارة العدل الأمريكية تحقيقا جنائيا لويكيليكس ومؤسسها جوليان أسانج مباشرة بعد ظهور التسريبات الدبلوماسية. فالنائب العام إريك هولدر أكد حتى التحقيقات الجنائية جارية ولن تكون "قعقعة سلاح". وذكرت صحيفة واشنطن بوست حتى الإدارة تدرس الاتهامات بموجب فقرة التجسس وهي خطوة وصفها المدعين العامين السابقين بأنها "صعبة " بسبب حماية التعديل الأول للصحافة. وفي الكثير من الحالات السابقة قررت المحكمة العليا بأن الدستور الأميركي يحمي إعادة نشر معلومات اكتسبت بطريقة غير مشروعة بشرط حتى الناشرين أنفسهم لم ينتهكوا القانون في الحصول عليها، وينظر المدعون الإتحاديون بمقاضاة أسانج بالاتجار في ممتلكات مسروقة للحكومة، ولكن باعتبار حتى البرقيات الدبلوماسية ممتلكات فكرية وليست مادية، لذا فقد يقابل هذا النهج عقبات. فأي محاكمة لأسانج يحتاج تسليمه إلى الولايات المتحدة، وتلك المستوى معقدة جدا لأنه يجب قبلها تسليمه إلى السويد. وإن أكد أحد محامي أسانج قائلا: بانهم يقاتلون لعدم تسليمه إلى السويد لأن ذلك يؤدي إلى تسليمه للولايات المتحدة. وقد سمع مارك ستيفنس وهوالمدعي في قضية أسانج من السلطات السويدية بأنه اختيرت هيئة محلفين في الإسكندرية، فيرجينيا للنظر في اتهامات جنائية ضد الويكيليكس.

أما في أستراليا، فإن الحكومة والشرطة الفيدرالية الأسترالية لم يتمكنا اثبات إذا كانت الويكيلكس كسرت قوانين أستراليا أم لا، وذكرت جوليا جيلارد حتى مؤسسة الويكيليكس وسرقتها وثائق سرية من الإدارة الأمريكية هوعمل غير قانوني في البلدان الأجنبية، وإن أوضحت في بيان لاحق بأنها تقصد إلى "ان السرقة الأصلية للمواد كانت من الجندى الأمريكى وليس عملا قام به أسانج" وقد نبه زعيم إحدى مجموعات الحريات المدنية الأسترالية وهوسبنسر زفكاك رئيس حرية فيكتوريا "إن لم يكن هناك تهمة ولا محاكمة فليس من المناسب القول حتى ويكيليكس مذنبة في أنشطة غير مشروعة."

وحول تهديدات صادرة من عدة حكومات ضد اسانج جادل خبير قانوني أسترالي وهو"بن شاول" قائلا: إذا جوليان أسانج أضحى هدفا لحملة عالمية في تلطيخ سمعته ووسمه بالمجرم والإرهابي دون أسس قانونية. وقد أصدر مركز الحقوق الدستورية في نيويورك بيانا سلط الضوء على تخوفه من "تزايد الأمثلة للتجاوزات والمخالفات القانونية" في طريقة اعتنطقه.

ملف التأمين

بتاريخ 29 يوليو2010 أضافت الويكيليكس ملفا حجمه 1.4 غيغابايت باسم "ملف التأمين" إلى صفحة يوميات الحرب الأفغانية. الملف بتشفير إيه إي إس وقد افترض أنه بمثابة التأمين في حالة عجز مسقط ويكيليكس أوالناطق باسمه جوليان أسانج من الاستمرار بحيث يمكن على أساسه نشر حدثة المرور. فبعد الإفراج عن البرقيات الدبلوماسية بأيام قليلة التي بدأت يوم 28 نوفمبر 2010، تسقطت قناة التلفزيون الأميركية سي بي إس من أنه "إذا وقع أي شيء لأسانج أوالمسقط فإن الشفرة ستقوم بفتح الملفات، لن تكون هناك أي وسيلة لوقف المعلومات التي ستنتشر كالنار في الهشيم لان هناك الكثير ممن لديهم نسخة من هذا الملف". وقد صرح مراسل شبكة سي بي إس: " بأن ما يخمن به معظم الناس هوحتى ملف التأمين يحتوي على معلومات غير منشورة من شأنها حتى تكون محرجة لحكومة الولايات المتحدة إذا ماظهرت للعلن".

التسريبات

2006–08

نشرت ويكيليكس أول وثيقة في ديسمبر 2006 وهي وثيقة عن قرار سقطه الشيخ حسن ضاهر أويس لاغتيال مسؤولين صوماليين. وفي أغسطس 2007 نشرت صحيفة الغارديان معلومات مقدمة عبر الويكيليكس عن فساد عائلة الرئيس الكيني السابق دانيال آراب موي. وفي نوفمبر 2007 نشرت نسخة من نموذج إجراءات التشغيل لمعسكر دلتا فيه تفصيل نظام عمل الجيش الأمريكي في معسكر الاعتنطق بخليج جوانتاناموأصدرت في مارس 2003، وكشفت الوثيقة أنه كان محظورا على بعض السجناء لقاءة اللجنة الدولية للصليب الأحمر وهوالأمر الذي نفاه الجيش الأمريكي مرارا وتكرارا. وفي فبراير 2008 نشرت ويكيليكس تقارير عن أنشطة غير مشروعة لمصرف يوليوس باير السويسري في جزر كايمان، فقام البنك بحمل دعوى على ويكيليكس في أميركا فحصل على أمر قضائي بحظر استخدام النطاق wikileaks.org مؤقتا، لكن انصار المسقط تحايلوا على هذا باستخدام أسماء نطاقات أخرى مثل http://freewikileaks.com. وقد عدل القاضي عن قراره بعد ذلك في نفس الشهر مستشهدا بالتعديل الأول وكذلك ردا على الأسئلة حول قانونية المحاكمة. ثم نشرت في مارس 2008 ما يشار إليه باسم "المجموعة السرية لفهمولوجيا الكتاب المقدس"، ولكن تلقت بعدها بثلاثة أيام رسائل تهديد لمقاضاتها في انتهاكها حقوق الطبع. وفي سبتمبر 2008 خلال حملة الانتخابات الرئاسة الأمريكية نشرت الويكيليكس محتويات حساب ياهوولسارة بالين (التي كانت نائبة لمرشح الرئاسة الجمهوري جون ماكين) وقد استولى عليها أفراد من المجموعة المجهولة. وفي نوفمبر 2008 نشر في الويكيليكس قائمة أسماء أعضاء الحزب الوطني البريطاني اليميني المتطرف وذلك بعد ظهورها لفترة وجيزة على مدونة. وبعدها بسنة أي في أكتوبر 2009، تسربت قائمة أخرى بأسماء أعضاء الحزب الوطني البريطاني.

2009

نشرت ويكيليكس في يناير 2009 عدد 86 مكالمة هاتفية مسجلة من سياسيين ورجال الأعمال من البيرومتورطون في فضيحة نفط البيرو2008. ثم نشرت في فبراير 6780 تقرير صادر من دائرة البحوث في الكونغرس، ونشرت في الشهر التالي قائمة مساهمي حملة نورم كولمان لانتخابات مجلس الشيوخ ومجموعة من وثائق تابعة لبنك باركليز كان قد أمر بإزالتها من مسقط الغارديان. وأصدرت في يوليوتقرير بشأن حادث نووي خطير سقط في منشأة نطنز الإيرانية النووية في 2009. وقد أشارت بعدها تقارير إعلامية إلى حتى الحادث كان مرتبط بالكمبيوتر الذي أصابه فايروس ستاكسنت. وفي سبتمبر تسربت وثائق داخلية من بنك كاوبثنج قبل أنهيار القطاع المصرفي في أيسلندا بوقت قصير، والتي أدت إلى الأزمة المالية الآيسلندية 2008-2010. وتقول الوثيقة بأن عدة مالكي للبنك قد استلموا بطريقة مريبة قروضا ضخمة، وقد شطب البنك الديون الضخمة. وفي أكتوبر نشرت الويكيليكس وثيقة تابعة لخدمات النشر المشهجرة 440 وهي وثيقة بريطانية تقدم المشورة إلى أجهزة الأمن في كيفية تجنب نشر الوثائق. ولاحقا من نفس الشهر أعربت شركة السلع الخدماتية ترافيجورا أنها استخدمت أمرا قضائيا فائقا لإسكات الغارديان اللندنية من إعداد تقارير عن وثيقة داخلية مسربة حول حادث إلقاء السموم في ساحل العاج. وفي نوفمبر استضافت نسخة من الرسائل الإلكترونية بين فهماء المناخ بالرغم من أنها لم تكن مسربة بالأساس إلى الويكيليكس. وكذلك اصدرت 570 ألف رسالة نداء تم اعتراضها كانت قد ارسلت في يوم هجمات 11 سبتمبر. ونشرت الويكيليكس خلال عامي 2008 و2009 قوائم زعم بأنها لعناوين على شبكة الإنترنت ممنوعة أوغير قانونية لاستراليا والدنمارك وتايلاند. أنشئت تلك القوائم أساسا لمنع الوصول إلى المواد الإباحية للأطفال والإرهاب ولكن تلك التسريبات اظهرت وجود مواقع في القوائم تغطي مواضيع لا علاقة لها بما سبق.

2010

2012

أعربت ويكيليكس في مسقطها الإلكتروني في يوليو2012 عن امتلاكها لأكثر من مليوني ملف من وثائق ومراسلات تخص الحرب الأهلية السورية، تتضمن رسائل تحرج عدة أطراف من ضمنها مؤيدين الحكومة السورية في الخارج. ولا زال التسريب جاري.

2016

قام المسقط بنشر أكثر من 300 الف رسالة في بريد الرئيس الهجري رجب طيب أردوغان رداً على عمليات التطهير والإجراءات التي شهدتها هجريا بعد محاولة الانقلاب في هجريا 2016 في ليلة الجمعة /السبت 16/ يولويو2016 والتي انتهت بالفشل، وبعد عدة دقائق قامت هجريا بحجب مسقط ويكيليكس بعد نشرة الرسائل على مسقطها .

ارتباطات ذات صلة

  • استقبال ويكيليكس
  • جوليان أسانج مؤسس مسقط ويكليليكس.
  • تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية.
  • محتوى البرقيات الدبلوماسية المسربة للولايات المتحدة الأمريكية.
  • ستراتفور

المراجع

  1. ^ "Wikileaks.ch Site Info". أليكسا إنترنت. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 01 سبتمبر 2013.
  2. "Wikileaks:About". WikiLeaks. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2008. اطلع عليه بتاريخ 03 يونيو2009.
  3. ^ "Wikileaks has 1.2 million documents?". WikiLeaks. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
  4. ^ McGreal, Chris (5 April 2010). "Wikileaks reveals video showing US air crew shooting down Iraqi civilians". The Guardian. مؤرشف من الأصل فيستة يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2010.
  5. ^ "WikiLeaks to publish new documents". MSNBC. Associated Press.سبعة August 2010. مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  6. ^ Rogers, Simon (23 October 2010). "Wikileaks Iraq war logs: every death mapped". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو2013. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2011.
  7. ^ "Winners of Index on Censorship Freedom of Expression Awards Announced". Index on Censorship. 22 April 2008. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2010.
  8. ^ "The Cry of Blood. Report on Extra-Judicial Killings and Disappearances". Kenya National Commission on Human Rights. 2008. مؤرشف من الأصل فيتسعة مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2010.
  9. ^ "Amnesty announces Media Awards 2009 winners". Amnesty International UK. 2 June 2009. مؤرشف من الأصل في 30 مايو2012. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2010.
  10. ^ Reso, Paulina (20 May 2010). "5 pioneering Web sites that could totally change the news". نيويورك ديلي نيوز. New York. مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2010.
  11. ^ Friedman, Megan (13 December 2010). "Julian Assange: Readers' Choice for TIME's Person of the Year 2010". TIME. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2010.
  12. ^ Curtis, Polly (30 December 2010). "Ministers must 'wise up not clam up' after WikiLeaks disclosures". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2011. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2011.
  13. ^ ". Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل فيتسعة فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010.
  14. ^ "John Kampfner: Wikileaks shows up our media for their docility at the feet of authority". The Independent. 29 November 2010. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو2012. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  15. ^ Shafer, Jack (30 November 2010). "Why I Love WikiLeaks". سلايت (مجلة). مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2011. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  16. ^ Greenwald, Glenn (30 November 2010). "WikiLeaks reveals more than just government secrets". صالون (مسقط إنترنت). مؤرشف من الأصل فيخمسة سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  17. ^ Gilmore, Dan (6 December 2010). "Defend WikiLeaks or lose free speech". صالون (مسقط إنترنت). مؤرشف من الأصل في 15 مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  18. ^ "First, They Came for WikiLeaks. Then..." ذا نيشن (مجلة).تسعة December 2010. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  19. ^ "Medb Ruane: Where's the democracy in hunting Wikileaks off the Net?". ذي إندبندنت. 11 December 2010. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  20. ^ "WikiLeaks, the New Information Cultures and Digital Parrhesia" (PDF). Economic & Political Weekly. مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2011.
  21. ^ "Congress Mulls How to Stop WikiLeaks in Its Tracks". Fox News. Associated Press.سبعة April 2010. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  22. ^ "WikiLeaks: U.S. tries to contain damage from WikiLeaks disclosures". Los Angeles Times. 29 November 2010. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  23. ^ Jennifer Epstein (1 December 2010). "Bill Clinton: WikiLeaks will cost lives". Politico.Com. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو2015. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  24. ^ "Clinton blasts 'deeply distressing' leak of US sites". Yahoo! News.ستة December 2010. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  25. ^ "Outrage and Apologies: Washington Fights to Rebuild Battered Reputation". Spiegel International.ستة December 2010. مؤرشف من الأصل في أربعة مايو2012. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  26. ^ "WikiLeaks asked to censor secret files". Herald Sun. 11 August 2010. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  27. ^ ". Reporters Sans Frontières. 12 August 2010. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  28. ^ "UN human rights chief voices concern at reported 'cyber war' against WikiLeaks". United Nations website. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ December 28 2010.
  29. ^ "Joint Statement on WikiLeaks". منظمة البلدان الأمريكية website. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ December 28 2010.
  30. ^ "Whois Search Results: wikileaks.org". GoDaddy.com. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2010.
  31. ^ Calabresi, Massimo (2 December 2010). "WikiLeaks' War on Secrecy: Truth's Consequences". TIME. مؤرشف من الأصل في 20 مايو2013. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010. Reportedly spurred by the leak of the Pentagon papers, Assange unveiled WikiLeaks in December 2006.
  32. Khatchadourian, Raffi (7 June 2010). "No Secrets: Julian Assange's Mission for total transparency". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو2010.
  33. Marks, Paul (12 January 2007). "How to leak a secret and not get caught". نيوساينتست. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2007. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
  34. "Chinese cyber-dissidents launch WikiLeaks, a site for whistleblowers". ذا أيج. Melbourne: Fairfax Media. وكالة فرانس برس. 11 January 2007. مؤرشف من الأصل في ثلاثة يوليو2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2010.
  35. ^ نطقب:Cite خnews
  36. ^ Burns, John F.; Somaiya, Ravi (23 October 2010). "WikiLeaks Founder on the Run, Trailed by Notoriety". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 23 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  37. ^ Rintoul, Stuart (9 December 2010). ". The Australian. مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2010.
  38. ^ Aftergood, Steven (3 January 2007). "Wikileaks and Untraceable Document Disclosure". Secrecy News. اتحاد الفهماء الأمريكيين. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  39. ^ Leyden, John (2 June 2010). "Wikileaks denies Tor hacker eavesdropping gave site its start". The Register. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخعشرة يوليو2010.
  40. ^ Channing, Joseph (9 September 2007). "Wikileaks Releases Secret Report on Military Equipment". The New York Sun. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
  41. ^ The Colbert Report - Series | Comedy Central Official Site | CC.com نسخة محفوظة 27 يونيو2011 على مسقط واي باك مشين.
  42. Bradner, Scott (17 January 2007). "Wikileaks: a site for exposure". Network World. مؤرشف من الأصل فيتسعة فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  43. ^ "How to be a Whistle Blower". Unknowncountry.com. 17 January 2007. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  44. ^ "Twitter / WikiLeaks: To deal with a shortage of..." Twitter. 24 December 2009. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2010.
  45. Butselaar, Emily (29 January 2010). "Dig deep for WikiLeaks". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2010.
  46. ^ "WikiLeaks - Mirrors". WikiLeaks. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2015. اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2010.
  47. Mey, Stefan (4 January 2010). "Leak-o-nomy: The Economy of Wikileaks (Interview with Julian Assange)". Medien-Ökonomie-Blog. WordPress. مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  48. ^ WikiLeaks. "at 7:42 am 5 Jan 2010". Twitter. مؤرشف من الأصل في 31 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2010.
  49. ^ "Twitter / Wikileaks: Achieved min. funraising g..." Twitter. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2010.
  50. ^ "WikiLeaks: Paypal has again locked our..." Twitter. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2010.
  51. ^ "WikiLeaks: Paypal has freed up our..." Twitter. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2010.
  52. ^ "Wikileaks: Next milestone completed:..." Twitter. 18 May 2010. مؤرشف من الأصل في 22 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2010.
  53. Cohen, Noam (17 June 2010). "Knight Foundation Hands Out Grants to 12 Groups, but Not WikiLeaks". Media Decoder Blog. The New York Times Company. مؤرشف من الأصل فيستة فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2010.
  54. Cook, John (17 June 2010). "WikiLeaks questions why it was rejected for Knight grant". ياهو! نيوز. مؤرشف من الأصل في 14 مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2010.
  55. Singel, Ryan (19 July 2010). "Wikileaks Reopens for Leakers | Threat Level". Wired.com. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2010.
  56. ^ McCullagh, Declan (16 July 2010). "Feds look for WikiLeaks founder at NYC hacker event | Security – CNET News". News.cnet.com. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2010.
  57. ^ Appelbaum, Jacob (17 July 2010). "Jacob Appelbaum WikiLeaks Next HOPE Keynote Transcript". Hackers on Planet Earth conference. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2010.
  58. ^ WikiLeaks (16–18 July 2010). (Audio). مؤرشف من الأصل (MP3) في 26 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2010.
  59. ^ Assange TED interview
  60. Mills, Elinor (28 July 2010). "Researcher detained at U.S. border, questioned about WikiLeaks". News.cnet.com. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2010.
  61. ^ "No Secrets". The New Yorker.سبعة June 2010. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2010.
  62. ^ "The Justice Department weighs a criminal case against WikiLeaks". The Washington Post. 18 August 2010. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو2014. اطلع عليه بتاريخعشرة ديسمبر 2010.
  63. ^ timestamp 35:45 to 36:03. نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2011 على مسقط واي باك مشين.
  64. ^ "Read closely: NATO tells CNN not a single case of Afghans needing protection or moving due to leak http://bit.ly/dk5NZi". Twitter. 17 October 2010. مؤرشف من الأصل في 31 مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2010. روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  65. ^ "Australian Dept of Defence investigation completed: WikiLeaks caused no harm http://bit.ly/aQQHDk". 26 October 2010. مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2010. روابط خارجية في |title= (مساعدة)
  66. ^ WikiLeaks Spokesman Quits: 'The Only Option Left for Me Is an Orderly Departure' - SPIEGEL ONLINE نسخة محفوظة 15 يناير 2011 على مسقط واي باك مشين.
  67. ^ Julian Assange book: Inside WikiLeaks by Daniel Domscheit-Berg | Daily Mail Online نسخة محفوظة 13 نوفمبر 2016 على مسقط واي باك مشين.
  68. Unpublished Iraq War Logs Trigger Internal WikiLeaks Revolt|Threat Level. Wired.com. Retrieved on 2011-02-14. نسخة محفوظة 14 يناير 2011 على مسقط واي باك مشين.
  69. ^ Nordstrom, Louise (10 December 2010). "Former WikiLeaks worker: Rival site under way". واشنطن تايمز. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2010.
  70. ^ WikiLeaks Spokesman Quits: 'The Only Option Left for Me Is an Orderly Departure' – SPIEGEL ONLINE – News – International. Spiegel.de. Retrieved on 2011-02-14. نسخة محفوظة 15 يناير 2011 على مسقط واي باك مشين.
  71. ^ Q&A: Former WikiLeaks spokeswoman Birgitta Jonsdottir|Posted|National Post. News.nationalpost.com. Retrieved on 2011-02-14. نسخة محفوظة 23 يناير 2015 على مسقط واي باك مشين.
  72. ^ Taylor, Jerome (25 October 2010). "Secret war at the heart of Wikileaks". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019.
  73. "Wau Holland Foundation sheds light on WikiLeaks donations – Hardware, ISP, travelling costs". TechEye. 13 July 2010. مؤرشف من الأصل في 24 مايو2018. اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2010.
  74. Bates, Theunis (28 September 2010). "WikiLeaks' Woes Grow as Spokesman Quits Site". AOL News. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2010.
  75. ^ "Wikileaks donations still flowing, but not to Assange legal fund". The Local. مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2010.
  76. ^ Satter, Raphael G. (30 September 2010). "WikiLeaks chief lashes out at media during debate". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2010.
  77. ^ Blodget, Henry (28 September 2010). "WikiLeaks Spokesman Quits, Blasts Founder Julian Assange As Paranoid Control Freak, Admits To Using Fake Name". San Francisco Chronicle. مؤرشف من الأصل فيستة مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2010.
  78. ^ Stephen Moss (14 July 2010). "Julian Assange: the whistleblower". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 28 يوليو2013. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010.
  79. ^ Satter, Raphael G.; Svensson, Peter (3 December 2010). "WikiLeaks fights to stay online amid attacks". فوربس (مجلة).com. Associated Press. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  80. ^ Randall, David; Cooper, Charlie (5 December 2010). "WikiLeaks hit by new online onslaught". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 ديسمبر 2010.
  81. Goodwin, Dan (21 February 2008). "Wikileaks judge gets Pirate Bay treatment". The Register. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010.
  82. ^ "Pentagon-papirer sikret i atom-bunker" (باللغة النرويجية). فيردينس غانغ (صحيفة). 27 August 2010. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2010.
  83. ^ "Wikileaks Servers Move To Underground Nuclear Bunker". Forbes. 30 August 2010. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2010.
  84. Fredén, Jonas (14 August 2010). "Jagad och hatad – men han vägrar vika sig" [Chased and hated – but he refuses to give way]. أخبار اليوم (السويد)   (باللغة السويدية). مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2010.
  85. ^ Helin, Jan (14 August 2010). "Därför blir Julian Assange kolumnist i Aftonbladet". أفتون بلادت (باللغة السويدية). مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2010.
  86. ^ "What is WikiLeaks?". CNN. 25 July 2010. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2010.
  87. ^ TT (17 August 2010). "Piratpartiet sköter Wikileak-servrar" [Pirate Party manages Wikileaks Servers] (باللغة السويدية). DN.se. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2010. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2010.
  88. ^ "Swedish Pirate Party to host WikiLeaks servers". CNN. 18 August 2010. مؤرشف من الأصل فيستة نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2010.
  89. Gross, Doug (2 December 2010). "WikiLeaks cut off from Amazon servers". CNN. مؤرشف من الأصل في ثلاثة سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2010.
  90. ^ Hennigan, W.J. (2 December 2010). "Amazon says it dumped WikiLeaks because it put innocent people in jeopardy". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2010.
  91. ^ (بالفرنسية) Expulsé d'Amazon, WikiLeaks trouve refuge en France. 2 December 2010, لوبوان نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.
  92. ^ "French company allowed to keep hosting WikiLeaks". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2010.
  93. ^ "French web host need not shut down WikiLeaks site: judge". AFP.ستة December 2010. مؤرشف من الأصل فيعشرة ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2010.
  94. ^ "Is WikiLeaks accessible across the globe or do oppressive regimes in certain countries block the site?". WikiLeaks. 2008. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
  95. ^ "On the risks of serving whenever you surf" (PDF). freehaven.net. مؤرشف من الأصل (PDF) في ثلاثة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2010.
  96. ^ "Julian Assange compte demander l'asile en Suisse". TSR. أربعة November 2010. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2012.
  97. ^ "WikiLeaks founder says may seek Swiss asylum". Reuters. أربعة November 2010. مؤرشف من الأصل فيعشرة ديسمبر 2010.
  98. ^ "WikiLeaks-Gründer erwägt Umzug in die Schweiz". ORF.خمسة November 2010. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2017.
  99. ^ "WikiLeaks Founder to Release Thousands of Documents on Lebanon". قناة المنار.خمسة November 2010. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 28 نوفمبر 2010.
  100. ^ ". دير شبيغل. 13 December 2010. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2010.
  101. ^ "Financing WikiLeaks". Harpers' Magazine.ستة August 2010. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2010.
  102. ^ Ladurantaye, Steve (8 December 2010). "Canadian firm caught up in Wiki wars". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  103. Dave Gilson (19 May 2010). "WikiLeaks Gets A Facelift". Mother Jones. مؤرشف من الأصل في ثلاثة مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2010.
  104. ^ Rawlinson, Kevin; Peck, Tom (30 August 2010). "Wiki giants on a collision course over shared name". The Independent. UK. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2010.
  105. ^ "Press:Wikia Does Not Own Wikileaks Domain Names". ويكيا. ويكيا. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2010.
  106. ^ "What is WikiLeaks? How does WikiLeaks operate?". WikiLeaks. 2008. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
  107. ^ "WikiLeaks' submissions page". WikiLeaks. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2008. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2010.
  108. ^ "Wikileaks and untracable document disclosure". Secrecy News. Federation of American Scientists. ثلاثة January 2007. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2008.
  109. ^ "What is Wikileaks? How does Wikileaks operate?". WikiLeaks. 2008. مؤرشف من الأصل في 04 مايو2008.
  110. ^ Trapido, Michael (1 December 2010). "Wikileaks: Is Julian Assange a hero, villain or simply dangerously naïve?". NewsTime. مؤرشف من الأصل فيثمانية مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2010.
  111. ^ "Frequently Asked Questions". WikiLeaks. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو2007. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2010.
  112. "Inside WikiLeaks' Leak Factory". Mother Jones. مؤرشف من الأصل في 2 مايو2017. اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2010.
  113. ^ Light, Gilead (26 August 2010). "The WikiLeaks story and criminal liability under the espionage laws". The Great Debate. Reuters. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2010.
  114. Woolner, Ann (27 July 2010), , مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2014 CS1 maint: ref=harv (link)
  115. ^ Hennigan, W. J. (2 December 2010). "WikiLeaks' new home is in a former bomb shelter". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2010.
  116. ^ Nystedt, Dan (28 October 2009). "Wikileaks leader talks of courage and wrestling pigs". PC World Australia. IDG News Service. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  117. Savage, Charlie (1 December 2010). "U.S. Weighs Prosecution of WikiLeaks Founder, but Legal Scholars Warn of Steep Hurdles". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  118. Yost, Pete (29 November 2010). "Holder says WikiLeaks under criminal investigation". Fox News. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو2015. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  119. ^ Nakashima, Ellen (30 November 2010). "WikiLeaks founder could be charged under Espionage Act". The Washington Post. مؤرشف من الأصل فيخمسة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  120. ^ Ashby Jones (26 July 2010). "Pentagon Papers II? On WikiLeaks and the First Amendment". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2010.
  121. ^ Savage, Charlie (7 December 2010). "U.S. Prosecutors Study WikiLeaks Prosecution". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  122. ^ Faiola, Anthony; Markon, Jerry (7 December 2010). "WikiLeaks founder's arrest in Britain complicates efforts to extradite him". The Washington Post. مؤرشف من الأصل فيخمسة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2010.
  123. ^ Jones, Sam (5 December 2010). "Julian Assange's lawyers say they are being watched". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2010.
  124. ^ "Assange attorney: Secret grand jury meeting in Virginia on WikiLeaks". CNN International. 13 December 2010. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2010.
  125. ^ Gillard, Julia (7 December 2010). "Gillard refines verdict on Assange" (Interview). لقاءة مع Lyndal Curtis. Lyndal Curtis. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2010. نسخة محفوظة 11 مايو2017 على مسقط واي باك مشين.
  126. ^ Karvelas, Patricia (14 December 2010). "Party revolt growing over Prime Minister Julia Gillard's WikiLeaks stance". The Australian.
  127. ^ Robinson, Jennifer; Zifcak, Spencer; Saul, Ben (7 December 2010). "Law experts say WikiLeaks in the clear" (Interview). لقاءة مع Simon Lauder. Simon Lauder. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2010. There is no charge and there has been no trial and even given all of those things the Prime Minister had the confidence to say that Mr Assange was guilty of illegality. Now that seems to me to be completely inappropriate.
  128. ^ Lauder 2010: statement by Dr Ben Saul, director of the Centre for International Law at the جامعة سيدني
  129. ^ "CCR Statement on Arrest of WikiLeaks Founder Julian Assange". Center for Constitutional Rights. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2015. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2010.
  130. ^ Zetter, Kim. "WikiLeaks Posts Mysterious 'Insurance' File". Wired.com. مؤرشف من الأصل فيعشرة فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو2010.
  131. ^ Ward, Victoria (3 December 2010). "WikiLeaks website disconnected as US company withdraws support". The Daily Telegraph. UK. مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2010.
  132. Palmer, Elizabeth (2 December 2010). "WikiLeaks Backup Plan Could Drop Diplomatic Bomb". سي بي إس. مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2010.
  133. ^ Rice, Xan (31 August 2007). "The looting of Kenya". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
  134. ^ "Sensitive Guantánamo Bay Manual Leaked Through Wiki Site", مجلة وايرد 14 November 2007 نسخة محفوظةعشرة فبراير 2014 على مسقط واي باك مشين.
  135. ^ "Guantanamo operating manual posted on Internet". Reuters. 15 November 2007. مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2007.
  136. ^ "Wikileaks.org under injunction" (Press release). WikiLeaks. 18 February 2008. مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2008.
  137. ^ "Judge reverses Wikileaks injunction". The Inquirer. 2 March 2008. مؤرشف من الأصل فيستة مايو2019. اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2009.
  138. ^ Philipp Gollner (29 February 2008). "Judge reverses ruling in Julius Baer leak case". Reuters. مؤرشف من الأصل فيعشرة ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2008.
  139. ^ "Scientology threatens Wikileaks with injunction". The Register.ثمانية April 2008. مؤرشف من الأصل فيسبعة أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010.
  140. ^ "Group Posts E-Mail Hacked From Palin Account – Update". مجلة وايرد. مؤرشف من الأصل في ثلاثة أبريل 2009.
  141. ^ BNP membership' officer sacked". BBC. 21 March 2009. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2009.
  142. ^ Booth, Robert (20 October 2009). "BNP membership list leaked". Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2009.
  143. ^ "Aparecen 86 nuevos petroaudios de Rómulo León" (باللغة الإسبانية). Terra Peru. 28 January 2009. مؤرشف من الأصل في أربعة يوليو2017. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر 2010.
  144. ^ Brian Krebs (11 February 2009). "Thousands of Congressional Reports Now Available Online". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010.
  145. ^ Elinor Mills (12 March 2009). "Coleman Senate campaign in donor data leak mess". Cnet News. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010.
  146. ^ "The Big Bad Database of Senator Norm Coleman". Mirror.wikileaks.info. 11 March 2009. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو2017. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  147. ^ Oliver Luft (6 July 2009). "Read all about it". The Guardian. UK. مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010.
  148. ^ "Serious nuclear accident may lay behind Iranian nuke chief's mystery resignation". wikileaks. 16 July 2009. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو2017. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2010.
  149. ^ "6 mysteries about Stuxnet". Blog.foreignpolicy.com. مؤرشف من الأصل فيستة أكتوبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 28 سبتمبر 2010.
  150. ^ Paul Woodward (22 February 1999). "Iran confirms Stuxnet found at Bushehr nuclear power plant". Warincontext.org. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 سبتمبر 2010.
  151. ^ "Miklar hreyfingar rétt fyrir hrun (Large movements just before crash)". الخدمة الإذاعية الوطنية الأيسلندية. 31 July 2009. مؤرشف من الأصل في 01 مايو2011. اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2009.
  152. ^ Chivers, Tom (5 October 2009). "MoD 'how to stop leaks' document is leaked". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2011. اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2009.
  153. ^ Margaronis, Maria (2009). "A gag too far". Index On Censorship. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2009.
  154. ^ "Minton report secret injunction gagging The Guardian on Trafigura". WikiLeaks. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2009.
  155. ^ "WikiLeaks.org aims to expose lies, topple governments". New York Post. 29 November 2009. مؤرشف من الأصل في أربعة مايو2013.
  156. ^ Stewart, Will; Delgado, Martin (6 December 2009). "Were Russian security services behind the leak of 'Climategate' emails?". Daily Mail. London. مؤرشف من الأصل فيستة مايو2019.
  157. ^ McCullagh, Declan (25 November 2009). "Egads! Confidential 9/11 Pager Messages Disclosed;November 2009". CBS News. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو2012. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2010.
  158. ^ Oates, John (18 March 2009). "Aussie firewall blocks Wikileaks". The Register. London. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2010.
  159. ^ Moses, Asher (19 March 2009). "Leaked Australian blacklist reveals banned sites". Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 15 مايو2018. اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2009.
  160. ^ "Internet Censorship in Thailand". wikileaks.org. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2008. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو2010.
  161. ^ Syria Files نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على مسقط واي باك مشين.
  162. ^ "ويكيليكس" تكشف 300 ألف وثيقة عن أردوغان بعد محاولة الانقلاب 20 يوليو2016 نسخة محفوظة 18 أغسطس 2016 على مسقط واي باك مشين.
  163. ^ هجريا تحجب "ويكيليكس" بعد نشره وثائق لحزب أردوغان 20 يوليو2016 نسخة محفوظةستة أبريل 2020 على مسقط واي باك مشين.

وصلات خارجية

  • فيديولقاءة الجزيرة مع مؤسس ويكيليكس أسانج في برنامج بلا حدود فيديوويكيليكس
  • ويكيليكس: المدونة التجميعية لوثائق ويكيليكس المتعلقة بالعالم العربي.
  • ويكيليكس وصراع الفهم والسلطة [1]
  • مؤسس "ويكيليكس" ضمن قائمة أكثر المطلوبين للانتربول
تاريخ النشر: 2020-06-02 09:01:47
التصنيفات: ويكيليكس, أرشيف على شبكة الإنترنت, أمن قومي, الحوكمة المفتوحة, تأسيسات سنة 2006 في أستراليا, تجسس, تسريبات إخبارية, تطبيقات في علم التعمية, رقابة على الإنترنت حسب المنظمة, معلومات سرية, منظمات تأسست في 2006, منظمات على الإنترنت, منظمات غير ربحية دولية, مواقع ميدياويكي, مواقع ويب أسست في 2006, وثائق سرية, صفحات تستعمل قالبا ببيانات مكررة, قالب أرشيف الإنترنت بوصلات واي باك, أخطاء CS1: روابط خارجية, صفحات بها مراجع بالنرويجية (no), صفحات بها مراجع بالسويدية (sv), صفحات بوصلات خارجية بالفرنسية, CS1 maint: ref=harv, صفحات تحتوي مراجع ويب بتاريخ وصول وبدون رابط تشعبي, صفحات بها مراجع بالإسبانية (es), صفحات تستخدم خاصية P571, صفحات بها بيانات ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P407, مقالات فيها عبارات متقادمة منذ سبتمبر 2013, جميع المقالات التي فيها عبارات متقادمة, صفحات بها وصلات إنترويكي, صفحات تستخدم خاصية P166, صفحات تستخدم خاصية P112, مقالات تحتوي نصا بالإنجليزية, قالب تصنيف كومنز بوصلة كما في ويكي بيانات, صفحات تستخدم خاصية P214, صفحات تستخدم خاصية P244, صفحات تستخدم خاصية P227, صفحات تستخدم خاصية P2013, صفحات تستخدم خاصية P2002, صفحات تستخدم خاصية P3417, بوابة الأوروغواي/مقالات متعلقة, بوابة أستراليا/مقالات متعلقة, بوابة عقد 2000/مقالات متعلقة, بوابة إنترنت/مقالات متعلقة, بوابة السياسة/مقالات متعلقة, بوابة حرية التعبير/مقالات متعلقة, جميع المقالات التي تستخدم شريط بوابات

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

الحكومة تنفى التواصل مع العمالة غير المنتظمة بدعوى تحديث بياناتهم

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:51
مستوى الصحة: 48% الأهمية: 65%

وزيرة الخارجية البريطانية: الحرب قد تكون «بداية النهاية لبوتين»

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:51
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 56%

رغم ارتفاع التضخم.. «الإحصاء» يرصد تراجع أسعار أكثر من 20 سلعة خلال 2022

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:54
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 66%

«الإحصاء»: 69% زيادة في صادرات مصر لدول شرق أوروبا خلال 2021

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:54
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 59%

ضمن مبادرة «أحلى وهي خضرة».. زراعة 2700 شجرة بحي الكوثر في سوهاج

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:57
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 60%

نواب مجلس الشيوخ ينعون الكردوسى: كان مثالًا للوطنية والقلم الحر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:50
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 58%

«الإحصاء»: مصر حققت 5.7 مليون طن فائضا من الوقود بنهاية 2021

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:53
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 56%

وزيرة الثقافة تشارك في تشييع جثمان جالا فهمي (صور)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:21:01
مستوى الصحة: 56% الأهمية: 66%

ضبط 13 ألف قضية سرقة تيار كهربائي خلال 24 ساعة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:58
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 50%

وزير التعليم: منصة امتحان جديدة على «تابلت الثانوية» (خاص)

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:53
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 70%

«مدرستنا 1» تعلن مواعيد عرض برامجها التعليمية للمرحلة الابتدائية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:55
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 63%

مباحث الضرائب تضبط 238 قضية متنوعة بينها مخالفة جمارك

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:59
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 65%

رئيس بيلاروسيا: أوكرانيا وافقت على شروط المفاوضات وبعد ذلك رفضتها

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:51
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 57%

تشييع جثمان الراحلة جالا فهمى من مسجد مصطفى محمود

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:50
مستوى الصحة: 60% الأهمية: 51%

تجديد حبس المتهم بتجميع 5 ملايين جنيه من مدخرات عاملين بالخارج

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:59
مستوى الصحة: 45% الأهمية: 59%

رفع 40 طن مخلفات في حملات نظافة بأحياء وقرى المنيا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-02-27 12:20:57
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 69%

تحميل تطبيق المنصة العربية