مشروع القرن الأمريكي الجديد
| التشكل | 1997 |
|---|---|
| المؤسس | وليام كريستول، روبرت كاگان |
| انحلت | 2006 |
| النوع | معهد أبحاث سياسيات عامة |
| المسقط |
|
| الرئيس | وليام كريستول |
| المديرون |
|
مشروع القرن الأمريكي الجديد (Project for the New American Century؛ PNAC) كان معهد أبحاث سياسات للمحافظين الجدد مقره في واشنطن العاصمة ويركز على السياسة الخارجية للولايات المتحدة. تم تأسيسه عام 1997 كمنظمة تعليمية غير ربحية، وبتمويل من وليام كريستول وروبرت كاگان. أعرب مشروع القرن الأمريكي الجديد حتى هدفه "تعزيز الريادة العالمية الأمريكية". أعنت المنظمة حتى "الريادة الأمريكية مفيدة لأمريكا وللعالم"، وأنها تسعى لبناء دعم من أجل "السياسة الريگانية للقوة العسكرية والوضوح الأخلاقي".
من بين خمسة وعشرين إنسان سقطوا على بيان المبادئ التأسيسي لمشروع القرن الأمريكي الجديد، يوجد عشرة أشخاص ضمن ادارة الرئيس الأمريكي جورج دبليوبوش، منهم ديك تشيني، دونالد رمسفلد، وپول ولفويتس. أشار مراقبون مثل إروين ستلزر وديڤ گروندين حتى مشروع القرن الأمريكي الجديد لعب دوراً محورياً في صياغة السياسة الخارجية لادارة بوش، لاسيما في بناء الدعم من أجل حرب العراق. يرى أكاديميون مثل إندرجيت پارمار، فليپ هاموند، ودونالد إ. أبلسون حتى تأثير مشروع القرن الأمريكي الجديد على ادارة جورج دبليوبوش مبالغ فيه.
توقف مشروع القرن الأمريكي الجديد في 2006.
الأصول والادارة
مشروع القرن الأمريكي الجديد هوتطور لاعتقاد كريستول وكاگان بأن الحزب الجمهوري يفتقد "الرؤية المقنعة حول السياسة الخارجية الأمريكية"، مما جاز للقادة الجمهوريين بتوجيه انتقادات لاذعة لسجل السياسة الخارجية للرئيس بيل كلينتون.
في صيف 1996، اشهجر كريستول وكاگان في كتابة منطق في فورين أفيرز بعنوان "نحوسياسة خارجية ريگانية جديدة" - في إشارة إلى السياسة الخارجية للرئيس رونالد ريگان. في هذه الموضوع، زعما حتى المحافظون الأمريكان كانوا "بلا هدف" في مجال السياسة الخارجية، داعين إلى "رؤية أكثر رقياً للدور الدولي الأمريكي"، ومقترحين على الولايات المتحدة حتى تتبنى موقف "الهيمنة العالمية الهادفة". في يونيو1997، أسس كريستول وكاگان مشروع القرن الأمريكي الجديد من أجل تقدم الأهداف التي وضعاها في منطق فورين أفيرز، مرديين البيانات والأهداف التي وردت بالموضوع ضمن بيان المبادئ التأسيسي لمشروع القرن الأمريكي الجديد.
بيان المبادئ
كان أول حراك علني لمشروع القرن الأمريكي الجديد هوإعلان "بيان المبادئ" في ثلاثة يونيو1997. سقط على البيان 25 شخص، من بينهم أعضاء بالمشروع ومدعمين من خارج المشروع (انظر ). وصف البيان الولايات المتحدة على أنها "القوة المهيمنة في العالم"، ونطق حتى الأمة تقابل تحدي "لصياغة المبادئ والمصالح الأمريكية المقبولة في القرن الجديد". للوصول لهذا الهدف، نادى المسقطون على البيان إلى زيادة كبيرة في إنفاق الدفاع، وتعزيز "الحرية السياسية والاقتصادية بالخارج". نطق حتى الولايات المتحدة عليها توثيق علاقاتها مع الحلفاء الديمقراطيين، "تحدي الأنظمة المعادية لمصالحنا وقيمنا"، الحفاظ على وتمديد "النظام الدولي الصديق لأمننا، ازدهارنا ومبادئنا". نادى البيان إلى السياسة "الريگانية" للقوة العسكرية والوضوح الأخلاقي"، وخلص إلى حتى مبادئ مشروع القرن الأمريكي الجديدة ضرورية "إذا كانت الولايات المتحدة تعمل للبناء من أجل النجاح في هذا القرن المنصرم وضمان أمننا وعظمتنا في القرن التالي."
نداءات لتغيير النظام في العراق
نادى كريستول وكاگان إلى تغيير النظام في العراق أثناء أزمة نزع أسلحة العراق. في أعقاب عدم رغبة العراق المتسقطة في التعاون من عمليات التفتيش عن الأسلحة من قبل الأمم المتحدة، أعضاء بارزون في مشروع القرن الأمريكي الجديد من بينهم ريتشارد پرل، پول ولفويتس، ر. جيمس وولسي، إليوت أبرامس، دونالد رمسفلد، روبرت زوليك، وجون بولتون، كانوا من بين المسقطين على رسالة مفتوحة أوفدها مشروع القرن الأمريكي الجديد إلى الرئيس كلينتون مطالبين بإسقاط نظام صدام حسين. واصفة صدام حسين على أنه تهديد على الولايات المتحدة، حلفائها في الشرق الأوسط، وموارد النفط بالمنطقة، ومشددين على الخطر المحتمل لوجود أي أسلحة دمار تام تحت السيطرة العراقية، وأكدت الرسالة أنه لا يمكن للولايات المتحدة "الاستمرار في الاعتماد على شركائنا في حرب الخليج لإستمرار العقوبات أولعقاب صدام حسين عندما يمنع أويتهرب من تفتيشات الأمم المتحدة". معلنة حتى السياسة الأمريكية "لا يمكنها الاستمرار في التقيد بالإصرار الأعمى على الإجماع في مجلس الأمن الدولي"، شدد المسقطون على حتى "الولايات المتحدة لديها السلطة بموجب قرارات الأمم المتحدة القائمة باتخاذ المراحل اللازمة، وتضم المراحل العسكرية، لحماية مصالحنا الحيوية في الخليج". معتقدين بأن عقوبات الأمم المتحدة ضد العراق لا تعتبر وسائل فعالة في نزع أسلحة العراق، خط أعضاء مشروع القرن الأمريكي الجديد رسالة إلى عضوي الحزب الجمهوري في الكونگرس نوت گنگرتش وترنت لوت، نادىين الكونگرس إلى اصدار قرار، ودعم مشروع قانون تحرير العراق 1998 (H.R.4655) والذي أصبح قانون بعدما صدق عليه الرئيس كلينتون في أكتوبر 1998.
النقد
إعادة بناء دفاعات أمريكا
في السنوات التي تلت هجمات 11 سبتمبر، وأثناء النقاش السياسي لحرب العراق، أصبح أحد أقسام إعادة بناء الدفاعات الأمريكية الذي يحمل عنوان "خلق قوة الغد المهيمنة" محل جدل واسع النطاق. أُقترح حتى نقل القوات المسلحة الأمريكيةقد يكون من خلال "تقنيات ومفاهيم عملياتية جديدة" من المرجح حتىقد يكون عملية طويلة، "في غياب بعض الأحداث والمحفزات الكارثية - مثل هجوم حديث على ميناء پيرل هاربر". أشار الصحفي جون پيلجر إلى هذا العبور عندما زعم حتى ادارة بوش استخدمت أحداث 11 سبتمبر للاستفادة من الخطط المرغوبة طويلة الأمد.
الترجمة الإنگليزية لمنطق منشور على سيدني مورننگ هرالد،خطه يوتشين بلوش والذي نُشر في مجلة در شپيگل الألمانية يقدم ملخصاً لموقف الرئيس السابق جيمي كارتر، وصف فيه بلوش كارتر و"في الوقت نفسه مصدراً حكم على أجندة مشروع القرن الأمريكي الجديد" حيث نطق::
في البداية، يزعم كارتر، حتى بوش قد استجاب لتحدي 11 سبتمبر بطريقة فعالة وذكية، "لكن في الوقت نفسه عملت مجموعة من المحافظين على الحصول على موافقة من أجل طموحاتهم القديمة تحت ستار 'الحرب على الإرهاب'."
القيود على الحقوق المدنية في الولاايت المتحدة وگوانتنامو، إلغاء الاتفاقيات الدولية، "ازدراء بقية العالم"، وأخيراً الهجوم على العراق "بالرغم من أنه لم يكن هناك تهديد من بغداد على الولايات المتحدة" - جميع هذه الأمور سيكون لها عواقب وخيمة، حسب كارتر.
"هذه الأحادية الكاملة"، كما حذر الرئيس السابق، ستعزل الولايات المتحدة بشكل متزايد عن تلك الأمم التي نحتاج إليها للقيام بمعركتنا مع الإرهاب".
مضى بعض النقاد إلى أبعد من ذلك، مشددين على حتى إعادة بناء الدفاعات الأمريكية ينبغي النظر إليها كبرنامج من أجل السيطرة الأمريكية العالمية. في 2003 خط يوتشن بلوش في در شپيگل مدعياً حتى إعادة بناء الدفاعات الأمريكية طورت من قبل مشروع القرن الأمريكي الجديد من أجل رمسفلد، تشيني، وولفويز وليبي"، وكانت "مكرسة من أجل 'الحفاظ على تفوق الولايات المتحدة، الإطاحة بالقوى المنافسة، وصياغة منظومة الأمن العالمي تبعاً للمصالح الأمريكي'." في 2003، كان لعضوالبرلمان البريطاني مايكل ميتشر نفس المزاعم، حيث أعرب حتى إعادة بناء الدفاعات الأمريكية هي "مخطط لخلق پاكس أمريكانا عالمية"، والتي "وُضعت من أجل" الأعضاء البارزين في ادارة بوش. لاحقاً خط الأكاديمي پيتر ديل سكوت
“أيديولوجيا [مشروع القرن الأمريكي الجديدة] لُخصت في ورقة الموقف الرئيسي إعادة بناء الدفاعات الأمريكية، عام 2000. تدعوهذه الوثيقة إلى "پاكس أمريكانا" عالمية غير مقيدة بالقانون الدولي…”
أشار أكاديميون آخرون، مثل دونالد إ. ألسون وفليپ هاموند، إلى حتى الكثير من هذه الانتقادات مبالغ فيها، بينما شددوا إلى حتى بيانات مماثلة عن أصول وأهداف وتأثير مشروع القرن الأمريكي الجديد "مستمرة في شق طريقها في الأدب الأكاديمي على شبكة المحافظين الجدد في الولايات المتحدة". هاموند، على سبيل المثال، أشار إلى أنه بينما إعادة الدفاعات الأمريكية "عادة ما يستشهد بها كدليل على تطبيق المخطط الهيمنة الأمريكي العالمية تحت غطاء الحرب على الإرهاب"، فإن هذا "غير مقبول" في الواقع. حسب هاموند، فإن التوصيات الواردة في التقرير هي ما يتسقط بالضبط من المحافظين الجدد، وأنه ليس هناك وحي عظيم كما نطقوا في الوثائق المتاحة للجمهور فيما قبل سبتمبر 2001." بلامثل، خط أبلسون حتى "تقييم مدى نفوذ مشروع القرن الأمريكي الجديد ليس بالبساطة" التي يراها ميتشر وآخرون، "في الوقت الذي نفهم فيه القليل عن الأعمال الداخلية لمعهد الأبحاث السياسية هذا وإذا ما كان استمر ليجني فواتير ما قدمه كمهندس لصياغة للسياسة الخارجية لبوش".
الهجريز على الاستراتيجيات العسكرية، بدلاً من الاستراتيجيات الدبلوماسية
صرح راؤول مارك گرشت زميل في مشروع القرن الأمريكي الجديد:
"ليس لدينا خيار سوى حتى نعيد غرس الخوف داخل أعدائنا وأصدقائنا من الارتباط بأي قوى عظمى ...الحرب ضد صدام حسين فقط هي التي ستستعيد وبشكل حاسم الخوف على حماية المصالح الأمريكية بالخارج والمواطنين في الداخل".
جفري ريكورد من معهد الدراسات الاستراتيجية في دراسة له بعنوان تقويض الحرب العالمية على الإرهاب، گابريال كالكو، أستاذ باحث فخري في جامعة يورك ومؤلف قرن حروب آخر؟ (نيوپرس، 2002)، في منطقة نشرها في كاونترپنش، ووليام ريڤرز پيت، في تروث أوت، على الترتيب، دعوا إلى حتى أهداف مشروع القرن الأمريكي الجديد الخاصة بالسيطرة العسكرية بالغت فيما يمكن حتى ينجزه الجيش، وأنها فشلت في التعهد على "حدود السلطة الأمريكية"، وأنها تفضل التدريب الوقائي للجيش عن الاستراتيجيات الدبلوماسية التي "يمكن حتىقد يكون لها آثار جانبية عكسية". (پول رينولدز وماكس بوت كان لهم نفس الملاحظات.)
نهاية المنظمة
بنهاية 2006، كان مشروع القرن الأمريكي الجديد "تراجع ليصبح مقتصراً على صندوق بريد صوتي ومسقط إلكتروني طيفي [ب]موظف واحد ... تُرك لإنهاء الأمور"، حسب مراسل بي بي سي. في 2006، صرح گاري شميت المدير التطبيقي السابق للمنظمة أنه لم تكن هناك أي نية "للاستمرار إلى الأبد"، وأن "المهمة تمت"، مشيراً إلى حتى "رأينا تم تبنيه". في 2009 أسس كاگان ووليام كريستول معهد أبحاث سياسية جديد، مبادرة السياسة الخارجية، والتي يعتبرها الباحثان ستفن م. والت ودون أبلسون خليفة لمشروع القرن الأمريكي الجديد.
أشخاص اقترنوا بالمشروع
مديروالمشروع
[كما هم مدرجون على المسقط الإلكتروني لمشروع القرن الأمريكي:]
|
|
موظفوالمشروع
- مديرون آخرون:
- إلن بورك، نائب المدير
- تيموثي لهمان، مساعد المدير
- أعضاء آخرون:
- كبار الأعضاء:
- توماس دونلي، من كبار الأعضاء
- ريول مارك گرتشت، من كبار الأعضاء
- گاري شميت، من كبار الأعضاء
- أعضاء باحثون:
- مايكل گولدفارب، عضوباحث
- كبار الأعضاء:
المديرون والموظفون السابقون
- دانيال مكيڤرگان، نائب المدير
المسقطون على بيان المبادئ
|
|
انظر أيضاً
- القرن الأمريكي
- مركز الأمن الأمريكي الجديد
- A Clean Break: A New Strategy for Securing the Realm
- لجنة الخطر الداهم
- لجنة تحرير العراق
- الأممية الليبرالية
- ولسونية
الهامش
-
^ The following refer to or label PNAC as a neoconservative organization:
- Albanese, Matteo (2012). . p. 72. Retrieved March 2, 2015.
- Ryan, Maria. Neoconservatism and the New American Century. Palgrave Macmillan.
- Feldman, Stephen. Neoconservative Politics and the Supreme Court. NYU Press. p. 67.
- Brownstein, Ronald (17 April 2003). "War With Iraq/Political Thought: Those Who Sought War are Now Pushing Peace". Los Angeles Times. Retrieved March 3, 2015.
- Greenberger, Robert S; Legget, Karby (March 21, 2003). "Bush Dreams of Changing Not Just Regime but Region". Wall Street Journal. Retrieved March 2, 2015.
- Maddox, Bronwen (July 14, 2004). "Nation-Builders must not lose their voice". The Times. Retrieved March 3, 2015.
- Salvucci, Jim (August 25, 2003). "Bush Uses Crisis to Push Preset Agenda". Baltimore Sun. Retrieved March 3, 2015.
- ^ [1] First Impressions, Second Thoughts: Reflections on the Changing Role of Think Tanks in U.S. Foreign Policy, Abelson, Critical Issues of Our Time, v.8, Center for American Studies, University of Western Ontario, 2011
- ^ [2] Running the World: The Inside Story of the National Security Council and the Architects of American Power, David Rothkopf, PublicAffairs, 2006
- ^ Home page of the Project for the New American Century, accessed March 4, 2015.
- ^ Elliott Abrams, et al., "Statement of Principles", June 3, 1997, newamericancentury.org, accessed May 28, 2007.
- ^ "About PNAC", newamericancentury.org, n.d., accessed May 30, 2007: "Established in the spring of 1997, the Project for the New American Century is a non-profit, educational organization whose goal is to promote American global leadership. The Project was an initiative of the New Citizenship Project (501c3); the New Citizenship Project's chairman is William Kristol and its president is Gary Schmitt".
- ^ Statement of Principles of the Project for a New American Century :
- ^ [3] United States Foreign Policy and National Identity in the 21st Century, Kenneth Christie (ed.), Routledge, 2008
- ^ Max Boot, "Neocons", Foreign Policy No. 140 (Jan. - Feb., 2004), pp. 20-22+24+26+28 [4]
-
^ Parmar, Inderjeet (2008). "Chapter 3: A Neo-Conservative-Dominated US Foreign Policy Establishment?". In Christie, Kenneth (ed.). United State Foreign Policy and National Identity in the 21st Century. Routledge. p. 46. ISBN .
- "The PNAC's 33 leaders were highly connected with the American state - displaying 115 such connections: 27 with the Department of Defense, 13 with State, 12 with the White House,عشرة with the National Security Council, and 23 with Congress."
- "The PNAC may be considered strongly integrated into the political and administrative machinery of US power; certainly, it is not an outsider institution in this regard"
-
^ Funabashi, Yichi (2007). The Peninsula Question: A Chronicle of the Second Korean Nuclear Crisis. Brookings Institution. ISBN . Unknown parameter
|city=ignored (help)- "Of the twenty-five signatories of the PNAC's Statement of Principles... ten went on to serve in the George W. Bush administration, including Dick Cheney, Donald Rumsfeld, and Paul Wolfowitz, among others."
-
^ Stelzer, Irwin (2004). Neoconservatism. London: Atlantic Books. p. 5.
- (on PNAC, founded by Kristol): "Its other founders included Dick Cheney, Donald Rumsfeld, Paul Wolfowitz, and Elliot Abrams, all of whom were destined for key positions in the Bush administration - with the exception of Kristol."
- "No one can doubt that PNAC was an important contributor to the Bush administration's foreign policy. To suggest, however, that it is a part of some secret effort to overthrow traditional American foreign policy is not true."
-
^ Hammond, Phillip. .
- "Critics have made much of the fact that US actions after 9/11 seemed to follow neoconservative thinking on foreign and security policy formulated before Bush took office," p. 72.
- "In particular, Rebuilding American Defenses... is often cited as evidence that a blueprint for American domination of the world was implemented under of cover of the War on Terrorism," p. 72.
-
^ Parmar, Inderjeet (2008). "Chapter 3: A Neo-Conservative-Dominated US Foreign Policy Establishment?". In Christie, Kenneth (ed.). United State Foreign Policy and National Identity in the 21st Century. Routledge. p. 49. Unknown parameter
|city=ignored (help)- "It is often argued that the neo-cons hijacked the Bush administration - particularly through the influence of PNAC."
-
^ Grondin, David (2005). "Mistaking Hegemony for Empire: Neoconservatives, the Bush Doctrine, and the Democratic Empire". International Journal. 61 (1).
|access-date=requires|url=(help)- "There can be no question that the September 2002 'National Security Strategy of the United States of America,' announcing a Bush doctrine predicated upon military prevention, regime change, and enhanced defense spending, has been heavily influenced by neoconservative writings. Among these have been works published under the aegis of the "Project for new American century," including Rebuilding America's Defenses (by Donald Kagan, Gary Schmitt, and Thomas Donnelly), and Present Dangers: Crisis and Opportunity in American Foreign and Defense Policy(by William Kristol and Robert Kagan)," pages 231-232.
- ^ Parmar, Inderjeet (2008). "Chapter 3: A Neo-Conservative-Dominated US Foreign Policy Establishment?". In Christie, Kenneth (ed.). United State Foreign Policy and National Identity in the 21st Century. Routledge. p. 49.
- ^ Hammond, Phillip. .
-
^ Abelson, Donald E. . McGill-Queen's University Press. pp. 218–219. ISBN . Retrieved 2006. Check date values in:
|access-date=(help) - ^ Ryan, Maria. . New York: Palgrave Macmillan. ISBN . Retrieved 2 March 2015.
-
^ Kristol, William; Kagan, Robert (1 July 1996). "Toward a Neo-Reaganite Foreign Policy". Foreign Affairs.
|access-date=requires|url=(help) - ^ Kristol, William; Kagan, Robert (January 30, 1998). "Bombing Iraq Isn't Enough". The New York Times.
- ^ Kristol, William; Kagan, Robert (February 26, 1998). "A 'Great Victory' for Iraq". The Washington Post.
- ^ Wedel, Janine (2009). Shadow Elite. New York: Basic Books. p. 170.
- ^ "Open Letter to President Bill Clinton", January 16, 1998, accessed May 28, 2007.
- ^ Elliott Abrams, et al.,Letter to Newt Gingrich and Trent Lott, May 28, 1998, newamericancentury.org, accessed May 30, 2007.
- ^ Arin, Kubilay Yado (2013): Think Tanks, the Brain Trusts of US Foreign Policy. (Wiesbaden: VS Springer) .
- ^ "PUBLIC LAW 105–338—OCT. 31, 1998. IRAQ LIBERATION ACT OF 1998" Iraq Liberation Act of 1998, January 27, 1998, accessed June 20, 2014.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةRAD2000 - ^ John Pilger, "John Pilger Reveals the American Plan", New Statesman, December 16, 2002, accessed June 20, 2014.
- ^ [5] A think tank war: Why old Europe says no, Margo Kingston, Sydney Morning Herald, March 7, 2003
- ^ Bushs Masterplan: Der Krieg, der aus dem Think Tank kam, Jochen Bolsche, Der Spiegel, April 3, 2003
- ^ Jochen Bölsche, "Bushs Masterplan - Der Krieg, der aus dem Think Tank kam", Der Spiegel March 4, 2003; English translation, "This War Came from a Think Tank", trans. Alun Breward, published in Margo Kingston,"A Think Tank War: Why Old Europe Says No", The Sydney Morning Herald, March 7, 2003, accessed May 28, 2007.
- ^ Ebrahim Afsah, "Creed, Cabal, or Conspiracy – The Origins of the Current Neo-Conservative Revolution in US Strategic Thinking", The German Law Journal, No.تسعة (September 2003), n. 5, citing Jochen Bölsche, "Bushs Masterplan - Der Krieg, der aus dem Think Tank kam", Der Spiegel March 4, 2003.
- ^ Donald E. Abelson, Capitol Idea: Think Tanks and U. S. Foreign Policy; McGill-Queen's University Press, 2006; p. 213.
- ^ [6] The Road to 9/11: Wealth, Empire, and the Future of America, Peter Dale Scott, University of California Press, 2008, p.192
- ^ "Media, War and Postmodernity". google.ca.
- ^ "Capitol Idea". google.ca.
- ^ "Why Did the United States Invade Iraq?". google.ca.
- ^ William Rivers Pitt, "Of Gods and Mortals and Empire" ("Editorial: Truthout Perspective"), Truthout, February 21, 2003, accessed May 31, 2007.[]
- ^ Jeffrey Record, Bounding the Global War on Terrorism, online posting via washingtonpost.com, January 12, 2004, accessed May 30, 2007.
- ^ Gabriel Kolko, ""The Perils of the Pax Americana", CounterPunch, January 15, 2003, accessed May 30, 2007.
-
^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>غير سليم؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةReynolds1 - ^ Max Boot, "Doctrine of the 'Big Enchilada'", The Washington Post, October 14, 2002, online posting, newamericancentury.org, accessed May 31, 2007.
- ^ Paul Reynolds, "End of the Neo-con Dream: The Neo-conservative Dream Faded in 2006", BBC News, December 21, 2006, accessed May 29, 2007.
- ^ [7] Would You Buy a Used Foreign Policy from these Guys?, Stephen M. Walt, Foreign Policy, March 31, 2009
- ^ Gary J. Schmitt is currently Resident Scholar at the American Enterprise Institute and Director of its program in Advanced Strategic Studies.
- ^ "Daniel McKivergan", newamericancentury.org, web.archive.org, accessed May 30, 2007.
وصلات خارجية
- Project for the New American Century, archived copy from October 22, 2013
- Project for the New American Century, archived copy from June 9, 2013 (with working links)
- Project For The Old American Century — critical website
