أحمد عبد العاطي
الدكتور أحمد محمد محمد عبد العاطي (و. 13 أكتوبر 1970)، صيدلي ورجل أعمال مصر وعضوالحرية والعدالة، ومدير مخط الرئيس محمد مرسي.
حياته
ولد في الزقازيق الشرقية في 13 أكتوبر 1970. حصل على بكالوريوس العلوم الصيدلية عام 1993 من جامعة الزقازيق، ثم دبلوم إدارة المنظمات غير الحكومية من جامعة القاهرة عام 2005.
وهومتزوج وله ثلاثة من الأولاد عمر ويوسف وتسبيح.
العمل المهني
- أحد كوادر صناعة الدواء المصرية
- ساهم في إنشاء وتطوير عدد من المنتجات الدوائية والمصانع المتخصصة ذات الجودة العالمية
- تدرج في صناعة الدواء حتي وصل إلي مدير إنتاج مجمع دوائي صناعي ثم مديرا لأحد مصانع الدواء
- حاصل علي الكثير من الشهادات والدورات التدريبية في مجال صناعة الدواء من مخابر ومؤسسات عالمية
- شريك ومدير بشركة حياة للأدوية
النشاط الطلابي
- الفائز بالمركز الأول في مسابقة القرآن الكريم علي مستوي محافظة الشرقية (الصف الأول الإبتدائي)
- نائب رئيس اتحاد طلاب محافظة الشرقية (الصف السادس الابتدائي)
- عضودائم باتحاد الطلاب وفرق الأنشطة الرياضية والثقافية وأوائل الطلاب (جميع المراحل الدراسية)
- أحد القيادات الطلابية بالجامعة (1988- 1993)
- عضواتحاد طلاب كلية الصيدلة- جامعة الزقازيق
- مقرر النشاط الطلابي بكلية الصيدلة- أسرة جابر بن حيان
النشاط الدعوي
- دارس سابق بمعهد إعداد النادىة بالشرقية (مفصول لدواع أمنية )
- الإهتمام والمشاركة في النشاط الطلابي والتربوي
- داعية وخطيب
النشاط العام
- عضوالهيئة التطبيقية للإتحاد الإسلامي العالمي للمنظمات الطلابية (الإفسو)
- عضومشارك في الكثير من المؤتمرات والفعاليات الإسلامية والوطنية المحلية والعالمية
الإعتنطقات السابقة
- إعتقل مرة واحدة لمدة ستة أشهر عام 1998
الإخوان المسلمون
بعد فوز الرئيس محمد مرسي عُين عبد العاطي مديراً لمخط رئيس الجمهورية. وكان عبد العاطي مديراً للحملة الانتخابية الرئاسية لخيرت الشاطر وبعد خروجه تولى ادارة حملة محمد مرسي. كان عبد العاطي أحد كوادر التنظيم الدولى للإخوان المسلمين، ومسؤول طلاب الإخوان تنظيمياً على مستوى العالم، والأمين العام السابق أيضا لـ«الاتحاد الإسلامى العالمى للمنظمات الطلابية». شريك خيرت الشاطر في واحدة من أبرز شركاته هى شركة «الحياة للأدوية» التى كان يدير فرعها في الجزائر ويستقبل العمالة الإخوانية من المصريين للعمل فيها بتكليف من الشاطر، ثم في أثناء فترة هروبه من حكم بالسجن أيضا في قضية ميليشيات الأزهر، قبل حتى تقوم الجماعة بتسليمه قبل أسابيع فقط من إعلان دفعها بمرشح لرئاسة الجمهورية، لتتم إعادة محاكمته وتسفر عن حصوله على حكم بالبراءة في القضية وخروجه من باب المحكمة العسكرية في نفس اليوم، ليتولى بعد ذلك منصبه مباشرة في الحملة الانتخابية.
المصادر
- ^ "رأي ورؤى". د. كمال خلف الطويل. Retrieved 2012-11-11.
وصلات خارجية
- مدونة الدكتور الشخصية - غُربة