تشاكرا (بالإنگليزية: Chakra، مشتقة من السنسكريتية cakraṃ चक्रं ([ˈtʃəkrə̃]), وتُنطق [ˈtʃəkrə] في الهندي؛ پالي: chakka ॰हक्क, التاميلية: Sakkeram, الصينية: 轮, نطقب:Lang-bo; khorlo) هي حدثة سنسكريتية تعني "عجلة" أو"دوران".

(مركز الطاقة). هناك تاريخ واسع عن نماذج الشاكرا, الفلسفة والأدب التي تؤرخ نماذج فلسفية وطقوس روحانية في الطاقة, عبادات دينية وتطوير شخصي. النظريات حول الشاكرا تقع ضمن أجهزة تربط بين جسد الإنسان والعقل في وحدة مفردة, أحيانا تدعى "الجسد العقل". النظريات الفلسفية ونماذج الشاكرات كمراكز من الطاقة أول ما صيغت في مجموعة قوانين كان في الهند الغابرة. الشاكرا هي مركز نشاط يستلم, يقسم ويعبر عن طاقة الحياة. الحدثة شاكرا تترجم حرفيا إلى عجلة أوقرص وترمز إلى دائرة دوارة من النشاط الحيوي, تنبعث من العصب الرئيسي الذي يتفرع من العمود الفقري. هناك ستة من هذه العجلات مكدسة في عامود من الطاقة, يمتد من أسفل العمود الفقري, إلى وسط الجبهة, والسابع الذي هوبعد النطاق المادي. إنها الشاكرات الستة التي تترابط مع حالات أساسية من الوعي.

في الطب الصيني, مراكز الشاكرات التقليدية يتوافق مع نقاط نظام علاج الوخز بالإبر. في بعض المناهج الفكرية الشرقية, تعتبر الشاكرات حالات من التداخل وتعكس حالات النفس, هذه المناهج تعتمد أقل على البرهان من التجربة, (تحت فرضية حتى إثبات وجود الشاكرات يعني بالتالي إثبات وجود عملية التفكير). قد يتعامل روحاني مع الشاكرات كنموذج لتجربتهم الداخلية والخارجية, وعند الكلام عن "مراكز الطاقة" قد يحدث يتحدث عن قوى رقيقة تربط الجوانب المادية, الإنفعالية, العقلية والنفسية لإنسان ما.

الشاكرات السبعة

الشاكرات, مراكز الطاقة السبعة للجسد, توصف أحيانا بأصوات معينة, وألوان يفترض أنها ترافق جميع شاكرا, هي مراكز طاقة حيوية حيث تفيض الطاقة الروحانية إلى الجسد. تتمركز مع خط العمود الفقري. جميع مركز طاقة يحتوي معلومات متعلقة بجوانب مختلفة للوجود. أنظر وصف مشروح للفعاليات الفريدة والإنسدادت للشاكرات السبعة.

1- أسفل الجذع: وهي متواجدة على آخر العمود الفقري (العصعص) وهي ذات لون أحمر وهي مسئولة عن الأعضاء التناسلية والأرجل والقدمين.

2- الأجهزة التناسلية: موجودة أسفل السرة وهذه الشاكرا الاجتماعية مسئولة عن المشاعر والطاقة الجنسية، واحترام الذات، واللون البرتنطقي هولونها ومن الناحية الصحية هي مسئولة عن الأمعاء وأمراض أسفل الظهر.

3- الصرة:وهي شاكرا الإرادة وهي ذات لون أصفر، المعدة والكبد والأعضاء التي من حولهم متأثرون بهذه الشاكرا من الناحية الصحية، ومن الناحية الروحية فهي مسئولة عن الفكر والإرادة، والاتجاه الذي نسلكه في حياتنا.

4- القلب: ويقع في منتصف الصدر وهي ذات لون أخضر وهي مسئولة عن الحب الذي نقدمه لأنفسنا والآخرين وعن المشاعر السلبية والإيجابية وهي مسئولة عن أمراض القلب العاطفية والعضوية وتتحكم في الصدر والقلب.

5- البلعوم: وهي موجودة على الحنجرة وهي تعتبر مركز الهوية والإبداع واللون الخاص بها هوالأزرق ومن الناحية الجسدية فهي مسئولة عن مشاكل الحنجرة والغدة الدرقية والرقبة.

6- الحاجب أوالجبهة:ومسقطها بين الحاجبين، وهي مركز الحدس والحاسة السادسة والبصيرة والتنبؤ ومن الناحية المادية فهي مسئولة عن الأذن والأنف والحنجرة وهي مرتبطة باللون النيلي.

7- التاج:وهي موجودة أعلى الرأس وهي تتحكم في مصيرنا وقدرنا لأنها تعتبر بوابة دخول الطاقة الإلهية ومسئولة عن جميع ما يتعلق بالمخ واللون الخاص بها هوالأرجواني.

• التشاكرات السبع
• مولاضارا

• سواضيسثانا

• مانيپورا

• أناهاتا

• ڤيشودّا

• أجنا

• ساهخفاياا

التشاكرات في الرأس من الأسفل للأعلى هن: گولاتا، تالو/تلانا/للانا، أجنا، تلاتا/للاتا، ماناس، سوما، ساهخفاياا (و"سري" داخلها.)

أنماطها

في الهندوسية

ڤاجرايانا والبوذية التانترية

بون

الطب البديل والمكمل الغربي

كثيرا ما نسمع هذه الأيام عن الطاقة، وعن وجود مجال للطاقة حول البشر والكائنات الحية الأخرى ويسمى هذا المجال Aura وأن هناك مراكز أوعجلات للطاقة في جسم الإنسان تسمى charka لكن ما صحة هذا القول ؟؟، وهل حقاً هناك وجود عملي لهذه الطاقة،يا ترى؟ وما هوالدليل على وجودها،يا ترى؟ وما هي أهميتها لنا،يا ترى؟ هناك مصادر كثيرة للطاقة، سواء متجددة أوغير متجددة، منها الشمس، الرياح، الماء وحتى الوقود. لكن الطاقة التي نتحدث عنها هنا هي طاقة من نوع آخر وهى الطاقة الكونية أوالإثيرية universal energy هناك طاقة للأرض وهى طاقة كهرمغناطيسية غير مرئية تحيط بكل الكوكب أوما يسمى بالمجال المغناطيسي للأرض ، ولهذا المجال المغناطيسي ذبذبات أوموجات قابلة للقياس تسمى موجات شومان Schumann waves هذه الموجات تتذبذب بينثمانية ,7 –ثمانية هرتز. قام د . روبرت بك Dr . Robert Beck وهوعالم فيزيائى في علوم الذرة بعمل درس واسع حول العالم لفهم وتحديد العلاقة أوالارتباط المتبادل لهذه الموجات المغناطيسية ونماذج موجات دماغ المعالجين الذين يستخدمون الطاقة للشفاء أوللعلاج وقد قام (بك) باختبار أكثر من نوع من المعالجين وذلك لأن جميع معالج يتبع طريقة علاج مختلفة عن الآخر.وقام بقياس هذه الموجات أثناء الجلسة العلاجية، واكتشف حتى موجات دماغ المعالج كانت تتردد بين 7.8 –ثمانية هرتز بغض النظر عن نوع أوطريقة العلاج المتبعة، والمفاجأة التي توصل إليها أنه اكتشف حتى موجات دماغ المعالجين أصبح ترددها ومراحلها الزمنية مثل موجات المجال المغناطيسي للأرض أوموجات شومان Schuman waves هذا الاكتشاف بيّن حتى موجات دماغ المعالجين لها نفس تردد موجات الأرض، والأكثر من هذا أنها تتردد معها في نفس الوقت. واستنتج حتى المعالج كان يأخذ من طاقة الأرض الكهرومغناطيسية ويستخدمها في الجلسة العلاجية . أما الدكتور. أندريا بهاريتش Dr. Andria puharich فقد قام ببحث آخر، حيث عثر حتى النبض المغناطيسي magnetic pulse الذي يصدر من يد المعالج healer كانثمانية هرتز. ووجد حتى المعالجين الذين تصدر منهم إشارات أوذبذبات أقوى لهم تأثير علاجي أكبر. من ذلك يتبين حتى هناك علاقة بين طاقة الأرض وبين الإنسان وأن طاقة الأرض هذه أوالطاقة الكهرومغناطيسية مصدرها الطاقة الكونية، لكن السؤال هنا، ماذا نعني بالطاقة الكونية،يا ترى؟ وما هي صفاتها ،يا ترى؟ والأهم من ذلك كيف من الممكن أن ممكن حتى نستخدمها أونستفيد منها،يا ترى؟

الطاقة الكونية universal energy هي مصدر لا محدود من القوة . ويختلف اسمها من ثقافة إلى أخرى. ومن أبرز صفات الطاقة الكونية:

أولا: أنها لا يمكن حتى تدمر. ثانياً: قابلة للتحول أوالتغير. ثالثاً: هي تعبير عن ذبذبة أواهتزازة Vibration رابعاً: لا يوجد لها خاصية ، فهي دون شكل، دون زمن ودون أبعاد. خامساً: لا نهائية أولا محدودة لأنها من مصدر ذوقوى لا محدودة وهوالله سبحانه وتعالى. الطاقة الكونية هي قوة الحياة في هذا العالم

• الطاقة الكونية تربط وتوصل جميع الأجسام بعضها ببعض.
• الطاقة الكونية تنساب وتتدفق من جسم لآخر.
• كثافتها تختلف باختلاف المسافة من مصدرها.

إن الطاقة الكونية أساسية في حياتنا أوبنيتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسامنا من الداخل. وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أوالنور نحتاج لإدخال كلا من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض. وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أوعجلات الطاقة في الجسم ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم. فهالة الإنسان human Aura هي تعبير عن أجسام من الضوء تحيط بالإنسان.. هذه الهالة في تغير مستمر ومتواصل في الحركة وهى دائمة النمووالتطور. ومن الممكن حتى توصف طاقتها بأنها في حالة سيولة أوغير ثابتة.

إن كيفية استخدامنا وتوجيهنا لطاقتنا الشخصية له أثر كبير جداً على الشكل الذي تتخذه حياتنا ونوع التجارب التي نخوضها. قانون الجذب قانون كوني أساسي وذوأهمية وينص على حتى جميع شيء يظهر في حياتنا أويبتعد عنها يحدث نتيجة لاهتزاز أوتذبذب لطاقتنا الشخصية، عملى سبيل المثال.. إذا كنت تشعر بشعور سلبي جداً وتشعر بالكآبة لفترة معينة، فإنك يفترض أن تجذب طاقة سلبية شبيهة لهذا الشعور في حياتك وذلك لأنك عندما تفكر بأي تفكير فإنك يفترض أن تجذبه إليك وتؤكده في حياتك.وعندما تنجذب الطاقة السلبية لحياتك فمن الممكن حتى تشعر بأنك منهك القوى أوكسول كما أنها قد تسبب لك الكثير من المشاكل التي تثقل كاهلك فيما بعد. والعكس سليم فعندما تشعر بشعور إيجابي.. سعادة فرح سرور، أوتكون سعيدا جدا في داخل نفسك ، فسوف تندهش للأشياء الرائعة التي يفترض أن تحدث لك حيث حتى نفس هذه الطاقة الإيجابية يفترض أن ترجع لك لتسهل طريقك وتجعل أوضاعك الحالية تسير بسهولة ومرونة من الممكن حتى يشعر الناس بطبيعة طاقتك أوذبذبتها سواء سلبية أوإيجابية وسوفقد يكون لهم رد عمل تجاهك، فإذا كانت طاقتك إيجابية يفترض أن يشعر الناس بالراحة نحوك، لأن طاقتك تجعلهم يشعرون بشعور جيد، أما إذا كانت طاقتك سلبية فمن البديهي حتى تجد الناس يتحاشونك ويشعرون بعدم الراحة لرفقتك.

ولكي تشعر بالطاقة وتستفيد منها عليك الاستفادة من الدورات التدريبية أوقراءة الأبحاث والخط المتضمنة هذا الباب.وهذه التمارين أوالطرق كثيرة جدا ومنتشرة حول العالم

إن إحساس الإنسان بالطاقة يعتمد على سلوك الشخص نفسه فهناك أشخاص يجدون حتى باستطاعتهم الإحساس بالطاقة والعمل معها بسهولة في حين يجد آخرون أنهم يحتاجون إلى جهد أكثر ووقت أطول حتى يتفاعلوا ويشعروا بأثرها. فالناس مواهب وقدرات مختلفة، فهناك أشخاصقد يكونون حساسين للطاقة energy sensitive حيث أنهم يشعرون بالطاقة، وقد يتمكنون من رؤية الهالة فورا. عملى سبيل المثال:

إذا كان هناك طاقة سلبية أوتوتر ممكن حتى تشعر فيهما. جرب حتى تدخل في غرفة أومكان حصل فيه جدل أونقاش حاد أوشجار وانظر ماذا تشعر أوتحس يفترض أن تشعر بطاقتهم في الهواء. إذا شعرت بالحزن ادخل لمكان فيه أشخاص سعداء ولاحظ التأثير عليك فطاقتهم يفترض أن تحمل من طاقتك. إذا كنت منجذب لشخص ما دون سبب واضح فهذا معناه أنك منجذب لطاقته لأن الطاقات المتشابهة تتجاذب Like attracts Like كل شيء نلمسه أوجميع مكان ندخله نهجر فيه طاقة وراءنا وتسمى residual energy فمن الشائع حتى نشعر بحالة إنسان ما أونشعر بشعور في غرفة ما ، لأن طاقة هذا الشخص خلقت أوأنتجت جومعين أوانطباع أوشعور . إذا كنت تشعر بالتعب أوالإرهاق امضى للشاطئ أوامضى للجبال إذا كنت مسافراً ، حيث حتى قضاء بعض الوقت في مثل هذه الأماكن يبعث فيك الحيوية ويوازن من طاقتك. فهذه الأماكن ممتازة لتمضية بعض الوقت فيها خصوصا إذا كنت ترغب حتى هجرز أوتفكر بأشياء معينة، وذلك لوجود الأيونات السالبة المفيدة لنا. توازن الطاقة ينطق حتى طاقة الشخص متوازنة عندما تكون جميع أجسام الهالة في انسجام وتناغم تام . فحالة أجسام الهالة الأربعة لها تأثير مباشر على صحة جسمنا حيث حتى أي خلل في توازن جسم من أجسام هالتنا لأي مدة من الزمن يعقبه تأثير على جسمنا يصبح له ردة عمل وتظهر أعراض سقمية. فمراكز أوعجلات الطاقة متصلة في الجهاز الهرمونى endocrine system عندما لا تشعر جيدا لاحظ أي جزء من أجزاء جسمك متأثر . فالأفكار المقيدة أوالسلبية تظهر على شكل انسداد في مجرى الطاقة energy blocks أوفي عجلة من عجلات الطاقة chakra وهذا الانسداد يؤدى إلى إصابة جسمك بالسقم. إذا لم تشبع هذه الطاقة بالتعبير عن النفس سواء عاطفيا أوعقلانيا أوروحانيا يفترض أن تصدر لك إشارات من داخلك تنبهك وترغمك على عمل ذلك وهذه الإشارة هي التهاب الحلق فالألم يجعلنا ننتبه أكثر . مما تجاوز يتبين لنا نقاط مهمة للطاقة الطاقة تحيط بنا وتتغلغل في أجسامنا. الطاقة تعكس عواطفنا ومشاعرنا وهذا ما تظهره هالتنا. الطاقة تبين حالتنا الصحية. السقم ممكن حتى يكتشف في الهالة كطاقة ساكنة أوراكدة غير ملونة قبل ظهور أعراضه على الجسم. الانسداد في مجرى الطاقة يحد من أويقيد تدفق قوى الحياة الأساسية (الطاقة) في أجسامنا. إذا كانت حالتنا العقلية والعاطفية غير متزنة ، يفترض أن تصبح هالتنا أيضا غير متزنة. عجلات الطاقة تعمل على دمج أوتوحيد الطاقة الكونية والأرضية داخل أجسامنا. الهالة متغيرة باستمرار.

انظر أيضاً

• تانترا هندوسية
• Subpersonal chakras
• العين الثالثة
• Transpersonal chakras

الهامش

مشاع الفهم فيه ميديا متعلقة بموضوع Chakras.

المراجع

• BelindaGrace (2007). . Rockpool Publishing.
• Apte, Vaman Shivram (1965). The Practical Sanskrit Dictionary (fourth revised & enlarged ed.). Delhi: Motilal Banarsidass Publishers. ISBN .
• Bhattacharyya, N. N. (1999). History of the Tantric Religion (Second Revised ed.). New Delhi: Manohar. p. 174. ISBN .
• Bucknell, Roderick (1986). The Twilight Language: Explorations in Buddhist Meditation and Symbolism. London: Curzon Press. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
• Edgerton, Franklin (2004) [1953]. Buddhist Hybrid Sanskrit Grammar and Dictionary (Reprint ed.). Delhi: Motilal Banarsidass Publishers. ISBN . (Two volumes)
• Flood, Gavin (1996). An Introduction to Hinduism. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN .
• Chia, Mantak (1993). Awaken Healing Light of the Tao. Healing Tao Books. Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
• Monier-Williams, Monier. A Sanskrit-English Dictionary. Delhi: Motilal Banarsidass Publishers.
• Prabhananda, S. (2000). Studies on the Tantras (Second reprint ed.). Calcutta: The Ramakrishna Mission Institute of Culture. ISBN .
• Rinpoche, Tenzin Wangyal (2002). Healing with Form, Energy, and Light. Ithaca, New York: Snow Lion Publications. ISBN .
• Saraswati, MD, Swami Sivananda (1953 - 2001). Kundalini Yoga. Tehri-Garhwal, India: Divine Life Society. foldout chart. ISBN . Check date values in: |date= (help)
• Tulku, Tarthang (2007). Tibetan Relaxation. The illustrated guide to Kum Nye massage and movement - A yoga from the Tibetan tradition. London: Dunkan Baird Publishers. ISBN .
• Woodroffe, John (1919 - 1964). The Serpent Power. Madras, India: Ganesh & Co. ISBN . Check date values in: |date= (help)

للاستزادة

المصادر والتعليقات الثانوية التقليدية

• Banerji, S. C. Tantra in Bengal. Second Revised and Enlarged Edition. (Manohar: Delhi, 1992) ISBN 81-85425-63-9
• Saraswati, Swami Sivananda, MD (1953 - 2001). Kundalini Yoga. Tehri-Garhwal, India: Divine Life Society. ISBN . Check date values in: |date= (help)
• Shyam Sundar Goswami, Layayoga: The Definitive Guide to the Chakras and Kundalini, Routledge & Kegan Paul, 1980.

الأدبيات الغربية والتفسيرية

• Leadbeater, C.W. The Chakras Wheaton, Illinois, U.S.A.:1926—Theosophical Publishing House—Picture of the Chakras on plates facing page 17 as claimed to have been observed by Leadbeater with his third eye Full text of the book “The Chakras” by C.W. Leadbeater with colour illustrations of the chakras:
• Sharp, Dr. Michael (2005). (1st ed.). Avatar Publications. ISBN .
• Guru Dharam S Khalsa and Darryl OKeeffe. The Kundalini Yoga Experience New York, NY U.S.A.:2002, Fireside, Simon & Schuster, Inc. Copyright by Baia Books Limited. Kriyans and meditations copyright Yogi Bhajan, All Rights reserved.
• Judith, Anodea (1996). Eastern Body Western Mind: Psychology And The Chakra System As A Path To The Self. Berkeley, California, USA: Celestial Arts Publishing. ISBN 0-89087-815-3
• Dahlheimer, Dr. Volker (2006). (Video clip with words and explanative grafics ed.). 5th Level Publications.

وصلات خارجية

• Sites related to chakra at the Open Directory Project