جزيرة مصيرة
Coordinates:
الجغرافيا | |
---|---|
المسقط | بحر العرب |
الإحداثيات | |
الإدارة | |
غُمان | |
الديمغرافيا | |
التعداد | 12,000 |
مصيرة هي إحدى ولايات المنطقة الشرقية في سلطنة عمان. وهي تعبير عن جزيرة تقع جنوب شرق السلطنة وتربط حولها عدة جزر أخرى أهمها مرصيص، شعنزي وكلبان. وتوجد في ولاية مصيرة أكثر من 12 قرية يسكنها حواليتسعة الآف نسمة تقريبا. وكانت مصيرة محطة استراحة للسفن المتوفقة على شواطئها للتزود المياه العذبة، ويتردد بأن الإسكندر المقدوني اتخذها قاعدة وأسماها سيرابيس.
السياحة في جزيرة مصيرة
تعد شواطئها بحد ذاتها من الأماكن السياحية، فهي تتيح فرص لا مثيل لها لمشاهدة السلاحف البحرية وهي تتناسل وتتكاثر في بيئتها الطبيعية، إضافة إلى إنتشار عدد من العيون المائية في الجزيرة، أهمها : القطارة – وادي بلاد وغيرهما من العيون بالقرب من جبل "الحلم" في جنوب الجزيرة. تخلوالولاية من الأفلاج، ويوجد بها بعض الآثار القديمة أهمها : حصنا مرصيص ودفيا، ومقبرة أثرية يرجع تاريخها إلى ثلاثة الآف سنة قبل الميلاد. وفي وسط الجزيرة توجد سلسلة جبلية تعد بمثابة العمود الفقري لها.
الحرف والصناعات التقليدية
ويعتبر النسيج من أبرز الحرف التقليدية بالولاية. وكانت تشتهر بصناعة السفن التي كادت تنعدم حالياً، لكنها لا تزال تحتفظ بشهرتها في صناعة شباك الصيد. ويمارس بعض سكان جزيرة مصيرة حرفة الزراعة ومن أبرز المنتجات الزراعية بالولاية النخيل، المانجووالرمان.
القاعدة العسكرية
بدءاً من عقد 1930، اُستُخدمت مصيرة كقاعدة عسكرية بريطانية. A small stone building, a fuel store for flying boats, was at the midpoint of the island on the West side, and had a stone above the door inscribed "RAF 1936". Reputedly, the fuel store was locked and visiting aircrew used to bring a key, refuel from cans, lock the store and fly onwards. During World War 2, the United States also had a base on the island. The base continued to expand into the 1970's supporting British and Oman forces fighting insurgents أثناء تمرد ظفار and providing transit facilities for long distance RAF flights.
التواجد العسكري البريطاني في قاعدة مصيرة الجوية البريطانية استمر حتى 31 مارس 1977، when the base was handed over to the Sultan of Oman's Air Force (now the Royal Air Force of Oman), becoming first SOAF Masirah and then RAFO Masirah. The base included HF communications hub and a rear link to SAS units based in Oman in support of the actions against rebels in the south of the country (قاعدة صلالة الجوية البريطانية).
وفي 2009، حصل المقاول العسكري الخاص الأمريكي داينكورپ على مقاولة للتزويد بالأفراد ولتعمل كمستودع تخزين عسكري للولايات المتحدة في هذه القاعدة.[بحاجة لمصدر]
وصلات خارجية ومصادر
- المنطقة الشرقية