الحدثات والأمور
الحدثات والأمور The Order of Things | |
---|---|
غلاف الطبعة الفرنسية
| |
المؤلف | ميشل فوكو |
العنوان الأصلي | Les Mots et les choses |
البلد | فرنسا |
اللغة | الفرنسية |
الموضوع | فلسفة |
الناشر | Éditions Gallimard |
تاريخ النشر | 1966 |
نُشرت بالإنگليزية |
1970 |
نمط الطباعة | ورق مقوى |
الصفحات | 404 |
ISBN | 2070224848 |
OCLC Number | 256703056 |
الحدثات والأمور (بالإنگليزية: The Order of Things، العنوان الأصلي بالفرنسية: Les Mots et les choses) صدر الكتاب عام 1966. ترجم إلى الإنگليزية عام 1970، ونشر بالعربية أيضاً، وهودرس حفري في العلوم الإنسانية، (كان فوكويفضل حتى ينشره بالفرنسية تحت عنوان L'Ordre des Choses "نظام الأمور"، لكنه تراجع عن ذلك لوجود كتاب سابق يحمل هذا العنوان).
وصف الكتاب
يبدأ الكتاب بنقاش مشروح وموسع حول لوحة "الوصيفات" للرسام دييگوڤـِلازكويز، والترتيب المعقد للشخصيات المصورة فيها، بين الخفاء والظهور. ثم يتطور موضوعه الأساسي: جميع فترة تاريخية تمتلك شروطاً خاصة للحقيقة تحدد ما مقبول وما هوغير مقبول، ومثال ذلك الخطاب الفهمي، الذي جادل فوكوبأن شروط الخاطب الفهمي تغيرت مع الزمن بقفزات مفاجئة وكبيرة، ما بين فترة معهدية إلى أخرى. لقد وضع كتاب "الحدثات والأمور" ميشيل فوكوفي بؤرة الضوء باعتباره شخصية ثقافية فرنسية شهيرة. وقد هاجم جان پول سارتر أعمال ميشيل فوكوواعتبره أخر أسوار البرجوازية.
ملخص
من مقدمة الكتاب: "لهذا الكتاب مكان ولادة في نص لـ بورخيس (Borges)، في الضحكة التي تهزّ لدى قراءته جميع عادات الفكر- فكرنا، الفكر الذي له عمرنا وجغرافيتنا [أوروبا] – مزعزعة جميع السطوح المنظّمة، والخطط التي تُعقِّل لنا التدفق الغزير للكائنات، وتجعل ممارستنا النقدية لـ "الذات" ولـ لآخر ترتعش وتقلق لمدة طويلة".
ويضيف "فوكو": "يستشهد هذا النص" بموسوعة صينية معينة "خط فيها حتى الحيوانات تنقسم إلى "أ) يملكها الإمبراطور ب) محنطة ج) داجنة د) خنازير رضيعة ه) جنيات البحر و) خرافية ز) كلاب طليقة ح) ما يدخل في هذا التصنيف ط) التي تهيج كالمجانين ى) حيوانات لا تحصى ك) مرسومة بريشة دقيقة من وبر الجمل ل) إلى آخره م) التي كسرت الجرة لتوها ن) التي تبدومن بعيد كالذباب.
ونحن تحت تأثير انبهارنا أمام مثل هذا التقسيم [التصنيف] نصل بقفزة واحدة – بفضل المدافع عن هذا التقسيم [بورخيس] البادي لنا كسحر غرائبي لفكر آخر- نصل إلى الحد الأخير لفكرنا: الاستحالة العارية المطلقة لأن نفكر هكذا.."
انظر أيضاً
- المائة للقرن
ملاحظات
وصلات خارجية
- English translation of the Preface