اصطدام نيبيرو

V838 Mon, a star with an expanding light echo, purported as photographic evidence of Nibiru

اصطدام نيبيرو Nibiru collision، هي فرضية لقاءة بين كوكب الأرض وجسم كوكبي ضخم الكتلة (إما بالتصادم أوبوشك الحدوث) والتي تؤمن طائفة من الناس بأنها ستحدث في أوائل القرن الحادي والعشرين. المؤمنون بحادثة يوم القيامة هذه يشيرون إلى هذا الكوكب عادة بالكوكب س أونيبيروأي كوكب الهلاك.

افترضت الفكرة في بادئ الأمر عام 1995 من قبل نانسي ليدر، مؤسسة مسقط الويب زيتا توك ZetaTalk. تصف ليدر نفسها بأنها قادرة على الاتصال الروحي واستقبال رسائل من العوالم الأخرى من نظام زيتا ريتيكيولي النجمي وذلك عبر نسيج في دماغها. تقول نانسي أيضا بأنه تم اصطفاؤها لتحذير بني البشر من حتى هذا الكائن سيخترق النظام الشمسي في مايو2003 (ثم تراجعت إلى حدود 2010 فيما بعد)، متسببا في انزياح قطبي والذي يفترض أن يدمر معظم البشرية. التصادم المتنبأ به انتشر على إثر ذلك إلى ما بعد مسقط ليدر واحتضنته جماعات عدة مناصرة ليوم القيامة، أغلبها يربط الحادثة بظاهرة 2012.

فكرة احتمالية اصطدام كوكب بالأرض في المستقبل القريب ليست مدعومة بأي مرشد فهمي وقد رفضت تماما كونها علوم زائفة يلقيها منجمون وفلكيون. أكدت ناسا حتى هذه الإشاعة قد انتشرت حتى في الخط حيث أصبح مالايقل عن 175 كتاب منتشرة في مخطة الأمازن وحدها كما نفت نفيا قاطعا أي صلة لها بانتشار هذه الإشاعة.

هناك مسببات أخرى شجعت على انتشار هذه الشائعة وهي حتى ذروة العاصفة الشمسية يتسقط لها حتى تبلغ قيمتها العظمى في 2013. هذه الأعاصير الشمسية التي تتكرر جميع 11 عاما تقريبا تشكل تهديدا حقيقيا لكوكب الأرض وقد بدأت دورة العاصفة الشمسية-24 منذ 1998 إلا حتى أقصى شدة لها يمكن حتى تأتي بحلول مايو2013، حسب ما أكدته ناسا، الأمر الذي يساعد المنجمين على قلب الحقائق.

النشأة

اصطدام نيبيرو
الانادىءات	Earth's imminent collision or near miss with a giant planetoid
المجالات المتعلقة	فهم الفلك، فهم الآثار
السنة	1995
المؤيدون الأصليون	نانسي لايدر
المؤيدون الحاليون	Marshall Masters, Jaysen Rand, Mark Hazlewood, Pana Wave
Pseudoscientific concepts

Zecharia Sitchin and Sumer

نقد فهمي

نظريات المؤامرة

أسماء أخرى

الكوكب إكس

Hercolubus

نمسيس

سدن وإريس

Tyche

المذنب إلنين

المذنب سي/2010 إكس1 (إلنين) هومذنب اكتشفه الفضائي الروسي ليونيد إلنين فيعشرة ديسمبر 2010. يبعد المذنب عن الأرض حوالي أربعة وحدات فلكية لكنه فيخمسة سبتمبر 2011 يفترض أن يبعد فقط 0.45 وحدة فلكية عن الأرض أي أنه سيكون في منتصف المسافة بين الأرض والشمس. وسوف يرى في نصف الكرة الأرضية الشمالي بالعين المجردة.