أشعة الكاثود
خواصها
1)تسير في خطوط مستقيمة من الكاثود (المهبط) إلى الآنود(المصعد) تبسيطا بشكل موازي للحقل الكهربائي المطبق بين المصعد والمهبط.
2)لها تأثير حراري حيث أنها تحدث توهج على جدار أنبوب التفريغ.
3)لها كتلة.
4)تتأثر بالمجال المغناطيسي والكهربي بكيفية تدل على حتى شحنتها سالبة.
5)لا تتغير بتغير نوع الكاثود أونوع الغاز المخلخل.
الفرق بين أشعة الكاثود وأشعة الضوء
- أنها تسير هذه الاشعة داخل الانبوبة في خطوط مستقيمة تبسيطا بشكل موازي للحقل الكهربائي المطبق بين المصعد والمهبط أي عموديا على سطح المهبط (الكاثود) وكذلك لونظرنا إلى أحد خصائص الضوء سنجدها تحمل صفة الاستقامة مثل أشعة الكاثود وذلك بدليل لوأنا وضعنا جسم معين في ضوء الشمس سيتكون ظل لهذا الجسم.
- تحرك عجلة خفيفة عند أصدامها بها أي حتى لها كمية حركة (أوكتله ) ولكن لونظرنا ألى الضوء سنجد انه لا يحمل هذه الصفة وذلك بدليل لوسلطنا مصباح على مروحة قابلة للدوران حول محور لن تدور هذه المروحة ولكن سيحدث العكس عند أشعة الكاثود (أي ستدور المروحة ) .
- عند أصدام هذه الاشعة بسطح معدني رقيق فأنها تحمل درجة حرارته حتى التوهج ( أي أنها تحمل طاقة حركية ) ، كذلك الضوء يحمل هذه الصفه ، وذلك بدليل لولمسنا مصباح سيارة مثلا بعد مشوار طويل في الليل سنجد أنه ساخن أي يحمل طاقه حراريه فهذه الطاقه تحولت من الطاقة الضوئية .
- تنحرف هذه الاشعة عند دخولها مجالا مغناطيسيا عموديا على أتجاهها (أي أنها تمتلك شحنات كهربائيه سالبه ) ، ولكن لوسلطنا ضوء مصباح على المولد الكهربائي سنجد حتى الضوء يسير بلا أنحراف أوتكسر أوحيود فهذا يفسر ان الضؤء لا يحمل هذه الصفه ولا يتأثر بالمجال المغناطيسي .