أخلاقيات الشيوعية

الميثاق الأخلاقي لبناة الشيوعية (بالروسية: Моральный кодекс строителя коммунизма) was a set of twelve codified moral rules in the Soviet Union which every member of the Communist Party of the USSR and every Komsomol member were supposed to follow.

The Moral Code was adopted at the 22nd Congress of the Communist Party of the Soviet Union in 1961, as part of the new Party Programme.

The very first moral principle was "Devotion to the cause of الشيوعية".

السؤال الأساسي

كان ينطق الشيوعية هي جعل جميع شي مشاع من خلال اشاعة الأرض والصناعة والنساء وقيل أيضاً حتى الشيوعية تنكر الملحدة من أين تستمد تشريعات أخلاقها اذا انكرت الأديان فلن يعود هناك حلال وحرام فما هي أخلاق الشيوعية؟

الجواب بغض النظر عن نقاش الأديان فهوسؤال مستقل لكن كيف من الممكن أن هي صورة الأخلاق من المنظور الشيوعي بشكلها العام ولفهم ذلك الشيوعية تطرح الأسئلة ومن الأجوبة يبدأ النقاش والسؤال اذا قامت فرنسا المعروفة بأكثر نسبة زواج وانجاب غير شرعي حسب سارتر باصدار قانون يعاقب على الإنجاب الغير شرعي فهل سيمنع هذا القانون ويحد من ظاهرة التزاوج الغير شرعي وبصيغة أخرى اذا قامت دلوة ما من الدول الاسلامية التي تمنع مطلقا الزواج الغير شرعي بتشريع الزواج الغير شرعي فهل ذلك يفترض أن يسبب بانحلال أخلاقي إذا جواب الشيوعية في الحالتين هولا لان جوهر الماركسية في فهم الإجتماع يعتبر البناء الفوقي للمجتمع انعكاس للبناء التحتى وبالتالي لا يمكن تشريع الأخلاق بالقوانين ومن هنا يبدأ النقاش فكيف تكون العلاقات الإقتصادية هي مصدر التشريع وليس القوانين قبل الخوذ في التفاصيل نأخذ عينة زمنية من المنطقة العربية ففي سوريا ومصر مثلا كان عمل المرأة من العيوب التي تتسبب بعدم زقابلا في أواسط القرن العشرين وما قبله لكن في نهاية القرن العشرين أصبحت المرأة الغير عاملة تعاني مشلة ايجاد زوج رغم عدم تغير اي من القوانين أوالأعراف أوالأديان وعينة أخرى في أوروبا أبان القرون الوسطى كانت من أكثر الدول التي تشهد جرائم شرف رغم ان مصدر تشريعها المتكون في الأنجيل قام المسيح بمسامحة مريم المجدلية لكن بعد أزمة القطن وهي اسم أول الأزمات الإقتصادية التي شهدتها بريطانيا بدأت الأسرة بالانحلال أدت لاحقاً لاصدار تشريعات تتماشى مع الواقع وتسمح بتسجيل الطفل الغير شرعي

كيف ترى الشيوعية الأخلاق؟

ترى الشيوعية الأخلاق انعكاس للواقع الإقتصادي ففي ظل الرأسمالية يسيطر بشكل عام الزواج المنفعي الذي يتسبب بكثرة حالات الطلاق والخيانات الزوجية وبسبب عدم العدالة الإجتماعية تحمل سن الزواج بسبب الفقر وبالتالي تزيد من نسبة إنحلال الأسرة والأخلاق اما عندما تكون النساء متساويات ماديا في ظل الإشتراكية تصبح الحياة الزوجية أكثر رقيا لانها تعتمد على الحب وتكون الأسرة أكثر تماسكا لإن ساعات العمل في النظام الإشتراكي موحدة ولايضطر العامل للعمل أكثر من دوام لذلك ترى الماركسية أخلاق الشيوعية متطورة لما سبقها وبالتالي الشيوعية لا تغير في الأخلاق لكن الأخلاق تتغير تلقائياً للأفضل

هل الشيوعية تسن قوانين أخلاقية

الشيوعية ترى حتى أخلاق فترة زمنية هي أخلاق الطبقة السائدة والتي تعبر عن مصالحها ففي النظام البرجوازي تكون أخلاق المجتمع هي أخلاق الطبقة الغنية في المجتمع أما في دولة العمال ستسود أخلاق العمال وهي أخلاق الطبقات الكبرى في المجتمع أما حول سن قوانين أخلاقية فليس من البعيد حتى تزيد المحرمات من خلال رؤية فهمية تلزم المتزوجين باجراء فحوص طبية تمنع ولادة اطفال مشوها اوتنشر أمراض مستعصية لكن الشيوعية لا تقوم بسن قوانين أخلاقية وفرضها على المجتمع أوإيقاف عجلة التطور الأخلاقي وإعادتها للخلف