جنات عدن

عودة للموسوعة

جنات عدن

The Garden of Eden as depicted in the first or left panel of Bosch's The Garden of Earthly Delights Triptych. The panel includes many imagined and exotic African animals.

جنات عدن (بالعبرية גַּן עֵדֶן)، هي "حديقة الرب" في الكتاب المقدس، ووفق الديانتين اليهودية والمسيحية فالكتاب المقدس يشير إلى أنها مكان الخلق الأول حيث خلق الله آدم وحواء. وأكثر التعابير وضوحا موجودة في العهد القديم، وحدثة عدن עֵדֶן هواسم عبري معناه "بهجة" أو"فرح"، حيث غرس الله في الأرض شجرًا شهيًا للنظر وجيدًا للأكل وعمل حديقة سميت بجنة عدن، من أجل آدم ليسكن فيها قبل الخطيئة. وكان يسقيها نهر يشق مجراه لنفسه في عدن، ويتفرع إلى أربعة رؤوس: في شون وجيحون وحداقل والفرات.

أما مسقط جنة عدن فلا يزال غير مجمع عليه حاليًا كما نطق غالبية الجغرافيين واللاهوتيين. وبعض منهم يعتبرون ارمينيا أنها عدن، لأن الفرات والدجلة ينبعان في ارمينيا. وهناك من يرى حتى نهر عدن الذي تفرع إلى رؤوس ما إلا نهر الفرات-دجلة الذي يصب في شط العرب (في الخليج الفارسي) منقسمًا على نفسه إلى عدة فروع فجنة عدن بحسب رأيهم هي القسم الجنوبي من العراق، حيث الخصب, ويُعتقد أنه أقرب الأمكنة إلى الصواب لأن فيه الصفات التي وردت في المتاب لعدن: شرق فلسطين، فيه دجلة والفرات، وكوش التي بقربها، هي عيلام المعروفة قديمًا باسم كاشو، كما حتى سهل بابل كان معروفًا منذ القدم باسم عدنوومسقط الحويلة هوجزء من جزيرة العرب الذي يجاور العراق إلى الجنوب الغربي منه.

في الكتاب المقدس

Expulsion from Paradise, painting by James Jacques Joseph Tissot
The Expulsion illustrated in the English Caedmon manuscript, c. 1000 CE

ذكرت جنة عدن في الكتاب بعد سفر التكوين في اش 51: ثلاثة وحز 28: 13 و31:تسعة و16 و18 و36: 35 ويوئيل 2: 3.


اسم جنة عدن

آدم وحواء في جنة عدن، أيقونة قبطية حديثة.

يقول الكتاب المقدس: "وغرس الرب الإله في جنة عدن شرقًا" (تك 2:8)، مما يشير على حتى الجنة لم تكن جزءًا محدودًا من عدن. ومما اتى في الترجمة السبيعنية وما تلاها من ترجمات نهجت على نهجها، يُفهم حتى حدثة "عدن" أشبه في لفظها بحدثة تعنى "بهجة" أو"لذة"، ولكن غالبية الفهماء الآن يعتقدون حتى حدثة عدن ليست اسم على، ولكنها اسم مشتق من السومرية "عِدين" بمعنى سهل أوأرض منبسطة، نقلًا عن الأكادية " عدينو" التي لها نفس المعنى. أي حتى الجنة كانت في أرض منبسطة، ولأنها كانت في أرض عدن، سميت الجنة "بجنة عدن" (تك 2: 15، 3:23، و24، حز36:35، يؤ2:3). كما ينطق عنها "جنة الله" (حز 28:13، 31:9)، "وجنة الرب" (تك 13:10، إش 51: 3). والحدثة في العبرية هي " جنة " كما في العربية، وقد ترجمتها السبعينية إلى "فردوس" (إش 51:3) نقلًا عن الفارسية بمعنى "بستان".

أنهار جنة عدن

وكان يخرج من عدن (أي السهل) ليسقي الجنة. ومن هناك ينقسم فيصير أربعة رؤوس (تك 2:10). وحدثة "رؤوس" يمكن حتى تُفهم على عدة وجوه فقد تعنى بداية فرع يأخذ من النهر كما في الدلتا، أونقطة اتصال رافد يصب في النهر، ولعل المعني الأخير هوالأرجح وأسماء هذه الروافد الأربعة التي يظهر أنها كانت تأتى من خارج الجنة هي "فيشون" (تك 2:11)، و"جيحون" (تك 2:13)، و"حداقل" (تك 2: 14)، و"الفرات" (تك 2:14). والاثنان الأخيران معروفان، وهما نهر دجلة والفرات. "أما نهرا" فيشون وجيحون" فتختلف حولهما الآراء وتتنوع، من الظن حتى المقصود بهما نهر النيل ونهر السند على الترتيب إلى الظن فإنهما رافدين من روافد نهر الدجلة فيما بين النهرين. فليس من السهل تحديدهما على وجه اليقين.

محتويات جنة عدن

كانت الجنة أرضا خصبه صالحه للزراعة حيث ان الرب أخذ "أدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها" (تك 2:15) وكان بها "كل شجرة شهية للنظر وجيدة للأكل" (تك 2:9)، وكانت في وسط الجنة " شجرة الحياة" (تك 2: 9) التي كان من يأكل منها " يحيا إلى الأبد" (تك 3:22)، كما كان بها " شجرة فهم الخير والشر" (تك 2:9) التي نهي الله أدم وحواء عن الأكل منها (تك 2:17، 3:3). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في مسقط الأنبا تكلا في صفحات قاموس الكتاب المقدس والأقسام الأخرى). وتتشعب الآراء كثيرًا بخصوص هذه الشجرة، فيرى البعض أنها شجرة فهم الصواب والخطأ ولكن من العسير افتراض حتى أدم لم يكن يملك الفهم من قبل، وإذا لم يكن يملكها، فانه بذلكقد يكون قد مُنع من اكتسابها ويربط البعض الآخر هذه الفهم الدنيوية التي يكتسبها الإنسان بالنضج، والتي يمكنه ان يحسن استخدامها أويسيء استخدامها تعني الفهم الكاملة أي فهم جميع شيء ولكن مما يتعارض مع هذا حتى أدم بعد حتى أكل منها لم يكتسب هذه الفهم الكاملة. ويرى آخرون حتى شجرة فهم الخير والشر " لم تكن سوى شجرة عادية اختارها الله لتكون اختبارا أدبيا للإنسان الذي سيحصل على فهم اختيارية ": للخير " اذا استمر في الطاعة و"للشر" إذا سقط في العصيان.

كما كان في الجنة " جميع حيوانات البرية وكل طيور السماء" (تك 2:19 و20).

الأراضي المجاورة لجنة عدن

تذكر ثلاث مناطق بالارتباط بالأنهار، فنقرأ حتى نهر " حداقل " " هوالجاري شرقي أشور" (تك 2:14) والعبارة تعني -حرفيًا- "الجاري أمام أشور" مما قد يعني أنه " يجرى بين أشور والمشاهد "وحدثة"أاشور" قد تعني ولاية أشورالتي بزغ نجمها في بداية الألف الثانية قبل الميلاد، أومدينة أشور التي هي الآن قلعة " شرجات "على الضفة الغريبة لنهر دجلة بين نهري الزاب الأعلى والزاب الأسفل، وكانت أقدم عواصم أشور والتي ازدهرت -كما تدل الحفريات الأثرية- في أوائل الألف الثالثة قبل الميلاد -على الأرجح- على جانبي الدجلة - فالأرجح حتى المقصود بأشور هنا (تك 2:11) التي يجرى الدجلة شرقيها.

ثم إذا نهر "جيحون" يوصف بأنه "المحيط (أوالذي يتلوي في) بجميع أرض كوش" (تك 2: 13). وكوش في الكتاب المقدس تشير عادة إلى "إثيويبا" وكثيرًا ما أخذت على هذا الاعتبار هنا، ولكن توجد منطقة إلى الشرق من نهر الدجلة كانت تسمى بهذا الأسم، وإليها ينسب "الكاشيون" الذين ظهروا في الأف الثانية قبل الميلاد، ولعل هذه المنطقة هي المقصودة هنا "بكوش".

ونهر فيشون "الذي يوصف بأنه" المحيط بجميع أرض الحويلة حيث المضى. ومضى تلك الأرض جيد. هناك المقل وحجر الجزع" (تك 2:11 و12) وحيث حتى " المقل " يفهم منه عادة أنه "صمغ عطري" وهوأحد الحاصلات التي تتميز بها الجزيرة العربية، كما حتى المرتين الأخريين اللتين تذكر فيهما " حويله " كاسم مكان (تك 25: 18، 1 صم 15:7) تشيران إلى مناطق في شبه الجزيرة العربية (الرجا الرجوع إلى مادة "حَويلة" هنا في مسقط الأنبا تكلا).


مسقط جنة عدن

هناك نظريات عديدة عن المسقط الذي كانت تشغله جنة عدن فكان "كالفن" -مثلًا- وكثيرون بعده مثل "دلتزج" وغيره، يعتقدون أنها كانت تقع في مكان ما في جنوبى بلاد بين النهرين، وأن " فيشون وجيحون " إما أسماء قناتين كانتا تصلان بين الدجلة والفرات أورافدين لهما ومفاد هذه النظريات ان الرؤوس الاربعة (تك 2:10) كانت روافد تجتمع معًا في مجرى واحد يصب في الخليج الفارسي ولكن هناك نظريات أخرى ترى حتى هذه الرؤوس كانت أنهارًا تنبع من مصدر واحد وبناء عليه تفترض حتى الجنة تقع في منطقة أرمينية التي ينبع منها الدجلة والفرات، وأن " فيشون وجيجون " نهران من الانهار الصغيرة في أرمينية والقوقاز. بل يمضى البعض إلى افتراض أنهما السند والكنج في الهند.

وعبارة "في عدن شرقًا" (تك 2:8) تعني حرفيا ً"في عدن من الأمام" مما قد يعنى حتى "الجنة" كانت في الجزء الشرقى من "عدن" أوحتى عدن " كانت إلى الشرق من وجهة نظر المحرر.

وفي ضوء اعتبار حتى الطوفان كان شاملًا (أرجع إلى مادة " طوفان" في موضعها هنا في مسقط الأنبا تكلا). فإن المعالم الجغرافية التي كان يمكن حتى تساعد على تحديد مسقط جنة عدن، قد تغيرت تمامًا، مما يتعذر معه تحديد هذا المسقط.

الطرد من الجنة

بعد حتى عصى الإنسان الله وأكل من شجرة فهم الخير والشر، "أخرجه الرب الإله من جنة عدن ليعمل الآرض التي أُخذ منها. فطرد الإنسان وأقام شرقي جنة عدن الكروبيم ولهيب متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة" (تك 3:23 و24).

ومن عجب حتى سيفا آخر هو"سيف الروح الذي هوحدثة الله" (أف 6:17) هوالذي يفتح الطريق أمام الإنسان الخاطئ لتحقيق الوعد بالفادي، الذي أعطاه الله للإنسان أصحاح في جنة عدن (انظر تك 3:15). وفي آخر أصحاح من الكتاب المقدس نجد "الفردوس" حيث يستطيع المفديون حتى يأكلوا من "شجرة الحياة " ويحيوا إلى الأبد (رؤ 22:14).

مواقع مقترحة

خريطة توضح نهري دجلة والفرات.

كان فهماء قد حددوا مراكز تمارس فيها طقوس عبادة الثعبان في العالم القديم وهي أرض سومر (تقع في الجزء الجنوبي من العراق حالياً)، كان الدارس الفيكتوري جورج سميث أول من ترجم ملحمة جلجامش وفي عام 1875 أعرب عن أعظم اكتشافاته وهي إينوما أيليش أي سيرة بدء الخلق بحسب معتقدات السومريين والتي ترجع كتابتها إلى 2000 عام قبل الميلاد، يتحدث النص المحفور حتى العالم خلق فيسبعة أيام وبأن العالم بدأ بحديقة (جنة) كما في النص التوراتي، وعلى عكس التوراة خلق العالم السومري بواسطة ربة لها شكل أفعى عملاقة تسمى تيامات، فهل أخذ العبرانيون تلك الأسطورة السومرية جعلوها لهم ،يا ترى؟ وهل تحولت فكرة تلك الآلهة الأفعى لتصبح غاوياً شيطانياً ؟، في ذلك الخصوص يرى الدراسون للأديان القديمة أنه نسق مألوف في فهم الأساطير (الميثولوجيا)، إذ غالباً ما تظهر عناصر مأخوذة عن أسطورة أقدم مجدداً في ديانات لاحقة، تعود أقدم الأجزاء معروفة من النصوص التوراتية التي أعيدت كتابتها إلى 1000 سنة قبل الميلاد وربما كانت تتضمن أساطير قديمة من الأرض التي أصبحت موطن إبراهيم الذي أتى منه نسل بني إسرائيل، ولكن هل هي مجرد مصادفة حتى يحدد النص التوراتي مسقط عند ملتقى منابع نهر الفرات ونهر دجلة ونهرين آخرين هما سيحون وجيحون في يومنا هذا يجري نهري الفرات ودجلة عبر أراضي هجريا وسوريا والعراق لكنهما لا ينبعان من نفس المكان كما حتى نهري سيحون وجيحون غير متواجدان.

ومع ذلك يعتقد جوريس زارين وهوعالم آثار أمريكي-لاتڤي وبروفسور في جامعة ولاية ميسوري الأمريكية ومتخصص في الشرق الأوسط أنه توصل إلى حل اللغز، فقد كان سافر إلى شبه الجزيرة العربية في عام 1971 لإجراء درس حول آثار الحضارات القديمة هناك فاكتشف بأن شبه الجزيرة والعربية لم تكن على الدوام صحراء قاحلة وإنما كانت تحوي على مياه وافرة جداً على عكس أيامنا هذه، وتشكلت الدلتا من نهري الفرات ودجلة بالقرب من مصبهما وتسمى دلتا وادي الباطن وهي نظام نهري مذهل وضخم يروي المنطقة الشمالية الغربية من شبه الجزيرة العربية ويمضي تدريحياً نحوالمنطقة الشمالية الشرقية منها، وهذا أثار اهتمام الباحث زارين لدراسة المنطقة عن كثب.

وأثناء البحث طلب زارين تزويده بصور جديدة التقطت من قمر لاندسات الصنعي، ولم يستطع زراين حتى يلتقط أنفاسه لدى رؤيته للصور، فقد كشفت الصور عن ما بدا أنه آثار مستحاثية لنهرين أصبحا جافين الآن ويقعان في وقتنا الحاضر في جميع من أراضي المملكة العربية السعودية وإيران، فهل هذا آثار ما ورد ذكره في النص التوراتي ؟، يتحدث التوراة عن أربعة أنهار تلتقي عند المنبع لكن زارين يعتقد أنها كانت تلتقي عند المصب في منطقة قريبة من نهري دجلة والفرات اللذان يصبان الآن في الخليج العربي. يقول زارين :"مع أنهما لا يلتقيان الآن إلا أنهما ألتقيا مرة في الماضي لما كان مستوى البحر منخفضاً وذلك في 6000 إلى 7000 سنة قبل الميلاد. لذلك أقترح حتى مسقط كان في المنطقة التي التقت بها الأنهار الأربعة".

في 600 قبل الميلاد كان مستوى البحر أقل بمقدار 500 قدم (145 متراً) من مستواه الحالي وكان الخليج العربي وادياً ضحلاً مع أربعة أنهار تجري باتجاه البحر وتشكل نهراً واحداً يجري في هذا الوادي الخصيب الذي من الممكن كان الذي ورد في النص التوراتي، يطلق فهماء الآثار على تلك الفترة اسم العصر الحجري الجديد Neolithic والتي شهدت استخدام الإنسان القديم للأدوات وهي تأتي في أواخر العصر الحجري وكان البشر في حينها يعتمدون على الصيد بشكل جماعات لكن أمراً ما تغير بشكل كبير وهوبداية فهم الإنسان للزراعة التي تعود أول آثارها إلى 6000 سنة قبل الميلاد. وهونفس الفترة التي كانت تحري فيها الأنهار الأربعة، وفقاً للنص التوراتي لم يكن بوسع آدم وحواء مجالاً للعودة إلى الجنة بسبب خطيئتهما، لكن الفهم يقترح سبباً ملموساً أكثر وموجود أيضاً في التوراة وهوحدوث فيضان كارثي في المنطقة، ففي حوالي 7800 قبل الميلاد انتهى العصر الجليدي وأصبح الجليد يتكسر ويبدأ بالذوبان بسبب حالة الدفء، ويتحول الجليد إلى ماء والماء يصب في البحر، تدفق الماء يزيد من مستوى البحر.

يقول زارين :"في معظم المناطق يستغرق ازدياد منسوب البحر سنوات لكنه سيحدث فجأة في واد محاط بالسلاسل الجبلية كما هوالحال في الخليج العربي، ازدياد منسوب المياه سيؤدي إلى تدفقها من الممرات الجبلية وتسقط كالشلال العظيم في الوادي الخصيب مدمرة جميع شيء في طريقها، إذا الأدلة الجيولوجية على حدوث تلك الكارثة موجودة ليس فقط في الخليج العربي بل أيضاً في البحر الأسود في هجريا فهناك أيضاً أخرى من حقبة العصر الحجري الجديد Neolithic كما وقع مع طوفان نوح، سجلت ذاكرة البشر ذلك الفيضان الكارثي من خلال التاريخ الشفوي ليصبح بعدها جزءاً من السيرة السومرية عن الطوفان الكبير في ملحمة جلجامش الأسطورية أوأسطورة أتلانتس المفقود (الأرض الغارقة) في الميثولوجيا الإغريقية".


مفاهيم متشابهة

"جنات عدن" لوكاس كراناخ، رسم ألماني من القرن 16 لجنات عدن.


آراء دينية

جنات عدن والطرد من الجنة رسم جان برويگل الأكبر وپيتر پول روبنز.


اليهودية

الإسلامية

خرطية العالم الإسپاني-العربي من 1109 م وتظهر جنة عدن في الشرق (أعلى الخريطة).


قديسوالأيام الأخيرة

الفن

فسيفاء "جنة عدن" من القرن الخامس في ضريح گالا پلاسيديا، راڤينا، إيطاليا. مسقط تراث عالمي.
"جنات عدن"، رسم توماس كول (ح.1828)


انظر أيضاً

  • Antelapsarianism
  • الطبيعة المسيحية
  • ملحمة جلجامش
  • إريدو
  • الهلال الخصيب
  • العصر المضىي
  • الجنة في اليهودية
  • الجنة في الإسلام
  • الحدائق الفارسية
  • Tamoanchan
  • أرض سومر
  • يوتوپيا

المصادر

  1. ^ Gibson, Walter S. Hieronymus Bosch. New York: Thames and Hudson, 1973. p. 26. ISBN 0-500-20134-X
  2. ^ جنة عدن، مسقط الأنبا تكلا

المراجع

"جنات عدن"، رسم آدي هولزر رسمت عام 2012 .
  • Brown, John Pairman (2001). . Walter de Gruyter. ISBN .
  • Cohen, Chaim (2011). "Eden". In Berlin, Adele; Grossman, Maxine (eds.). . Oxford University Press. ISBN .
  • Curtius, Ernst Robert (1953). . Princeton UP. ISBN . Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Davidson, Robert (1973). Genesis 1-11 (commentary by Davidson, R. 1987 [Reprint] ed.). Cambridge, Eng.: Cambridge University Press. ISBN .
  • Mathews, Kenneth A. (1996). Genesis. Nashville, Tenn.: Broadman & Holman Publishers. ISBN .
  • Smith, Mark S. (2009). "Introduction". In Pitard, Wayne T. (ed.). . BRILL. ISBN .
  • Speiser, E.A. (1994). "The Rivers of Paradise". In Tsumura, D.T.; Hess, R.S. (eds.). . Eisenbrauns. ISBN .
  • Stordalen, Terje (2000). . Peeters. ISBN .
  • Swarup, Paul (2006). . Continuum.

وصلات خارجية

ابحث عن جنات عدن في
قاموس الفهم.
  • Smithsonian article on the geography of the Tigris-Euphrates region
  • Many translations of II Kings 19:12
  • نطقب:Cite AmCyc
تاريخ النشر: 2020-06-04 17:16:00
التصنيفات: Pages with citations using unsupported parameters, جنات عدن, أساطير إبراهيمية, آدم وحواء, عبارات من الكتاب المقدس, سفر التكوين, علم الكون المسيحي, مفاهيم الجنة, الهلال الخصيب, الخليج العربي, أماكن من التوراة, يوتوپيا, Bereshit (parsha)

مقالات أخرى من الموسوعة

سحابة الكلمات المفتاحية، مما يبحث عنه الزوار في كشاف:

آخر الأخبار حول العالم

مالية 2023.. المحامون يُرغمون الحكومة على تقديم التنازلات

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:20
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 60%

مران الأهلى| كولر يحاضر اللاعبين وتدريبات بدنية.. وراحة 24 ساعة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:50
مستوى الصحة: 51% الأهمية: 52%

افتتحها الرئيس السيسى.. أبرز المعلومات عن جامعة المنصورة الجديدة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:43
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 59%

بطلب من أوكرانيا.. توجه دولي لتحديد سقف لأسعار النفط

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:22
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 68%

إزالة 13 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة بأسيوط

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:55
مستوى الصحة: 53% الأهمية: 55%

جامعة سوهاج تنظم ندوة توعوية عن التغذية السليمة لطلاب المدارس

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:56
مستوى الصحة: 50% الأهمية: 55%

إصابة شاب سقط من قطار السنطة - المحلة بإصابات بالغة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:55
مستوى الصحة: 57% الأهمية: 64%

الرئيس السيسى يستقبل ملك الأردن بقصر الاتحادية

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:37
مستوى الصحة: 47% الأهمية: 64%

على معلول ينتظم فى تدريبات الأهلى الصباحية بعد العودة من المونديال

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:49
مستوى الصحة: 58% الأهمية: 55%

«الصحة» توضح الفرق بين حالات الإنفلونزا والالتهاب التنفسى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:46
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 66%

تداول 17 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:45
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 50%

«الطاهرة البريئة».. مقطع صوتى يكشف لحظة مقتل فتاة بورسعيد

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:38
مستوى الصحة: 46% الأهمية: 57%

مستويات تاريخية جديدة للذهب.. عيار 21 يسجل 1595 جنيهًا

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:41
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 68%

«التعليم العالى» تموّل 89 مشروعًا للجامعات بأكثر من 108 ملايين جنيه

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:44
مستوى الصحة: 59% الأهمية: 58%

425 مخالفة للمحال غير الملتزمة بقرار الغلق خلال 24 ساعة

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:58
مستوى الصحة: 52% الأهمية: 57%

الرئيس السيسى يستقبل ملك الأردن بمطار القاهرة الدولى

المصدر: موقع الدستور - مصر التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:40
مستوى الصحة: 49% الأهمية: 55%

الجماهير المغربية تصطدم بنفاذ تذاكر مباراة المغرب وإسبانيا

المصدر: تيل كيل عربي - المغرب التصنيف: سياسة
تاريخ الخبر: 2022-12-03 12:20:23
مستوى الصحة: 55% الأهمية: 67%

تحميل تطبيق المنصة العربية